حتى لا يُحرج مع أمريكا ولكي يتفادى غضبة المهوسيين.. حزب البشير يلصق الجنون بـ”البارون” ويطلق سراحه ويشطب تهمة الردة
اقدم حزب البشير؛ على خطوة وصفها محاميون وسياسيون واعلاميون، بانها حيلة فطيرة وساذجة؛ لحفظ ماء وجهه امام أمريكا والمجتمع الدولي، وذلك حينما قام بعرض الشاب العشريني محمد صالح الدسوقي الملقلب بـ”البارون” إلى الطبيب النفسي، قبل ان يقوم باطلاق سراحه بحجة انه مجنون، وذلك حتى يتفادي المنزلقات التي تنتظره حال المضي قدماً في محاكمة “البارون” بتهمة الردة.
وكان “البارون” قد قدّم طلبا الى محكمة ام بدة يطلب فيه تغيير ديانته في اوراقه الثبوتية، من مسلم الى “لا ديني”، وهو ما اعتبرته المحكمة ردة، وشرعت في محاكمته تحت المادة “126” من القانون الجنائي.
وأوردت وكالة الأنباء السودانية “سونا” أن النيابة العامة شطبت إجراءات الدعوي (671/2017 ) من القانون الجنائي لسنة 1991 جريمة الردة والإخلال بالسلامة العامة في مواجهة محمد صالح الدسوقي بعد ان تم عرضه على المستشار فى الطب النفسي والعصبي والذى اكد ان المتهم فى وضع نفسي غير ملائم اثر على قدرته النفسية والعصبية
وقالت النيابة العامة في تصريح لوكالة السودان للانباء ان تقرير الطب النفسي واوصي باخراج المتهم من الحبس وادارجة فى المتابعة ببرنامج الارشاد النفسي.
واشارت الي انه وبناء على تقرير الطبيب النفسي المشار اليه سابقا توصلت النيابة الى ان المتهم يعاني من اضطرابات نفسية وغير كامل الاهلية للمساءلة الجنائية وذلك استنادا للمادة (8) من القانون الجنائي لسنة 1991 وعلية قررت النيابة شطب الدعوي الجنائية فى مواجهة المتهم واخلاء سبيله فورا وتسليمه الى ذويه لمتابعة العلاج مع الطبيب النفسي.
ولكن وسرعان ما أصدرت هيئة الدفاع عن محمد صالح الدسوقي بياناً أكدت فيه ان “البارون” المتهم تحت المادة 126 “الردة” من القانون الجنائي، لا يعاني من اي اشكالات نفسية، وانه في كامل قواه العقلية.
وقالت هيئة الدفاع في البيان الذي تلقته “الراكوبة” إن “البارون”تقدّم بعريضة امام محكمة الأحوال الشخصية امدرمان وسط بتاريخ 7-5-2017 مطالبا فيها بتغيير ديانته من “مسلم ” الى “لاديني” وتم شطبها وعدم قيدها.
وأضافت هيئة الدفاع عن البارون التي يمثلها رفعت عثمان مكاوي والفاتح حسين محمد علي وسمية الشيخ محمد، أنه بتاريخ 8-5-2017 توجه البارون الى نيابة امبدة وسط وطلب من وكيل النيابة تغيير ديانته من “مسلم” الى ” لاديني” وعلى الفور وجهت النيابة بفتح بلاغ ضده تحت المادة 126 ? الردة – من القانون الجنائي السوداني والمادة 69-الاخلال بالسلام العام من ذات القانون.
وقالت إنه بتاريخ 10-5-2017 تم نقله الى رئاسة شرطة محلية امبدة وتمت اعادته الى القسم في ذات اليوم، قبل ان يتم ترحيله لمقابلة المدعي العام بعد عرضه علي طبيب نفسي داخل وزارة العدل، الامر الذي أعقبه قرار شطب البلاغ بموجب تقرير الطبيب النفسي بدعوي الجنون، مع العلم بأن الجنون دفع يقدمه المتهم او ممثله القانوني ونحن في هيئة الدفاع لم ندفع بذلك والمتهم أيضا” لم يتقدم بهذا الدفع، وأضافت هيئة الدفاع: أن الجنون لا يتم التحقق منه الا بعد عرض المتهم علي لجنة طبية بمستشفي مختص بالأمراض العقلية والنفسية.
