بلاغ لقراء الراكوبة والمنظمات المهتمة بحقوق الأنسان وحرية التعبير

ظل موقع الراكوبة يتعرض الى هجوم شرس، وبآخر ما توصلت اليه التكنولوجيا في مجالات تدمير المواقع وتعطيلها، فمن خلال ما يعرف بهجوم DDOS، والغرض من ذلك واضح ومكشوف وهو أن الحكومة عبر أجهزتها الأمنيه تحاول تغطية عوراتها التي أضحت ماثلة كالشمس في رابعة النهار، وذلك لحجب السودانيين من الوصول والاطلاع على الأخبار والمقالات التي تكشف فساد واجرام العصبة التي تسيطر على مقاليد البلاد، وقد نوّهنا في عديد من الأخبار إلى أن حكومة البشير لا تغضب من المفسدين والمجرمين، ولا تحاربهم، ولكنها بالمقابل تشن حرباً بلا هوادة ضد من يكشف تورطهم في الجرائم. وقد قالها عبدالرحيم محمد حسين لأحد أقاربه بأننا نعلم الفساد ونعرفه جيداً، بل نعيش وسط الفساد، ولا يمكن أن نحاربه، لأننا بذلك نحارب أنفسنا ونحارب حكومة الانقاذ.
وتحتمي الراكوبة من هجوم الأجهزة الأمنية السودانية، بأنظمة حماية متقدمة، قادرة على ايقاف السيل الهجومي الجارف الموجه ضدها، ولكن بالمقابل تؤثر هذه الدرجة من التأمين على عدادات الموقع، وبالتالي فان العدد الذي يظهر أمام المقالات والأخبار أقل بكثير من ربع عدد القراءات الحقيقية، ويجد الكثير من القراء رسالة فحص المتصفح عند زيارتهم للموقع لأن أجهزة الحماية تود التأكد من أنهم بشر وليس روبوتات، فنرجو عدم الانزعاج منها. وقد يصاحب ذلك بطئاً وصعوبة في التصفح ولكن الأمر لا يستمر كثيراً اذ يتم في تلك اللحظات حظر آيبيات الأجهزة المهاجمة، ليعود بعد ذلك الموقع لسرعة تصفحه المعتادة.
يعمل جهاز الأمن على تصعيب الحياة على الشعب السوداني على كل المستويات، فهم العدو الحقيقي لشعبنا، وسوف يستمرون في اضطهادهم وقهرهم للشعب، ولكن الشعوب تبقى وتذهب الأنظمة وستأتي لحظة محاسبتهم التي ننتظرها بفارغ الصبر.
نناشد القراء الكرام أن يقدروا الظروف التي تعيشها الراكوبة، ونعاهدكم، ونعاهد شعبنا بأن تظل الراكوبة على ذات نهجها، مستمدة القوة منكم، ومستمرة وصامدة بفضل وقفاتكم المشرفة معنا، وقد آلينا على أنفسنا في هيئة تحرير الراكوبة أن نكون أعيناً ساهرة ولساناً ناطقاً باسم الكادحين والفقراء والمعدمين واليتامى والأرامل والمفصولين والمضطهدين وكل المناضلات والمناضلين الذين يعملون ليل نهار للإطاحة بهذا النظام المتجبِّر، الشقي، المعزول داخلياً وخارجياً.
الهجوم الحكومي الالكتروني الذي ظللنا نتعرض له بشكل يومي هو انتهاك صارخ لحرية النشر والتعبير التي يخوّلها الدستور السوداني ويدعي النظام صباح مساء بأنه يتيح الحريات وهذا بمثابة بلاغ من هيئة تحرير الراكوبة للشعب السوداني والى جميع المنظمات المحلية والعالمية العاملة والمهتمة في مجالات حرية التعبير. وللاطلاع على مزيد من التفاصيل يمكن للجهات المختصة مراسلتنا، وسنقدم ما لدينا من معلومات.
