صحيفة الخال الرئاسي ترد على الامام الصادق المهدي بشأن كارثة السيول – صور –

المهدي .. وإعلان الكوارث !!
كل من نسي سيول وأمطار عام 1988 نذكره بأن شهر أغسطس من عام 88 كان ظرفاً زمانياً ويمثل قمة السلطة فيه حزب الأمة.. حيث كان السيد الصادق المهدي رئيس الحزب ورئيس وزراء (جمهورية السودان الديمقراطية) بحكم ائتلاف مع الجبهة الإسلامية القومية. ولم يكن الاسم حتى ذلك الوقت قد تغيّر بحيث تشطب كلمة الديمقراطية من اسم الجمهورية. وكان نظام نميري قد أدخلها بعد انقلاب 1969 حيث كانت كلمة الديمقراطية مثل التعويذة السحرية عند الشيوعيين وتفعل فعل المخدرات للشعوب المقهورة.
يوم 31/ 8/ 1988 كان اليوم خميس ويقوم السيد الصادق المهدي على أمر البلاد والعباد رئيساً للوزراء.. وكانت الكهرباء قاطعة من كل الخرطوم والمتوفِّر منها يتم إنتاجه من محطة بري الحرارية والتي لا تجد من الوقود ما يمكِّن من تشغيلها ولو لمدة أسبوع ويستورد من الخارج بالعملة الصعبة ولهذا فقد كان معظم السكان يعتمدون على (جنريترات) منصوبة أمام منازلهم أو يستعينون بالفوانيس والرتاين ولمبة الحلب. ولكن هذه (الجنريترات) كان ينقصها الجازولين والبنزين المستورد برضو.. ولهذا فقد كانت كل البلد (مضلّمة) ولا فيها ظلط ولا فيها نور والموية لمدة نصف ساعة في اليوم.
كانت المحطات (فاضية) وكان لكل سيارة كرت اسمه كرت البنزين ولكل سيارة تموين عبارة عن جالونين بس في الأسبوع. ومن أراد البنزين فعليه بالسوق الأسود وفي كل (ضهرية) عربية يوجد جالون فاضي وخرطوش لشفط البنزين. ومع كل ذلك فقد كان السيد الصادق رئيساً للوزراء.. وعلى ذكر الكروت فقد كانت حكومة الصادق المهدي توزع علينا السكر بمعدل رطل واحد لكل أسرة ولمدة أسبوع كامل.. و(يومك الأسود) إذا ماتت أمك أو مات أبوك لتحتاج إلى جوال سكر لأنك سوف تريق ماء وجهك وتكتب طلبات وتدفع دمغات وتوسط واسطات لتحصل على خمسين رطل سكر لزوم (فراش أبوك).. وكانت حكومة الصادق تصرف لنا خمس رغيفات من النوع الأسود الشاحب الناشف الذي وصفه جيراننا المصريون بأنه يشبه (ديل الكلب).
وإذا غضب الله عليك وماتت أمك فسوف تحتاج إلى توسيط كل الدنيا والعالمين حتى يعطوك مائة رغيفة لإقامة (صدقة أبوك)، بعدها تحلف القسم وتقدم الشهود وتحلف بالأيمان المغلظة والأيمان الغموس إن أمك ماتت.. ولم يكن الأمر على زمن الصادق المهدي يقتصر على صرف البنزين والرغيف بالكروت ولكن حتى السجائر البرنجي كانت تُصرف بالكرت مرة واحدة وصندوق واحد في الشهر أبو عشرة سيجارات… هذا هو الوضع الذي كان سائداً في مساء الخميس الموافق 31/8/1988. وحتى الساعة السابعة والنصف مساءً عندما جاءت السحب من جهة الشرق فانهمرت المياه وصبّت الأمطار بغزارة حتى صباح يوم الجمعة 14/8. ولم ينم المواطنون في كل السودان في تلك الليلة ولا بد أن السيد الصادق نام. وحاصرت السيول كل البلاد بما فيها العاصمة الخرطوم وكان تعليق أحد الطيارين وهو يدخل الأراضي السودانية في الساعة التاسعة من اليوم التالي أن قال إنه وجد نفسه في المحيط واختفى منه نهر النيل حتى الخرطوم. وبالطبع توقفت الحياة في البلاد تماماً. وأصلاً كانت الكهرباء مافي.. وأصلاً كان العيش مافي.. وأصلاً كان السكر مافي.. وأصلاً كان البنزين مافي.. وأصلاً كان الجازولين مافي.. وأصلاً كان كل حاجة مافي.. لكن كان هناك السيد رئيس مجلس الوزراء وزعيم حزب الأمة والذي لم يجد غير أن يعلن أن السودان منطقة كوارث في أغسطس عام 1988.