ومضت الهيئة تقول: إن موكلنا كان يسعي إلي تعطيل خانة الديانة في البطاقة الثبوية ، وانه يعتبر وجود المادة 126 انتهاكا” لحرية الدين والعقيدة والفكر، وتسهم في تثبيت الفرقة الدينية.
وأضافت: إننا نؤكد علي أن وجود المادة 126-الردة- في القانون الجنائي السوداني ينتهك الحق في حرية الدين والعقيدة المنصوص عليها في المادة 28 من دستور السودان والاتفاقيات والمواثيق الدولية والإقليمية لحقوق الإنسان والمصادق عليها من قبل حكومة السودان مثل: العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية- والميثاق الأفريقي لحقوق الإنسان والشعوب. ونؤكد على قيم المواطنة والعدالة والمساواة وحرية الدين والعقيدة.
انتو عاوزين شنو بالضبط كده. سجنوا وعاوزين يحاكموا تكوركوا. فكوهو واخلوا سبيلو برضوا ما مبسوطين. الحكاية وما فيها انو في ناس علوزة تشوه صورة البلد والاسلام في وكت واحد ويخلقوا زوبعة تدين السودان وتعطل رفع الحظر الامريكي عن السودان، والوليد ده عاوز ليهو مخارجة، بس ياجماعة الامور ما كده. والولد ده زاتو الهداهو علي الفكرة الشاذة دي منو. بس في عهد الانقاذ كل شذوذ ممكن.
هل أترك ديني من أجل فساد الانقاذ ولكن عميت البصائر ثم ما ضره أن كتب في مستنداته مسلم فاليترك الإسلام بقلبه لا بالورق لكن في نفسه شئ يريد تحقيقه والذين يدافعون عنه أكثر سذاجه منه وجهلا
بحجة معارضة حكومة الاتعاس الناس نسوا شي اسمه دين وان الانسان سيحاسب ولن تسال عن عمر البشير بل ستسال عن اعمالك فقط لذا يجب التفريق بين ثوابت الدين وكرهنا للحكومة لاننا كدا نظلم انفسنا اولا.الردة حاربها اول الخلفاء الراشدين ولو ترك الدين للاهواء الشخصية لراينا العجب والمادة المذكورة مهمة جدا لحفظ الدين.اكرر اذا حكمنا على الدين من هؤلاء المفسدين لظلمنا انفسنا اولا قبل الدين.
لماذا لم تفتح النيابة بلاغ بتهمة الردة ضد المجرم الراحل حسن الترابى (الله يرحمو) رغم فتاوى هيئة علماء النسوان المتكررة بتكفير ؟؟؟ و للا مسألة خيار و فقوس ؟؟؟؟
يخافون من امريكا ويخشونها ولا يخافون ولا يخشون الله … بئس القوم هم الله سبحانه وتعالى احق بان يُخشى لكنهم يريدون التمسك بالسُلطه ولا يريدون تنفيذ شرع الله فسوف يلقون غيّاً باذن الله …
اولا ما نحب أن نؤكده ان هذا نتاج منطقى لما ظل يتعرض له ديننا الاسلامى من تشويه على يد تنظيم الاخوان المسلمين ، وقد تنبه الحادبون على دينهم الاسلامى لخطورة هذا التنظيم منذ وقت مبكر ومنهم من فقد حياته فى سبيل توعية الناس من خطورة هذا التنظيم مثل الشهيد فرج فوده والشهيد محمود محمد طه وغيرهم كثر.. !! ولكن ومع ذلك نجد أن ما أقدم عليه هذا الشاب لايقره عقل ولايمكن أن لعاقل أن يتخلى عن دينه من أجل هؤلاء الجماعه التى اصلا أقيمت من أجل محاربة الدين خاصة إذا علمنا أن قادة هذا التنظيم كلهم متهمون بانتمائهم للماسونيه وكلهم تلقوا تعليمهم فى الدول الغربيه بدءا من حسن البنا وسيد قطب وحتى حسن الترابى وكل قادتهم الآن ..!!
