من قصص الابعاد والحظر: نميري منع دخوله السودان..والبشير تم ارجاعه من السعودية!!

بكري الصائغ
١-
***- جاء في الصحف المحلية بلامس الاحد ٢٣ ابريل الحالي، ان (السلطات المصرية بمطار القاهرة الدولي، منعت الصحفي السوداني، الطاهر ساتي، الكاتب بصحيفة “الانتباهة”، من دخول أراضيها واحتجزته لساعات بحراسة المطار، قبل أن تقرر إبعاده إلى الخرطوم عبر أديس أبابا تحت الحراسة، فيما وصل ساتي للخرطوم نهار الأحد).
٢-
***- تابعت بعد ذلك ردود الفعل عند قراء “الراكوبة” حول حدث الابعاد، فلمست ان هناك غضب كبير قد انصب علي السلطات المصرية، وجنح البعض في الهجوم علي الحكومة السودانية بشدة وطالبوا بقطع العلاقات فورآ مع مصر، مجموعة ثالثة من القراء اساءوا لمصر شعب وحكومة بمنتهي القسوة، اما المجموعة الرابعة من القراء فقد حملوا مسؤولية الابعاد الي الصحفي المبعد نفسه علي اعتبار انه سافر الي القاهرة وهو يعلم حق العلم مدي كراهية السلطات الامنية المصرية لصحيفة “الانتباهة” التي يعمل فيها الصحفي المبعد الطاهر ساتي، هذه الصحيفة التي ما تركت كلمة بذيئة في القواميس العربية الا وسبت بها شعب مصر والحكومة والاحزاب !!
٣-
***- اما فيما يتعلق بوجهة نظري في قرار ابعاد الصحفي الطاهر ساتي من القاهرة، فهو في رائي قرار اكثر من عادي يحدث كل يوم في كل المطارات العربية بلا استثناء، هو “قرار اداري” بحت ما كان يستحق كل هذه الانفعالات التي اقل ما توصف بها انها (زوبعة في فنجان)، ولا اقول هذا التعليق كنوع من التقليل للحدث، او اساءة للاخ الطاهر ساتي وعدم التضامن معه في محنته الحالية، ولكن لانني عاصرت وقرأت وسمعت عن الكثير جدآ من حالات الابعاد والطرد والاعتقالات التي تعرضوا لها سودانيين في مطارات كثيرة هي اسوأ بكتير من حالة الطاهر ساتي ،فعلي سبيل المثال لا الحصر كانت هناك حالة اعتقال المواطنة السودانية نسرين الامين في مطار نيويورك بتاريخ يوم ٢٩ يناير الماضي ٢٠١٧، ورغم انها كانت تحمل إقامة قانونية في الولايات المتحدة تم توقيفها وخضعت لاستجواب وتم تفتيشها وتكبيل يديها.
٤-
***- وبما ان (الشـي بالشي يذكر) كما قالوا في المثل، فقد رايت وبمناسبة ابعاد الصحفي الطاهر ساتي ان افتح ملف اشهر حالات الابعاد التي طالت سودانيين، وتم حجزهم في المطارات، ومنعوا من الدخول، وتم ارجاعهم الي السودان او دول اخري.
٥-
***- اشهر حالات رفض عرفها السودان، هي حالة منع الرئيس عمر البشير من زيارة نيويورك للمشاركة في اجتماعات رؤساء الدول بمقر الامم المتحدة، ومنذ عام ٢٠٠٨ وهو ينتظر ان تمن عليه حكومة واشنطن بتاشيرة دخول ترفع قليلآ من هيبته!!
٦-
***- ان اسوآ موقف محرج للغاية ما تعرض مثله سوداني من قبل، كان موقف الرئيس عمر البشير في شهر اغسطس عام ٢٠١٣، عندما قامت المملكة العربية السعودية بعدم السماح لطائرته الرئاسية بعبور اجواء المملكة ، واجبرتها علي العودة الي الخرطوم!!
٧-
***- في نفس يوم ٦ ابريل عام ١٩٨٥ والانتفاضة في اوج قوتها، اصدر المشير عبدالرحمن سوار الذهب قرارآ بعدم السماح للرئيس المخلوع جعفر النميري بدخول البلاد، وهدد سوار الذهب النميري الذي كان متواجدآ في مطار القاهرة ويستعد للرجوع الي الخرطوم، انه في حال ظهور طائرة النميري فوق سماء السودان، فستقوم القوات المسلحة بنسفها علي الفور، وبقي النميري بعدها في القاهرة حتي يوم ٢٣ مايو ١٩٩٩، بعد نفي استمر ١٤ عامآ.
٨-
***- قام الرئيس جعفر النميري في لحظة غضب عارمة، بمنع الشاعر الراحل محمد مفتاح الفيتوري من دخول السودان، وسحب منه ايضآ الجنسية السودانية، كل ذلك لان الشاعر الفيتوري هجاه بقصيدة ووصفه بالديكتاتور!!، بل والاسوأ من كل هذا، انه وبعد سقوط نظام النميري ظل الشاعر بلا جنسية، عمر البشير ماطل طويلآ في ارجاع الجنسية للشاعر ومنعه من دخول الخرطوم رغم المرض الشديد الذي الم بفيتوري في المملكة المغربية، ولم يتم استرجاع الجنسية وجواز السفر الا بعد شهور قليلة من وفاته!!
٩-
***- بل والاغرب من كل هذا، ان جعفر النميري ابان حكمه للبلاد، منع عشرات المعارضين لنظامه من دخول البلاد، ووضعهم في قوائم سوداء وابقاهم في لندن ونيروبي، وقام بابعاد قسري عبدالخالق محجوب والصادق المهدي.
١٠-
***- بعد نجاح انقلاب ٣٠ يونيو ١٩٨٩، قام (المجلس العسكري العالي لثورة الانقاذ) بتكوين (لجنة الامن والعمليات)، وكانت مكونة من:
١-عميد الزبير محمد صالح، (رئيسآ).
٢- نائب رئيس الاركان للعمليات (عضـوآ).
٣- عميد ابراهيم نايل ايدام (عضـوآ).
٤- مقدم اركانحرب بكري حسن صالح. (عضـوآ).
كانت من اولي مهام اللجنة، وضع قوائم سوداء تضم رؤساء الاحزاب السياسية، والمعتدلين، ومن هم في الخارج، علي ان لا تتساهل في السماح بدخول اعضاء التجمع الوطني من دخول البلاد باي شكل من الاشكال، وان تراقب تحركات اعضاء المعارضة في القاهرة، من الذين حرموا من دخول البلاد: محمد عثمان الميرغني، البروفس ر اسامة عبدالرحمن النور، فاروق ابوعيسي.
١١-
***- ابدت الحكومة المصرية في عام ٢٠١٤ عدم رغبتها في استمرار عمل الدكتور كمال حسن علي سفير السودان في مصر لانه يتدخل في الشأن المصري، وادلي بتصريحات اغضبت الحكومة المصرية، طلبت الحكومة المصرية من الحكومة بابعاده، وبالفعل تم نقله للخرطوم مطرودآ من القاهرة، الا ان البشير اعاده عن طريق اخر للقاهرة طريق الجامعة العربية!!
