عبد الرحيم محمد حسين: المغتربون رصيد اقتصادي ضخم
طالب والي الخرطوم، عبد الرحيم محمد حسين، أمس الاربعاء، بتوحيد سعر الصرف، لاجتذاب مدخرات المغتربين.
وقال حسين في اعقاب التوقيع على عقودات بمباني جهاز المغتربين، إن توحيد سعر الصرف الرسمي والموازي يجتذب تحويلات بقيمة 9 مليارات دولار سنوياً.
وتضاءلت عوائد المغتربين من 3 مليارات دولار سنوياً في العام 2011 إلى اقل من 600 ألف دولار، بسبب انهيار سعر صرف الجنيه السوداني مقابل العملات الاجنبية.
وعادة ما يلجأ المغتربون إلى وسطاء، لتحويل عائداتهم، متجنبين النظام المصرفي، للفروق الكبير في سعر العملات الصعبة مقارنة بالسوق السوداء.
واعتبر والي الخرطوم، المغتربين بأنهم رصيد اقتصادي ضخم، متعهداً بدعمهم برؤى وافكار جديدة.
طيب يا هبنقا .. هل تفتكر ان تجار السوق الأسود سيستكينون لقرارك الابله هذا ؟؟
تجار السوق مكنتهم الإنقاذ واصبحوا قوة ضاربة تستطيع ان تلتهم مبلغ ال 9 مليار فى غمضة عين .. فهم يمتلكون فى خزائنهم داخل البلد وخارجه ما يفوق هذا الرقم بكثير .. فمتى ما رفعت سقف السعر فلن تقدر على مجاراتهم لان خزينتكم ” بنك السودان ” خاوى على عروشه .. فان حدد بنككم المتهالك السعر ب 25 فسيرفع التجار السعر الى 30 .. اما قلت لك انك هبنقا .
الحلوه بانت ولاكت اللبانه
هههه خخخخ اللمبى ياخ
يا والي الخرطوم اول شئ شوف لنا اراضي المغتربين بالوادي الاخضر التابعة لك ليه ليها 25سنة دون خدمات وفي ولايتك ومن صلاحياتك توفير الخدمات لها ….لا مويه ولا كهرباء ولا طرق ليه دائما كل شئ للمغتربين محارب وفي طي النسيان والتهميش من مشروع صافولا الي اراضي الوادي الاخضر ؟!
طبعا ولا علي كيفك!! رصيد اقتصادي ضخم وتشهد ارصدتكم بمليزيا علي ذلك !! وانتو رصيدكم الاقتصادي العملتوه للبلد شنو!! 28 سنه لحس في دم المواطن لامن نشفتوه
لاجتذاب مدخرات المغتربين !! ههههههه وتاني هههههههههههاي
وقال حسين إن توحيد سعر الصرف الرسمي والموازي يجتذب تحويلات بقيمة 9 مليارات دولار سنوياً
بالغت لكن ياحسين :) :) حسبتها صاح المره دي ويقولوا عليك كمان ابورياله !! ظلموك والله :)
اول مرة نعرف انه مقومات الاقتصاد المعروفة في العالم كله (راس المال, الموارد الطبيعية, العمل (المنتج داخل البلد))اصافو لها العبودية المقننة للعمل في بلاد الغير اضراراً وليس طوعاً, يا متخلف يا حقير, وانا في طريقي حسي في بلد فيها السودانيين البتقول عليهم انهم مورد من موارد الاقتصاد والله قاعدين في الشمس وراجين يجيهم واحد ياجرهم عشان هم شغالين عتالة (وفيهم خريجي جامعات) تجي انت يا عاطل يا باطل قاعد لك 28 سنة تنهب وتسرق وتقول على الناس الشردتهم بره بلدهم يشتغلو عتالة انهم مورد من موارد الاقتصاد, لك حق لانه شعب ساذج بسيط وكل تفكيره لحلحلة مشاكله انه يشرد من بلده الغنية الانتو سرقتوها بدل ما يتلمو ويمسكوك انت وبشكيرك ويشنقوكم في اقرب شجرة نيم
في انتظار الافكار والرؤي الجديدة التى يقدمها لنا الفريق عبد الرحيم … والى ان تصل أفكاره الينا ارجو ان يقدم حلول لمشاكل ولايته ويترك المغتربين وشأنهم
كسرة اولي : ماذا فعل في حل مشكلة العطش ( برنامج زيرو عطش )
كسرة ثانية : مركز صحي الخرطوم 2 ماذا تم بخصوصه
كسرة ثالثة : اخيرا تم اختيار الخرطوم اوسخ عاصمة في العالم .. نقلا عن قناة الجزيرة القطرية
بلد يفدي فيها عبد الرحيم! والله قصة!!!!!!!!!!