صحيح ربما تحايل التنظيم هنا بإلصاق الجنون بالبارون لتفادى الحرج مع أمريكا وأطلقوا صراحه حاليا ولكن ربما يتعرض هذا البارون للتصفيه .. لأنه ربما تبعه آخرون وربما لفت انتباه المسلمين فى مشارق الارض ومغاربها .. (لماذا يتخلى الناس عن دينهم فى السودان تحت حكم الاخوان المسلمين ..؟؟)
إذا كان تقرير الطبيب النفسى داخل وزارة العدل جاء ملبياً لرغبات
النظام (والله أعلم) فهو كارثة الكوارث، الطبيب هو من نبوح إليه
بأدق أسرارنا ونأتمنه عليها فإذا تسلل الفساد الشيطانى إلى
بعض الأطباء فى الوظائف الطبيه العليا فى مؤسسات الدولة كان على
السودان السلام. فساد النظام معروف ؛ أما ممالات بعض الأطباء
لرغبات النظام الخبيثة فهو طعنة نجلاء فى الرسالة السامية للأطباء.
لماذا لم يظهر إسم الطبيب النفسى صاحب التقرير ؟ وهل أصدرت
أى جهة طبيه إيضاحاً فى هذا الشأن ؟
قد يكون الطبيب محقاً وحتى إن كان خطأه تشخيصى بدون تأثير سلطوى
سيجد من الجميع العذر فأخطاء التشخيص واردة عالمياً.
إذا إرتد أحدنا عن ديننا الحنيف بأي صورة سيتبادر إلى الذهن
السؤال الإستنكارى : ده مجنون ولا شنو ؟!
ولد عندو شوية ذكاء إستخدموا فى الوقت المناسب .. عاوز جماعات حقوق الإنسان العالمية تقفيف معاهو ويا فكيك من أمازونيا العظمى ..بس .
هذا مخطط مكشوف من المعارضه مع هذا المرتد لاحراج الحكومه مع أمريكا حتى لاترفع العقوبات عن الشعب السودانى وبعد ذلك يهللوا لامريكا .
والله دي مشكلة يعني انحنا باقين على الدين ده على مزاجنا ولا مزاج الحكومة ، شي محير
هذا نتاج خلط السياسة بالدين — تشوه الدين و تفسد السياسة — و تحول الدين الي شعارات زائفة و مطية لتحقيق مأرب و مقاصد دنيوية رخيصة مناصب و تكسب و ارتزاق — و تجعل الشباب ينفرون من الدين باعتباره احد اسباب الظلم الذي حاق بهم من ممارسات السفلة و الاوغاد تجار الدين و المخدرات —
و الحل يكمن في فصل الدين عن السياسة و تحقيق دولة المواطنة المتساوية بلا تميز و اقامة دولة القانون و العدالة و السلام و الحريات و حقوق الانسان — و حينها يجد كل مواطن حقه و يحس الانتماء للوطن و العقيدة و الموروث من القيم الفاضلة –
الدولة المدنية الديمقراطية التعددية العلمانية هي الحل لكثير من الازمات — و فيها ينصرف الجميع للبناء و التعمير و الانتاج و تنهزم و تنحسر و تتلاشى الافكار السلبية و الممارسات و التصرفات الصادمة و الغير مألوفة —
يجب محو الديانة من الاوراق الثبوتية حتى لا تمارس العنصرية الدينية ضد الاقليات.
كما يجب محو المهنة لعدم التفرقة بين المواطنين حسب المهنة.
يجب الغاء اي شي يشير إلى الجهة او الاقليم حتى لا تمارس عليه عنصرية جهوية.
كما يجب الغاء رسوم اصدار الاوراق الثبوتية وتاريخ الانتهاء بعد الثورة التكنلوجية، ويجب طباعة نسخة جديدة منها عند فقدانها او تمزقها بدون اجراءات من وكلاء مدنيين مفوضين بطباعتها ولا تدخل الحكومة في ذلك بالمنع او الموافقة،
هذه ابسط حقوق المواطن على وطنه.
