الحرية والتغيير تتمسك بالإصلاح الاقتصادي والقانوني والعسكري

كشفت قوى الحرية والتغيير عن إجرائها مشاورات حول البرنامج الاقتصادي للـ 100يوم الأولى للحكومة الانتقالية القادمة، مشيرة إلى أنها ستعقد ورشة خلال الأيام القادمة تختص بالبرنامج الاقتصادي وكيفية الاستفادة من مبادرة الهيبك لإعفاء الدول الفقيرة والمثقلة بالديون، فيما تمسكت بالإصلاح الاقتصادي والقانوني والعسكري لأجهزة الدولة، كما كشفت عن تواصلها مع لجان المقاومة والتنظيمات المهنية للمشاركة في الإتفاق الإطاري ومناقشة القضايا التي تهم الإنتقال والتحول الديمقراطي، مشيرة إلى أنها تلقت 117طلباً من جهات ترغب في الإنضمام للإتفاق منها جهات مصنوعة من النظام البائد وضد الثورة وجهات صنعت ثورة ديسمبر المجيدة، ورهنت قبولها بالتوقيع على الإتفاق الإطاري بعد تردد خوفاً من خوض التجربة الماضية” الشراكة مع العسكر”، لافتة إلى أنها دخلت في تجربة كبيرة خلال الفترة الماضية وأنها تعي حجم التضحيات التي قدمها الشارع الثوري وتضع قضايا نصب عينها، وأضافت أنها قبلت بالجلوس لقطع الطريق على منسوبي النظام البائد والرجوع إلى المسار الديمقراطي، وزادت بالقول إن المؤسسة العسكرية سيتم إلزامها في إطار الإصلاح العسكري بعدم التدخل في عمل الحكومة المدنية وذلك وفق الدستور وأن على الاحزاب الإبتعاد عن المؤسسة العسكرية حتى لايحدث أي انقلاب عسكري برعاية حزب معين.
وقال القيادي بقوى الحرية والتغيير وعضو اللجنة الاقتصادية المهندس صديق الصادق المهدي ، في حوار حول العملية السياسية بين القوى الداعمة للديمقراطية، قوى الحرية والتغيير والكيانات المهنية والمدنية، بطيبة برس، إن الحرية والتغيير تتفق مع الكيانات المهنية والمدنية في البناء المؤسسي لاكمال مؤسسات السلطة المدنية للفترة الإنتقالية القادمة للوصول إلى التداول السلمي للسطة عبر ديمقراطية مستدامة، منوهاً إلى أهمية العمل على الضغط المستمر من قبل جميع مكونات الثورة لتحقيق مشروع الدولة المدنية والتحول الديمقراطي، وأن الإتفاق الإطاري وضع أسس متينة للحوار في القضايا الخمس والتي من أهمهما تحقيق العدالة والإصلاح القانوني العدلى وصناعة الدستور وقيام المؤتمر الدستوري وإصلاح المؤسسة العسكرية وحقوق الشهداء، وقضايا شرق السودان.
دبنقا
كدى نسألكم : إنتو الحزب الشيوعى وينو ؟؟!! .. لا حس ، لا خبر !! .. الورش شغالة ، و ناس تقول رأيها هنا و ناس تقول رأيها هناك، و ناس تتفاوض ، و ناس تراجع مواقفها ، و ناس تجرى فى إتصالات … ده كلللللللللو و الحزب الشيوعى لا بطقع ، و لا بجيب الحجار ! .
أسوأ ما يقوم عليه الاتفاق الإطاري هو استبعاد المؤتمر الوطني وغيره من المكونات، وهذا هو أس المشكلة. في المؤتمر الوطني وغيره مواطنين مخلصين تعلموا من أخطائهم ويتمتعون بكفاءات ومهارات تحتاجها البلد في نهوضها. ما كل كوز ندوسه دوس. كل كوز أو غير كوز ثبتت إدانته يحاكم بالقانون. وليس هناك أي جهة مفوضة لمصادرة الحقوق الدستورية لأي مواطن سوداني سواء أكان مسلم أو ملحد أو من عبدة الشيطان. كل مواطن يؤمن بالتحول إلى حكم مدني ديموقراطي يجب أن يشارك في صياغة الاتفاق النهائي بعض النظر عن توجهه السياسي أو الديني. معنى أن تقصي مواطن عن المشاركة تعني ببساطة أنك وضعته في خانة العدو أو الخائن للوطن. ومثل هؤلاء إذا ثبت عداوتهم للوطن أو خيانته فإن الواجب إعدامهم بالقانون أو نفيهم من السودان. غير ذلك فإن الاتفاق الاطاري والاتفاق النهائي يجب أن يكون مفتوح ومتاح ومكفول لكل سوداني لم تثبت عداوته أو خيانته للوطن ويشمل ذلك المؤتمر الوطني وحزب عبدة الشيطان.
وإلا سنظل ندور في نفس الدائرة الشريرة من الإقصاء والاستقطاب والتعادي والتخوين. ﴿ فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ﴾
فى المؤتمر الوطنى مواطنىن صالحىىن؟؟؟؟؟؟؟ وبعدىن اىام حكمكم هل كنتم تشاركون الملحدىن وعبدة الشىطان…؟؟؟؟؟
يا لك من سفبه يا شقلباظ
حتي اشك انك كوز
ال المهدى اين مادخلوا افسدوا ………حريه اي ولخمه ايه …..حكومه انقاليه تكنزا قراط فقط لتجهيز للانتخابات ؟ وتفرر في السودان حكوه منتخبه ….. احسن حاجه تسلم لجان التغير والخدمات لانها الوحيده المنتخبه من الاحياء
اذا لم تكن هناك بنود واضحه لاستلام التاتشرات والدبابات المقلوعه من الجيش وأجهزة التجسس التى اشتراها حميدتى يبقا نحن بتنفخ فى قربه مقدوده
حميدتى دا نجس ملعون تربية قوش والكيزان
يجب أن يخضع كل المرتزقه بتاعنو إلى تقيم لنعرف من هم السودانيين فيهم
ثانيا اى مقفل فيهم خاتى دبوره يخش امتحان كليه حربيه نجح يختوهو مغ رتبة الناس الفى عمرو
ثالثا الناس الغير موهلين ليكونو عساكر ضباط يحولوهم إلى قوه إنتاجية. بدل يدفع ترليون بكاسى رشاوي يعمل ليهم مشاريع زراعيه
لاتحلموا بي وطن بوجود الحركات والجنجويد الذي يعرف باالاسم الكيزاني الجنجويد ووجود بعض الجيش المسيس لابد من قوات شعب مسلحه تتبع للوطن وليس للافراد كما يحدث الان وسابقا وشرطه تتبع للسودان ولا للمليشيات وفشلة الساسة وتجار السوق الاسود
نفس هذه المفوضية التي تحذر من استمرار الإفلات من العقاب في السودان، هي التي منحت حميدتي المجرم الفالت من العقاب جائزة رجل السلام للعام ٢٠٢٢، ما هذا النفاق يالمفوضية القومية لحقوق الإنسان.
السودان أصبح بيت مطرقة قحت و سندان الكيزان.