ميادة سوار الدهب : الحكومة الجديدة قادرة على إنفاذ مخرجات الحوار

شوفي ليك حاجة غير الممانعين دي .. اقنعي نفسك انت ليه مشاركة في الحوارة الوطني لانه ما عندك حزب هذه لعبة يلعبها المؤتمر الوطني وستنتهي قريبا ان شاء الله

ايشي ايشي علي المحشي قرقر لي وانا بحشي

خطة قصيرة المدى لنيل جانب من الكيكة:
1. تطرح أي فكرة جديدة أو قديمة المهم تكون اللغة جديدة.
2. تكتب مقال مقالين في الصحف حول هذه الفكرة أو حول أي موضوع.
3. تلم أصحابك وبعض أهل بيتك وتقنعهم أنك سياسي ولديك طرح جديد وتعلن عن مشروع قيام حزبك وأول ما تتم النصاب تمشي تسجلو.
– البديل للخطوات الثلاثة السابقة أنك تدخل حزب قائم ثم تنشق عنه –
4. يبدأ حزبك في طرح أفكار خطرة -بمقاييس جهاز الأمن- فيبدأ الجهاز في الإلفتات لك.
5. يقوموا يرسلوا لك عبود بتاع أحزاب الفكة ليدعوك للإنضمام لجوقة أحزاب الفكة.
6. ترفض دعوة عبود وتواصل في عنادك.
7. يقوم محمد عطا يوصل ليك رسالة غير مباشرة “تعال قرب مننا تفيد وتستفيد”
8. تبدأ في شتم المعارضة وتعتبرها ضيعت وقت الناس وأنها غير جادة.
9. في أول ملف -وثبة ولا حكومة وفاق- تبدأ في الدعوة للتوافق والبعد عن المصالح الضيقة وإعلاء مصلحة الوطن.
10. تقبل الفيها النصيب في أول تغير وزاري.
محلوظة1: بعد الخطوات الثامنة لا يمكنك التراجع لأنو بيكونوا قبضوك ووثقوا ليك القبضة.
ملحوظة2: إذا لم تنال الفيها النصيب في المرة الأولى لا تقنع ” الجايات أكثر من الرايحات” بل عد للخطوة رقم4 هذا إذا لم تكن قد تورطت بصورة لا تنفع معها المناورة.
يبدو أن ميادة حرقت مرحلة مرحلتين في هذه الخطة للأسباب الظاهرة.

دى عرض حال للحكومة بموافقتك على تقيير الحريات واقناع الممانعين بعلاقاتك مع الاتحاد الاوروبي وغيره واستعدادك لتنفيذ مقررات الحوار عشان يستوزروك يا رخيصة . ما كل احزاب الحوار بقولوا كدا عشان يلقوا ليهم كددة مع الكيزان كان تقولي ليهم ما عندي مانع اتحجب كمان

مين دى

انفاذ و لا قاصدة انفاس ( يعنى حتنفس بتها او تلازمها عند الولادة حتى الاربعين)))

رقص العهر السياسي في معرض الانقاذ.

> مسئولين من الخير اين الفريق حميدتى ولماذا كرس منذ لقاء الطاهر التوم ؟
> حسن اسماعيل البقى موظف هايف فى المؤتمر الوطنى اين يقع فى خريطة الشكه الوزاريه الحديده واللا ساكت ساي وراجى القسمو ليه الله ؟
> الحاج آدم الذى لايحب اطفال السودان ولا بنات السودان هل سيقبل يكون عضو برلمانى عادى ام ان المقعد مشى لشيخ السنوسى وخلاص .
غايتو زى ما قال اخونا الدنقلاوى فى تحليله الجميل الحكايه دايره ليها شطاره .
سبحان من يرفع اقواما ويضع اقواما ولا يسأل عما يفعل .

شوفي ليك حاجة غير الممانعين دي .. اقنعي نفسك انت ليه مشاركة في الحوارة الوطني لانه ما عندك حزب هذه لعبة يلعبها المؤتمر الوطني وستنتهي قريبا ان شاء الله

ايشي ايشي علي المحشي قرقر لي وانا بحشي

خطة قصيرة المدى لنيل جانب من الكيكة:
1. تطرح أي فكرة جديدة أو قديمة المهم تكون اللغة جديدة.
2. تكتب مقال مقالين في الصحف حول هذه الفكرة أو حول أي موضوع.
3. تلم أصحابك وبعض أهل بيتك وتقنعهم أنك سياسي ولديك طرح جديد وتعلن عن مشروع قيام حزبك وأول ما تتم النصاب تمشي تسجلو.
– البديل للخطوات الثلاثة السابقة أنك تدخل حزب قائم ثم تنشق عنه –
4. يبدأ حزبك في طرح أفكار خطرة -بمقاييس جهاز الأمن- فيبدأ الجهاز في الإلفتات لك.
5. يقوموا يرسلوا لك عبود بتاع أحزاب الفكة ليدعوك للإنضمام لجوقة أحزاب الفكة.
6. ترفض دعوة عبود وتواصل في عنادك.
7. يقوم محمد عطا يوصل ليك رسالة غير مباشرة “تعال قرب مننا تفيد وتستفيد”
8. تبدأ في شتم المعارضة وتعتبرها ضيعت وقت الناس وأنها غير جادة.
9. في أول ملف -وثبة ولا حكومة وفاق- تبدأ في الدعوة للتوافق والبعد عن المصالح الضيقة وإعلاء مصلحة الوطن.
10. تقبل الفيها النصيب في أول تغير وزاري.
محلوظة1: بعد الخطوات الثامنة لا يمكنك التراجع لأنو بيكونوا قبضوك ووثقوا ليك القبضة.
ملحوظة2: إذا لم تنال الفيها النصيب في المرة الأولى لا تقنع ” الجايات أكثر من الرايحات” بل عد للخطوة رقم4 هذا إذا لم تكن قد تورطت بصورة لا تنفع معها المناورة.
يبدو أن ميادة حرقت مرحلة مرحلتين في هذه الخطة للأسباب الظاهرة.

دى عرض حال للحكومة بموافقتك على تقيير الحريات واقناع الممانعين بعلاقاتك مع الاتحاد الاوروبي وغيره واستعدادك لتنفيذ مقررات الحوار عشان يستوزروك يا رخيصة . ما كل احزاب الحوار بقولوا كدا عشان يلقوا ليهم كددة مع الكيزان كان تقولي ليهم ما عندي مانع اتحجب كمان

مين دى

انفاذ و لا قاصدة انفاس ( يعنى حتنفس بتها او تلازمها عند الولادة حتى الاربعين)))

رقص العهر السياسي في معرض الانقاذ.

> مسئولين من الخير اين الفريق حميدتى ولماذا كرس منذ لقاء الطاهر التوم ؟
> حسن اسماعيل البقى موظف هايف فى المؤتمر الوطنى اين يقع فى خريطة الشكه الوزاريه الحديده واللا ساكت ساي وراجى القسمو ليه الله ؟
> الحاج آدم الذى لايحب اطفال السودان ولا بنات السودان هل سيقبل يكون عضو برلمانى عادى ام ان المقعد مشى لشيخ السنوسى وخلاص .
غايتو زى ما قال اخونا الدنقلاوى فى تحليله الجميل الحكايه دايره ليها شطاره .
سبحان من يرفع اقواما ويضع اقواما ولا يسأل عما يفعل .