اناشد الاخ البارون بان يقوم بقتل واحد من الكيزان الكبار وبما انه مجنون فليس عليه حرج او عقوبة جنائية
هنالك مقولة ذهبية قديما قيلت في وصف الدين وهي؛؛ الدين افيون الشعوب؛؛. الاديان تمتلك صفر كبيرمن الادلة لاثبات وجود آلهتها سوى كتب صفراء بالية تغرق في شبر منطق. و لضعف منطق هذه الاديان وهشاشة الاساس الذي بُنية عليه، وضع مؤسسوها عقوبات دموية رادعة لكل من تسول له نفسه بالخروج من هذه التشكيلات والاسلام هو الدين الوحيد الذي لا زال يحتفظ بهذه العقوبات الدموية.
أؤيد ويشده شطب خانة الديانه من الجواز
ففدين الإنسان يحاسبه عليه الله وليس الدوله أو أى جماعه لها هذا الحق فى محاسبة الناس عن دينهم ..
والدين بسماحته ترك للإنسان حق الإختيار الإيمان أو الكفر إذ قال الله تعالى (فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) (ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا- أفأنت تركه الناس حتى يكونوا مؤمنين).
وأسأل الله إنه نافعله هذا الشاب أن لايكون أكثر من إمتحان للحكومه وليس فيه قصد الخروج من الدين ..
مافعله هذا الشاب فتح باب مقارعة هذه القوانين التى تكبل الحريات التى كفلها الله عز وجل حتى فى حرية الإختيار بين الإيمان والكفر ..
أتمنى أن يقدم أخرون على طلب شطب نوعية الديانه من الجواز .. عششان نشوف الحكومه دى تصف الناس كلهم بالمجانين؟
–
تصرف في غاية الغباء من هذا الناشط
اعلان الكفر والاستهانةبقيم الامة ليس مقبولا ولا علاقة له بحرية التعبير .
والدين لايكره الانسان على اعتناقه ،انا هديناه السبيل اما شاكرا وإما كفورا كفورا ،
وهذا الناشط مالو ومال خانة الديانة !!
يااخي اكتب في الفيس ولا في بلوج مجاني من حقين جوجول طالب بالغاء خانة الديانة ، اما ان تعرض نفسك للموت بهذه الطريقة في دولة زي دي اعتقد دي بس محاولة للبحث عن شهرة بليدة او شهادة زائفة ،
قضايا التقدم والعدالة تحتاج الى المناضل الواعي العميق .
و كـ…ام الكيزان جميعا .
كل شيء جائز في عهد الإنقاذ.إنقسام الجنوب ، ضرب أمريكا وإسرائيل للسودان، عودة رئيسه هارباً من المؤتمرات الدولية، إحتلال مثلث حلايب من قبل مصر ، حظر إقتصادي على السودان ،هروب وهجرة آلاف الخبرات إلى خارج البلاد ، إعلان الشباب التخلي عن الهوية الإسلامية ,وآخيراً ثالثة الأثافي زواج البشير من الزوجة الثالثة في ظل البؤس والشقاء والمعاناة من قبل شعبه.
