بعد تهديد النائب الأول: هل سيلقي علي عثمان طه نفس مصير الزبير?!!

اللهم أمين

اللهم أثلج صدورنا وأشف غلنا ياكريم ياحنان يامنان ياذا الجلال والإكرام .. اللهم أفتنهم وأشغلهم فى أنفسهم وأجعلهم يبيدون بعضهم بعضا .. اللهم لا تذر منهم ديارا .. اللهم أقطع دابرهم وأفن جيناتهم الوراثية من الوجود إنك إن تبقها يكن فساد فى الأرض وجور بعيد .. اللهم أحصهم عدداوأفنهم بددا .. اللهم أحصهم عددا وأفنهم بددا.. اللهم أحصهم عددا وأفنهم بددا.. اللهم عليك بحلفائهم الكاذب الضليل وذى الجلباب المصرى المسترزق من عرق الغلابة المساكين ..
اللهم دعوناك فأستجب متوسلين بحق مفصولى الصالح العام وبحق شهداء سبتمبر وبحق شهداء كجبار وبحق شهداء رمضان وبحق شهداءأهلنا فى دارفور وجبال النوبة وبحق من عذبوا فى أقبية أجهزة القمع وبحق من جاعوا وبحق من روعوا بحق الأمهات الثكالى مكلومات الفؤاد بحق الآباء الكاظمين للدموع فى المآقى …
آمين آمين آمين يارب العالمين….

كل انسان أخطأ في حق الشعب السوداني يجب أن يحاكم محاكمة عادلة

كل من شارك فى هذا النظام سوف تطاله طلقه فى راسو من قبل هذا الشعب الابى
من اكبر راس الا اخر لص يحسبونه بعيد والله نراه امام اعيننا غدا

هذا كذب صريح نوع من اوهام حلايات وكذبها الكثير

الاخ بكري الصائغ الم تعلمك انت وكل معارضي اليسار الخمسه وعشرون عاما المنصرمه من حكم الحركه الاسلاميه الم تخرجوا بمقارنه عادله بين خلاف الاسلاميين وخلاف اليساريين عندما يكونوا في السلطه لابد ان تسردوا لجيل اليوم عن كيف ذبح اليسار بعضه و تذكروا مذابح بيت الضيافه والاعدامات الميدانيه وغيرها من الجرائم البشعه ، اما خلاف الاسلاميين ارني همجيه واحده قامت بها قيادات الاسلاميين ان كنت تري استشهاد الزبير وشمس الدين همجيه علي شاكلة الاشاعات التي يطلقها محللوا اليسار ليلا في جلساتهم الحمراء فلك ماتريد اما ان كنت تؤمن بالقدر خيره وشره فذلك الفوز لنفسك ، معلوم للجميع الا من ابي الحقيقه والحقيقه ناصعه كالشمس في رابعة النهار وهي كل الذين استشهدوا من اعزاءنا كانوا علي متن طائرات سودانيه واستشهدوا بها في التسعنيات وهذه الفتره كانت صعبه اذ ان السودان يواجه حصارا اقتصاديا وسياسيا وشح في العمله الصعبه اذ حكومة الاحزاب جزاها الله خيرا تركت خزينة البلاد خاويه وكانت ازمات كثيره تتطلب عمله صعبه وحرب الجنوب علي اشدها لذا اتجهت الدوله لصيانة جميع الطائرات خارج الخدمه حتي تمكن قيادات الدوله من الطواف علي خطوط الجبهات ولم يكونوا يركنوا داخل المكاتب مثل الاحزاب وانما كانوا رجال بحق وحقيقه لذا نالوا شرف الموت وهم يحملون الوطن في حدقاتهم ولم يموتوا في لندن او باريس ولم يحملوا علي صناديق تحملها طائره منعش هواءها وانما ماتوا وسط الادغال يبحثوا عن السلام بأي ثمن .

الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها
البلد ما ناقصة مشاكل
كونوا مفتاح للخير مغالقياً للشر

والله يا أخي نحن ماعرفنا دا مقال واماني ولا حجتكم ما بكيتكم المهم اي كلام توجعوا بيهو روؤسنا
حليل الصحافة وحليل وحليل …………………الخ

في البدايه اري صوره علي عثمان متفحمه الان وكمان لسع!!!!! تشبيه ابو الجاز بموته الزعيم العملاق المفكر جون قرنق انا ضد هذه التشبيه،لقد اعطيته قيمه ،قيمته قيمه الكلب.

بس ياستاذ بكري : الذي هرب مهرولاً حاملاً خبر اعدام الضباط الى عمر البشير لم يكن حينها هو عبدالرحيم محمد حسين انما كان على ما اعتقد هو المقبور ابراهيم شمس الدين .