كلام صحيح ومعروف لكن المشكلة في التطبيق .. البلد تحولت الي سماسرة وتجار عملة
عليك الله احتفظ بافكارك ورؤاك لنفسك لان معظم المغتربين بقوا ما عندهم أي فرصة عشان تجربوا عليهم
رؤى شنو يا ابو روى؟ ، الله الغني من رؤاك و كفاية الرؤى الدعمتو ليها البلد.
هـذا المـسـؤول خارج الـشـبكة لأنه لا يـدرى ان المغـتـربـيـن الـسـودانـيـيـن اصبحـوا من سـنـيـن عـدة يـتـبـعـون لجـمهورية مصر لأنهم تحـولـوا اليها هـربا من الرسوم والجبايات والضرائب والتبرعـات الخ … من ادوات واساليب الأسـتـيـئـلاء عـلى مدخـراتهم من قـبل حـكومـتهم . اصبحوا يمضون اجازاتهم فـيها و يتعالـجون فـيها ويعـلمون اولادهم فـيـها واشـتـروا الـشـقـق ويمارسـون التجارة الخ … . الـمـغـتـربـون الـسـودانـيـون اصبحـوا اضافـة لـمـصر ويـضخـون سـنـويا اكـثـر من ثلاثة مـلـيار دولار فى الأقـتصاد المصرى .
الحمار دا جاب اجلو بي ايدو توحيد سعر الصرف حا يضيع الماكله بتاعت اخوان الرمه ود هديه
ياخي ابعد من المغتربين ما عاوزين منك اى حاجة فقط تبعد ياخي شغلك انتهي بقيت تفتش للمغتربين ومصالحهم
هو فى مغتربين تانى السنه الجايه متوقع رجوع الاف المغتربين بسبب رفع تكاليف الاقامه يعنى شوفو تانى مغتربين اوروبا واميركا اما الخليج باى باى
–( وتضاءلت عوائد المغتربين من 3 مليارات دولار سنوياً في العام 2011 إلى اقل من 600 ألف حاليا ) — !!!!!!!!!!!!!! – أوردت منظمة بلومبيرج المتخصصة فى شئون المال العالمية و كذلك اوردت صحيفة عاجل السعودية و سبق السعودية الالكترونية – أن تحويلات الفلبينين المعتربين فى كافة دول العالم بلغت 21 مليار دولار ( اكرر 21 مليار دولار ) خلال التسعة اشهر من هذا العام – من يناير الى سبتمبر 2017 – و أن أكثر من 60 فى المية من هذه التحويلات تأتى من العاملين فى دول الخليج …… ماذا نقول ؟؟؟ – 21 مليار فى 9 اشهر و نحن تحويلاتنا اقل من 600الف دولار فى العام — علما بان عدد المغتربين الفلبيننين اقل من عدد المغتربين السودانيين فى دول العالم!!!!!!!
ناس الحكومة غلبم البسوا عديل مع المغتربين ، الناس دى ما دايره تعرف انو المغتربين فقدوا الثقة فى الحكومة فقدت خالص خالص عشان كده مهما تعمل الله اعلم ترجع الثقة مرة اخرى لانو عندنا مثل بقول لايلدغ مؤمن من جحر مرتين والمغتربين اتلدغوا كتير من الحكومة ومن قرارتها التى لاتطبقها ومن الخدع الكثيرة التى وقع فيها المغتربين فقبل ان ترجع الثقة ويتم التعامل مع المغتربين يجب ان تصحح الحكومة اخطاءها التى ارتكبتها فى حق المغتربين ثم بعد ذلك تطلب منهم ان يصدقوها فيما تقول .