١٢-
***- جاء في سياق خبر نشر بصحيفة “الراكوبة” بتاريخ يوم ٢١ ديسمبر٢٠١٤، مايلي:
***- اكدت مصادر خاصة ان السلطات المصرية ابلغت وليد سيد مدير مكتب المؤتمر الوطنى بالقاهرة انه غير مرغوب في وجوده بالاراضي المصريه لإسباب تتعلق بتمويل جماعة الاخوان المسلمين بمصر وذلك على حد تعبير السلطات المصرية ، وكانت السلطات المصرية قد استدعت المسؤول الامني بالسفارة السودانية بالقاهرة العميد عبد القادر حسان وابلغته بالقرار، وكانت السلطات المصرية قد اغلقت في وقت سابق كل مكاتب الاحزاب والحركات المسلحة السودانية بالقاهرة.
١٣-
خبر جاء بالصحف في يوم الجمعة ٢٤ مارس ٢٠١٧، تحت عنوان:
***- السودان يرفع “كارت أحمر” فى وجه عبد المنعم أبو الفتوح..
***- الخرطوم تمنع رئيس “مصر القوية” من دخول أراضيها لحضور حفل تأبين “الترابى”.. وسلطات المطار للقيادى الإخوانى: “أنت شخص غير مرغوب فيك”!!
(منعت السلطات السودانية المرشح السابق للرئاسة المصرية عبد المنعم أبو الفتوح من دخول أراضيها، لحضور تأبين حسن الترابى، الزعيم الإسلامى السودانى المحسوب على جبهة محمود عزت القائم بأعمال مرشد الإخوان، والذى من المقرر أن يحضره عدد كبير من قيادات الإخوان حول العالم، ومن بينهم راشد الغنوشى رئيس حركة النهضة التونسية، وقيادات الحزب الإسلامى الماليزى التابع للتنظيم الدولى، وعدد من قيادات الإخوان بالخرطوم، وأعادت السلطات السودانية أبو الفتوح إلى مصر، بعد وصوله مطار الخرطوم مساء الخميس..وطبقاً للمصادر، فإنه تم إبلاغ أبو الفتوح، بعد دقائق من وصوله، بأنه ممنوع من دخول السودان، دون توضيح الأسباب، وأن الرجل أعيد على الفور فى الرحلة التالية، بعد أن تلقى اعتذارا من مسئولى المؤتمر الشعبى).
١٤-
السلطات المصرية تمنع صحفية سودانية من دخول أراضيها وتعيدها للخرطوم
الراكوبة – الخرطوم منعت السلطات المصرية الصحفية بصحيفة السوداني ايمان كمال الدين، من دخول أراضيها، وقامت بارجاعها الى الخرطوم.
وكانت إيمان قد حطت بمطار القاهرة، للمشاركة في منتدى اعلامي بالإسكندرية.
وقالت سلطات المطار، للصحفية ايمان ان المخابرات المصرية تحظر دخولها إلى مصر.
وسبق ان قامت السلطات المصرية بابعاد الكاتب الصحفي الطاهر ساتي من اراضيها؛ وارجعته الى السودان.
١٥-
منعت سلطات مطار القاهرة الدولي في يوم الخميس، 30 مارس 2017، 3 مواطنين سودانيين وآخر نيجيرى من دخول البلاد لعدم حصولهم على التأشيرات المسبقة والموافقات الأمنية، وعدم امتلاك بعضهم النقد المشروط لدخول البلاد. وأفاد مصدر بالمطار، أن 3 ركاب سودانيين وصلوا المطار وبمراجعة مواقفهم تبين عدم حصولهم على الموافقات الامنية والتأشيرات اللازمة، فتم اتخاذ قرار بمنع دخولهم البلاد وترحيلهم على متن طائرات أخرى إلى بلادهم.
١٦-
“العربية.نت” تلتقي سودانيين أعيدوا من أميركا
****************************
– 30 يناير 2017م-
لم يتوقع الطبيب السوداني المتخصص في طب الباطنية أن يداهمه قرار الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، وهو على متن طائرة الخطوط الجوية القطرية في طريقه إلى الولايات المتحدة الأميركية. لحظة توقيع الرئيس الأميركي الجديد على اللأمر التنفيذي 13769 في البيت الأبيض كانت مصائر أشخاص في سبع دول تتشكل على نسق لم يخططوا له أبدا.
الترمذي محمد صالح، المقيم في الولايات المتحدة منذ 3 سنوات، واحد من هؤلاء الأشخاص، فبعد أن أكمل تخصصه في طب الباطنية في إحدى الجامعات الأميركية، عاد إلى السودان لزيارة الأهل والأحباب، قبل أن يشد رحاله مرة أخرى لاستلام وظيفته الجديدة في أحد المستشفيات الأميركية، لكنه وجد نفسه على ذات الطائرة عائداً إلى وطنه. “العربية.نت” التقت الترمذي لحظة عودته إلى مطار الخرطوم، قادماً من مطار الدوحة مع ثمانية من السودانيين الذين شملهم قرار الحظر.
يقول الترمذي: “ذهبت إلى أميركا منذ ثلاث سنوات للتخصص في طب الباطنية وبعد إكمال التخصص عثرت على وظيفة في أحد المستشفيات وعدت للخرطوم لزيارة الأهل وإكمال إجراءت العمل القانونية”. ويضيف الترمذي: “تحصلت على تأشيرة الدخول إلى الولايات المتحدة بعد معاينات عديدة بالسفارة الأميركية بالخرطوم، وبعد إكمال كافة الإجراءات سافرت مساء السبت على متن الخطوط القطرية متجها للولايات المتحدة، لكن موظفاً من إدارة الجوازات والهجرة الأميركية طلب مني مغادرة الطائرة بعد أن شرح لي حثيات القرار”. لم يخفِ الترمذي خيبة أمله وصدمته من القرار الذي قلب حياته رأساً على عقب، لكنه، ومثل الكثيرين الذين استطلعتهم “العربية.نت”، لم يخفوا دهشتهم من حظرهم من السفر رغم أنهم يحملون تأشيرة سفر صادرة عن السفارة الأميركية، ولم يكن يدور بخلدهم أن يتم منعهم لمجرد أنهم يحملون جوازات سفر سودانية. ينتظر الترمذي بريق أمل يعيد إلى مستقبله التوازن الذي خطط له على أساس وظيفته الجديدة في الولايات المتحدة، ويضع آماله على تدخل المستشفى الأميركي ليشفع له عند إدارة الجوازات والهجرة الأميركية.
١٧-
إرجاع الطبيبة السودانية ?سهى? من مطار نيويورك
****************************
-يناير 29, 2017-
قال المتحدث الداخلي في مستشفى كليفلاند بالولايات المتحدة الأمريكية عن مواطنة من السودان احتجزت في نيويورك يوم السبت عندما كانت تحاول العودة إلى ولاية أوهايو بعد رحلة من المملكة العربية السعودية ووضعت على متن طائرة متجهة إلى منطقة الشرق الأوسط. غادرت الدكتور سهى ابو شامة، التي تعمل في كليفلاند كلينك منذ يوليو بتأشيرة عمل، بعد أمر تنفيذي أصدره الرئيس دونالد ترامب. وتضمن الأمر حملة على الهجرة من اللاجئين والمواطنين من سبع دول ذات الأغلبية المسلمة.
