مضوي إبراهيم يشدد على تضمين الهوية السودانية في الدستور

الخرطوم: سعاد الخضر
طالبت أمينة المرأة بالمؤتمر الشعبي، وعضوة لجنة الهوية بالحوار الوطني د. سهير صالح، بتشريع نص قانوني لمعاقبة من يستخدمون الإساءة العنصرية للآخرين.
وقالت سهير إنها تقدمت بذلك المقترح في اجتماع اللجنة أمس بقاعة الصداقة، وشددت على ضرورة تطبيق التوصيات الخاصة بالهوية في الدستور وفي القوانين التي يجب
أن تلزم المواطنين باحترام التعدد العرقي ومعاقبة أي من يستخدم الإساءة العنصرية للآخر، ونوهت الى ضرورة تضمين التعدد في المناهج الدراسية، بجانب التزام الأحزاب السياسية بذلك.
وفي السياق قال د. مضوي إبراهيم وهو من الشخصيات القومية، في ورقته التي قدمها في اجتماع لجنة الهوية امس، ان هناك نظريتين شوفينيتين إقصائيتين حول الهوية أفرزتا أوضاعاً ديكتاتورية الأولى تنظر للهوية بأنها نتيجة هجرات عربية والأخرى ترى أن الأصل في الهوية (الزنجية) وتنظر للآخرين نظرة غزاة، وشدد مضوي على ضرورة تأسيس الدستور على أن هوية السودانيين هي الهوية السودانية حيث تجمع بينهم المواطنة، وطالب بإعادة كتابة التاريخ.
الجريدة
لابد من تغيير اسم الدوله لاسم له علاقه بتاريخ وحضاره البلد وجغرافيتها مثل مروي كوش ارض النيل لا يوجد بلد في العالم اسمه ماخوذ من لون سكانه ولم يختر اسمه اهله مثلنا
لا بد من وجود نص يعاقب على الالفاظ العنصرية والا مافي ما في فايدة من الستور
اذن البشير هو أول من يعاقب لاستخدامه الاساءة العنصرية في حق الغرباوية انت نسيت يا شيخ وللا شنو؟؟؟!!!!
كلام فارغ!!!!! نحن شعب السودان …. الدستور الانتقالي لسنة 1956 معدل لاخر جمعية تاسيسة يجب انفاذه ليس في كل قوانينا تفرقة والحمدلله كل قبيلة في السودان تعتبر نفسها هي الأحسن ” كل اجزائه لنا وطن اذ نباهي به ونفتخر ؟؟؟؟!!!
الشعوب التي يقودها رجال الدين لا تستحق الحياة!
مجرد ارتداء عباءة وعمامة وحمل سبحة يجعل من المرء قديسا . وإذا سألت الناس عن سبب تقديسهم رجال الدين ، قد يجيبك بعضهم بأن دعواتهم مستجابة لدى الله ، أي أنهم يتوسطون لهم عند الخالق ليدخلوهم الجنة . وعندها قلت لنفسي : ما الفرق بين ما كان يفعله «مشركو» قريش قبل مجيء الإسلام وما يفعله الناس هذه الأيام .
عندما ينشر خبر عن شخص الأفضل نشر صورة له
قانون صارم يجرم التمييز والعنصرية في أي سياق أو موقع، التمييز في المناصب والعمل والإهانة العنصرية يجب معاقبة مرتكبيها حتى يرتدع الناس وكمان التوعية والتعليم في المناهج ما في دا شايقي ودا جعلي ودا ادروب ودا غرباوي ودا هلباوي يجب مسح هذا العار من الوثائق الرسمية حتى الرقم الوطني ةباقة الهوية بقت قبلية وعنصرية أما وظائف الدولة فحدث ولا حرج دا خطأ تاريخي مستمر وعيب يا ناس في القرن الحادي والعشرين يكون التنابذ بالألقاب مستمر حتى الأديان كلها ومنها الدين الإسلامي الحنيف تهت عن هذا الهراء والله عيب ولا يجوز لا يجوز وبعدين ما في استقرار بدون اقرار المساواة وحق المواطنة بدون تمييز أو عنصرية
وهل المشكلة فى الالفاظ ام فى المفاهيم والقناعات التى تدفع بالتعبيرات اللفظية attitudes & conceptions ,ولماذا يلجا البعض لاستدعاء مثل تلك الالفاظ الجارحةللاخرين والتى لم لا تتصل بارادة المجنى عليه ولا خيار له فى الاتصاف بهافذاك من شأن الخالق وحكمته ولا تنتقص من انسانيته خردلا.. ( واختلاف الوانكم والسنتكم ان فى ذلك الايات لقوم يؤمنون ) اما الصفات المكتسبة كارتباط ما نراها افعالا او اقوالا شائنة فى نظرنا بقوم بعينهم فهى فى نظرهم ليست كذلك… ولا ينبغى ان نحمل الاشياء اكثر مما تطيق طالما ان الجميع مستمتع بذلك كقولك يا حلفاوى ويا غرباوى ويانوباوى ويا اوشيك.. وتجريم مثل هذه الامور الهزلية ربما يعقد الامور اكثرمماهى عليها ولكن دعوها فانها منتنة وهذه الامور مرتبطة بنية القائل ولا يعلم ما تخفى السرائر الا خالقها… ولكن اعتقد ان هدف الاقتراح هو هدف سياسى فى المقام الاول ولا ترتبط بدين او خلق وانما بمكاسب سياسية دنيوية .اللهم اهد قومى فانهم لايعلمون.
الدكتوره ارجو نقطة نظام….إقتراح الهويه اسم جديد لنج “””سودانسكا”” علشان مافى زول يفهم الكلمة دي تب. اربطو اسم البلد مع الطبييعه مثلا
١-اسم البلد جمهوريه النيل
– العاصمه السودان
٣-الجنسيه سودانسيكا
الا ردنيون سمو انفسهم على نهر الاردن وهم في امن وامان