ومع إعلان الصادق في ذلك اليوم ظهر ما يُعرف بشريان الحياة (LIFE LINE) ودخل إلينا كل من هبّ ودبّ. حتى إسرائيل دخلت بطرق وأوجه مختلفة. ومنذ ذلك اليوم جاء العابثون بأمن البلاد والعباد.. ومن ديك وعيك وحتى اليوم.
والآن في عام 2013 وفي نفس شهر أغسطس والصادق المهدي ينادي بإعلان السودان منطقة كوارث.. وهذا يعني أن نتوقع كل زول يأتي تحت غطاء مدّ يد العون بسبب السيول والأمطار وتحت كل السواتر.. يجيء إلينا الفرنجة وبنو إسرائيل والأعداء والجبهة الثورية والخلايا النائمة والحركة الشعبية وهلمجرا.
ويريد الزعيم المهدي أن يعلن الكوارث مع أن إجمالي المطر الذي سبب الكارثة لا يزيد عن مائتي متر وينزل مثلها يومياً في إثيوبيا وفي كثير من بلدان الدنيا. ومشكلتنا ليست في الجوع أو العطش أو قلة السلع ولكنها في إدارة أزمة تصريف المياه.
ونطمئن سيادة الزعيم بأن عهده كان (يابس).. أما الآن فإن الدقيق راقد والرغيف راقد والسكر راقد والعدس راقد والزيت راقد والبن راقد والبنزين راقد والبصل راقد وحتى سجاير البرنجي ذاتو راقد.. وكل شيء راقد.. فنرجو منك أن (ترقد قفا) وسيبك من حكاية إعلان الكوارث وعلى الحكومة أن تطلب من أصدقائها.. أصدقائها فقط لا غير عمل اللازم نحو دعم المتضررين إن لم تكن قادرة وإن كان ذلك ضرورياً جداً. وربما نطلب من الزعيم أن (يشوف) احتياجات حزبه ومريديه أو على الأقل يواسيهم في مصابهم إن لم يستطع أن يمدهم بفائض من أمواله.
الإنتباهة
[CENTER]
[/CENTER] [CENTER]المنكوبين في انتظار توزيع الاغاثة جراء سيول الاسبوع الماضي[/CENTER]
وهل الوضع اليوم يا منافقين هو احسن حالا من الوضع الذي تصفونه هنا؟
وهل الذي تذكرون الناس به وهم لا يحتاجون الي تذكير لان حياتهم منذ نعومة اظافرهم
لم تشهد هناء او سعادة او نغنغو في الحياة الدنيا
ام تريدون ان تذكروا الناس انهم كتب عليهم الشقاء في الدنيه لينالوا من نعيم الاخرة
وان الذي هو حاصل الان ماهو الا ابتلاء من الخالق وما علي الناس الا الصبر
وانتم في غرارة انفسكم لا تؤمنون بهذا الكلام لانكم ببساطة للو كنتم من المؤمنين بالله ورسوله واليوم الاخر وان الاسلام حق لو كنتم تؤمنون بذلك لامنتم ايضا ببساطة شديدة بان الاسلام هما هو الا عدل وحرية ونقاء وصفاء ومودة ورحمة وان هذه الصفات هي روح الاسلام وانها ليست موجودة في زمانكم هذا الذي انتم تعتقدون انه يختلف عن نظام الصادق المهدي الذي ايضا تعتقدون انه لم تتوفر فيه هذه الصفات وطالما انكم تعلمون تماما وتؤمنون تمام الايمان اكثر من ايمانكم بوجود الاسلام بان هذه الصفات غير موجودة في عهدكم وانكم فقط تكابرون لان صفات المنافقين كلها متوفرة فيكم من الالف الي الياء فاذا وجب وصفكم بانكم تخادعون الله ورسوله وما يخادعون الا انفسكم وتفسدون في الارض وتعتقدون انكم من المصلحين