ياحكومة الانقاذ كما سميتم انفسكم ماذا فعلتم للمغتربين غير الجبايات
نشوف الرؤي وافكارك الجديدة بس ما تكون بالنظر ؟؟؟؟؟
المغترب السودانى حاله حال اى سودانى كتب عليه الاهانة والزول والستقلال من هم المفترض ان يشكروه لما قدمه للوطن من المساهمة فى توفير العلاج والتعليم لشرائح واسعة من المجتمع لقد قدم المغترب السودانى بصورة مباشرة وغير مباشرة للاقتصاد السودانى ….وللاسف الدولة تتعامل معه بكل استقلالية واذدرا…وينظر له كبقرة حلوب دون تقديم اى خدمات من الدولة …لا اراضى لا اعفاءات جمركية..لا مراعا فى تعليم ابنائه…لا تامين صحى ..لا يوجد اى حقوق للمغترب السودانى…فبدلا من ان تكون سفارات دول الاغتراب لتقديم الخدمات للمغتربين ..فانه قد تتعرض للضرب ( م التاى) ويمكن ان تتعرض للاعتقال والترحيل…ناس السفارة شغالين تجسس وعمل امنى على المغترب بدل تقديم الدعم والخدمات
المغترب بقرة حلوب من عهد نميري ، لكن ابناء المغتربيين اوعي من ابائهم
ما شاء الله ياعبقرينا وأذكانا
نحن المغتربون نفضّل أن نحوّل مدخراتنا
إلي حسابات الكيزان في البنوك الدوليّة
يلاّ استعجلوا توضيح حساباتكم والبنوك
فرصة لا تعوّض لا تضيعوها ….استعجلوا
فى العنوان الرئيس اسحب من كلمة رصيد حرف ر و سوف يستبين المعنى الصحيح للموضوع
نتوقع قرار عاجل بتعويم الجنيه السوداني (تعويم مقيد) علي ان يكون سعر الدولار مساويا للسوق السوداء لفترة قليلة من الزمن لاجتزاب الاموال ثم بعد ذلك يقوم بنك السودان بتحديد السعر حسب العرض والطلب.
اخيرا قال الوالى النصاب الحق لماذا لا يتم توحيد سعر الصرف فى البنوك الحكوميه مع السوق الموازى او السوداءكما تفعل الجاره مصر على سبيل المثال وذلك لكى لاتذهب عائدات المغتربين اواى شخص الى السوق السوداء الاجابه واضحه هى ان راس النظام واركاانه لايقبلون ذلك لانهم يتاجرون فيها على قمه المستويات ويتحكمون فى السوق السوداء
اترك كلام الاقتصاد كبير عليك يا عبدالرحيم ونحن شاكرين اذا تمكنت من كنس الخرطوم ونظافتها بس بدون النظر لم نرى لك ا اى حسنة تذكر لك فكووووووووووووووونا من شركم.
العجب كل العجب , فى حكومة تمتهن السوق السوداء , وتحدد سعر صرف جبرى متدنى لتستفيد من تحويل نسريات يتضر المغترب لتحويلها لاهله , وفى مقابل ذلك تزهد فى ترغيبه عن تحويل كامل مدخراته بسعر حر يضمن لها تذفق عملات صعبة تفوق عشرات المرات المبالغ الضئيلة التى يحولها المغترب فى شكل نسريات
قد افلحت مصر جارتنا بعد تطبيق سياسة تحرير سعر الصرف فى جذب مدخرات المغترب السودانى , فشهادات البنوك الاستثمارية , يصل عائدها الى 20% فى السنة بالجنيه المصرى , وقام عدد كبير من المغتربين ببيع الدولار فى مصر مقابل 20 جنيه و19 لشراء هذه الشهادات التى تصرف ارباحها ربع سنوى
وليس السودانين وحدهم , فقد دخلت دولارات ساخنة كثيرة جدا فى البنوك المصرية , من بيوتات استثمار عالمية , وغالبا ما تسعى الحكومة المصرية اغراء هذه الاموال بالاستمرار فى الاستثمار داخل مصر بعد انتهاء عمر الشهادات
الحكومة السودانية بسياساتها التافهة المقيدة للاسعار والتى بنيت على الاستفادة فقط من النذر اليبسير الذى يحوله المغترب
