بالصور: شاهد التدهور المريع في مستشفى الدويم

صور حديثه من داخل مستشفي الدويم – ولاية النيل الابيض توضح التدهور المريع للمستشفي الذي من المؤكد أن المريض قد يخرج منه بمرض اشد خطراً واكثر فتكاً من المرض الذي دخل بسببه المستشفى.
هذا مثال لمستشفى لا يرتاده الحكام المتأسلمون.
دعوة لكل ابناء الدويم لمراجعة المستشفي ومحاولة عمل نفير لانقاذ مايمكن انقاذه.
[CENTER]
[/CENTER]
*الصور مأخوذة من صحة مروان الكنزي علي الفيس بوك
لا حو ل ولا قوة الا بالله من يهن يسهل الهوان بيه رضينا بهم
لا حول ولا قوة إلا بالله ، الله يكون في عون أهلنا في الدويم
هذا ليس بمستشفى غنه عبارة عن مكب نفايات،، أين وزير الصحة من هذا… ده بدل يداوي يمرض انه مفتقر لأقل الخدمات التي يحتاج إليها المرضى(الحاصل ايه في البلد. دمار شامل في كل نواحي الحياة) مشروع حضاري قالوا بل مشروع دماري.
تدهور مريع وفظيع** وين والي النيل الابيض من هذا التدهور وهذه الصحة المتردية
عندي زول في الحي ……. خايف عليه شديد بخاف عليه في الهواء ربنا يحفظه وبسلم عليه شديد وكتير اشتقت ليه شديد اخر مرة شفته قبل ستة سنة اول حرف من اسم هو (كل الحروف الابجدية ما بتكفيه)
ربنا يحفظه ويسلمه لما اقابله واشوفه
اشتقت لك يا حبيبي (ألبي) قلبي باللبناني
الامضاء/ عاشق الدويم والحي…….
لا بقي دي مسؤولية كل سكان الولاية وكل العاملين في المستشفى والحيونات الخنازير التابعين للكيزان في وزارة الصحة .
بصراحة عيب عليكم جميعا. قموموا اتحركوا . النظافة من الإيمان .
دي مامستشفي دي الانقاذ
كانت الدويم هذه في العصر الزاهر ، في ستينات القرن الماضي ، منارة للعلم والفنون . احتضنت معهد بخت الرضا العملاق الذي كان قلعة علم فريدة تؤلف فيها المقررات الدراسية لكل مراحل التعليم بالسودان ، وتتم مراجعتها وتطبيقها قبل أن ترسل للمدارس . جاء السفاح نميري فعمل على تكسير المعهد مع كل ما ترتب على ذلك من فوضى نراها اليوم في وضع المقررات الدراسية . وجاء النظام الحالي فقضى عليه تماما . لا تستأهل هذه المدينة الحالة المتردية التي وصلت إليها . وينبغي ألا يوجه النداء لأبنائها وحدهم ، بل لعموم أهل السودان ، سيما للمثقفين الذين نهلوا العلم بفضلها. أنا لست من أبناء المدينة ، لكنني سأكون من المهتمين والمشاركين في نجدتها بإذنه تعالى ، عرفاناً مني بجميلها ، ثم لأن ( كل أجزائه لنا وطن ) .