رغم انكم مكابرون لا تؤمنون لا بالله ولا باليوم الاخر واسطع دليل علي ذلك الصورة القاتمة للسودان اليوم في كل المحافل محلية ام دولية الا وهي ابناء السفاح الذين لم ينتجهم الي الدنيا بسطائها ومعدميهابل بالناكيد ابناء الطبقات الماشرومية الذين وضعهم القدر في مكانا ما مكانهم والحروب التي قضت علي يابس السودان واخضره وتمزيق ارض المليون ميل مربع والفسسسسسسسسساد الذي حتي وان قال الرئيس او غيره من زبانيته العندو دليل عليهو يجيبو فالتطاول في البنيان لمن كانوا لعهد قريب يسكنون بيوت الايجار هذا التطاول يمكن ان يكون اساس لنظرية الحساب ولد( نان جبتو من وين) واعتقد انه لن يكون صعبا علي كئن من كان ان يصل الي المخزون المادي لكل حرامي في البنوك الخارجية وطبعا علامات الفساد الافساد في الارض كثيرة ما ليها حد ويا ما حا يكون تحت السواهي دواهي فانتو ما عليكم ان تمكروا وتقنعوا انفسكم واهليكم بان ( يااخي اكلو ساكت مافي حساب او عقاب لا دنيا لا اخرة) ولكن اعلموا المؤمن يؤمن بان مكر الله اشد من مكركم
و ماذا نستفيد يا أهل الراكوبة من إعادة نشر وساخة الخال الرئاسي ، فنحن أساساً لا نشتري صحيفته و لا ندخلها بيوتنا ، فالموضوع تـا فه و لا يستحق الرد ، فياليتهم أعادونا إلى حقبة الثمانينات قبل أن يحصل إنقلابهم المشؤوم و الذي قضى على شيء اسمه جمهورية السودان ….!!!
الخال الخايب ده ماشايف اصحاب القبعات الزرقاء الاقسم الخيبان ابن اخته قسما معظما انه ماحايدخلوا البلاد وجوا داخلين والبشير بلع قسموا!
ولاماشاف القوات الاثيوبيه في ابيي ؟ ولا القوات التشاديه الوصلت كردفان ..! ولاماشايف الاسرائلين البسرحوا ويمرحوا في سماءنا في عهد الخيبان ابن الخيابه ابن اخته؟
ولاماشايف حلايب والفشقتين المحتلات في عهد البشير الخيبان ؟
يابني خيبان الحكومه دي تسقط البلد دي مابتسعنا معاكم .. ونوعك ده يشنق ويصلب ويحرق ويسحل ويمزق وقبل ده كله ياخد عود
كله صحيح وتمام كان حاصل بس السؤال من كان يخفي ويستثمر في تلك السلع اليست البنوك والمؤسسات الاسلامية التي مكنها جعفر نميري من الأقتصاد السوداني لذلك أجرم الصادق المهدي في الشعب السوداني حينما لم يلغي قوانين سبتمبر وعندها كان سيكون السودان بالتأكيد حيكون مختلف
نأخذ جزئية إسرائيل!!…. ويضاً إسرائيل، في عهدكم الخراب جاءت، إلينا,,, وليس مع (شريان الحياة) إنما لدك مصانع الموت في اليرموك الإيراني جنوب حاضرة الخلافة الخرطوم ضُحى ودكت اليرموك دكاً دكا.. نهاراً جهاراً جسارة، وحمرة عين، وإكتفيتم بالدفاع بالنظر !!؟… الفرق أن حكومة الصادق المهدي جاءت عن طريق صندوق الإنتخاب الشفاف وأنتم عن طريق دبابة الكذب والنفاق، تحت عنوان إذهب إلي القصر رئيساً وسأذهب إلى السجن حبيساً بدأت بالحلقة الأولى من مسلسل الكذب المكسيكي الذي لم تنتهي إلي الآن…
والله تستاهل اكتر من كدة ديل ناس لو ما بتشبهم ما شغلت اولادك معاهم اها جاوب يا الزعيم كما رديت مافيش حد ح ارد عنك الا مريد ولا درويش
نعم كل شيئ راقد لكن الجيوب فاضية من الجبايات والنفايات والله بالفلوس الداخله عليكم مفروض تجيبوا للشعب لبن العصفور مش البصل
شوفوا الرجال ناس ودنور الدائم بخوضوا السيول مشيا علي الاقدام شابكنا الدقيق راقد والبصل راقد والملح راقد ترقد ياأبوي سلطه قول امين وين القروش البنشتري بيها الحاجات دي مفلسييين مابتفهم ياوهم زمن ودالمهدي الدولار كم يعادل من الجنيه والان اعمل مقارنة.