[CENTER]
[/CENTER]
نسال الله لكم التوفيق و السداد في ظل الهجمة الامنية الشرشة التي تواجهونها من امن النظام و اجهزته القمعية المتسلطة علي رقاب شعبنا الابي الصابر
عصابة تحكم قبضتها بصرف كل الاقتصاد السودانى لحماية فرعون الذى تدثر تحته وتنهب ، ليتمتعوا بالسفر والزيجات من المطلقات وممارسة اللواط ، هذه جل اهتماماتهم ودى الحقيقة مجرده بعد 31 سنه خراب للسودان ، وين الرجال؟ ( فاطنه احمد ابراهيم )
الراكوبة بادائها الوطني الشجاع شوكة في حلق النظام الفاسد وسدنته وفقكم الله وسدد خطاكم واذا احتجتم لاي دعم فلن يبخل عليكم قراء الراكوبة ابدا وهذا الموقع مقروء من السودانيين وغيرهم على نطاق العالم وبينهم من يشغلون مراكز في مؤسسات دولية وحقوقيه اهيب بهم ان يمارسوا دورهم في حماية صحيفتهم الراكوبة برقع شكواها اعلاه للجهات الدولية والمنظمات المعنية بحرية التعبير.
من الأرقام و البيانات أعلاه يتضح مدى الهجوم على موقع الراكوبة و ضخامة الجهد الذى تقوم به ادارة الراكوبة لحماية الموقع. سدد الله خطاكم و وفقكم لما فيه خير الوطن و المواطن و لكم منا كل الشكر و عميق الإمتنان
You should inform the US authorities as this is the least headache this cowards needs
هذا ديدن المتسلطين
نتمنى لكم دوام التوفيق في الحفاظ على نافذتنا الثرة التى انارت دربنا وما تزال
كونوا الصمود وكلنا ثقه
الي الأمام
ودمتم لنا.
نعلم معاناتكم وسهركم ونحس بها كل يوم..
نلتم قصب السبق في الشرف والمهنية والوطنية..
دركم لله افتحو مشروع تبرعات وان كنتم غير
محتاجين ليعبر القراإ عن ارتباطهم وتقديرهم للراكوبه.
مهما فعلو لن يستطيعو حجب ضوء شمس راكوبتنا الظليلةكاشفة لاجرام عورة الاخوان المتاسلمين تجار الدين المستهبلين
معكم قلبا وقالبا وصوتكم ازعج الحرامية
ثمانيه سنوات و انا متابع للراكوبة صراحه اصنفو كأفضل موقع اخباري سوداني مصداقية و مهنية عالية، تحية لكل العاملين على موقع الراكوبة لنشرهم ما يحدث من انتهاكات لوطننا و التلاعب بمقدراته من هذا النظام الفاسد.
إلى الامام ولن نلتفت للمجرمين كلاب عمر البشكير وكلابه الغير وفى محمد عطا
إن التكنولوجيا مُتاحة لَمَن يَدْفع.عليه يجب تقوية المركز المالي للراكوبة.ونشر رسالتها بصورة أكثر منهجية.وإنشاء فرعيات واستقطاب أصدقاء وأعضاء في كل قرى ومدن العالم.ليدفع كل الشُرفاء وكل متطلع إلي الحرية وحياة أفضل ما يستطيع.لتكن هزيمة الحكومة علي المستوي التكنولوجي أولوية في الوقت الحاضر.بامكاننا الاستفادة من خبرات المواقع النضالية والتنويرية الحرة الصديقة.ومن إرث منظمات المُجتمع المدني في التنسيق والتأمين والإدارة خاصة أحزاب الشيوعي والبعث وكل الشُرفاء والأحرار.
دام منبرنا الوطني العملاق.دامت الراكوبة.
راكوبةالملايين لن تنكسر ابدا ومعها راديو دبنقا
الراكوبه محتاجه فعلاً لنظام حماية وفي نفس الوقت محتاجه جداً لنظام حماية من الغواصات
شلت أيادهيم اعداء الحق.
الراكوبة اضحت بالنسبة لي شخصيا كقهوة الصباح .
استمروا في النضال وقول الحق والصدق .
بإذن الله لن يستطيعوا حجب الشمس بقرص
الحق ابلج والباطل لجلج
التحية والتجله لكل الجنود الساهرون العاملون خلف الكواليس لحماية الراكوبه
الراكوبه هي قلب الوطن ومابقي من ضمير حي لعذا الشعب فعضوا عليها بالنواجز
فصمودها هي بريق الامل الذي نتعلق به لتحرير الوطن من غزو الكيزان
اللهم إن الترابي وجماعته شقوا علينا فأشقق عليهم
السادة / صحيفة الراكوبة الالكترونية
تحية طيبة
من علي البعد نحييكم علي ما تقدموه لنا من اخبار عن زبانية النظام الفاسد وفسادهم وإفسادهم وهذا هو ديدنهم ولن نرتاح حتي نقتص منهم
ونحن معكم ونشد من أزركم .
