إطلاق وابل من الرصاص داخل معسكر الشجراب وإصابة 7 واختطاف 5 لاجئين بكسلا

اليلد أصبحت همله يا ناس الأفلاس الوثني ، أها بعد ده ماذا يحصل ، أصبحت تجارة الرقيق بالواضح وقد عدنا بهذه الممارسات للقروت الوسطي وناس الافلاس الوثني لا يزالون يتمتعون بكراسي السلطه ، أهذا هو مشروعكم الحضارى ؟ وما هو رأى الشعب في مثل هذه الجرائم البشعه التي ترتكب في وضح النهار .

الاخ سيف الدين ياخ خليك عندك ضمير ولو مره واحده انت ليه خايف من زكر الخاطفين شابكنا شبكات الاتجار بالبشر ياخ القاصي والداني عارفنهم ديل من قبيلة الرشايده اسوء قبيله في العالم ياكافي البلاء لادين لااخلاق واليغيظ انو الحكومه متفقه معاهم ياخ ديل شوهو سمعة السودان مع انهم ماسودانين

لا حول والا قوه الا بالله

عصابات الرشايدة يختطفون.! وشباب اللاجئون يتصدون.! والقوات النظامية تسيطر على الأوضاع اليوم.!
– اللاجئون يطالبون الجهات الرسمية رد المخطوفين، وتأمين المعسكرات ، وردع الجناة.!!
أفادت مصادرنا في معسكرات اللاجئين الإريترييين في الشقراب بولاية كسلا أن قوات نظامية سودانية سيطرت على المعسكر، إثر قيام مجموعات مسلحة من الرشايدة بإقتحامه، وإختطافها لشابين منه تحت غطاء نيران عشوائية كثيفة أطلقتها، صباح اليوم الثلاثاء 22 يناير 2013م.
وأوضحت المصادر أن هذه التطورات وقعت على خلفية قيام مجموعة من الرشايدة يوم أمس الإثنين 21 يناير 2013 بخطف سبعة فتيات من المعسكر، ونقلهن إلى جهة مجهولة خارجه، الأمر الذي أثار عضب ورد فعل بين قاطني المعسكر، وحدوث شغب بين الشباب منهم وعناصر من الرشايدة، كان من نتائجه مقتل أحد الرشادة ، ونقل آخرإلى مستشفي كسلا في حالة حرجة.
وأشارت المصادر إلى أن حالة من التوتر والإحتقان الشديدين تسود المعسكر، حيث يطالب اللاجئين بضرورة قيام الجهات الرسمية، بإستعادة المختطفين، وردع جماعات الرشايدة المسلحة، التي صارت تهاجم معسكرات اللاجئين، وتختطف منها من تريد ، أمام أعين وبصر الجهات الرسمية في المعسكر، عوضا عن ممارساتها الدائمة لظواهر قطع الطرقات ، وخطف اللائجين ، وتورطها في ظاهرة الإتجار بالبشر.
هذا وتعد أحداث الأمس واليوم تطورا هاما، في تعامل اللاجئين الإريتريين، مع الممارسات التي دأبت عليها عناصر الرشايدة الإجرامية ، والتي لم تعد تكتف بمطاردة وإختطاف اللاجئين الإريترين عند عبورهم الحدود الإريترية السودانية، وتحولها لوكيل دائم لإستخبارات السلطة القهرية القائمة في أسمرا، وتورطها مع جنرالات السلطة في ممارسة التهريب المنطم، والشراكة في عمليات الإتجار بالبشر من أسمرا وإلى صحراء سيناء المصرية، بل تعدته إلى مهاجمة معسكرات اللجوء المفترض خضوعها للجهات الرسمية السودانية والدولية ذات الصلة.
هذا وتضم معسكرات الشقراب عدد كبيرا من اللاجئين الإريتريين الجدد، غاليتهم العظمى من الشباب، وصغار السن، وتعتبر المنطقة غير آمنة للاجئين لقربها من الحدود الإريترية، وإنتشار جماعات الرشايدة المسلحة فيها.
نقلا من صحيفة عونا الارتريه المعارضه

قبيلة الرشايده او الزبيديه قبيله دخيله علي السودان وارتريا لا ولء لها للسودان بل هم مجمزعة من القتله والمهربين ولو كان كان في السودان قوات نظاميه لتصدت لهولاء الرعاع واجبرتهم علي احترام القانون حمايه لمواطينينا واللاجئين الارتريين الذين احتموا بنا