سؤال للخال الرئاسى ..كم كان سعر رغيفة الخبز فى عام 1988 ؟؟وكم كان سعر جالون البنزين فى ذلك الوقت .؟علما ان حكومة الصادق كان عمرها سنة واحدة فقط اذا خصمنا السنة التى حكم فيها سوار الذهب علما …..
الرغيفة كانت بي 20 قرش …..
جالون البنزين بي 125 قرش ….
مع العلم ان الحكومة ورثت من نظام نميرى وضعا اقتصاديا متهالك وازمات فى كل المجالات ولم يحكم الصادق 24 عاما مثل ابن اختك ولم نكن دولة منتجة ومصدرة للبترول والذهب …….
فأتقى الله حين تكتب ايها ألأعرج وكما قيل فى الأمثال كل ذى عاهة جبار …..
إذا إختلف اللصان ظهر المسروق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا عامل اللاسلكى الحاقد العنصرى ينفث سمومه الكريهة في البلد بامارة ولقب الخال الرئاسى ده اذا كان ابن اخته يستحق لقب رئيس .
عامل اللاسلكى صار له قلم يفاخر ويناطح به الغير هذا الجاهل يستغل معظم عقلية الناس البسطاء الطيبين فيعمل على تحريض الناس وينشر عنصريته البغيضة .وصلت به الجراءةان يلقن الناس معلومات غلط وعارية من الصحة بل يزيف الحقائق التاريخية عندما جعل من البطل صلاح الدين الايوبى الكردى مصرى الاصل وجعل من السلطان قطز مصرى .
راجع وصحح معلوماتك ايه المتقعر الجاهل ما انته الا مجرد عامل وهذه المهنة ليست مذمة منى لا والله لان العمال انبل البشر ولكن هذا الرجل يتطاول ويتبجح ونسى من هو وردى عليه ليس دفاعا عن الصادق المهدى ولكن هنا نفث دخان سمومه الكريهة ونسى الناس الغلابة وهم يفترشون الارض ويلتحفون السماء وهولاء هم اللى خضعهم ابن اختك ياعامل اللاسلكى وهم يهتفوا له ملقنين سير سير.
ليست بغريبة ان تقف مع نظام اللصوص والفاسديين الذين سرق حقوق هولاء الناس البسطاء وسكنوا قصورا وعمارات وانت معهم مجرد عامل لاسلكى من اين لك هذا كما قال لك عادل الباز عندما كان حى الضمير والمبدا . كفى ضجيجا ولتعرف من انت اولا ومن ثم انفت سمومك الكريهة وعنصريتك وحقدك الدفين على ولدك ومن قال لك ابعثه ليحارب قوم من جنسيته شئت ام ابيت وهو من ذهب ليقتلهم في ديارهم وارضهم وعندما يقتل فطيس تحلف بان تجعل في كل بيت ام ثكلى وانت تقطع وتبتر من البلد ذلك الجزء
السكر اللي بالكارت والرغيف اللي بالكارت لم يكن زمن الصادق بل أوائل أيام هذه المنظومة!! صحيح كانت هناك أزمة في الخبز والوقود لكن لم تدخل هاتين السلعتين في كروت تموين وهذا ما يجب تثبيته..
