بدء محاكمة «8» أفراد شرطة بقتل «عوضية عجبنا»
الخرطوم:عزالدين أرباب:
بدأت بمحكمة الخرطوم وسط امس جلسات محاكمة افراد شرطة أمن المجتمع المتهمين في مقتل عوضية عجبنا بمنطقة الديم جنوبي الخرطوم ، ومثل المتهمون أمام المحكمة بقيادة ملازم شرطة.
وعقدت المحكمة امس،جلسة اجرائية بعد ان تسلمت القضية، بعد تحريات استمرت زهاء العام بالنيابة ،ودونت امس الاول المحكمة برئاسة القاضي محمد الامين في جلستها الابتدائية بيانات المتهمين الثمانية، بالاضافة الي تثبت هيئة الاتهام والدفاع، وتم تحديد جلسة الشهر القادم للاستمرار في الجلسات.
وتعود حيثيات القضية الشهيرة والتي حدثت قبل عام الي ان افراد الشرطة اشتبكوا في طواف بعربة الدورية بمنطقة الديم مع أسرة عوضية عجبنا واطلق احد افراد الشرطة النار فسقطت عجبنا قتيلة بينما اصيبت والدتها بكسر في اليد.
وكان وزير العدل محمد بشارة دوسة قد زار أسرة عوضية بمنطقة الديم بعد مواراة جثمانها ، ووعد بتقديم المتهمين الي العدالة وبأن يأخذ القانون مجراه وكون علي اثر القضية لجنة تحقيق وتحري ورفعت الحصانة عن المتهمين لاجراء التحريات، وفرغت اللجنة من تحقيقاتها وقدمت المتهمين الي المحكمة.
وحدد قاضي المحكمة جلسة في الحادي عشر من الشهر المقبل لمواصلة محاكمة المتهمين والاستماع الي اقوال التحري.
الصحافة
لها الرحمة والمغفرة الاخت عوضيه عجبنا ول الها الصبر وحسن العذاء ………
تأكيدا أنّ ذلك ليس من أجل تحقيق العدالة إنما هو خوف المجرمين الكبار من حساب الغد
سنة كاملة تحريّات والمجرمون معروفون وليسوا بهاربين وهم يقدرون فقط على قبض الشرفاء وإن كانوا فير جوف الأرض
لا دوسة ولا بشيره ولا قيادة الشرطة ولا قضاة (الأخونجة) تهمهم الشهيدة / عوضيّة عجبنا ، وما ذبحوا قبلها وبعدها
إنّه التجمّل لمحو قباحاتهم ، ولرعب يتملّكهم يظنون أنّ ذاكرة الأمّة قد هرمت جرّاء الجوع والمرض
ننتظر وتشوف هل ستطبق العداله ولا القاتل حايطلع براءه
ألا رحم الله الشهيدة عوضية ضحية الجهل و غياب المهنية لدى الشرطة السودانية و قبلها غياب القانون الذي يحمي المواطن من تجبر و تسلط الأجهزة الأمنية ..
لا أحد يثق في أن لهذا النظام (عدالة)، فميزانه على الدوام (منحاز)للقتلة و المجرمين و اللصوص ، و بروز قضية الشهيدة عوضية (في هذا التوقيت) بالذات وراءه (ملهاة) جديدة، فهذا النظام مشهور باللعب بالأوراق و عملية إخفاؤها و إبرازها في مواقيت تعود عليه بالكسب و الدعاية الرخيصة …
قتلت عوضية و قضيتها (أوضح) من الشمس في رابعة النهار و كان من الأجدى أن يقدم قاتلها لمحاكمة(فورية) لكنها (بضاعة) الكيزان الكاسدة و المزايدات الرخيصة ..
رفع حصانة وين قرار الريس اصدالر قرارات حماية الشرطة
العبره بالختام لا تفاوض ولا تنازل علي الاسر اخذ القصاص ليكونو عظة وعبره لكل فتواتي يرتدي الزي العسكري ويتواري خلفة من اجل مصالحة الاجرامية يجب تطهير هذا الجهاز الفاسد من مديره العام الاجهزه العسكريه قديما كانت تعج بالادباء والشعراء اصحاب الحس والزوق الرقيق اليوم قتله ومجرمين وقادتها منافقون
الله يرحمك يا عوضية و ينزلك منزلة الصديقين و الشهداء و يصبر اسرتك . نعلم بأن الفقد كبير . يقتل القاتل و لو بعد حين .