سهى ابو شامة (26 عاما) من كليفلاند هايتس، عاشت في المملكة العربية السعودية قبل أن يتم التعاقد معها في أميركا. وهي امرأة مسلمة ومواطنة من السودان. وقالت في حديث هاتفي من نيويورك في وقت لاحق على الطائرة ، أنها كانت من المفترض أن تكون في منطقة الشرق الأوسط لمدة ثلاثة أسابيع ولكنها قطعت رحلتها القصيرة بعد الاستماع لأمر تنفيذي مقترح آنذاك من ترامب. الذي وقعه يوم الجمعة، يتضمن حظرا لمدة 90 يوما على السفر إلى الولايات المتحدة من قبل مواطني العراق، سوريا، إيران، السودان، ليبيا، الصومال واليمن. وقالت سهى انها حصلت على تأشيرة عمل لها جديدة في السفارة الأمريكية هذا الأسبوع وإتجهت في رحلة إلى الولايات المتحدة في وقت مبكر السبت. بعد أن وصلت نيويورك، قالت انها أخذت من قبل موظفي الجمارك الامريكية وحماية الحدود إلى غرفة مع بضع عشرات آخرين. وقالت ان سلطات الهجرة لم تقابلها، وكانت محتجزة لمدة 10 ساعات في غرفة. وقالت ان هناك مياه شرب لكنها لم تكن قادرة على تناول الطعام. وقالت انها كانت ممنوعة من استخدام هاتفها الجوال ولكن تمكنت من إخفائه في حقيبتها. قبل حوالي 20:30، قالت انها وضعت على متن طائرة عائدة إلى المملكة العربية السعودية. وقالت في مقابلة على متن الطائرة انها تشعر أنها بخير. ?عندما ذهبت على متن الطائرة صرخت صرخة قوية? وقالت سهى ?إنها المرة الأولى التي تبكي فيها كل اليوم.
١٨-
***- واخيرآ، ان عمليات ابعاد المسافرين الاجانب الغير مرغوب في دخولهم البلاد لن تتوقف، وهي ليست بدعة او موضة انما اجراءات وضعت بعناية من قبل الاجهزة الامنية في كل البلاد وتزداد كل يوم حده في ظل عوامل كثيرة منها عامل الارهاب او التهريب او اللجوء السياسي، تعتبر دولة تركيا هي اكثر الدول في القارة الاوروبية تشددآ في اجراءات المطارات.
بكري الصائغ
[email][email protected][/email]
ستة عشر حالة من معاناة السودانيين
في مطار الخرطوم ومطارات اخري…
١-
شبكة الصحفيين تدين اعتقال ثلاثة صحفيين
بمطار الخرطوم ومصادرة جوازات سفرهم
************************
-يوليو ٢٧ – ٢٠١٥-
استنكرت شبكة الصحفيين السودانيين اعتقال الصحفيين حسين سعد وشمائل النور والناشط طارق محيسي من قبل جهاز الأمن السوداني عقب عودتهم من العاصمة اليوغندية كمبالا بعد حضور دورة تدريبية هناك قبل أن يفرج عنهما مرة أخرى. وقال الصحفي خالد أحمد من شبكة الصحفيين لـ”راديو دبنقا” إن عملية الاعتقال هذه هي استمرار للهجمة التي تقوم بها الدولة والجهات الأمنية على حرية الصحافة والصحفيين بواسطة إجراءات وأدوات كثيرة منها الرقابة القبلية والبعدية ومصادرة الصحف عقب صدورها وإغلاق الصحف وطالب السلطات برفع يدها عن الصحفيين. وأشار خالد بأن الصحفي حسين سعد وزميلته شمائل النور قد تم استدعائهما مرة أخرى يوم الأحد لمباني جهاز الأمن ولم يعرف حتى لحظة كتابة الخبر ما حدث لهما.
٢-
منع قيادات نداء السودان من السفر
الى باريس وحجز جوازاتهم بمطار الخرطوم …
****************************
-الاثنين 8 يونيو 2015-
منع جهاز الامن الأمن قيادات قوى نداء السودان من مغادرة مطار الخرطوم في الساعات الاولي من صباح اليوم الاثنين، للمشاركة في اجتماع يعقده البرلمان الاوروبي يوم الثلاثاء حول السلام والإصلاحات الديمقراطية في السودان في وقت ادانت فيه الجبهة الثورية منع الحكومة قيادات قوى المعارضة من السفر للمشاركة في اللقاء الهام مع الاتحاد الاوروبي، وقالت الدكتورة مريم الصادق المهدي نائبة رئيس حزب الامة القومي ان سلطات الامن احتجزت بالإضافة إلى شخصها جوازات كل من القياديين بحزب الأمة محمد عبد الله الدومة ، وحسن امام حسن وعضو مركزية الحزب الشيوعي صديق يوسف، وعضو سكرتارية تحالف قوى الاجماع القيادي بالحزب الشيوعي طارق عبد المجيد، بجانب القيادي بحزب البعث فتحي نوري،وحالت دون مغادرتهم في الساعات الاولي من صباح اليوم الاثنين. وأضافت في رسالة واتساب انهم تقدموا بشكوى ” لمدير استعلامات الجهاز (بالمطار) طالبنا فيها بتسليمنا جوازاتنا فورا لمواصلة السفر، وان يعتذر لنا الجهاز عن التعويق والتأخير الذي تسبب لنا المنع من السفر مع العلم اننا قد حصلنا على تأشيراتنا بالطرق القانونية”.
٣-
منع سوداني من دخول مصر
لإدراجه على قوائم الوصول
*****************
-يوم 11 – 05 – 2012-
منعت سلطات مطار القاهرة الدولي اليوم الجمعة راكبا سودانيا من دخول البلاد لإدراجة على قوائم الممنوعين من الدخول البلاد .
وتبين لسلطات المطار أثناء إنهاء إجراءات طائرة مصر للطيران القادمة من الخرطوم أن الراكب مدرج على قوائم الممنوعين من الدخول بقرار من النائب العام، فقررت منع الراكب من الدخول وأعادته إلى بلاده على أول رحلة طيران إلى العاصمة السودانية الخرطوم.
٤-
سلطات المطار تمنع دخول سودانى..
وترحل 24 راكبا فلسطينيا إلى منفذ رفح
***********************
-يوم 11 – 05 – 2012-
منعت سلطات مطار القاهرة الدولى دخول راكب سودانى إلى الأراضى المصرية، ورفضت استقباله بسبب إدراجه على قوائم الممنوعين من الدخول و ترقب الوصول. أثناء إنهاء إجراءات وصول طائرة مصر للطيران القادمة من الخرطوم وبالكشف على بيانات الراكب عبد الحافظ على حافظ وجد أنه مدرج منع دخول وضبط وترقب وصول فرفضت السلطات استقباله، وقامت بترحيله على نفس الطائرة المتجهة إلى الخرطوم عقب فحص موقفة بمعرفة الجهات الأمنية بميناء القاهرة الجوى.