دى مستشفى؟….عووووووع….عوووووع….عووووووووع….ايام ماكنت جاهل ..مابعرف الهموم…يا حليلة ايامى الفى الدويم
ويظل حاااااااااااااااااال البلد واااااااااااااااااااااااااااقف
المتابع للدويم يري انها مدينة علي بساطتها إلا انها ضاربة في الاعماااااااااااااااااق من حيث التاريخ والحضارة
وتكفي بخت الرضا نبارسا وعلما علي ربوع السودان بل والوطن العربي
ولكن بما ان التدهور سمة الشرذمة فلا داعي للتباكي علي الدويم وحدها بل انني لابكي كل يوم 48 ساعة هههههههههه علي ضياع السودان اكمل والله المستعان
والله شئ يدمي ويحزن القلب ان تكون مؤسساتنا الصحية بهذا السوء الذي ليس من بعده سوء الله يجازي الكان السبب
يا سلام على هدية وزارة الصحة ومن سعادة الوزير مستشفى ام بدة والان مستشفى الدويم والله مبروك علينا الفشل ياوزير الغفلة
هذا المنظر كافي لاسقاط اعتى حكومة فى العالم ولكن للاسف رغم هذه المأساه اذا وصل البروف الكبير وزير الصحة مامون حميده الى الديوم نهار الغد ستجد الدويم كلها فى استقباله حتى المرضى الميتين بالعفن واذا جاء البشير الى الدويم زائرا سترقص الدويم كلها السامبا . للاسف نحن شعب ساذج مغفل لايعرف ادنى حقوقه على سلاطينه الجلادين بل نحن نمثل دور العبيد تماما لخدمة أناس افضلهم لايستحق الحرية هؤلاء حكام قلوبهم من بلاستيك ولا يوجد بها ادنى رحمة . هذا المستشفى ومعه مستشفى مدني ومستشفى الفاشر ومستشفى دنقلا ومستشفى الابيض ومستشفى عطبره كلها لاتصلح حتى لعلاج الخنازير وهي لاتصلح الا سجنا مؤبدا لجميع ناس الانقاذ بدون استثناء لانها افضل مكان يناسبهم ولانهم جميعا كانت بيئتهم فى طفولتهم متشابهة تماما مع هذه الحالة المزرية … قبل عام رأينا مستفى كوستي فكان أسوأ حالا من هذه الكارثة (وياحليل الدويم الوريفه ايام عز السودان ) ، وفى اللحظة التي اكتب فيها تعليقي امامي الاستاذ الكبير ( عجبي) حسين خوجلي فى برنامجه اليومي يتحدث عن ان ثلاثة سودانيات وضعن المواليد فى الهواء الطلق بساحة قسم الولاده بمستشفى الخرطوم القتيل واردف سعادته بان وزير الصحة الكبير البروف مامون حميده اصدر تعليماته بضرورة ذهاب الحوامل الى مستشفى ابراهيم مالك ، والكلام لازال لحسين خوجلي وهو يعلق على مستشفى ابراهيم مالك انه لايستطيع الانسان الوقوف فى ساحته من العفانة والروائح الكريهه !!!!! ولا يزال البشير يرقص ولايزال يلتقي مفجر كارثة الانقاذ الترابي الذي دمر البلد والسودانيون لايزالون يشاهدون المسرحية العينة … وجيش السودان قالوا تحول الى خصيان والسنة الجاية ستوزع لهم اسكيرتات وبلوزات بدل الزي العسكري . لانه مليشيات البشير ونافع وعلي تولت الدفاع عن المشروع الحضاري ولا داعي لقوات مسلحة ، ولا يهم اذا سقطت دار فور وكردفان والدمازين وبورسودان المهم يبقى الخرطوم محصنه بمليشيات الجماعة .. والحسرة الكبيرة انه رجال اكتوبر ماتوا وما بقي منهم هاجروا ، ولذلك فلا عجب ان يكون مستشفى الويم العزيزة مثالا ونموذجا لكل ماحصل للسودان فى عهد البشير والترابي ……..
وين الوالى والزبانية بنوعوا يقدلوا فى البلد يمين وشمال بالصاح والغلظ لو سالتو يقول ليك انا الشمبلى اوديك تحت الواطا هذا زمانك يا مهازل……….. والله اتعلمتو اكل الزلابية يا كلاب
يا اخي فكرة بسيطة وهي ان يتم اتفاق بين وزراة الصحة المحلية واتحاد الكرة المحلي للعب عدد من المباريات يستخدم عائدها البسيط لنفرة مستشفي الدويم بمعاونة القطاع التعليمي ممثل في الطلبة والطالبات وقطاع السجون والدفاع المدني والمتطوعين بحضور الاعلام يخرج الجميع في يوم (عطلة رسمية – من اجل صحة مستدامة ) ويتعاون الجميع في نظافة المستشفي واعادة ترميم ما يمكن ترميمه اضافة الي صبغ الجدران وغيره من الاعمال الخيرية بشرط ان يعاد هذا اليوم سنويا – وذلك لانه آن الآوان لكي يدرك اهل الدويم تماما بانهم يعيشون داخل دولة لايوجد فيها راعي ولا والي وانما هي فقط مسميات حكومية لا يتودي ولا يتجيب عشان كده الاحسن الناس تقوم نفسها بنفسها ولو بالبسيط والله معاكم ويا ليتني بينكم لكنت اول المتطوعين — والله من وراء القصد
يعنى لو جيت المستشفى تزور مريض حاتمرض معاهو
الحاجة التحير انو الحكومة بتعمل مستشفى في جيبوتي على احدث طراز و بمواصفات قياسية و بتكلفة تقدر باكثر من عشرين مليون دولار! و دي حال مستشفيات البلد! …. الواحد بس داير يعرف تفسير البشير شنو…هل اطلع على وضع المستشفيات في البلاد؟