فى بلاد الكافرين فى البطاقة الثبوتية لا توجد خانة للديانة ! السؤال هل
ترك الناس دينهم؟
الانسان فى الظروف غير الطبيعة مثل السجن او الازمه او التعرض للضغوطات الشديد بتعرض لاضرابات او نوبات نفسيه مرتبطه بالظروف اكيد قصه الجنون مخارجه من الحكومه لكن هذا لايمنع من اعاده الكشف على البارون للاطمئنان على صته
اشف وأنت الشّافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقماً، أذهب البأس ربّ النّاس، بيدك الشّفاء، لا كاشف له إلّا أنت يا ربّ العالمين، اللهمّ إنّي أسألك من عظيم لطفك، وكرمك، وسترك الجميل، أن تشفيه وتمدّه بالصحّة والعافية، لا ملجأ ولا منجا منك إلّا إليك، إنّك على كلّ شيءٍ قدير
دراما مدفوعة الاجر من كلا الطرفين
من يطلب تغيير ديانته من مسلم الى لا دينى فاكيد فهو مجنون من قبل ان يعرض على دكتور نفسانى او غيره ياجماعة المسالة مسالة دين ورب يعبد ومحمد اخر الانبياء والرسل من لا يؤمن بذلك فقد خرج من الملة اتجاملون فى دين الله هذا الشخص ولد من ابوين مسلمين فعندما يريد ان يغير ديانته فاكيد فهو فاقد عقل ومجنون لا تستهزؤا بدين الله فهو قويم ومستقفيم لا يقبل جدلا ولا فلسفة لا تسنوا شيئا يخرجكم من الملة من سنة سنة عمل بها يحمل وزره ووز من عمل به الى يوم القيامة اتقوا الله اتتخذونه هزوا اتقوا الله وربنا يهديه
انتو عاوزين شنو بالضبط كده. سجنوا وعاوزين يحاكموا تكوركوا. فكوهو واخلوا سبيلو برضوا ما مبسوطين. الحكاية وما فيها انو في ناس علوزة تشوه صورة البلد والاسلام في وكت واحد ويخلقوا زوبعة تدين السودان وتعطل رفع الحظر الامريكي عن السودان، والوليد ده عاوز ليهو مخارجة، بس ياجماعة الامور ما كده. والولد ده زاتو الهداهو علي الفكرة الشاذة دي منو. بس في عهد الانقاذ كل شذوذ ممكن.
هل أترك ديني من أجل فساد الانقاذ ولكن عميت البصائر ثم ما ضره أن كتب في مستنداته مسلم فاليترك الإسلام بقلبه لا بالورق لكن في نفسه شئ يريد تحقيقه والذين يدافعون عنه أكثر سذاجه منه وجهلا
بحجة معارضة حكومة الاتعاس الناس نسوا شي اسمه دين وان الانسان سيحاسب ولن تسال عن عمر البشير بل ستسال عن اعمالك فقط لذا يجب التفريق بين ثوابت الدين وكرهنا للحكومة لاننا كدا نظلم انفسنا اولا.الردة حاربها اول الخلفاء الراشدين ولو ترك الدين للاهواء الشخصية لراينا العجب والمادة المذكورة مهمة جدا لحفظ الدين.اكرر اذا حكمنا على الدين من هؤلاء المفسدين لظلمنا انفسنا اولا قبل الدين.
لماذا لم تفتح النيابة بلاغ بتهمة الردة ضد المجرم الراحل حسن الترابى (الله يرحمو) رغم فتاوى هيئة علماء النسوان المتكررة بتكفير ؟؟؟ و للا مسألة خيار و فقوس ؟؟؟؟
يخافون من امريكا ويخشونها ولا يخافون ولا يخشون الله … بئس القوم هم الله سبحانه وتعالى احق بان يُخشى لكنهم يريدون التمسك بالسُلطه ولا يريدون تنفيذ شرع الله فسوف يلقون غيّاً باذن الله …
اولا ما نحب أن نؤكده ان هذا نتاج منطقى لما ظل يتعرض له ديننا الاسلامى من تشويه على يد تنظيم الاخوان المسلمين ، وقد تنبه الحادبون على دينهم الاسلامى لخطورة هذا التنظيم منذ وقت مبكر ومنهم من فقد حياته فى سبيل توعية الناس من خطورة هذا التنظيم مثل الشهيد فرج فوده والشهيد محمود محمد طه وغيرهم كثر.. !! ولكن ومع ذلك نجد أن ما أقدم عليه هذا الشاب لايقره عقل ولايمكن أن لعاقل أن يتخلى عن دينه من أجل هؤلاء الجماعه التى اصلا أقيمت من أجل محاربة الدين خاصة إذا علمنا أن قادة هذا التنظيم كلهم متهمون بانتمائهم للماسونيه وكلهم تلقوا تعليمهم فى الدول الغربيه بدءا من حسن البنا وسيد قطب وحتى حسن الترابى وكل قادتهم الآن ..!!