٥-
منع سوداني من دخول البلاد وترحيله إلى بلاده
*****************************
-الجمعة 25/يوليه/2014 –
أكد مصدر أمني مطلع بمطار القاهرة الدولى أن سلطات الأمن منعت اليوم الجمعة راكب سوداني من دخول البلاد بناء على توصية من إحدى الجهات الأمنية. وأشار المصدر إلى أن الراكب ” محمد أحمد عثمان” سودانى الجنسية وصل المطار قادما على متن الطائرة المصرية القادمة من الخرطوم وبمراجعة بياناته تبين أن اسمه على قوائم الترقب والوصول، والمنع من دخول البلاد، وتم اتخاذ قرار بترحيله إلى جهة قدومه مرة أخرى.
٦-
بعد قرار “ترامب”..
سودانية في مطار أمريكي: “قيدوني وفتشوني بطريقة غير مريحة”
-الأحد 29-01-2017-
٧-
مصر تعيد رجل أعمال سوداني من مطار القاهرة
-19-2017-
٨-
جنود سودانيين يمنعون ثمانية ناشطين في
منظمات المجتمع المدني من السفر الى بيروت
****************************
-أبريل 21, 2017-
منعت الأجهزة الامنية في مطار عدن الدولي، اليوم، 8 نشطاء في منظمات المجتمع المدني من المغادرة والسفر إلى العاصمة اللبنانية بيروت .وقالت مصادر خاصة انه تم منع 8 نشطاء في منظمات المجتمع المدني، من المغادرة الى بيروت للمشاركة في ورشة عمل ذات علاقة بالجوانب الأمنية. وأرجع المصدر المنع إلى أسباب أمنية. وتستولي قوة سودانية على مطار عدن الدولي بعد الخلاف الذي دار بين الإمارات وهادي والشهر الماضي.
٩-
الامن السوداني يواصل منع
نشطاء حقوقيين من مغادرة البلاد
*********************
-مارس 29, 2016-
منعت سلطات الامن السوداني بمطار الخرطوم فجر اليوم الثلاثاء، سفر الناشط الحقوقي وعضو الحزب الشيوعي صالح محمود، من السفر الى جنيف لحضور جلسة سماع المجتمع المدني باجتماعات مجلس حقوق الانسان ومصادرة جواز سفره. وكان الامن السوداني، منع الاثنين، سفر الناشطة الحقوقية سوسن الشويه، ومعاوية شداد، لذات المهمة مع مصادرة وثيقتي سفرهما. وتشير (الطريق) الى ان الاجراء ياتي بعد ايام من منع القيادي بالحزب الشيوعي، صديق يوسف من السفر الى لجنيف ومصادرة جوازه، فيما منعت سلطات مطار الخرطوم ايضا الجمعة الماضية الصحافي والناشط الحقوقي، فيصل محمد صالح من السفر الى بريطانيا ومصادرة وثيقة سفره وابلاغه بانه على قائمة الممنوعين من السفر.
١٠-
ابعاد 9 سودانيين من اسرائيل وصلوا مطار الخرطوم
– 11.04.2015 –
١١-
بعد ابعاد ليبيا 114 سوداني بملابسهم الداخلية…وصول 250 سوداني من سجون لبنان!!
-06-21-2010-
١٢-
إبعاد «100» سوداني من السعودية ومصر-
-04-18-2015-
١٣-
إبعاد سودانيين من النرويج وسط إجراءات أمنية مشددة-
– 22.10.2015 –
١٤-
إبعاد 800 سوداني من الأردن-
-16.12.2015-
١٥-
مصر تمنع دخول صحفي سوداني مقرب من البشير –
اتجاه لاستدعاء السفير المصري بشأن إبعاد ساتي من القاهرة…
– الثلاثاء 25 أبريل2017 –
١٦-
مصر.. ترحيل 23 سودانيا وإثيوبيا –
– 13.04.2017 –
بدون لف ودوران انت شمتان في الطار ساتي!!!!!!
الكلام دا كلو ما عندو علاقة بإبعاد السلطات المصرية للصحافيين، القرار الامريكي عمم علي كذا دولة، وأمريكا دي الحكومة كانت معادياها ، هل أمريكا منعت صحفي ولا مواطن؟ مافي داعي تلمع في مصر، الناس ديل متعودين علي سكوتنا، لكن سكوتنا كان من منطق اخلاقنا وتربيتنا، لكن المصريين كتروها
خلاصة موضوعك يعنى عايز تقول ان الطاهر ساتى وايمان كمال ارهابيين وتم منعهم من الدخول؟ ولا مشتهى انت كمان تاشيرة تعطف عليك بها المخابرات المصرية
يظهر المتوددون للنظام المصرى بداو فى الظهور ما ارخص الاقلام فى هذا الزمان؟
يقول عزمي عبدالرازق لـ (الصيحة) إنه لن يبيع وطنه أو يعمل ضده يوماً، مشيراً إلى أن مصر تعمل بشتى الوسائل بما فيها الضاغطة بالقوائم السوداء لضمان عدم وجود صحافيين سودانيين ضد المصالح المصرية، وإن كان على حساب مصالح بلادهم.
يضيف عبد الرازق بأن القاهرة ساعية كذلك لصناعة قائمة صحافيين سودانيين يعملون لصالح مصر، منبهاً إلى أن الجارة الشمالية استشعرت مؤخراً أن ما حدث في الإعلام السوداني بسبب حلايب هو جزء من المزاج العام السوداني الشعبي، وليس رأياً سياسياً، لذلك تريد تمييع القضية عبر استخدام بعض صحافيي السودان الذي يراد له أن يكون فناءً خلفياً لحدائق المحروسة، وفقاً لنظرية (إن كان السودان ضعيفاً تكون مصر أقوى)، مردفاً بالقول: إنه بالرغم من كون الإعلام المصري يسئ للسودان حكومة وشعباً دون كبحه من حكومة مصر، فإن الأخيرة تعمل على خلق إعلام سوداني مهادن، وكشف عبدالرازق عن وضع اسمه في قائمة الممنوعين من دخول مصر، مبيناً أن القائمة تشمل عدداً من الصحافيين والإعلاميين بعد الهجمة الإعلامية الأخيرة، مشيراً إلى أن المنع يعتبر استهدافاً مخابراتياً من أجل توريط المناهضين لمصر السيسي .
والله مصر لو ادوني تكاليف العلاج والاقامة والاعاشة مجان ما بمشي ليها مصر شنو روحوا الهند شوفوا العلاج الما خمج والعناية بالمرضي من القدوم والمغادرة للسودان متعافي وبارخص الاسعار…..انصح كل اهل السودان بالذهاب للهند للعلاج وانتو الكسبانين …
أثيوبيا يا اخت بلادي يا شقيقة …. يا صحفين الفكة لا تذهبوا للاعداء في ديارهم ويبهدلوكم وتتباكون تبا لكم ولفراعنتكم …ايها الوزير الماسورة ابو قردة اما اان لاهل السودان ان توفروا لهم العلاج والدواء مجان كما كان وفي مستتشفياتنا الحكومية بدلا من الذل في مطارات الاعداء !
كان موقف الرئيس عمر البشير في شهر اغسطس عام ٢٠١٣، عندما قامت المملكة العربية السعودية بعدم السماح لطائرته الرئاسية بعبور اجواء المملكة ، واجبرتها علي العودة الي الخرطوم!!