وثانيا السودان كانت له مصادر دخل قومي عديدة جداً (زراعة، صناعة..وغيرها) والعلاج مجاني دون تمييز والتعليم مجاني أيضا دون تمييز، والعمل مفتوح لذوي الكفاءة!! والأهم أخلاق الناس كانت ممتازة
يلعن يومك و يلعن شكللك يا الخال الرئاسى ما ضيع السودان غيرك ،،نحنا هسى فى زمن ابن اختك الرقاص ده و الا زمن الصادق المهدى ؟
يعنى انت تحاول انك تجد مبرر للشئ الحصل ده..؟
تباً لك يا الما طيب مصطفى اذا كنت انت و ابن اختك اغتصبتم السلطة و سطوتم عليها فى ليلة فيهاالشعب نائمون سوف سيأتى اليوم الذى نرد فيه الصاع صاعين و تعود كل الامور الى نصابها
واذا كنت انت و ابن اختك تهنأون بالنعيم و رغد العيش لا يهمكم امر هذا الشعب بما كابده من متاعب من جراء الفيضانات و السيول سيأتى يوم نتحاسب فيه و ستعلمون يومها اى منقلب تنقلبون
انعدام السلع في ذلك الوقت كان نتيجة احتكار الكيزان لها بحكم سيطرتهم علي الاقتصاد بعد المصالحة مع نميري ويتخذون اختلاق الضائقة الاقتصادية ك كرت ضغط لأي حكومة لا يسيطرون عليها كليا ابتداء من حكومة نميري انتهاء بحكومة الصادق
في الحالتين هم انتم عام 88 والآن مع اختلاف الظروف استوليتم علي الإغاثة عام 88 ولم تسلم لمستحقيها بل بيعت بواسطتكم بحكم مشاركتكم في الائتلاف بيعت في سوق الله اكبر اما الان فلانكم ما محتاجين لم تطلبوا الإغاثة ولتغطوا علي فشلكم امام. العالم وليذهب المواطن للجحيم
وبعدين تاريخ امطار عام 88 كان 2 اغسطس وليس 31 اغسطس
السؤال
من كان السبب في ذلك الوقت؟
كم كان سعر الدولار اسأل صلاح دولار؟
كان الناس عندهم مال الان المال معروف وين
ونطمئن سيادة الزعيم بأن عهده كان (يابس).. أما الآن فإن الدقيق راقد والرغيف راقد والسكر راقد والعدس راقد والزيت راقد والبن راقد والبنزين راقد والبصل راقد وحتى سجاير البرنجي ذاتو راقد.. وكل شيء راقد..
راقدة في بيت ابن اختك وبيتك
اتقي الله في نفسك يا هذا
المقارنة بين العهدين غير متكافئة سنتين مقابل ٢٤ سنة
بالرغم من من الضنك والمعاناة في عهد الصادق فإن عهده أرحم وأبرك يكفي إن السوداني كان عزيزاً مكرماً يتساوى في العدم
لكن انظر اين انتم وابن أختك وحاشيتكم من غمار الشعب؟؟!!
يارجل اختشي واخجل على خيبتكم وظلمكم لهذا الشعب
بس فى عهد الصادق او الديمقراطية كان فى سيادة قانون وحريات عامة وحلايب كانت تبع السودان وكذلك الفشقتين وما كان فى جندى اجنبى واحد فى السودان ولا قرارات من مجلس الامن ضد السودان وكان الدولار سعره كم مش زى الآن اما توفر المواد التموينية الآن فكم اسعارها ومين القادر على شرائها والناس فى زمن الصادق لم يموتوا من الجوع او الحروب وبيمشوا فى مخيمات لاجئين تحت حماية الجنود الاجانب بدل جيشهم الوطنى!!!!!!!
البلد كان ماشة نحو انفراج سياسى بعد قبول اتفاقية الميرغنى قرنق والمؤتمر القومى الدستورى الكان مزمع عقده فى سبتمبر 1989 لولا انقلابكم المشؤوم تحت ظل حكومة الوحدة الوطنية الرفضتوا الاشتراك فيها والصادق ورث اقتصاد خرب من نميرى وايم الفيضان كان يادوب ليه سنتين فى الحكم وما مشكلة فى الصفوف الناس ممكن تتحمل اى شىء لكن كانت تعيش فى جو من الحريات العامة والاقتصاد كان ح يتصلح بعد حل المشكلة السياسية والدستورية العطلها انقلابكم القذر!!!!!!!!!!!!!!