صحيح ربما تحايل التنظيم هنا بإلصاق الجنون بالبارون لتفادى الحرج مع أمريكا وأطلقوا صراحه حاليا ولكن ربما يتعرض هذا البارون للتصفيه .. لأنه ربما تبعه آخرون وربما لفت انتباه المسلمين فى مشارق الارض ومغاربها .. (لماذا يتخلى الناس عن دينهم فى السودان تحت حكم الاخوان المسلمين ..؟؟)
إذا كان تقرير الطبيب النفسى داخل وزارة العدل جاء ملبياً لرغبات
النظام (والله أعلم) فهو كارثة الكوارث، الطبيب هو من نبوح إليه
بأدق أسرارنا ونأتمنه عليها فإذا تسلل الفساد الشيطانى إلى
بعض الأطباء فى الوظائف الطبيه العليا فى مؤسسات الدولة كان على
السودان السلام. فساد النظام معروف ؛ أما ممالات بعض الأطباء
لرغبات النظام الخبيثة فهو طعنة نجلاء فى الرسالة السامية للأطباء.
لماذا لم يظهر إسم الطبيب النفسى صاحب التقرير ؟ وهل أصدرت
أى جهة طبيه إيضاحاً فى هذا الشأن ؟
قد يكون الطبيب محقاً وحتى إن كان خطأه تشخيصى بدون تأثير سلطوى
سيجد من الجميع العذر فأخطاء التشخيص واردة عالمياً.
إذا إرتد أحدنا عن ديننا الحنيف بأي صورة سيتبادر إلى الذهن
السؤال الإستنكارى : ده مجنون ولا شنو ؟!
ولد عندو شوية ذكاء إستخدموا فى الوقت المناسب .. عاوز جماعات حقوق الإنسان العالمية تقفيف معاهو ويا فكيك من أمازونيا العظمى ..بس .
هذا مخطط مكشوف من المعارضه مع هذا المرتد لاحراج الحكومه مع أمريكا حتى لاترفع العقوبات عن الشعب السودانى وبعد ذلك يهللوا لامريكا .
والله دي مشكلة يعني انحنا باقين على الدين ده على مزاجنا ولا مزاج الحكومة ، شي محير
هذا نتاج خلط السياسة بالدين — تشوه الدين و تفسد السياسة — و تحول الدين الي شعارات زائفة و مطية لتحقيق مأرب و مقاصد دنيوية رخيصة مناصب و تكسب و ارتزاق — و تجعل الشباب ينفرون من الدين باعتباره احد اسباب الظلم الذي حاق بهم من ممارسات السفلة و الاوغاد تجار الدين و المخدرات —
و الحل يكمن في فصل الدين عن السياسة و تحقيق دولة المواطنة المتساوية بلا تميز و اقامة دولة القانون و العدالة و السلام و الحريات و حقوق الانسان — و حينها يجد كل مواطن حقه و يحس الانتماء للوطن و العقيدة و الموروث من القيم الفاضلة –
الدولة المدنية الديمقراطية التعددية العلمانية هي الحل لكثير من الازمات — و فيها ينصرف الجميع للبناء و التعمير و الانتاج و تنهزم و تنحسر و تتلاشى الافكار السلبية و الممارسات و التصرفات الصادمة و الغير مألوفة —
يجب محو الديانة من الاوراق الثبوتية حتى لا تمارس العنصرية الدينية ضد الاقليات.
كما يجب محو المهنة لعدم التفرقة بين المواطنين حسب المهنة.
يجب الغاء اي شي يشير إلى الجهة او الاقليم حتى لا تمارس عليه عنصرية جهوية.
كما يجب الغاء رسوم اصدار الاوراق الثبوتية وتاريخ الانتهاء بعد الثورة التكنلوجية، ويجب طباعة نسخة جديدة منها عند فقدانها او تمزقها بدون اجراءات من وكلاء مدنيين مفوضين بطباعتها ولا تدخل الحكومة في ذلك بالمنع او الموافقة،
هذه ابسط حقوق المواطن على وطنه.
اناشد الاخ البارون بان يقوم بقتل واحد من الكيزان الكبار وبما انه مجنون فليس عليه حرج او عقوبة جنائية
هنالك مقولة ذهبية قديما قيلت في وصف الدين وهي؛؛ الدين افيون الشعوب؛؛. الاديان تمتلك صفر كبيرمن الادلة لاثبات وجود آلهتها سوى كتب صفراء بالية تغرق في شبر منطق. و لضعف منطق هذه الاديان وهشاشة الاساس الذي بُنية عليه، وضع مؤسسوها عقوبات دموية رادعة لكل من تسول له نفسه بالخروج من هذه التشكيلات والاسلام هو الدين الوحيد الذي لا زال يحتفظ بهذه العقوبات الدموية.