الرئيس كان ماشي وين؟
شكراً صاحب التقارير الرائعة
تعودت أن أبحث لمادتك أولاً لأستمتع بها ثم أشاركها بعد إذنك
شكراً بكري الصائغ
كلها قرارات تعسفية
لو كنت فى مقام سوار الدهب حينئذن لسمحت للدكتاتور نميرى بالعودة و إعتقاله فى شندى ثم تقديمه للعدالة السودانية
علي العقلاء من مصر والسودان تجاوز موضوع الصحفى ساتى فالامر عادي جدا والمنع
امر سيادى ….هناك العشرات من السودانيين ومثلهم من المصريين يدخلون وخرجون
يوميا وبشكل طبيعى جدا عبر المنافذ ,,,, وقوف او منع صحفى او مواطن من الدخول
ليس بالامر الكارثى …
ما كملت الموضوع للآخر
لكنك غلطان بخصوص
المرحوم محمد مفتاح الفيتوري
لقد شاهدت آخر لقاء كان معه في منزله بالمغرب كان يحمل جوازه السوداني ويفتخر بأنه الشخص الوحيد في العالم الذي مكتوب في مهنته “أديب”
له الرحمه بقدر ما أحب السودان وافريقيا
الاستاذ المحترم
اقرأ موقف الصحفية الاستاذ شمائل النور لتدري اين تقف !!!
لابد من التمايز بين موقفين السياسي المصلحي و الانساني المبدئي
وبين النظام المصري سليل الاستعمار الانجليزي الاحتلالي وشعب مصر العظيم
واقرأ ذلك واسمعه من مواقف اغلب الاعلاميين والمثقفين المصريين المستفزة لشعب وحضارة السودان التي تشربت من ثقافة استعمارية احتلالية فوقية موجودة حتى في اوساط السياسين منهم
وهذا مقتطف من مقال الاستاذة شمائل النور
( ….. قبل ميثاق الشرف الإعلامي، نحتاج أن نُقر أولاً، بأنّ الأزمة بين البلدين لا يُؤجِّجها إلاّ الإعلام.. ظلّت العلاقات الشعبية بين السودانيين والمصريين غير معنية بما يجري في مسارات السياسة، ولا مهمومة بما ستكون عليه العلاقات بين الحكومات.. وكل ما يمس أمن البلدين تتحمّله هذه الشعوب.
لكن الإعلام في مصر، بدلاً عن قيادة الأزمة في اتجاهاتها السياسية، يقودها باتجاه استفزاز الشعوب.. الدولة في مصر تحتاج أن تنظر إلى إعلامها بشيءٍ من الشفافية والشجاعة، لتدرك أين الخلل..!
واحيلك الى مقالها في موقع صحيفة الراكوبة الغراء نقلا عن التيار
تسلم اخونا بكري على اجتهاداتك و توثيقاتك المهمه فسفيرنا بالقاهره عبد المحمود اوقف نيويورك و المجتمع الدولي على رجل واحده ابان ادانه الرئيس البشير في عام2009 على ما اعتقد من قبل محكمه العدل و الجزاءات الدوليه ومدى شراسته في الدفاع عن البشير انداك ولكن وبعد اختياره سفيرا في القاهره حبأ نجمه والظاهر ان المصريين قدرو عليه وما عاد له صوت يعلو الا في احتفالات اعياد الاستقلال والحفلات المدعومه من نظام الخرطوم واستقلالات النخب المصريه في مناسبات عديده كما كلنا راى فطالما انه فشل في رعايه المصالح السودانيه بمصر فيجب اعادته للخرطوم وتعيين شخصا كفؤا يستطيع ان يتفاعل مع القضايا الكبرى التي تخص مثالح السودان بمصر فلا يعقل ان يركز السفير عبدالمحمود على شخص الطاهر ساتي بينما في نفس الوقت يقبع سودانيون اخرون في ارضيه المطار و في نفس صاله الابعاد ومنهم دكتور جاء بدعوه لمصر لحضور مؤتمر علمي فلم يبالي بهم عبد الما محمود ودونكم كدلك وقضيه المعدنين والتي لا تزال تراوح مكانها وما شابها من تلفيغ و كدب صريح بدأ من وزير خارجيه مصر ومن الخرطوم حينما اتاها فبل ايام معدوده وامام وزيرنا مستر غردون و وبعض وسائل الاعلام المحليه والعالميه.
انشري يا راكوبـــــــــــه لو تكرمتـــــــــم
الموضوع واضح
الطاهر ساتي كوز والسفير جاء المطار وخارجو من الامن المصري
ولو كان الصحفي دا شبونة او الصائغ او شعيب تاج السر حسين اوغيرهم من الصحفين الشرفاء في زول يتكلم اكيد لا
بس الاعلام دئما بروج لناسهم والشعب المسكين دا دائما عاطفي لان نحنا كمان تابعين للنظام الاعلام حقهم ونحن كمان تابعين ليهم
ستة عشر حالة من معاناة السودانيين
في مطار الخرطوم ومطارات اخري…
١-
شبكة الصحفيين تدين اعتقال ثلاثة صحفيين
بمطار الخرطوم ومصادرة جوازات سفرهم
************************
-يوليو ٢٧ – ٢٠١٥-
استنكرت شبكة الصحفيين السودانيين اعتقال الصحفيين حسين سعد وشمائل النور والناشط طارق محيسي من قبل جهاز الأمن السوداني عقب عودتهم من العاصمة اليوغندية كمبالا بعد حضور دورة تدريبية هناك قبل أن يفرج عنهما مرة أخرى. وقال الصحفي خالد أحمد من شبكة الصحفيين لـ”راديو دبنقا” إن عملية الاعتقال هذه هي استمرار للهجمة التي تقوم بها الدولة والجهات الأمنية على حرية الصحافة والصحفيين بواسطة إجراءات وأدوات كثيرة منها الرقابة القبلية والبعدية ومصادرة الصحف عقب صدورها وإغلاق الصحف وطالب السلطات برفع يدها عن الصحفيين. وأشار خالد بأن الصحفي حسين سعد وزميلته شمائل النور قد تم استدعائهما مرة أخرى يوم الأحد لمباني جهاز الأمن ولم يعرف حتى لحظة كتابة الخبر ما حدث لهما.
٢-
منع قيادات نداء السودان من السفر
الى باريس وحجز جوازاتهم بمطار الخرطوم …
****************************
-الاثنين 8 يونيو 2015-
منع جهاز الامن الأمن قيادات قوى نداء السودان من مغادرة مطار الخرطوم في الساعات الاولي من صباح اليوم الاثنين، للمشاركة في اجتماع يعقده البرلمان الاوروبي يوم الثلاثاء حول السلام والإصلاحات الديمقراطية في السودان في وقت ادانت فيه الجبهة الثورية منع الحكومة قيادات قوى المعارضة من السفر للمشاركة في اللقاء الهام مع الاتحاد الاوروبي، وقالت الدكتورة مريم الصادق المهدي نائبة رئيس حزب الامة القومي ان سلطات الامن احتجزت بالإضافة إلى شخصها جوازات كل من القياديين بحزب الأمة محمد عبد الله الدومة ، وحسن امام حسن وعضو مركزية الحزب الشيوعي صديق يوسف، وعضو سكرتارية تحالف قوى الاجماع القيادي بالحزب الشيوعي طارق عبد المجيد، بجانب القيادي بحزب البعث فتحي نوري،وحالت دون مغادرتهم في الساعات الاولي من صباح اليوم الاثنين. وأضافت في رسالة واتساب انهم تقدموا بشكوى ” لمدير استعلامات الجهاز (بالمطار) طالبنا فيها بتسليمنا جوازاتنا فورا لمواصلة السفر، وان يعتذر لنا الجهاز عن التعويق والتأخير الذي تسبب لنا المنع من السفر مع العلم اننا قد حصلنا على تأشيراتنا بالطرق القانونية”.