ما تتكلموا زى المشاطات والبلد فقدت سيادتها على اراضيها وتمزقت وانتشرت فيها الحروب وانعدم فيها الامن الا امن السلطة وعادت القبليةافظع مما كانت ودخلوها الجنود الاجانب لحماية سكانها والله نقيف فى الصفوف وناكل وجبة واحدة احسن من هذا الوضع المخزى ولكن الى حين!!!!!!!!!!!!!
و في ذلك التاريخ الناس طلعت الشارع و نادت … (العذاب و لا الاحزاب .. العذاب و لا الاحزاب .. العذاب و لا الاحزاب .. العذاب و لا الاحزاب .. العذاب و لا الاحزاب ..)..
أه .. دة العذاب .. وحسب النيهة .. قلت وبة و كدي ؟؟؟ ولا كدي ؟؟؟ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأيييييي
عفوا لقد نسيت ان اذكر ملاحظة لهذا ألأعرج ان سعر الدولار كان ستة جنيهات (6) فقط فى سنة 1988 ولست 7000 الاف جنيها وهذا للعلم ….وشكرا ……..
كلمة حق اريد بها باطل
الصادق المهدي يا اخوانا اترشا ،،
شفت كيف لئامة الكيزان
الناس ممكن نست لكن الزمن داك الواحد يمشى فى الخرطوم يحس مافى حكومه
المنطقه الوحيده تحس انك فى عاصمه هى قاعة الصداقه
الناس ما تقول الدولار كان بى ملين وهسى بى مليون دخل حكومه الصادق الاجمالى كان 500 مليون دولار ومثله كان اعانات
البترول كان كله تبرع من السعوديه والصادق كان سعيد انو رئيس الوزراء
التعليم المجانى كان للصفوة قريتنا كان كل 10 سنه يدخل منها اتنين او تلاته الجامعه وهم زى الكلمه الشاذه
بلدنا ناقصه كتير ومن حقنا نطلب المزيد لكن الناس ما تكذب على التاريخ
الانقاذ اقسم بالله اقسم بالله لو ما التمرد والحصار كانت بلدناتكون من افضل الدول الافريقيه والعربيه على الاطلاق ولكن بلد تريد الطيران واجنحتها مقصوصه
بلدنا دون الطوحات نعم لكن القاعده للانطلاق موجوده فقط نحتاج الصبر واخلاص النيه والاجتهاد فى العمل حانصل لطموحنا حتى بدون حكومه
والله ناس الراكوبة ما خليتو شئ بس يوم 41 شهر 8
كان يوم الجمعة بالله .
نعم كلمة حق اريد بها باطل.
المقارنة أساسا ضيزى لأن تلك فترة وهذه فترة أخرى.. و24 سنة من الاستبداد والقمع والصادق جاء وكان حكومته سنتين وحتى السنتين ديل الكيزان ما خلو الحكومة تشتغل بالصحافة الصفراء والمسيرات والحكومة تتغير..
المقارنة انو الشعب كان عزيز، واليوم إنذل..
نعوذ بالله من هذا الضلالي المضل..
كلام الخال الرئاسي صاااااح للاسف الشديد
ما تنشرو لينا كلام عامل البدالة غاشى حبة شفع وعامل ليهو منبر وهمى وقال عمل مهندس فى الكويت سبحان اللة حتى الوظائف فى عهد الانقاذ تغيرة مسمياتها عامل بدالة الى مهندس اسى راسة دة راس هندسة
حضرة الامام سبق ان قلت فى موضوع تسليم البشير للمحكمة الجنائية ان البشير جلدنا وما بنجر فوقو الشوك والليلة الطيب مصطفى جر فيك الشوك وبلغة العساكر جرف بيك الواطة بتشديد الراء فى جرف .وبعد هذا هل لازلت تظن خيرا فى هذه العصابة وهاهو عقلها الباطن يسخر منك على رؤوس الاشهاد ويدافع عن ابن اخته افشل واغبى وافلس واشتر رئيس عرفته البشرية منذ عهد هابيل وقابيل ونصيحة ليك يا الامام لاشك انك بلغت من الكبر عتيا ولامجال لك ان تتولى اى منصب فانصحك لوجه الله غادر البلاد الى المدينة المنورة وابقى بالحرم النبوى وادعو لنا بعاجل الخلاص وبعد دخول المحلى عطبرة سنطلق عليك لقب غاندى السودان ولامجال لابنك مساعد الرقاص ليتبوا اى منصب ولو كاتب عرضحالات فى حكومتنا القادمة .