أؤيد ويشده شطب خانة الديانه من الجواز
ففدين الإنسان يحاسبه عليه الله وليس الدوله أو أى جماعه لها هذا الحق فى محاسبة الناس عن دينهم ..
والدين بسماحته ترك للإنسان حق الإختيار الإيمان أو الكفر إذ قال الله تعالى (فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) (ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا- أفأنت تركه الناس حتى يكونوا مؤمنين).
وأسأل الله إنه نافعله هذا الشاب أن لايكون أكثر من إمتحان للحكومه وليس فيه قصد الخروج من الدين ..
مافعله هذا الشاب فتح باب مقارعة هذه القوانين التى تكبل الحريات التى كفلها الله عز وجل حتى فى حرية الإختيار بين الإيمان والكفر ..
أتمنى أن يقدم أخرون على طلب شطب نوعية الديانه من الجواز .. عششان نشوف الحكومه دى تصف الناس كلهم بالمجانين؟
–
تصرف في غاية الغباء من هذا الناشط
اعلان الكفر والاستهانةبقيم الامة ليس مقبولا ولا علاقة له بحرية التعبير .
والدين لايكره الانسان على اعتناقه ،انا هديناه السبيل اما شاكرا وإما كفورا كفورا ،
وهذا الناشط مالو ومال خانة الديانة !!
يااخي اكتب في الفيس ولا في بلوج مجاني من حقين جوجول طالب بالغاء خانة الديانة ، اما ان تعرض نفسك للموت بهذه الطريقة في دولة زي دي اعتقد دي بس محاولة للبحث عن شهرة بليدة او شهادة زائفة ،
قضايا التقدم والعدالة تحتاج الى المناضل الواعي العميق .
و كـ…ام الكيزان جميعا .
كل شيء جائز في عهد الإنقاذ.إنقسام الجنوب ، ضرب أمريكا وإسرائيل للسودان، عودة رئيسه هارباً من المؤتمرات الدولية، إحتلال مثلث حلايب من قبل مصر ، حظر إقتصادي على السودان ،هروب وهجرة آلاف الخبرات إلى خارج البلاد ، إعلان الشباب التخلي عن الهوية الإسلامية ,وآخيراً ثالثة الأثافي زواج البشير من الزوجة الثالثة في ظل البؤس والشقاء والمعاناة من قبل شعبه.
فى بلاد الكافرين فى البطاقة الثبوتية لا توجد خانة للديانة ! السؤال هل
ترك الناس دينهم؟
الانسان فى الظروف غير الطبيعة مثل السجن او الازمه او التعرض للضغوطات الشديد بتعرض لاضرابات او نوبات نفسيه مرتبطه بالظروف اكيد قصه الجنون مخارجه من الحكومه لكن هذا لايمنع من اعاده الكشف على البارون للاطمئنان على صته
اشف وأنت الشّافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقماً، أذهب البأس ربّ النّاس، بيدك الشّفاء، لا كاشف له إلّا أنت يا ربّ العالمين، اللهمّ إنّي أسألك من عظيم لطفك، وكرمك، وسترك الجميل، أن تشفيه وتمدّه بالصحّة والعافية، لا ملجأ ولا منجا منك إلّا إليك، إنّك على كلّ شيءٍ قدير
دراما مدفوعة الاجر من كلا الطرفين
من يطلب تغيير ديانته من مسلم الى لا دينى فاكيد فهو مجنون من قبل ان يعرض على دكتور نفسانى او غيره ياجماعة المسالة مسالة دين ورب يعبد ومحمد اخر الانبياء والرسل من لا يؤمن بذلك فقد خرج من الملة اتجاملون فى دين الله هذا الشخص ولد من ابوين مسلمين فعندما يريد ان يغير ديانته فاكيد فهو فاقد عقل ومجنون لا تستهزؤا بدين الله فهو قويم ومستقفيم لا يقبل جدلا ولا فلسفة لا تسنوا شيئا يخرجكم من الملة من سنة سنة عمل بها يحمل وزره ووز من عمل به الى يوم القيامة اتقوا الله اتتخذونه هزوا اتقوا الله وربنا يهديه