عام مضى و بدأت يا دوب إجراءات المحكمة و الله يعلم كم تأخذ من السنين . إنها عدالة الدولة الرسالية بقيادة امير المجرمين البشير التنبل .دم عوضية الشهيدة فى رقاب البشير و وزير الداخلية و كل قيادات الفاقد التربوى ( الشرطة ) و والى الخرطوم و وزير العدل ربنا ينتقم منكم شرإنتقام يا قتلة يا مجرمين .
بلايه …. معقوووووووول هم لسع ما اعدموهم بسو في شنو ده كلو …. ده لو برة السودان بتاع الشرطة لو قتل كلب ثاني يوم بتم محاكمته … خافو الله فينا ياسعادة القاضي ديل قاموبقتل (حرمة) ماشايلة في يدها مقشاشة راجين بيهم شنو هل راجين العفو ولا عفا الله عماسلف الله اعلم يكون في السودان تاني عفا الله عما سلف …. ولا شنو يابناء السلطان عجبنا ..
أذا كان الضابط من المتمكنين فبراءة وأذا لم يكن كذلك فالسجن 5سنوات والعفو بعد كم شهر.
شرطة خليفة المسلمين الاعرج حسبتها صااااح .. يقدم هؤلاء المجرمين الى المحاكمه ويحكم عليهم بأحكام مخففه .. ويتدخل بعد شويه الرئيس الدائم ويعفو عنهم .. وبالتالى لا تجوز محاكمتهم مرة اخرى بعد زوال سلطة الاعرج .. لانه لو جاءت حكومة الثورة سننفذ فيهم حكم الاعدام فى الشارع الذى اغتالوا فيه عوضيه عجبنا ..
شريعة… شريعة..ولا نموت.. لاسلام قبل القوت… العدالة إن شاء الله تموت…-هم ديل الي الآن لم يحاكمو.. آيه الحصانات التي لم ينالها الرسل والانبياء عليهم رضوان الله وسلامه.. من قبل- العساكر في السودان أنصاف آلهه!! الفرد منهم إن شاء تركك حياً او جعلك من المقبورين زمراً بغير حساب.. لك رحمة الله يا عوضية وعدالة السماء
القانون الجديد والذى تمت اجازتة(حماية الشرطة) سوف يطبق على المتهمين….عشان كده تاخرت المحاكمة..
لا قضاء بالانغاذ . كل هذه الاحداث التي مرت القضاء السوداني الحق برئ منها لانه لا احد من صفوتهم يشارك الانغاذ باحكامها . وكل الموجودين بها الان من قضاة ما هم الا ساسه لها ماجورين يعملون لامرها طاعتا علي معصية الله فالانغاذ رازقهم وحاميهم والامد يطول حتي يلقوا الله . من المحاكم الخاصه كسوداتل الكهرباء … ثم محاكم النظام العام يمكن لاي ناشط ان يخرج بملايين من المأسي التي توءكد سوء قضائهم وعدم نزاهته وانتهاكه لحقوق الانساس وكبته سياسيا خلاف محاكم الدولة الرئيسه وما يدور فيها من اخبار عن قضايا الفساد وما قضية عباد الشمس والاقطان وخط جبرا . . هسرو . . عن متابعة الناس لها وما آلت اليه ببعيد . اقسم بالله العظيم . اقسم بالله العظيم . اقسم بالله العظيم أن سيكون سوء خاتمة الانغاذ بما كسبت يداها من ظلم عباد الله بقضائها الفاسد
مأساة عوضية عجبنا تقطع قلب جينكزخان وتبكي هولاكو…لو في بلد محترم كان وزير الداخلية استقال لو ماوصلت لاستقالة كل الحكومة اما ضابط الشرطة العمل كده ده مفروض يعدموهو
يا اخوانا ادعو للمرحومه عوضيه عجبنا بالرحمه والمغفره واعلمو ان القاضي الاعلي هو الله وعند الله لايضيع حق (انا لله وانا اليه راجعون) ..
اولا اذا كنتو معتمدين علي القضاء في ارساء دعائم العدل فقد كزمتم حجرا وين القاضي الذي يطبق القانون فامثال القاضي محمد سعيدخوجلي الذي يلبس بذه الدفاع الشعبي ويتباهي بها لاتنتظر منه عدلا
ىاسلام ىعنى في قانون ولا كانون
الله ينصرك يا سلطان ود سلطان دوسة سلطان بن سلطان كد العدالة