سنة 88 إنت مش موجود في السودان ياخال…ثم ثانيا تتكلم عن الوفرة مش حسنة من الإنقاذ ..دا من حر مال الناس للعندو أصلا ..وهو ناس الصادق خليتوهم يتهنو بيها ما 24 شهر وعملتو عملتكم…زمان حكومة الصادق كانت البلد منفتحة علي العالم وقام بمساعدتهم..
ذلك العهد لم يكن فيه متاجره بالدين
ولا نفاق
ولا كذب علي الشعب
ولا ضحك علي عقول الناس
ولا اي مرض من امراض النفوس التي في عهدكم
..اكلتو دنياكم بالدين
اتخذتو الدين وسيله للاستمرار في الحكم …واكل الدنيا
( حيث كان السيد الصادق المهدي رئيس الحزب ورئيس وزراء (جمهورية السودان الديمقراطية) بحكم ائتلاف مع الجبهة الإسلامية القومية.) يعنى كانت حكومة حزب الأمة مع الجبهة الإسلامية ؛ ويا منافقين ما كنتو خزنتوا العيش وقلتو هولكم ؛ ولعبتم باقتصاد البلد تمام وتحكمتم فيه
لكن الآن خذوا
وحتمشى غير مأسوف عليك
? *
مِستنى إيه ؟
وعلى إيه يا بيه ؟
ما الدنيا هاصت
وبيوتنا لاصت
من هبشة ماصت
وقعت . . ترَّاصت
زى المقابر
فى التراب ،
. . مدفونة فيهْ
ورئيسنا يا البطل الهمام
أب جعرة ? ما بغلْبُه الكلام
( يا الله بى حسن الختام )
سايبنا في الكرب العظيم
. . النحنا فيه
وسيادته طاير
ومعاه ناس وفده العظام
شن قالوا ? بس من غير – بيان ؟
: ماشين إيران .
: – وحَتَمشُوا ليه ؟!
: ماشين عشان نَدِّى التمام .
: – وتمام في إيه ؟!
: روحانى قالوا بقى الإمام .
: – روحانى قالوا بقى الإمام ؟!
: – بالله . . قالوا بقى الإمام ؟!
: – يا مسلمين يا سُنَّة ،،
يا ناس يا كرام
: – تعظيم سلام
وتحية للشيعة النخاولة ؛ . . وإحترام
أياها الشلاقة ، وعدم شغلة ساكت
وفوضى كاربة وضاربة أطنابها ف نظام ،
كاتم سدورنا ، ورئيسه نافش
ريشه زى ضكر النعام
وسايبنا رايحْ ؛ . . وما عليه
ما تدقى يا مزيكة دقى ،
ورقصِّيه
مزيكة دقى ، ورقصِّيه
أرزل صفات موصوفة فيه
وعِنْ شعبه فاقد الإحترام
كل القباحة بتبدو في وشو الكريه
ما تدِّقِى يا مزيكة ، دُقِّى
مزيكة دُقِّى . .
وشَخْلِعِيهْ
مستنى إيه بعد العملته
– مصيبة – في الشعب الكريم . . ؟!
مستنى إيه ؟!
وبياتو وش حتلاقى ربك
حضرة اليوم العظيم
وبى ياتو كضبة ترد عليه ؟!
تشهد عليك إيديك ،
وتشهد منَّك العين والجلود
لا مال بفيدك لا حشود
لا أمن يحمى ولا جنود
لا مجرمين
ولا جبهجية وجنجويد .
تشهد عليك إيديك وعينيك و الجلود
ويقولوا قال الشعب إختارك رئيس
شان تنجعص في الكرس تيس
وتجيب بطانتك من خراف مستوزرين
وقطيع نجوس
الشعب قال خلاك رئيس
ومصيره ضايع بين يديك
والشعب كان أداك صوت
واجب عليك تسمعلو صوت
الشعب منَّ الجوع بموت
الشعب من كترة وعودك
ومن زواغتك ، ومن جريك
يتمنى لحظة يلمَّ فيك
شان ما يقول ليك : ياعمر
لو بغلة عترت فى العراق
أو عِشَّة حتت في الواق وواق
أو طفل في أم بدَّة جاع
أو شيخ كبير فِقِدْ السَّمَاع
من البعوض الزَّنَّ في إِضْنِي الوُسَاع
لو سخلة تشكى من الصداع
الشعب دعواته بتجيك ؛
في قصر كافورى بتلاحقك ، وتبتليك
الشعب يوم يَكسَح عليك
حرَّم يَقِلَّك من جذورك ويرمى بيك
في مكب نفاية . . .