المتضر لحاجة اهله , طفشت رؤس الاموال الضخمة التى اذا سمح لها بالتدفق بسعر حر , لفاقت عائدات كل الصادرات مجتمعة , وهذا مايحدث فى كل الدول التى تعلمت الهجرة والاغتراب وتصدير الكفائات , بالاستفادة من حنين المغترب للعودة لوطنه فى خريف العمر ليستفيد من مدخراته فى استثمارات مريحة بعد رحلة الغربة والعناء
ولكن السياسات الرعنا ء افقدته الثقة فى حكومته الحرامية واودت بكل هذه الامال واصبح المغترب يبحث عن بلاد بديلة للاستثمار والاستقرار له ولاسرته استثماريا ومعيشيا وتعليميا وصحيا , حتى يقضى الله الاجل او امرا كان مفعولا
في دفعة عبد الرحيم محمد حسين كان هناك ضابط متطابق معه في الاسم
حتى الجد الرابع، وكانوا بفرزوهم من بعض باضافة جملة (عبد الرحيم العوير)
الفساد في صندوق دعم العودة الطوعيه بجهاز المغتربين
*أنشئ ( الصندوق الوطني لدعم العوده الطوعيه) بتوجيهات من النائب الأول لرئيس الجمهورية الفريق أول ركن بكري حسن صالح ، وذلك تنفيذا لتوصيات المؤتمر العام للسودانيين العاملين بالخارج والذي عقد بالخرطوم في العام 2014، وذلك بهدف مساعدة السودانيين العائدين إلى الوطن ماديا، وتهيئة البيئه الملائمة لهم ولاسرهم للاندماج في المجتمع ،ولتوفير موارد لهم تعينهم على الحياة بكرامه.
* أشرف على إنشاء الصندوق السفير حاج ماجد سوار الأمين العام السابق لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج.
* ثم تدشين الصندوق رسميا في فبراير من العام 2015.
* مورد الصندوق الأساسي مبلغ 20 جنيها من رسوم الخدمات التي يدفعها المغتربون عن إجراء لمعاملاتهم المختلفه ( يعني من حر مال المغترببن)، إضافة إلى تبرع من النائب الأول بمبلغ 10 مليون جنيه، تم استلام نصفها في العام 2016 والنصف الآخر استلم في العام الحالي ٢٠١٧م.
* تمت الاستفادة من هذه الأموال في إنشاء مشروع وهو عبارة عن صالة ضخمه للمناسبات شرق الساحة الخضراء ( جوار الإدارة العامه للحج والعمرة) على مساحة 4000 متر مربع ، والأرض ملك لجهاز المغتربين .وبما أن الصالة أنشئت من حر مال المغتربين فقد كان من الأولي ان تكون شركة مساهمة عامه يملكها المغتربون مائة بالمائة…ولكنه الفساد سادتي…الفساد الذي أصبح ضاربا جذوره في كل مؤسسات الدوله السودانيه.
*كان الغرض الأساسي من إنشاء هذه الصالة ان تكون موردا رئيسيا للصندوق لتنفيذ أهدافه في خدمة العائدين الي أرض الوطن، والأمر الطبيعي في مثل هذه الحاله أن يتم إدارتها بواسطة الصندوق نفسه عن طريق إدارة متخصصة في هذا المجال ليكون العائد كاملا للصندوق، ولكي يستفيد منها المغتربون والعائدون في إقامة مناسباتهم أثناء عودتهم للوطن أو في فترة اجازاتهم، ولكن يد الفساد وصلت إلى هناك…. حيث تم تأجير الصالة إلى شركة للكيزان وذلك من خلال عملية مناقصة مشبوهه .
* الادهى والامر انه قد تم بناء مبني حكومي جوار الصاله، وكلف بناءه اكثر من مليار جنيه،،ولكن تم أيضا منح المبنى لشركة الكيزان دون أن تدفع جنيها واحدا مقابل ذلك..في عملية فساد واضحة.
* الصالة ( والتي هي ملك خالص للمغتربين ) أصبحت الصالة الآن ملكا لعصابه من المنتفعين( وهي عبارة عن شركة عائليه يملكها أخوه ) ،إضافة إلى المبنى المكون من طابقين وكان من المفترض أن يكون ملكا للصندوق بدلا من منحهامجانا لشرذمه من اللصوص والمرتزقه.