٣-
منع سوداني من دخول مصر
لإدراجه على قوائم الوصول
*****************
-يوم 11 – 05 – 2012-
منعت سلطات مطار القاهرة الدولي اليوم الجمعة راكبا سودانيا من دخول البلاد لإدراجة على قوائم الممنوعين من الدخول البلاد .
وتبين لسلطات المطار أثناء إنهاء إجراءات طائرة مصر للطيران القادمة من الخرطوم أن الراكب مدرج على قوائم الممنوعين من الدخول بقرار من النائب العام، فقررت منع الراكب من الدخول وأعادته إلى بلاده على أول رحلة طيران إلى العاصمة السودانية الخرطوم.
٤-
سلطات المطار تمنع دخول سودانى..
وترحل 24 راكبا فلسطينيا إلى منفذ رفح
***********************
-يوم 11 – 05 – 2012-
منعت سلطات مطار القاهرة الدولى دخول راكب سودانى إلى الأراضى المصرية، ورفضت استقباله بسبب إدراجه على قوائم الممنوعين من الدخول و ترقب الوصول. أثناء إنهاء إجراءات وصول طائرة مصر للطيران القادمة من الخرطوم وبالكشف على بيانات الراكب عبد الحافظ على حافظ وجد أنه مدرج منع دخول وضبط وترقب وصول فرفضت السلطات استقباله، وقامت بترحيله على نفس الطائرة المتجهة إلى الخرطوم عقب فحص موقفة بمعرفة الجهات الأمنية بميناء القاهرة الجوى.
٥-
منع سوداني من دخول البلاد وترحيله إلى بلاده
*****************************
-الجمعة 25/يوليه/2014 –
أكد مصدر أمني مطلع بمطار القاهرة الدولى أن سلطات الأمن منعت اليوم الجمعة راكب سوداني من دخول البلاد بناء على توصية من إحدى الجهات الأمنية. وأشار المصدر إلى أن الراكب ” محمد أحمد عثمان” سودانى الجنسية وصل المطار قادما على متن الطائرة المصرية القادمة من الخرطوم وبمراجعة بياناته تبين أن اسمه على قوائم الترقب والوصول، والمنع من دخول البلاد، وتم اتخاذ قرار بترحيله إلى جهة قدومه مرة أخرى.
٦-
بعد قرار “ترامب”..
سودانية في مطار أمريكي: “قيدوني وفتشوني بطريقة غير مريحة”
-الأحد 29-01-2017-
٧-
مصر تعيد رجل أعمال سوداني من مطار القاهرة
-19-2017-
٨-
جنود سودانيين يمنعون ثمانية ناشطين في
منظمات المجتمع المدني من السفر الى بيروت
****************************
-أبريل 21, 2017-
منعت الأجهزة الامنية في مطار عدن الدولي، اليوم، 8 نشطاء في منظمات المجتمع المدني من المغادرة والسفر إلى العاصمة اللبنانية بيروت .وقالت مصادر خاصة انه تم منع 8 نشطاء في منظمات المجتمع المدني، من المغادرة الى بيروت للمشاركة في ورشة عمل ذات علاقة بالجوانب الأمنية. وأرجع المصدر المنع إلى أسباب أمنية. وتستولي قوة سودانية على مطار عدن الدولي بعد الخلاف الذي دار بين الإمارات وهادي والشهر الماضي.
٩-
الامن السوداني يواصل منع
نشطاء حقوقيين من مغادرة البلاد
*********************
-مارس 29, 2016-
منعت سلطات الامن السوداني بمطار الخرطوم فجر اليوم الثلاثاء، سفر الناشط الحقوقي وعضو الحزب الشيوعي صالح محمود، من السفر الى جنيف لحضور جلسة سماع المجتمع المدني باجتماعات مجلس حقوق الانسان ومصادرة جواز سفره. وكان الامن السوداني، منع الاثنين، سفر الناشطة الحقوقية سوسن الشويه، ومعاوية شداد، لذات المهمة مع مصادرة وثيقتي سفرهما. وتشير (الطريق) الى ان الاجراء ياتي بعد ايام من منع القيادي بالحزب الشيوعي، صديق يوسف من السفر الى لجنيف ومصادرة جوازه، فيما منعت سلطات مطار الخرطوم ايضا الجمعة الماضية الصحافي والناشط الحقوقي، فيصل محمد صالح من السفر الى بريطانيا ومصادرة وثيقة سفره وابلاغه بانه على قائمة الممنوعين من السفر.
١٠-
ابعاد 9 سودانيين من اسرائيل وصلوا مطار الخرطوم
– 11.04.2015 –
١١-
بعد ابعاد ليبيا 114 سوداني بملابسهم الداخلية…وصول 250 سوداني من سجون لبنان!!
-06-21-2010-
١٢-
إبعاد «100» سوداني من السعودية ومصر-
-04-18-2015-
١٣-
إبعاد سودانيين من النرويج وسط إجراءات أمنية مشددة-
– 22.10.2015 –
١٤-
إبعاد 800 سوداني من الأردن-
-16.12.2015-
١٥-
مصر تمنع دخول صحفي سوداني مقرب من البشير –
اتجاه لاستدعاء السفير المصري بشأن إبعاد ساتي من القاهرة…
– الثلاثاء 25 أبريل2017 –
١٦-
مصر.. ترحيل 23 سودانيا وإثيوبيا –
– 13.04.2017 –
بدون لف ودوران انت شمتان في الطار ساتي!!!!!!
الكلام دا كلو ما عندو علاقة بإبعاد السلطات المصرية للصحافيين، القرار الامريكي عمم علي كذا دولة، وأمريكا دي الحكومة كانت معادياها ، هل أمريكا منعت صحفي ولا مواطن؟ مافي داعي تلمع في مصر، الناس ديل متعودين علي سكوتنا، لكن سكوتنا كان من منطق اخلاقنا وتربيتنا، لكن المصريين كتروها
خلاصة موضوعك يعنى عايز تقول ان الطاهر ساتى وايمان كمال ارهابيين وتم منعهم من الدخول؟ ولا مشتهى انت كمان تاشيرة تعطف عليك بها المخابرات المصرية
يظهر المتوددون للنظام المصرى بداو فى الظهور ما ارخص الاقلام فى هذا الزمان؟
يقول عزمي عبدالرازق لـ (الصيحة) إنه لن يبيع وطنه أو يعمل ضده يوماً، مشيراً إلى أن مصر تعمل بشتى الوسائل بما فيها الضاغطة بالقوائم السوداء لضمان عدم وجود صحافيين سودانيين ضد المصالح المصرية، وإن كان على حساب مصالح بلادهم.