نكرر التحية والتقدير
ولكم كل الود
كأني أراكم بعين البصيرة توزعون ملآيين النسخ(الورقية) على أولادنا و أحفادنا في سودان المستقبل (الجديد), فكونوا على الوعد.
بالتوفيق انشاء الله
الراكوبه هي منبر الاحرار . الراكوبه هي لسان الشعب السوداني الناطق بالحق
والذي يكشف كل يوم عن الفساد والفسده وتدهور أقتصادي
قـلـناهـا مـرارا وتـكـرار الراكوبة مدرســـة شـعـبية فـاتحـة عـلي الشــارع
الراكــوبة مـــدرســة شـعـبيه
الشعب حبيبى وشريانى اهدانى بطاقة شخصية
الاسم الكامل انسان الشعب الطيب والديا
المهنة بناضل بتعلم .. تلميذ فى مدرسة شعبية
المدرسة فاتحة على الشارع .. والشارع فاتح فى قلبى
وانا قلبى مساكن شعبية ..
لــكـم التحـــية والإحترام أيهـا الصامدون المثابرون القابضون عـلي جـمـر الوطـن ..
زيدوا تحـــدي زيـدوا شـمـوخ ..
مــعـكـم بالــدم .. مـعــكـم بالــروح
راكوبتنا تعجز كل الكلمات عن التعبير عن الجهد الذي يقومون به الأخوه القائمون بإدارتها لك التحيه وان تقدمون الرساله الاعلاميه علي اكمل وجه وفِي نفس الوقت تواجهون هجمة منهجه من النظام المجرم لأنكم اثبتم لهم قدرتكم وصمودكم رغم كل شي
والله إنكم الراية. …التي طال الزمن ام قصر. ..بإذن الله سترتفع. إننا نقدر مجهوداتكم و نعلم معاناتكم….فسيروا فأنتم علي الحق و الأمانة.
ســيـروا وعـين الله تـرعـاكـم . اثـبـتـت الراكـوبة انهـا المعـارضة الحـقـيـقـيـة . وهـى بأذن الله من سـوف تـسـقـط هـذا الـنظام
الراكوبة مشروع عظيم يقف مع شعبنا في الصفوف الاولى في الحرب على نظام الظلم والقهر والفساد والاستبداد. ما أنجزته الراكوبة منذ إنشائها كفيل بجعلها تدخل تاريخ وطننا من أوسع أبوابه، مثل كرة ضوء لما تزل تكبر وتكبر لتحيل ليل الظلم، الى نهار العدالة والخير والحرية، والانعتاق من نير واحد من أكثر الأنظمة إستبدادا وشراسة في تاريخ العالم كله.
طبيعي أن تتعرض الراكوبة للهجوم ممن تهدد عروشهم، بنشرها للوعي وقيم الخير والحرية. عروش المجرمين الفاسدين القتلة، التي يثبت الوعي أنها عروش من ورق لن تلبث أن تتهاوى وتذهب جفاءامام أول خيوط النور.
الراكوبة تقف شامخة بقوة وإصرار ضد النظام الفاسد الاجرامى, وهى تفضح تجاوزاته وجرائمه في كل يوم وهى منبع للوعى الذى أصبح تأثيرها يؤرق النظام ومجرميه, فألى الامام للرصد والمقاومة, التحية والاجلال للاخوة صناع ومحررى الراكوبة.
الراكوبة من أنجح المشاريع الوطنية ، و لديها قبول و رضاء شعبي (من كافة القطاعات) ، كما إنها تعكس الرأي العام الشعبي ، و تكاد تكون برلمان شعبي ، تتداول فيه الآراء و جهات النظر و تتبلور فيه رؤى و موجهات.