* الصورة الآن واضحة للمغتربين،سرقة ملك خالص لهم وبني من اموالهم في وضح النهار وكل ماجري ويجري دون حسيب أو رقيب…فهو مال سائب..لا وجيع له.حيث أصبح هذا الموضوع هو حديث الساعه بين الموظفين والعمال في جهاز المغتربين..وفاحت رائحته وخرجت الى الشارع العام..والسؤال الكبير الذي يطرح نفسه هو:
اين ( برنامج إصلاح الدوله) الذي أطلقه النائب الأول تملأ به الدنيا ضجيجا؟؟ وأين المحاسبه والعقاب لمسؤولي الصندوق الفاسدين المشتركين في هذه الجريمه؟
…السؤال موجه للسيد النائب الأول لرئيس الجمهورية
تاج السر احمد
[email protected]
طيب يا هبنقا .. هل تفتكر ان تجار السوق الأسود سيستكينون لقرارك الابله هذا ؟؟
تجار السوق مكنتهم الإنقاذ واصبحوا قوة ضاربة تستطيع ان تلتهم مبلغ ال 9 مليار فى غمضة عين .. فهم يمتلكون فى خزائنهم داخل البلد وخارجه ما يفوق هذا الرقم بكثير .. فمتى ما رفعت سقف السعر فلن تقدر على مجاراتهم لان خزينتكم ” بنك السودان ” خاوى على عروشه .. فان حدد بنككم المتهالك السعر ب 25 فسيرفع التجار السعر الى 30 .. اما قلت لك انك هبنقا .
الحلوه بانت ولاكت اللبانه
هههه خخخخ اللمبى ياخ
يا والي الخرطوم اول شئ شوف لنا اراضي المغتربين بالوادي الاخضر التابعة لك ليه ليها 25سنة دون خدمات وفي ولايتك ومن صلاحياتك توفير الخدمات لها ….لا مويه ولا كهرباء ولا طرق ليه دائما كل شئ للمغتربين محارب وفي طي النسيان والتهميش من مشروع صافولا الي اراضي الوادي الاخضر ؟!
طبعا ولا علي كيفك!! رصيد اقتصادي ضخم وتشهد ارصدتكم بمليزيا علي ذلك !! وانتو رصيدكم الاقتصادي العملتوه للبلد شنو!! 28 سنه لحس في دم المواطن لامن نشفتوه
لاجتذاب مدخرات المغتربين !! ههههههه وتاني هههههههههههاي
وقال حسين إن توحيد سعر الصرف الرسمي والموازي يجتذب تحويلات بقيمة 9 مليارات دولار سنوياً
بالغت لكن ياحسين :) :) حسبتها صاح المره دي ويقولوا عليك كمان ابورياله !! ظلموك والله :)
اول مرة نعرف انه مقومات الاقتصاد المعروفة في العالم كله (راس المال, الموارد الطبيعية, العمل (المنتج داخل البلد))اصافو لها العبودية المقننة للعمل في بلاد الغير اضراراً وليس طوعاً, يا متخلف يا حقير, وانا في طريقي حسي في بلد فيها السودانيين البتقول عليهم انهم مورد من موارد الاقتصاد والله قاعدين في الشمس وراجين يجيهم واحد ياجرهم عشان هم شغالين عتالة (وفيهم خريجي جامعات) تجي انت يا عاطل يا باطل قاعد لك 28 سنة تنهب وتسرق وتقول على الناس الشردتهم بره بلدهم يشتغلو عتالة انهم مورد من موارد الاقتصاد, لك حق لانه شعب ساذج بسيط وكل تفكيره لحلحلة مشاكله انه يشرد من بلده الغنية الانتو سرقتوها بدل ما يتلمو ويمسكوك انت وبشكيرك ويشنقوكم في اقرب شجرة نيم
في انتظار الافكار والرؤي الجديدة التى يقدمها لنا الفريق عبد الرحيم … والى ان تصل أفكاره الينا ارجو ان يقدم حلول لمشاكل ولايته ويترك المغتربين وشأنهم
كسرة اولي : ماذا فعل في حل مشكلة العطش ( برنامج زيرو عطش )
كسرة ثانية : مركز صحي الخرطوم 2 ماذا تم بخصوصه
كسرة ثالثة : اخيرا تم اختيار الخرطوم اوسخ عاصمة في العالم .. نقلا عن قناة الجزيرة القطرية
بلد يفدي فيها عبد الرحيم! والله قصة!!!!!!!!!!