يضيف عبد الرازق بأن القاهرة ساعية كذلك لصناعة قائمة صحافيين سودانيين يعملون لصالح مصر، منبهاً إلى أن الجارة الشمالية استشعرت مؤخراً أن ما حدث في الإعلام السوداني بسبب حلايب هو جزء من المزاج العام السوداني الشعبي، وليس رأياً سياسياً، لذلك تريد تمييع القضية عبر استخدام بعض صحافيي السودان الذي يراد له أن يكون فناءً خلفياً لحدائق المحروسة، وفقاً لنظرية (إن كان السودان ضعيفاً تكون مصر أقوى)، مردفاً بالقول: إنه بالرغم من كون الإعلام المصري يسئ للسودان حكومة وشعباً دون كبحه من حكومة مصر، فإن الأخيرة تعمل على خلق إعلام سوداني مهادن، وكشف عبدالرازق عن وضع اسمه في قائمة الممنوعين من دخول مصر، مبيناً أن القائمة تشمل عدداً من الصحافيين والإعلاميين بعد الهجمة الإعلامية الأخيرة، مشيراً إلى أن المنع يعتبر استهدافاً مخابراتياً من أجل توريط المناهضين لمصر السيسي .
والله مصر لو ادوني تكاليف العلاج والاقامة والاعاشة مجان ما بمشي ليها مصر شنو روحوا الهند شوفوا العلاج الما خمج والعناية بالمرضي من القدوم والمغادرة للسودان متعافي وبارخص الاسعار…..انصح كل اهل السودان بالذهاب للهند للعلاج وانتو الكسبانين …
أثيوبيا يا اخت بلادي يا شقيقة …. يا صحفين الفكة لا تذهبوا للاعداء في ديارهم ويبهدلوكم وتتباكون تبا لكم ولفراعنتكم …ايها الوزير الماسورة ابو قردة اما اان لاهل السودان ان توفروا لهم العلاج والدواء مجان كما كان وفي مستتشفياتنا الحكومية بدلا من الذل في مطارات الاعداء !
كان موقف الرئيس عمر البشير في شهر اغسطس عام ٢٠١٣، عندما قامت المملكة العربية السعودية بعدم السماح لطائرته الرئاسية بعبور اجواء المملكة ، واجبرتها علي العودة الي الخرطوم!!
الرئيس كان ماشي وين؟
شكراً صاحب التقارير الرائعة
تعودت أن أبحث لمادتك أولاً لأستمتع بها ثم أشاركها بعد إذنك
شكراً بكري الصائغ
كلها قرارات تعسفية
لو كنت فى مقام سوار الدهب حينئذن لسمحت للدكتاتور نميرى بالعودة و إعتقاله فى شندى ثم تقديمه للعدالة السودانية
علي العقلاء من مصر والسودان تجاوز موضوع الصحفى ساتى فالامر عادي جدا والمنع
امر سيادى ….هناك العشرات من السودانيين ومثلهم من المصريين يدخلون وخرجون
يوميا وبشكل طبيعى جدا عبر المنافذ ,,,, وقوف او منع صحفى او مواطن من الدخول
ليس بالامر الكارثى …
ما كملت الموضوع للآخر
لكنك غلطان بخصوص
المرحوم محمد مفتاح الفيتوري
لقد شاهدت آخر لقاء كان معه في منزله بالمغرب كان يحمل جوازه السوداني ويفتخر بأنه الشخص الوحيد في العالم الذي مكتوب في مهنته “أديب”
له الرحمه بقدر ما أحب السودان وافريقيا
الاستاذ المحترم
اقرأ موقف الصحفية الاستاذ شمائل النور لتدري اين تقف !!!
لابد من التمايز بين موقفين السياسي المصلحي و الانساني المبدئي
وبين النظام المصري سليل الاستعمار الانجليزي الاحتلالي وشعب مصر العظيم
واقرأ ذلك واسمعه من مواقف اغلب الاعلاميين والمثقفين المصريين المستفزة لشعب وحضارة السودان التي تشربت من ثقافة استعمارية احتلالية فوقية موجودة حتى في اوساط السياسين منهم
وهذا مقتطف من مقال الاستاذة شمائل النور
( ….. قبل ميثاق الشرف الإعلامي، نحتاج أن نُقر أولاً، بأنّ الأزمة بين البلدين لا يُؤجِّجها إلاّ الإعلام.. ظلّت العلاقات الشعبية بين السودانيين والمصريين غير معنية بما يجري في مسارات السياسة، ولا مهمومة بما ستكون عليه العلاقات بين الحكومات.. وكل ما يمس أمن البلدين تتحمّله هذه الشعوب.
لكن الإعلام في مصر، بدلاً عن قيادة الأزمة في اتجاهاتها السياسية، يقودها باتجاه استفزاز الشعوب.. الدولة في مصر تحتاج أن تنظر إلى إعلامها بشيءٍ من الشفافية والشجاعة، لتدرك أين الخلل..!
واحيلك الى مقالها في موقع صحيفة الراكوبة الغراء نقلا عن التيار
تسلم اخونا بكري على اجتهاداتك و توثيقاتك المهمه فسفيرنا بالقاهره عبد المحمود اوقف نيويورك و المجتمع الدولي على رجل واحده ابان ادانه الرئيس البشير في عام2009 على ما اعتقد من قبل محكمه العدل و الجزاءات الدوليه ومدى شراسته في الدفاع عن البشير انداك ولكن وبعد اختياره سفيرا في القاهره حبأ نجمه والظاهر ان المصريين قدرو عليه وما عاد له صوت يعلو الا في احتفالات اعياد الاستقلال والحفلات المدعومه من نظام الخرطوم واستقلالات النخب المصريه في مناسبات عديده كما كلنا راى فطالما انه فشل في رعايه المصالح السودانيه بمصر فيجب اعادته للخرطوم وتعيين شخصا كفؤا يستطيع ان يتفاعل مع القضايا الكبرى التي تخص مثالح السودان بمصر فلا يعقل ان يركز السفير عبدالمحمود على شخص الطاهر ساتي بينما في نفس الوقت يقبع سودانيون اخرون في ارضيه المطار و في نفس صاله الابعاد ومنهم دكتور جاء بدعوه لمصر لحضور مؤتمر علمي فلم يبالي بهم عبد الما محمود ودونكم كدلك وقضيه المعدنين والتي لا تزال تراوح مكانها وما شابها من تلفيغ و كدب صريح بدأ من وزير خارجيه مصر ومن الخرطوم حينما اتاها فبل ايام معدوده وامام وزيرنا مستر غردون و وبعض وسائل الاعلام المحليه والعالميه.
انشري يا راكوبـــــــــــه لو تكرمتـــــــــم
الموضوع واضح
الطاهر ساتي كوز والسفير جاء المطار وخارجو من الامن المصري
ولو كان الصحفي دا شبونة او الصائغ او شعيب تاج السر حسين اوغيرهم من الصحفين الشرفاء في زول يتكلم اكيد لا
بس الاعلام دئما بروج لناسهم والشعب المسكين دا دائما عاطفي لان نحنا كمان تابعين للنظام الاعلام حقهم ونحن كمان تابعين ليهم
الشي بالشي يذكر:
****************
عندما قام جهاز الامن السوداني باعتقال الصحفية المصرية شيماء عادل” المحررة في صحيفة “الوطن” المصرية في شهر مايو ٢٠١٢ بتهمة تغطية المظاهرات التي اندلعت في الخرطوم في ذلك الوقت، عندها قامت اغلب الصحف المصرية بنشر خبر الاعتقال وسرعان ما ظهرت في الساحة ردود فعل مصرية غاضبة وتعليقات ساخنة من القراء وكبار الصحفيين والكتاب المصريين ، وكان من الملاحظ في التعليقات ان لا احد منهم اساء للشعب السوداني ولا بكلمة واحدة جارحة،صبوا جام غضبهم العارم علي النظام السوداني الذي اعتقل الصحفية وهي تقوم بواجبها ، طوال مدة اعتقال الصحفية التي استمرت لفترة طويلة ما قرأنا خبر او مقال فيه تحقير للسودان والسودانيين.