كما إنها تسد فجوات النظام في السياسة الخارجية ، و تعكس رأي الغالبية العظمى من الشعب السوداني ، و هذه رسائل هامة للدول المعنية ، مثل الدول المشاركة النظام في نهب مقدرات الوطن (أراضي و مشاريع و قروض وهمية) ، أو إحتلال الأرض (مثلث حلايب) ، و تقاعس النظام المخزي في تحريك الدعوى دولياً ، و الراكوبة بهذا تقوم بدور (الدبلوماسية الشعبية) نحو تمثيل آمال و تطلعات الأمة و الزود عن كيانه و مقدراته.
من الصعوبة بمكان حصر إنجازات الراكوبة على الصعيد الشعبي ، كما إنها المعبر عن صوت الشعب (الإرادة الشعبية/السياسية) ، و هذا من الطبيعي أن يقابل بهجمات شرسة من النظام و من الأنظمة الخارجية التي تتضرر مصالحها و أطماعها مع النظام.
* من حين لآخر ، نجد صعوبة في الولوج لموقع الراكوبة ، و هذا البيان يوضح الأسباب.
* كما نرجو من إدارة الراكوبة تقديم شرح و تحليل مبسط لهذه البيانات التوضيحية ، حيث بعضنا (و أنا منهم) ، لسنا متخصصين في هذا المجال.
ربنا يحفظ هذا الصرح الوطني الشامخ ، و يحميه من شرور أنفسنا و شرور غيرنا.
نحن بننتظر كل جديد من الراكوبة بفارغ الصبر سيروا وعين الله ترعاكم إلى يوم النصر القريب جدا انشاء الله
مواطن سوداني
الراكوبة بشيبها و شبابها تظل اقوي و امتن في مقاومة هجمات حرامية الليل.
الراكوبة تعتبر وسيلة الإعلام الأكثر إيلاما للنظام، لما أكتسبته من مصداقية وما أستقطبته من كتابات ومقالات وأقلام شخصيات ذات وزن سياسي وأجتماعي واقتصادي مرموق وخبرات تحليلية متخصصة وعلى درجة عالية من التأهيل والخبرة .. من أكثر المجالات إيلاما للنظام، وهو تسبب الراكوبة خاصة وسوشيل ميديا عامة في بوار صحافة النظام التطبيلية وبالتالي حرمانه من تمرير أجنداته الدعائية مدفوعة الثمن، حتى اضحى معظم الصحف الصادرة بمباركة النظام تكاد لا تغطي الجزء النزير من تكاليف طباعتها وتمويل أجور عامليها، وهو ما شكل عبأ إضافي على الحكومة دون عوائد تذكر، حيث أصبحت أغلب صحف خاصة الموالية منها ورغم تخفيض عدد نسخها إلى أدني المستويات، توزع على موظفي الحكومة من خلال عقود مع المؤسسات التي يعملون فيها، أما يذهب إلى أكشاك الجمهور يكاد لا يغطي تكاليف النقل والترحيل..
أدهي والأمر أن معظم نسخ هذه الصحف المفروضة قصرا على الموظفيين تذهب لمكبات النفايات في اليوم التالي دون حتى فتح طياتها، وهو ما شكل عبأ إضافي أخر على النظام والمتمثل في مواعين تصريف النفايات الذي يعاني هو الأخر من مشاكل مستعصية… لذلك تجد رؤوساء تحرير وكتاب أعمتدها المقربيين، أمثال الهندي عز الدين، ضياء الدين بلال، الخال الرئاسي، أسحاق أحمد فضل الله ..ألخ الأكثر حنقا وعداءا لكتاب الراكوبة وقراءها..
ستظل الراكوبة منبرا للشرفاء وفاضحة للحرامية
حقيقة الواحد بكون خرمان جداً لو ما طالع موقع الراكوبة ، أول شئ من الصباح تقوم تفتح موقع الراكوبة تشوف الحاصل شنو …
موقع يتمتع بمهنية عالية وصدقية أعلى ، نسأل الله لكم التوفيق والسداد وربنا يحميكم من كل مكروه ..
وتباً للأوباش
ذكر الشيخ العلامة (كوز بن مخروم)
فى كتابه القيم ( خم الرماد فى سرقة البلاد والعباد)
(طوبى لمن ترك الراكوبة).
*وفى الصفحة السادسة بعد المئة
يقول حفظه الله:
(اياكم وتصفح الراكوبة فانها مجلبة للعقوبة).