كلام صحيح ومعروف لكن المشكلة في التطبيق .. البلد تحولت الي سماسرة وتجار عملة
عليك الله احتفظ بافكارك ورؤاك لنفسك لان معظم المغتربين بقوا ما عندهم أي فرصة عشان تجربوا عليهم
رؤى شنو يا ابو روى؟ ، الله الغني من رؤاك و كفاية الرؤى الدعمتو ليها البلد.
هـذا المـسـؤول خارج الـشـبكة لأنه لا يـدرى ان المغـتـربـيـن الـسـودانـيـيـن اصبحـوا من سـنـيـن عـدة يـتـبـعـون لجـمهورية مصر لأنهم تحـولـوا اليها هـربا من الرسوم والجبايات والضرائب والتبرعـات الخ … من ادوات واساليب الأسـتـيـئـلاء عـلى مدخـراتهم من قـبل حـكومـتهم . اصبحوا يمضون اجازاتهم فـيها و يتعالـجون فـيها ويعـلمون اولادهم فـيـها واشـتـروا الـشـقـق ويمارسـون التجارة الخ … . الـمـغـتـربـون الـسـودانـيـون اصبحـوا اضافـة لـمـصر ويـضخـون سـنـويا اكـثـر من ثلاثة مـلـيار دولار فى الأقـتصاد المصرى .
الحمار دا جاب اجلو بي ايدو توحيد سعر الصرف حا يضيع الماكله بتاعت اخوان الرمه ود هديه
ياخي ابعد من المغتربين ما عاوزين منك اى حاجة فقط تبعد ياخي شغلك انتهي بقيت تفتش للمغتربين ومصالحهم
هو فى مغتربين تانى السنه الجايه متوقع رجوع الاف المغتربين بسبب رفع تكاليف الاقامه يعنى شوفو تانى مغتربين اوروبا واميركا اما الخليج باى باى
–( وتضاءلت عوائد المغتربين من 3 مليارات دولار سنوياً في العام 2011 إلى اقل من 600 ألف حاليا ) — !!!!!!!!!!!!!! – أوردت منظمة بلومبيرج المتخصصة فى شئون المال العالمية و كذلك اوردت صحيفة عاجل السعودية و سبق السعودية الالكترونية – أن تحويلات الفلبينين المعتربين فى كافة دول العالم بلغت 21 مليار دولار ( اكرر 21 مليار دولار ) خلال التسعة اشهر من هذا العام – من يناير الى سبتمبر 2017 – و أن أكثر من 60 فى المية من هذه التحويلات تأتى من العاملين فى دول الخليج …… ماذا نقول ؟؟؟ – 21 مليار فى 9 اشهر و نحن تحويلاتنا اقل من 600الف دولار فى العام — علما بان عدد المغتربين الفلبيننين اقل من عدد المغتربين السودانيين فى دول العالم!!!!!!!
ناس الحكومة غلبم البسوا عديل مع المغتربين ، الناس دى ما دايره تعرف انو المغتربين فقدوا الثقة فى الحكومة فقدت خالص خالص عشان كده مهما تعمل الله اعلم ترجع الثقة مرة اخرى لانو عندنا مثل بقول لايلدغ مؤمن من جحر مرتين والمغتربين اتلدغوا كتير من الحكومة ومن قرارتها التى لاتطبقها ومن الخدع الكثيرة التى وقع فيها المغتربين فقبل ان ترجع الثقة ويتم التعامل مع المغتربين يجب ان تصحح الحكومة اخطاءها التى ارتكبتها فى حق المغتربين ثم بعد ذلك تطلب منهم ان يصدقوها فيما تقول .