ولكن لللاسف الشديد كل هم ما يسمي بالقوات النظاميه في السودان هو حمايه البشير وسفلة الانقاذ

هذا ليس اختطاف بل بيع وشراء بين رجال الامن المكلفين بحماية اللاجئين والرشايده

لو فرضنا مافي جيش ولا شرطةرغم ان منطقة اللاجئين وقربها من الحدود طبعي ان تكون هنالك حماية للبلد قبل اللاجئ نقول مافي
مافي راجل واحد بس من الامن والاستخبارات يخرج بمسدس ليحرر الرهائن حتي لو هرب الخاطفين
كلام بيع وشراء والتريخ يسجل
وربنا يمهل ولا يهمل
كل ماهو مكلف بحماية اللاجئ ويعمل في الاتجار بهم حسابه عندالله
الددنيا لا تسوي شئ ويشوف فعلو في الدنيا قبل الاخرة

اللهم نسأللك باسماءك الحسنةوالصفات العلي ان تحفظ اللاجئين العزل احفظهم بحفطك يارب العباد احفذهم بجنودك يارب رحيم ياسيع مجيب الدعوات
اللهم دمر كل من يتأمر علي الضعفاء وزلزل بهم الارض

والله انه امر مخزي،لعنة الله علي اسياس الذي حول بلده الي سجن بمعني الكلمة وعبودية مقننة باسم الخدمة الوطنية،ولكن لجئتم الي بلد يعاني من نظام فاشي ولا مكان للانسانية في ظل الانقاذ والمقرف ان وزير داخليتنا تعود جذوره الي ارتريا ..يا له من كوز متعفن,وللاسفالرشايدة ينظرون الي كل قبائل السودان وارتريا كعبيد فلا بأس من بيعهم بالقطاعي وهناك اقاويل انهم يتعاملون مع اجهزة امن اسياس حتي يجبروا هؤلاءالتعساء للعودة الي حظيرة ارتريا

حسبي الله ونعم الوكيل … ايعقل هذا يا حكومة السودان … لعنة الله على الظالمين

المشكله كلها في الحكومه حكومه ما عندها هيبه حكومه خانعه للافراد و مزاج الافراد هذه الحكومه جعلت من الرشايده جنجويد الشرق
يسرحو ومرحو في الناس والبلد بدون حسيب ورغيب
هؤلاء الرشايده الجنجويد هم علي ضوء اخضر من الحكومه
وإلا ما حملو السلاح بانواعه داخل المدن
يجب علي الحكومه محاربة الظاهره الغريبه التي حلت علي شرق السودان وتعمل علي نذع السلاح من ابناء ذبيده وإلا سوف يدخل الشرق في مشاكل ولا تتحمل الحكومه نتائج هذه الافعال القاشمه من قبل اولاد ذبيده (الرشايدة)
هل تستطيع الحكومه و جهازها الامني سحب الاسلحه و تأمين البشر من الرشايده الجنجويد ؟

الحبش ملو البلد وعزبونا

في البدء التحية للشباب الذي يدافع عن نفسه وربنا يشفي جراحه , ثانياً رسالة لكل رشيدي تعرفون حجمكم امام قبائل ارتريا ,, ان لم تردعوا سفهاءكم وتعيدوا المختطفين وتتوقفوا فوراً فانتم ستهاجرون هجرة عكسية من افريقيا ولن تهنأوا في ارتريا وشرق السودان ابداً والانظمة التي تحميكم سواء كانت في ارتريا او في السودان لن تدوم,, الى ذلك الحين ننصحكم بتصحيح الخطأ والكل يعلم انه بامكان زعيم الرشايدة السيطرة على المجرمين من قبيلته فتيل الأزمة الذي تحاولون اشعاله سيحرقكم لو قام ابناء قومية التجري في ارتريا وفي السودان ناهيكم عن باقي مكونات الشعب الارتري المتضررة ,,رسالتي لاخواننا السودانيين تذكروا ان لديكم لاجئين في دول كثيرة تشاد اثيوبيا مصر اسرائيل … وغيرها هل ترضون لهم ما يحدث للاجئين الارتريين المحتمين بكم ؟ كلنا يعلم تورط جهات رسمية على عدو مستويات وخاصة الجهات الأمنية ! في أي دين او عرف يتآمر الانسان على من استجار به ؟ ختاماً : الشعب الارتري لن ينتظر الحماية من حكومات السودان وسيخلص حسابه من الدخلاء الرشايدة الذين ننصحهم بالهرب إلى ليبيا او تونس