فليعد للدين مجده او ترق فيه الدماء
داير يحرج الحكومة
والمشكلة انو احرج نفسه براهو
اعتقد ده زول ما عنده وطنية
لانو هدفه من الحركة دي احراج الحكومة وتعطيل رفع العقوبات الامريكية الظالمة
وكمان ما عنده دين بإعترافه
لا احترمه أبداً
لو ما داير تبقي مسلم خليك كافر ملحد لاديني علي كيفك
وما عندنا مشكلة معاك
لكن ما تتطاول علينا في بلدنا المسلمة دي
حركته دي لو عملها في السعودية كان قطعوا ليهو رأسه في ميدان عام
لانو ده هو حكم الاسلام فعلا
أكرر ده زول ما عنده دين ولا عنده ذرة وطنية
وكمان لابس قميص أثيوبي وعامل لينا فيها سوداني
وأكرر نحن بلد مسلم وغالبية أهله مسلمين
فاي زول داير يلحد او يكفر أو يعبد الشيطان علي كيفه
دي هي الحرية بتاعتنا ومتوافقة تماماً مع النظام العالمي لحقوق الانسان
لكن أياك تتطاول علينا وتحاول تعمل فتنة في بلدنا
لانو ده هو الخط الأحمر
والشاب ده لو كان راجل شجاع فعلاً كان يقول كلامه ده لأبوه وأمه
عشان كان يقتلوه ويريحونا منه.
لكنه جبان ما بيقدر يقول كده لأهله
لكن جاي يتشطر علي الحكومة ويتطاول في المحاكم ويقول أنا لاديني
وعموماً الحكومة واعية جداً للمصلحة الوطنية
ولن تقع أبداً في المطبات التي يصنعها لها ضعاف النفوس.
سوسن مختار
نائبة في المجلس التشريعي ولاية نهرالنيل
وين المشكلة ما امريكا ستة المحبة وفى عيونها دولار ريال شيك سياحى
كان خير لهم ان برجعوا الى كتابهم المقدس ليجدوا فيه: “لكم دينكم ولي ديني…. انا هديناه السبيل اما شاكرا واما كفورا….. من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.”
وينفزوا له طلبه.. وعندئذ فقط يصبحوا بشر طيبين مش كيزان مجرمين.
كلام الطبيب صحيح
انت حر في اعتقادك لكن ليس بهذه الصورة التي تريد لفت الانظار اليه
ونقول له ولكل من لف حوله ان الله غني عن العالمين فلا تنفعه طاعة الطائعين ولا تضره معصية العاصين
والشيء الذي يدمي القلب صار بعض الناس لا يفرقون بين معارضة حزب وبين الوطن والدين فهذه من الثوابت التي يجب ان نلتف حولها ولا يتزعزع ايماننا بها فالتذهب الاحزاب الي الجحيم وليبقى ايماننا بالله وحده ثم العمل لرفعة الوطن والدفاع عنه كما ندافع عن عقائدنا سوى كنا مسلمين اوغيره
لا تعميكم معارضتكم عن رؤية الحق ومن ابرز هذه الاشياء هو ايماننا بالله
انا شايف ان تعرضوه على دكتور تانى يكون ما حكومه وتاكدو من صحتو معليش حتكون حاجه صعبه عليه لكن ان شاء الله الدكتور بفهمو الوضع
ليس الانسان وحده من يعيش في هذا الكون ، هناك كائنات فضائية تعيش في كواكب من
مجموعات نجمية اخري ، حضارات ذكية متطورة جدا واقدم من وجود البشرية بملاين السنين ان لم تكن مليارات ولم ينقطعوا من زيارة الارض ويراقبونها والاطباق الطائرة الفضائية التي تتكتم عليها وكالة ناسا وغيرها من الدول ، ما هي الا وسيلة تنقلهم ، هذة الكائنات اتت بهذة الاديات للسيطرة علي البشرية وتقيدها واضعافها
حسبنا الله ونعم الوكيل