ياحكومة الانقاذ كما سميتم انفسكم ماذا فعلتم للمغتربين غير الجبايات
نشوف الرؤي وافكارك الجديدة بس ما تكون بالنظر ؟؟؟؟؟
المغترب السودانى حاله حال اى سودانى كتب عليه الاهانة والزول والستقلال من هم المفترض ان يشكروه لما قدمه للوطن من المساهمة فى توفير العلاج والتعليم لشرائح واسعة من المجتمع لقد قدم المغترب السودانى بصورة مباشرة وغير مباشرة للاقتصاد السودانى ….وللاسف الدولة تتعامل معه بكل استقلالية واذدرا…وينظر له كبقرة حلوب دون تقديم اى خدمات من الدولة …لا اراضى لا اعفاءات جمركية..لا مراعا فى تعليم ابنائه…لا تامين صحى ..لا يوجد اى حقوق للمغترب السودانى…فبدلا من ان تكون سفارات دول الاغتراب لتقديم الخدمات للمغتربين ..فانه قد تتعرض للضرب ( م التاى) ويمكن ان تتعرض للاعتقال والترحيل…ناس السفارة شغالين تجسس وعمل امنى على المغترب بدل تقديم الدعم والخدمات
المغترب بقرة حلوب من عهد نميري ، لكن ابناء المغتربيين اوعي من ابائهم
ما شاء الله ياعبقرينا وأذكانا
نحن المغتربون نفضّل أن نحوّل مدخراتنا
إلي حسابات الكيزان في البنوك الدوليّة
يلاّ استعجلوا توضيح حساباتكم والبنوك
فرصة لا تعوّض لا تضيعوها ….استعجلوا
فى العنوان الرئيس اسحب من كلمة رصيد حرف ر و سوف يستبين المعنى الصحيح للموضوع
نتوقع قرار عاجل بتعويم الجنيه السوداني (تعويم مقيد) علي ان يكون سعر الدولار مساويا للسوق السوداء لفترة قليلة من الزمن لاجتزاب الاموال ثم بعد ذلك يقوم بنك السودان بتحديد السعر حسب العرض والطلب.
اخيرا قال الوالى النصاب الحق لماذا لا يتم توحيد سعر الصرف فى البنوك الحكوميه مع السوق الموازى او السوداءكما تفعل الجاره مصر على سبيل المثال وذلك لكى لاتذهب عائدات المغتربين اواى شخص الى السوق السوداء الاجابه واضحه هى ان راس النظام واركاانه لايقبلون ذلك لانهم يتاجرون فيها على قمه المستويات ويتحكمون فى السوق السوداء
اترك كلام الاقتصاد كبير عليك يا عبدالرحيم ونحن شاكرين اذا تمكنت من كنس الخرطوم ونظافتها بس بدون النظر لم نرى لك ا اى حسنة تذكر لك فكووووووووووووووونا من شركم.
العجب كل العجب , فى حكومة تمتهن السوق السوداء , وتحدد سعر صرف جبرى متدنى لتستفيد من تحويل نسريات يتضر المغترب لتحويلها لاهله , وفى مقابل ذلك تزهد فى ترغيبه عن تحويل كامل مدخراته بسعر حر يضمن لها تذفق عملات صعبة تفوق عشرات المرات المبالغ الضئيلة التى يحولها المغترب فى شكل نسريات
قد افلحت مصر جارتنا بعد تطبيق سياسة تحرير سعر الصرف فى جذب مدخرات المغترب السودانى , فشهادات البنوك الاستثمارية , يصل عائدها الى 20% فى السنة بالجنيه المصرى , وقام عدد كبير من المغتربين ببيع الدولار فى مصر مقابل 20 جنيه و19 لشراء هذه الشهادات التى تصرف ارباحها ربع سنوى
وليس السودانين وحدهم , فقد دخلت دولارات ساخنة كثيرة جدا فى البنوك المصرية , من بيوتات استثمار عالمية , وغالبا ما تسعى الحكومة المصرية اغراء هذه الاموال بالاستمرار فى الاستثمار داخل مصر بعد انتهاء عمر الشهادات
الحكومة السودانية بسياساتها التافهة المقيدة للاسعار والتى بنيت على الاستفادة فقط من النذر اليبسير الذى يحوله المغترب
المتضر لحاجة اهله , طفشت رؤس الاموال الضخمة التى اذا سمح لها بالتدفق بسعر حر , لفاقت عائدات كل الصادرات مجتمعة , وهذا مايحدث فى كل الدول التى تعلمت الهجرة والاغتراب وتصدير الكفائات , بالاستفادة من حنين المغترب للعودة لوطنه فى خريف العمر ليستفيد من مدخراته فى استثمارات مريحة بعد رحلة الغربة والعناء
ولكن السياسات الرعنا ء افقدته الثقة فى حكومته الحرامية واودت بكل هذه الامال واصبح المغترب يبحث عن بلاد بديلة للاستثمار والاستقرار له ولاسرته استثماريا ومعيشيا وتعليميا وصحيا , حتى يقضى الله الاجل او امرا كان مفعولا
في دفعة عبد الرحيم محمد حسين كان هناك ضابط متطابق معه في الاسم
حتى الجد الرابع، وكانوا بفرزوهم من بعض باضافة جملة (عبد الرحيم العوير)
الفساد في صندوق دعم العودة الطوعيه بجهاز المغتربين
*أنشئ ( الصندوق الوطني لدعم العوده الطوعيه) بتوجيهات من النائب الأول لرئيس الجمهورية الفريق أول ركن بكري حسن صالح ، وذلك تنفيذا لتوصيات المؤتمر العام للسودانيين العاملين بالخارج والذي عقد بالخرطوم في العام 2014، وذلك بهدف مساعدة السودانيين العائدين إلى الوطن ماديا، وتهيئة البيئه الملائمة لهم ولاسرهم للاندماج في المجتمع ،ولتوفير موارد لهم تعينهم على الحياة بكرامه.