اشد ما اخشاه ان تتمكن تلك الاجهزة من قرصنة حساب الراكوبة و تقوم بنشر مقالات عنصرية و مقالات مفبركة مهينة للعقيدة، كما حدث مع وكالة الانباء القطرية برجاء الانتباه..
الراكوبة هي موقعنا الذي نلجأ إليه… لكن يؤسفني أن أقول أن الراكوبة نفسها أحيانا تمارس سنسرة الرأي censorship of opinion بحجبها لكثير من التعليقات وقد جربت ذلك كثيراَ
الراكوبة ما فيها كلام بدءً من تصميم المقالات وتنظيمها ، والانضباط الأخلاقي العالي جداً الذي تتميز به الموضوعات مما يشير إلى أن هناك جيش جرار يقف خلف إنتاج ما يتم نشره ، جيس بكفاءة عالية وأخلاق سامية ، وليس في مقدور أي قوة الاكترونية التاثير عليها لأن رسالتها سامية وصارت هي ترس المقاومة الوحيد المتبقي لنا ولذا اطمئنوا لن يصيبها مكروه ما دمنا خلفكم
موقع الراكوبة مشهور ومعروف للكل انه يمتاز بالمصداقية ولكن لدي بعض الملاحظات التعقيدات في حال تريد التعليق على خبر ،، ثانياً البطئ في فتح الموقع وخاصة التلفونات ، وأخيراً اطلعو على موقع اخبار24 السعودية وشوفو كيف الموقع داكـ خفيف وسريع ومرتب واي زول يستطيع التعليق مجرد تقدر تسجل عبر تويتر او فيس او قوقل احمر ،، ويكون اسمك محفوظ ولا تطر لكتابة اسمك مرة اخرى او إيميل او كود وسيكون اسمك محفوظ تلقائيا وتعليقك يظهر بنفس اللحظة وهم بدورهم سيراجعو التعليقات الغير مرحب بها وتوجد علامة تبليغ عند كل تعليق للبلاغ لهم عنه حتى يستطيع صاحب الموقع حذفه
نسال الله لكم التوفيق و السداد في ظل الهجمة الامنية الشرشة التي تواجهونها من امن النظام و اجهزته القمعية المتسلطة علي رقاب شعبنا الابي الصابر
عصابة تحكم قبضتها بصرف كل الاقتصاد السودانى لحماية فرعون الذى تدثر تحته وتنهب ، ليتمتعوا بالسفر والزيجات من المطلقات وممارسة اللواط ، هذه جل اهتماماتهم ودى الحقيقة مجرده بعد 31 سنه خراب للسودان ، وين الرجال؟ ( فاطنه احمد ابراهيم )
الراكوبة بادائها الوطني الشجاع شوكة في حلق النظام الفاسد وسدنته وفقكم الله وسدد خطاكم واذا احتجتم لاي دعم فلن يبخل عليكم قراء الراكوبة ابدا وهذا الموقع مقروء من السودانيين وغيرهم على نطاق العالم وبينهم من يشغلون مراكز في مؤسسات دولية وحقوقيه اهيب بهم ان يمارسوا دورهم في حماية صحيفتهم الراكوبة برقع شكواها اعلاه للجهات الدولية والمنظمات المعنية بحرية التعبير.
من الأرقام و البيانات أعلاه يتضح مدى الهجوم على موقع الراكوبة و ضخامة الجهد الذى تقوم به ادارة الراكوبة لحماية الموقع. سدد الله خطاكم و وفقكم لما فيه خير الوطن و المواطن و لكم منا كل الشكر و عميق الإمتنان
You should inform the US authorities as this is the least headache this cowards needs
هذا ديدن المتسلطين
نتمنى لكم دوام التوفيق في الحفاظ على نافذتنا الثرة التى انارت دربنا وما تزال
كونوا الصمود وكلنا ثقه
الي الأمام
ودمتم لنا.
نعلم معاناتكم وسهركم ونحس بها كل يوم..
نلتم قصب السبق في الشرف والمهنية والوطنية..
دركم لله افتحو مشروع تبرعات وان كنتم غير
محتاجين ليعبر القراإ عن ارتباطهم وتقديرهم للراكوبه.