***- العكس تمامآ لمسناها في اليومين الماضيين بعد ابعاد الصحفي الطاهر ساتي وايمان كمال الدين، حيث جنح بعض المعلقين في المواقع السودانية في تعليقاتهم الي كتابة كثير من التعليقات والالفاظ التي لا تليق بالشعب المصري، الذي هو اولآ واخيرآ بعيد كل البعد عن واقعة الابعاد!!
***- لا اقول هذا الكلام دفاع عن مصر فهي لا تحتاج الي محامين ليدافعوا عنها، لكن حرصآ علي “شعرة معاوية” من القطع، وان نتذكر ان هناك نحو خمسة مليون سوداني يعيشون فيها بأمن وامان، وهي تعتبر اكبر جالية سودانية في الخارج.
حبيبنا بكري الصايغ
المفاهيم الاخلاقية لا تتجزأ أو تتبدل بتبدل الوجهة يا غالي ، لا ينتطح عنزان في حق اي دولة في منع من تريد من السفر ، لكن عندما يكون المنع لأسباب تتعلق بالرأي لا اتوقع ان الموضوع يناقش بهذه الطريقة التبسيطية سيما ممن ينافح عن الحريات ولم توضح لنا اين اساء الطاهر ساتي لحبايبنا المصريين ، لسنا ممن يدعو للتصعيد مع مصر أو الاساءة لها فمن الخطل أن يسيء الأنسان لبعض منه ، ليس هناك مصلحة في سوء العلاقة مع مصر أو اي جاره أخرى ، ولكن هذا لا يعني أن نبرر الخطأ أو نقلل منه بل يجب وضعه في اطاره وحجمه الصحيح ويمكن نقده وعدم تجاوز ذلك للإساءة لأحد وذلك لأن على الفرد أن يحدث غيره بأخلاقه هو والأساءة ترجع لصاحبها كيفما كان مقامه ، وفي حالة اختيار عدم الوقوف ضد الظلم على الأقل الصمت خير من الكلام في حالات كهذه ، إذا تم اعتقال أي صاحب رأي في السودان سيجد من يريد مليون عذر وحق قانوني للسلطات لفعل ذلك وسرد الموضوع في إطار العادية ، فلا تخاطر بالمفاهيم الأخلاقية في قضية خاسرة ، مع كل الحب والاحترام
اولا نحن ضد شتم الشعوب طالما ان الامر يتعلق بالحكومات
ثانيا كيف تقول ان الامر ادارى هو ليس ادارى لان المنع من الاستخبارات اى سياسى وتعرف ليه سياسى ؟ لان الطاهر يتكلم عن سودانية حلايب والمنتجات المصرية
ومفترض لدى مصرى ان هذه حرية ، ودائما مصر لاترغب فى اثارة هذه الاشياء طالما تتعارض مع مضالحها .
يجب ان لاندفن رؤسنا بالرمال
الشي بالشي يذكر:
****************
عندما قام جهاز الامن السوداني باعتقال الصحفية المصرية شيماء عادل” المحررة في صحيفة “الوطن” المصرية في شهر مايو ٢٠١٢ بتهمة تغطية المظاهرات التي اندلعت في الخرطوم في ذلك الوقت، عندها قامت اغلب الصحف المصرية بنشر خبر الاعتقال وسرعان ما ظهرت في الساحة ردود فعل مصرية غاضبة وتعليقات ساخنة من القراء وكبار الصحفيين والكتاب المصريين ، وكان من الملاحظ في التعليقات ان لا احد منهم اساء للشعب السوداني ولا بكلمة واحدة جارحة،صبوا جام غضبهم العارم علي النظام السوداني الذي اعتقل الصحفية وهي تقوم بواجبها ، طوال مدة اعتقال الصحفية التي استمرت لفترة طويلة ما قرأنا خبر او مقال فيه تحقير للسودان والسودانيين.
***- العكس تمامآ لمسناها في اليومين الماضيين بعد ابعاد الصحفي الطاهر ساتي وايمان كمال الدين، حيث جنح بعض المعلقين في المواقع السودانية في تعليقاتهم الي كتابة كثير من التعليقات والالفاظ التي لا تليق بالشعب المصري، الذي هو اولآ واخيرآ بعيد كل البعد عن واقعة الابعاد!!
***- لا اقول هذا الكلام دفاع عن مصر فهي لا تحتاج الي محامين ليدافعوا عنها، لكن حرصآ علي “شعرة معاوية” من القطع، وان نتذكر ان هناك نحو خمسة مليون سوداني يعيشون فيها بأمن وامان، وهي تعتبر اكبر جالية سودانية في الخارج.
حبيبنا بكري الصايغ
المفاهيم الاخلاقية لا تتجزأ أو تتبدل بتبدل الوجهة يا غالي ، لا ينتطح عنزان في حق اي دولة في منع من تريد من السفر ، لكن عندما يكون المنع لأسباب تتعلق بالرأي لا اتوقع ان الموضوع يناقش بهذه الطريقة التبسيطية سيما ممن ينافح عن الحريات ولم توضح لنا اين اساء الطاهر ساتي لحبايبنا المصريين ، لسنا ممن يدعو للتصعيد مع مصر أو الاساءة لها فمن الخطل أن يسيء الأنسان لبعض منه ، ليس هناك مصلحة في سوء العلاقة مع مصر أو اي جاره أخرى ، ولكن هذا لا يعني أن نبرر الخطأ أو نقلل منه بل يجب وضعه في اطاره وحجمه الصحيح ويمكن نقده وعدم تجاوز ذلك للإساءة لأحد وذلك لأن على الفرد أن يحدث غيره بأخلاقه هو والأساءة ترجع لصاحبها كيفما كان مقامه ، وفي حالة اختيار عدم الوقوف ضد الظلم على الأقل الصمت خير من الكلام في حالات كهذه ، إذا تم اعتقال أي صاحب رأي في السودان سيجد من يريد مليون عذر وحق قانوني للسلطات لفعل ذلك وسرد الموضوع في إطار العادية ، فلا تخاطر بالمفاهيم الأخلاقية في قضية خاسرة ، مع كل الحب والاحترام
اولا نحن ضد شتم الشعوب طالما ان الامر يتعلق بالحكومات
ثانيا كيف تقول ان الامر ادارى هو ليس ادارى لان المنع من الاستخبارات اى سياسى وتعرف ليه سياسى ؟ لان الطاهر يتكلم عن سودانية حلايب والمنتجات المصرية
ومفترض لدى مصرى ان هذه حرية ، ودائما مصر لاترغب فى اثارة هذه الاشياء طالما تتعارض مع مضالحها .
يجب ان لاندفن رؤسنا بالرمال