العلاقة بين الخرطوم وطهران جيدة جداً في الجانب السياسي ودون الطموح على المستوى الاقتصادي، ..د. مصطفى عثمان اسماعي : الخارجية تقاتل وسط أمواج متلاطمة لمجابهة المؤامــرات

قطع د. مصطفى عثمان اسماعيل رئيس قطاع العلاقات الخارجية بالمؤتمر الوطني بأن وزارة الخارجية تقاتل وسط امواج متلاطمة لمجابهة المؤامرات التي تحاك ضد السودان، واصفاً العلاقة بين الخرطوم وطهران بالجيدة جداً في الجانب السياسي ودون الطموح على المستوى الاقتصادي، واتهم مصطفى في تصريحات صحيفة أمس الغرب بزراعة الانقسام وسط مثلث تركيا ايران والدول العربية مشيراً الى أنه يسعى لإفراغ الثورات العربية من محتواها الأممي ووضعها في اطار قطري لافتاً النظر الى انه يهدف لوضع شعارات الثورات العربية في اطار الديمقراطية الليبرالية والاقتصاد الليبرالي، منوهاً الى ان الاصابع الخارجية تنشط حالياً مع عناصر الثورة المضادة لاجهاض الثورات العربية، ونبه عثمان الى محدودية خطاب وقنوات وزارة الخارجية مقارنة مع الدبلوماسية الشعبية.

وقال إن العرف الدبلوماسي يحتم درجة من العقلانية والتفكير العميق يحتم عليها التفكير جيداً قبل التصرف في أي موقف مشيراً الى أن موقف السودان تجاه الازمة السورية يحتاج الى تفكير عميق ودراسة متأنية لتطورات الأوضاع فيها واضاف أن السودان ما زال صامتاً عما يجري في سوريا ولم يبين موقفه بعد.

آخر لحظة

تعليق واحد

  1. ونجن العلاقات السياسيه بناكل منها
    عاوزين العلاقات الاقتصاديه
    الشيعه ابخل ناس هل نرايت لهم ايد في اي مكان سوى القمع كما في سوريا وج لبنان
    يمدوك بالاسلحه ويدربون افرادكم لقمع المعارضين كما يفعلون ومرصود كل الضباط الذين تدربوا هناك
    بعدين ماذا تقدم ايران وهي معزوله من العالم ؟
    هم يريدون نشر مذهبهم ويريدون ان يجدوا حليف لهم لان اول واخر حليف كدوله هي سوريا والتي راحت وسوف تروح قريبا
    اما الساسات الخرقاء حقتكم هي سبب الامواج المتلاطمه
    كل دول الله دي امورها مع كل الدول جيده الا انتم إشمعنى
    هل سألت نفسك

  2. إنتو لسع فى العبط وفى الوهم العايزين تبيعوهو لشعب السودان الكريم ؟ ألم تزهجو من شماعة "المؤامرات التي تحاك ضد السودان" ؟؟؟ قديتونا يها شوفو ليكم حاجة جديدة كذبو فيها و أنشرو فيها أوهامكم البائسة ..

    الكل يعرف بأنكم و نظامكم معزولين داخلياً و خارجياً و لا توجد دولة خارجية ذات كرامة ان ترتبط بنظامكم سيئ السمعة و برئيسكم المطلوب للمحاكمة الدولية والذى لا يستطيع ان يسافر بحرية كبقية خلق الله , و إيران ياها شبهكم و زيكم دولة سئية اسمعة و مزولة ولس لديها اصدقاء دوليين , و إتلمة التعيس مع خائب الرجاء ..
    والكل يعلم بأنكم مزرورين و مرعوبين حتى النخاع من نهايتكم السيئة التى هى على الابواب مع الغلاء الطاحن و الدولار ال بى خسة الف جنية و المجاعات القادمة ..

  3. آخر الزمن مصطفى عثمان اسماعيل يتحدث عن الدبلوماسية والعلاقات الدولية ، هذة اكبر مهازل الانقاذ والتى مارست فينا وفى بلادنا اشع انواع السياسات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية وها نحن نجنى الحصاد المر لذلك اذا كان هذا الاهبل يتحدث لنا عن الدبلوماسية والعلاقات الدولية ، لم يتبقى لكم شئ لتقولوه افيكم اتعرفت واصبح كنسكم واجب يازبالة وياوسخ ضيعتو البلد ونهبتم مواردها ، الثورة قادمة ولن تهربوا من المحاسبة العسيرة ، هذا زمان المهازل ياسودان

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..