مهما فعلو لن يستطيعو حجب ضوء شمس راكوبتنا الظليلةكاشفة لاجرام عورة الاخوان المتاسلمين تجار الدين المستهبلين
معكم قلبا وقالبا وصوتكم ازعج الحرامية
ثمانيه سنوات و انا متابع للراكوبة صراحه اصنفو كأفضل موقع اخباري سوداني مصداقية و مهنية عالية، تحية لكل العاملين على موقع الراكوبة لنشرهم ما يحدث من انتهاكات لوطننا و التلاعب بمقدراته من هذا النظام الفاسد.
إلى الامام ولن نلتفت للمجرمين كلاب عمر البشكير وكلابه الغير وفى محمد عطا
إن التكنولوجيا مُتاحة لَمَن يَدْفع.عليه يجب تقوية المركز المالي للراكوبة.ونشر رسالتها بصورة أكثر منهجية.وإنشاء فرعيات واستقطاب أصدقاء وأعضاء في كل قرى ومدن العالم.ليدفع كل الشُرفاء وكل متطلع إلي الحرية وحياة أفضل ما يستطيع.لتكن هزيمة الحكومة علي المستوي التكنولوجي أولوية في الوقت الحاضر.بامكاننا الاستفادة من خبرات المواقع النضالية والتنويرية الحرة الصديقة.ومن إرث منظمات المُجتمع المدني في التنسيق والتأمين والإدارة خاصة أحزاب الشيوعي والبعث وكل الشُرفاء والأحرار.
دام منبرنا الوطني العملاق.دامت الراكوبة.
راكوبةالملايين لن تنكسر ابدا ومعها راديو دبنقا
الراكوبه محتاجه فعلاً لنظام حماية وفي نفس الوقت محتاجه جداً لنظام حماية من الغواصات
شلت أيادهيم اعداء الحق.
الراكوبة اضحت بالنسبة لي شخصيا كقهوة الصباح .
استمروا في النضال وقول الحق والصدق .
بإذن الله لن يستطيعوا حجب الشمس بقرص
الحق ابلج والباطل لجلج
التحية والتجله لكل الجنود الساهرون العاملون خلف الكواليس لحماية الراكوبه
الراكوبه هي قلب الوطن ومابقي من ضمير حي لعذا الشعب فعضوا عليها بالنواجز
فصمودها هي بريق الامل الذي نتعلق به لتحرير الوطن من غزو الكيزان
اللهم إن الترابي وجماعته شقوا علينا فأشقق عليهم
السادة / صحيفة الراكوبة الالكترونية
تحية طيبة
من علي البعد نحييكم علي ما تقدموه لنا من اخبار عن زبانية النظام الفاسد وفسادهم وإفسادهم وهذا هو ديدنهم ولن نرتاح حتي نقتص منهم
ونحن معكم ونشد من أزركم .
نكرر التحية والتقدير
ولكم كل الود
كأني أراكم بعين البصيرة توزعون ملآيين النسخ(الورقية) على أولادنا و أحفادنا في سودان المستقبل (الجديد), فكونوا على الوعد.
بالتوفيق انشاء الله
الراكوبه هي منبر الاحرار . الراكوبه هي لسان الشعب السوداني الناطق بالحق
والذي يكشف كل يوم عن الفساد والفسده وتدهور أقتصادي
قـلـناهـا مـرارا وتـكـرار الراكوبة مدرســـة شـعـبية فـاتحـة عـلي الشــارع
الراكــوبة مـــدرســة شـعـبيه
الشعب حبيبى وشريانى اهدانى بطاقة شخصية
الاسم الكامل انسان الشعب الطيب والديا
المهنة بناضل بتعلم .. تلميذ فى مدرسة شعبية
المدرسة فاتحة على الشارع .. والشارع فاتح فى قلبى
وانا قلبى مساكن شعبية ..
لــكـم التحـــية والإحترام أيهـا الصامدون المثابرون القابضون عـلي جـمـر الوطـن ..
زيدوا تحـــدي زيـدوا شـمـوخ ..
مــعـكـم بالــدم .. مـعــكـم بالــروح
راكوبتنا تعجز كل الكلمات عن التعبير عن الجهد الذي يقومون به الأخوه القائمون بإدارتها لك التحيه وان تقدمون الرساله الاعلاميه علي اكمل وجه وفِي نفس الوقت تواجهون هجمة منهجه من النظام المجرم لأنكم اثبتم لهم قدرتكم وصمودكم رغم كل شي
والله إنكم الراية. …التي طال الزمن ام قصر. ..بإذن الله سترتفع. إننا نقدر مجهوداتكم و نعلم معاناتكم….فسيروا فأنتم علي الحق و الأمانة.