هذا الخبر مضحك سواءا كان الخبر صحيحا 100% او كان غير ذلك و ذلك لأنه :
1. ضعف ترتيبات الحماية للمسؤولين و قلة كفاءة الاجهزة الاستخباراتية في السودان
2. هناك مثل يقول ( السواي ما حداس) فمن يريد ان يقوم بمثل هذه التصفيات يكون في العادة ذئبا في جلد حمل
3.لماذا اطلقوا سراح قوش و ود ابراهيم لو كانوا أقوياء لهذه الدرجة؟

الارجح انه سيكون اغتيال معنوي و سياسي باخراح ملفات الفساد و تقارير المراجع العام —-و شوف المرمضة و البهدلة في المحاكم و في النهاية و بعد الادانة يصدر عفو رئاسي يتغمدهم برحمته و لطفه و يتم اسفاط العقوبة .
ويصبحون مثل البصل و السمك المعفن — مع الاحترام للسمك المعفن ( مالوحة ز تركين ) .

الحكومات والشخصيات الوطنية الحقة ما بتعتمد على امريكا او غيرها من الدول عربية او اعجمية بل تعتمد على شعبها فقط!!!!
ناس الانقاذ اصلا ما سمعنا ليهم بتخطيط او حاجة عملية لاسترجاع حلايب وطرد الاحباش من الفشقة او توحيد السودان واقامة دولة العدل والقانون(الديمقراطية) والحرية شغلهم كله تخطيط ومؤامرات ضد المعارضة وضد بعضهم البعض والاعتماد على الحبش او المصريين او الارتريين او التشاديين او الامريكان ويعملوا حساب لاى زول الا السودانيين هذا الشعب الصابر الممكون اللحد هسع ما لقى ليه قيادة عملاقة(يا حليل جون قرنق وربنا يجعل البركة فى ناس الحلو وعقار وعرمان) تفجر طاقات العمل الوطنى السياسى والتنموى وبايدى وافكار سودانية سودانيين نختلف حتى النخاع مع بعضنا البعض ولكن نحترم ونحب بعضنا البعض ونترك للشعب خيار اختيار حكومته ويراقبها ويحاسبها ويقيلها اذا ما نفعت من خلال نظام ديمقراطى اى دولة القانون والحريات ويكون يدا واحدة وقلب واحد حكومة ومعارضة ضد اى تدخل خارجى فى شؤونه الداخلية او احتلال او اعتداء على مليميتر واحد من ارضه!!!!
وابكى بلدى الحبيب بكاءا مرا حاكمنك الاقزام وعديمى الرؤية والخيال والوطنية التى تعنى ان تحترم شعبك وتعطيه حريته كاملة ولو على حساب جلوسك على كرسى الحكم او صحتك او حتى حياتك!!
23

قتل الروح ينتظر فاعله على عثمان قتل 28 ضابط بامر منه فى رمضان وقام بكرى وابورياله والهادى عبد الله بتنفيذ المهمه فورا وقامو بدفن الضباط احياء فجرا فى العشر الاواخر من رمضان فهل ينسى على عثمان وبكرى هذه العمليه
غازى العتبانى عند دخوله متمردا مع الممرتزقه قام بقتل الرائد فيصل فى دار الهاتف وولى هاربا
عوض الجاز احد عملاء وخبراء الامن الذين كانو يقومون بعمليات التعذيب والتصفيات الجسديه لكثير من السودانيين فى بيوت الاشباح وكذلك اسامه عبد الله وكمال عبد اللطيف وصلاح قوش كلهم كانو ا يعملون ليلا فى قتل وسحل وتعذيب السياسين والمعارضين لهم لكن رب العزه يمهل ولا يهمل نسال الله ان يجعل كيدهم فى نحرهم ,..

لى نعليق بسيط الا تعتقد أن أستخدام الحروف فى حساب التصفيات المرتكبة خلال ال 25 عاما تقليلا لها كان الاجدى إستخدام الارقام لانها مفزعة وهناك كم مجهول من التصفيات فى الاقاليم يوما ما ستكشف ويماط عنها اللثام

اعتقد ان الزبير كان مضروب بالرصاص – اى تصفية واغتيال – وفى السودان العجيب مافى دخان بدون نار !!! ورايت بام عينى كيف ان الطيب سيخة قد ظهر على التلفاز ويده معلقة وهو يتحدث عن الزبير (ومآثره) وبعد يومان لاتوجد جبيرة طبية على يده _ يعنى الراجل كان عنده شوية (ردخة) فى يده وكتفه … والله اعلم