* أشرف على إنشاء الصندوق السفير حاج ماجد سوار الأمين العام السابق لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج.
* ثم تدشين الصندوق رسميا في فبراير من العام 2015.
* مورد الصندوق الأساسي مبلغ 20 جنيها من رسوم الخدمات التي يدفعها المغتربون عن إجراء لمعاملاتهم المختلفه ( يعني من حر مال المغترببن)، إضافة إلى تبرع من النائب الأول بمبلغ 10 مليون جنيه، تم استلام نصفها في العام 2016 والنصف الآخر استلم في العام الحالي ٢٠١٧م.
* تمت الاستفادة من هذه الأموال في إنشاء مشروع وهو عبارة عن صالة ضخمه للمناسبات شرق الساحة الخضراء ( جوار الإدارة العامه للحج والعمرة) على مساحة 4000 متر مربع ، والأرض ملك لجهاز المغتربين .وبما أن الصالة أنشئت من حر مال المغتربين فقد كان من الأولي ان تكون شركة مساهمة عامه يملكها المغتربون مائة بالمائة…ولكنه الفساد سادتي…الفساد الذي أصبح ضاربا جذوره في كل مؤسسات الدوله السودانيه.
*كان الغرض الأساسي من إنشاء هذه الصالة ان تكون موردا رئيسيا للصندوق لتنفيذ أهدافه في خدمة العائدين الي أرض الوطن، والأمر الطبيعي في مثل هذه الحاله أن يتم إدارتها بواسطة الصندوق نفسه عن طريق إدارة متخصصة في هذا المجال ليكون العائد كاملا للصندوق، ولكي يستفيد منها المغتربون والعائدون في إقامة مناسباتهم أثناء عودتهم للوطن أو في فترة اجازاتهم، ولكن يد الفساد وصلت إلى هناك…. حيث تم تأجير الصالة إلى شركة للكيزان وذلك من خلال عملية مناقصة مشبوهه .
* الادهى والامر انه قد تم بناء مبني حكومي جوار الصاله، وكلف بناءه اكثر من مليار جنيه،،ولكن تم أيضا منح المبنى لشركة الكيزان دون أن تدفع جنيها واحدا مقابل ذلك..في عملية فساد واضحة.
* الصالة ( والتي هي ملك خالص للمغتربين ) أصبحت الصالة الآن ملكا لعصابه من المنتفعين( وهي عبارة عن شركة عائليه يملكها أخوه ) ،إضافة إلى المبنى المكون من طابقين وكان من المفترض أن يكون ملكا للصندوق بدلا من منحهامجانا لشرذمه من اللصوص والمرتزقه.
* الصورة الآن واضحة للمغتربين،سرقة ملك خالص لهم وبني من اموالهم في وضح النهار وكل ماجري ويجري دون حسيب أو رقيب…فهو مال سائب..لا وجيع له.حيث أصبح هذا الموضوع هو حديث الساعه بين الموظفين والعمال في جهاز المغتربين..وفاحت رائحته وخرجت الى الشارع العام..والسؤال الكبير الذي يطرح نفسه هو:
اين ( برنامج إصلاح الدوله) الذي أطلقه النائب الأول تملأ به الدنيا ضجيجا؟؟ وأين المحاسبه والعقاب لمسؤولي الصندوق الفاسدين المشتركين في هذه الجريمه؟
…السؤال موجه للسيد النائب الأول لرئيس الجمهورية
تاج السر احمد
[email protected]