ســيـروا وعـين الله تـرعـاكـم . اثـبـتـت الراكـوبة انهـا المعـارضة الحـقـيـقـيـة . وهـى بأذن الله من سـوف تـسـقـط هـذا الـنظام
الراكوبة مشروع عظيم يقف مع شعبنا في الصفوف الاولى في الحرب على نظام الظلم والقهر والفساد والاستبداد. ما أنجزته الراكوبة منذ إنشائها كفيل بجعلها تدخل تاريخ وطننا من أوسع أبوابه، مثل كرة ضوء لما تزل تكبر وتكبر لتحيل ليل الظلم، الى نهار العدالة والخير والحرية، والانعتاق من نير واحد من أكثر الأنظمة إستبدادا وشراسة في تاريخ العالم كله.
طبيعي أن تتعرض الراكوبة للهجوم ممن تهدد عروشهم، بنشرها للوعي وقيم الخير والحرية. عروش المجرمين الفاسدين القتلة، التي يثبت الوعي أنها عروش من ورق لن تلبث أن تتهاوى وتذهب جفاءامام أول خيوط النور.
الراكوبة تقف شامخة بقوة وإصرار ضد النظام الفاسد الاجرامى, وهى تفضح تجاوزاته وجرائمه في كل يوم وهى منبع للوعى الذى أصبح تأثيرها يؤرق النظام ومجرميه, فألى الامام للرصد والمقاومة, التحية والاجلال للاخوة صناع ومحررى الراكوبة.
الراكوبة من أنجح المشاريع الوطنية ، و لديها قبول و رضاء شعبي (من كافة القطاعات) ، كما إنها تعكس الرأي العام الشعبي ، و تكاد تكون برلمان شعبي ، تتداول فيه الآراء و جهات النظر و تتبلور فيه رؤى و موجهات.
كما إنها تسد فجوات النظام في السياسة الخارجية ، و تعكس رأي الغالبية العظمى من الشعب السوداني ، و هذه رسائل هامة للدول المعنية ، مثل الدول المشاركة النظام في نهب مقدرات الوطن (أراضي و مشاريع و قروض وهمية) ، أو إحتلال الأرض (مثلث حلايب) ، و تقاعس النظام المخزي في تحريك الدعوى دولياً ، و الراكوبة بهذا تقوم بدور (الدبلوماسية الشعبية) نحو تمثيل آمال و تطلعات الأمة و الزود عن كيانه و مقدراته.
من الصعوبة بمكان حصر إنجازات الراكوبة على الصعيد الشعبي ، كما إنها المعبر عن صوت الشعب (الإرادة الشعبية/السياسية) ، و هذا من الطبيعي أن يقابل بهجمات شرسة من النظام و من الأنظمة الخارجية التي تتضرر مصالحها و أطماعها مع النظام.
* من حين لآخر ، نجد صعوبة في الولوج لموقع الراكوبة ، و هذا البيان يوضح الأسباب.
* كما نرجو من إدارة الراكوبة تقديم شرح و تحليل مبسط لهذه البيانات التوضيحية ، حيث بعضنا (و أنا منهم) ، لسنا متخصصين في هذا المجال.
ربنا يحفظ هذا الصرح الوطني الشامخ ، و يحميه من شرور أنفسنا و شرور غيرنا.
نحن بننتظر كل جديد من الراكوبة بفارغ الصبر سيروا وعين الله ترعاكم إلى يوم النصر القريب جدا انشاء الله
مواطن سوداني
الراكوبة بشيبها و شبابها تظل اقوي و امتن في مقاومة هجمات حرامية الليل.