نرجوا ممن لهم معلومات قاطعة نشرها للملأ

مرة زوجة الحاج ساطور قالت إنه عندها أوراق في منتهى الأهمية تقدر تودي ناس في ستين داهية وإستغربت جملة التهديد هذه لأنها لم تتفق مع سياق الحديث . المعنى كل واحد منهم ماسك ممسك على الآخر , في وجود المال تكمم هذه الأفواه وبيبقوا حبايب .. في حالة تقليص (المرتب)أو منعه (لجفاف الموارد) تظهر فقاعات من هنا وهناك للتهديد !! الآن كل البيع السريع وعمليات (التشليح) للبلد تتم فقط لتكميم هذه الأفواه الجائعة في محاولة (لسد الرمق) لكن أعتقد بأنه خلاص وصلنا النهاية ! لم يعد هناك ما يمكن بيعه وهذه ليست مزحة وأنت المطّلع الداري أكثر مني بما يحدث .أحيانا بقعد أفكر في حاجة ممكن تدر عليهم (دخل) ما بلقى !
الآن أظهروا فتاوى سخيفة لفتنة الأسرة ولمزيد من التفكك والإنحلال المجتمعي . ده كله يصب في دروشة المواطنين أكتر لأنهم ما عايزين شوشرة في مسلسل البيع فالحلقات الأخيرة شارفت على النهاية وهم بيحاولوا (يرّكزوا)!! هل حيعيش البطل(بطلهم هم طبعا) كالنهايات المصرية؟؟ ولا حيموت كالنهايات التركية ؟؟ ولا ذي ما قلت ليك قبل كده بعد ما يموت ويمّوت الجميع حيظهر تاني في آخر الفلم ويعملوا جزء تاني كمايحدث في (أفلام الرعب الأميركية) ؟؟أنا اتمنى نهاية (هندية) يتم فيها القضاء على الأشرار والعيش بمحبة مع الطيبين والأبطال بحق وحقيقة.. وهات يا غنى وهات يارقص وهات يا ألوان وكلنا عايشين في تبات ونبات..

الله يستر

بس كدا الانقاذ يادوب عرفت عيبها وين هولاء الماسونيين الحالمين يجب بترهم واضرب يا بكري بيد من حديد والشعب معك

رد علي الردود :_ ياقومنا المعارضون سنصبر علي ما اذيتمونا ولن نقول لكم سوي ان اتركوا فاحش القول وتعالوا الي كلمة سواء نبني سودان خالي من الامراض النفسيه والعقد الدونيه ونؤمن جميعا بان لا تستطيع في الدنيا لا حكومة البشير ولا غيرها بان تسلبنا رزقنا تعالوا فقد نلحق بركب الامم ونترك القيل والقال والبكاء علي اللبن المسكوب تعالي اخي ابو الليل و نم بدري واصحي بدري شوف كان تنقدر ، تعالوا اخوتي وبالذات الذين في المهجر واني احزن كلما اقرأ كتاباتهم في الراكوبه والاحظ بان لسانهم صار مثل الذين عاش معهم وان هذا ليحزنني اشد الحزن فوا اسفاه علي شباب الاحزاب .

الاخ بكري الصائغ …. عاطر التحايا … لا يوجد دخان من غير نار وفي كل الاحوال ان كان هذا الخبر مفبرك او بالونه الهدف منها معرفة ردود الاحوال وقراءة الشارع العام بهدف تلميع النائب الجديد بكري لمنصب رئيس الجمهوريه….. وآقع الحال يؤكد ان هنالك صراعاً مكتوما فازاحة نافع وعلي عثمان والجاز ليس بالامر الهين علي الجانبين
البشير واسرته ومن حوله لا يثقون بعلي عثمان ويستندون ان الرجل باع من قبل شيخه …. أختلف مع كثير من المعلقين واتفق معك بان هنالك صراعا ربما يؤدي الي صدام مسلح فمجموعة الشوايقه هي الخاسره الآن …. نافع لا وجود له في هذا الصراع وان كان هنالك شئيا أبعده هو بذاءته ولسانه الذي لم يصنه .
من قراءتي للصراع ظهور الترابي في الاحداث والتقارب الوشيك مع البشير نكاية في المبعدين

اعتقد بأن الجميع لم يلحظو ان إزحة هذه المجموعة لم تكن رغبة إصلاح حقيقية وضخ دماء جديدة ، بل كانت نتيجة ضغوط إقليمية وخليجية مصرية بصورة ادق .بضرورة ضرب الإسلاميين في مقتل وإزاحتهم عن مقاليد السلطة في السودان خصوصآ بعد فشل تجربتهم في مصر . وإذا رفض البشير فالثورة قادمة وسوف تدعم من كل الدول بما فيها مصر ، وبعدها الطريق ممهد للمحكمة الجنائية ، فما كان من صاحبكم إلا الإنصياع . وضحى بصحبة في طرفة عين .المضحك في الامر ان ورقة الجنائية اصبحت رابحة لكل الاطراف إلا زولكم