الراكوبة تعتبر وسيلة الإعلام الأكثر إيلاما للنظام، لما أكتسبته من مصداقية وما أستقطبته من كتابات ومقالات وأقلام شخصيات ذات وزن سياسي وأجتماعي واقتصادي مرموق وخبرات تحليلية متخصصة وعلى درجة عالية من التأهيل والخبرة .. من أكثر المجالات إيلاما للنظام، وهو تسبب الراكوبة خاصة وسوشيل ميديا عامة في بوار صحافة النظام التطبيلية وبالتالي حرمانه من تمرير أجنداته الدعائية مدفوعة الثمن، حتى اضحى معظم الصحف الصادرة بمباركة النظام تكاد لا تغطي الجزء النزير من تكاليف طباعتها وتمويل أجور عامليها، وهو ما شكل عبأ إضافي على الحكومة دون عوائد تذكر، حيث أصبحت أغلب صحف خاصة الموالية منها ورغم تخفيض عدد نسخها إلى أدني المستويات، توزع على موظفي الحكومة من خلال عقود مع المؤسسات التي يعملون فيها، أما يذهب إلى أكشاك الجمهور يكاد لا يغطي تكاليف النقل والترحيل..
أدهي والأمر أن معظم نسخ هذه الصحف المفروضة قصرا على الموظفيين تذهب لمكبات النفايات في اليوم التالي دون حتى فتح طياتها، وهو ما شكل عبأ إضافي أخر على النظام والمتمثل في مواعين تصريف النفايات الذي يعاني هو الأخر من مشاكل مستعصية… لذلك تجد رؤوساء تحرير وكتاب أعمتدها المقربيين، أمثال الهندي عز الدين، ضياء الدين بلال، الخال الرئاسي، أسحاق أحمد فضل الله ..ألخ الأكثر حنقا وعداءا لكتاب الراكوبة وقراءها..
ستظل الراكوبة منبرا للشرفاء وفاضحة للحرامية
حقيقة الواحد بكون خرمان جداً لو ما طالع موقع الراكوبة ، أول شئ من الصباح تقوم تفتح موقع الراكوبة تشوف الحاصل شنو …
موقع يتمتع بمهنية عالية وصدقية أعلى ، نسأل الله لكم التوفيق والسداد وربنا يحميكم من كل مكروه ..
وتباً للأوباش
ذكر الشيخ العلامة (كوز بن مخروم)
فى كتابه القيم ( خم الرماد فى سرقة البلاد والعباد)
(طوبى لمن ترك الراكوبة).
*وفى الصفحة السادسة بعد المئة
يقول حفظه الله:
(اياكم وتصفح الراكوبة فانها مجلبة للعقوبة).
اشد ما اخشاه ان تتمكن تلك الاجهزة من قرصنة حساب الراكوبة و تقوم بنشر مقالات عنصرية و مقالات مفبركة مهينة للعقيدة، كما حدث مع وكالة الانباء القطرية برجاء الانتباه..
الراكوبة هي موقعنا الذي نلجأ إليه… لكن يؤسفني أن أقول أن الراكوبة نفسها أحيانا تمارس سنسرة الرأي censorship of opinion بحجبها لكثير من التعليقات وقد جربت ذلك كثيراَ
الراكوبة ما فيها كلام بدءً من تصميم المقالات وتنظيمها ، والانضباط الأخلاقي العالي جداً الذي تتميز به الموضوعات مما يشير إلى أن هناك جيش جرار يقف خلف إنتاج ما يتم نشره ، جيس بكفاءة عالية وأخلاق سامية ، وليس في مقدور أي قوة الاكترونية التاثير عليها لأن رسالتها سامية وصارت هي ترس المقاومة الوحيد المتبقي لنا ولذا اطمئنوا لن يصيبها مكروه ما دمنا خلفكم
موقع الراكوبة مشهور ومعروف للكل انه يمتاز بالمصداقية ولكن لدي بعض الملاحظات التعقيدات في حال تريد التعليق على خبر ،، ثانياً البطئ في فتح الموقع وخاصة التلفونات ، وأخيراً اطلعو على موقع اخبار24 السعودية وشوفو كيف الموقع داكـ خفيف وسريع ومرتب واي زول يستطيع التعليق مجرد تقدر تسجل عبر تويتر او فيس او قوقل احمر ،، ويكون اسمك محفوظ ولا تطر لكتابة اسمك مرة اخرى او إيميل او كود وسيكون اسمك محفوظ تلقائيا وتعليقك يظهر بنفس اللحظة وهم بدورهم سيراجعو التعليقات الغير مرحب بها وتوجد علامة تبليغ عند كل تعليق للبلاغ لهم عنه حتى يستطيع صاحب الموقع حذفه