وتمشى غير مأسوف عليك
راح تمشى غير مأسوف عليك
وحتمشى غير مأسوف عليك
ايها الشبعان البطني ساكن بروج الانقاذ المسروقة من مقدرات شعب يغرق في دمائه من شدة القتل والسحل باياد قذرة ومن عرق جبينه ويسكن العراء ويلتحف السماء بعد ما ازالت الامطار سقوف الطين التي كانت تحميه وانت امتلكت الفلل الخرسانية في احياء الرياض والطائف واقترح عليك ان تسموا حي جديد باسم العليا لتكتمل الصورة..
جزي الله السيسي كل خير حتي لا تتكرر المأسأة و يهدر زمن مصر الغالي لتذهب ربع قرن وتكون النتيجة ماذا فقدنا الثلث المؤثر من البلاد وتبقي لنا ثلثان نصفهما صحراء ماذا جنينا من الانقاذ سوي الفاقة والتشردو المرض
الصور المرفقة تتحدث عن نفسها بس الخال لو صادق كان يحكي إنو المعاناة التي ذكرها كلها كانت بفعل فاعل وهي من أتباع الترابي اللذين ذكروا أنهم هم من يبيعوا البترول في البحر وهم من يكدسون المواد التموينية
طالما ذكرت المقارنة بهذا تؤكد الفشل الذى وقعت فية الحكومة
الصادق كان نائم وبشبش يارتو لو كان نام عداها حوامة وفضيحة وطائرة رجعت
فعلا كل شئ راقد حتى التفاح والعنب بس مين البيشترى.
لقطوا اهلكم المقطعين وجيتوا سكنتوا فى احسن المناطق
ورفعتوا سعر متر الارض الذى بقى اغلى من لندن وطوكيو
ما فى زول بيديكم حاجة بلا اغاثة بلا زفت غير قطر دى تانى ما بتلقوا
يازول ما تبرر دا اسوء حكم مرة علية السودان
الاستحوا ماتوا و انت تتحدث و كأنك من سكان حى السفارات بكوبر ويجاوريك مرهج و سركيس و السفير الفرنسى و تعيش فى قصر فخيم و لديك خدم و حشم و سيارات فارهات و حديقه غناء اخجل يا رجل و ما تتظاهر بأنك من الطبقة الراقيه ونسيت ماضيك فانت و ابوك و امك و اخوانك و اخواتك ساكنين فى غرفة و برنده ولا يوجد بها دورة مياه و تستخدم دورات البلديه قبل المغرب يكون الولوج اليها مخاطره و تقضى حاجتك تحت الاشجار ؟
عنقريبك تحت الشجرات وبدون مرتبه ؟
وسيلة التنقل عندكم عجلة فليبس حقت الدفاع المدنى حمراء اللون يستخدمها ابوك ؟
هل كان لديك عربيه و لا بس كلام؟
القبتوا فى الافساد تنعم و تمرق فبه و خليك من الهضربه وماضيك اسود من المصير المنتظرك .
والله اخر زمن داير اتكلم و اقول البلد بخيره كيف البلدد بخيره و المستفيد عائلتكم بس و طلعتوا من الفقر و الجوع و المرض و بقيتوا ارقام واحجام و مكانه فى بلد امها ميته ؟
الفقر ما عيب لكن العيب الذيك دى اتكلم بكلام اكبر منه و اعمى و ما بشوف الواقع .
غايتوا نهايتكم كيف و حالكم حا يكون كيف دا اللمنتظرونه .
كنتمأيها الكيزان قومون بالآتي:-
1- دفنالرغيف في المرخيات …حتى يثور الشعب على الصادق
2- اختلقتم الازمات …بشراء السلع التموينيه ودفنها وتخذينها ..
3- خلال سنين حكم الصادق كنتم تقومون بالمظاهرات … وعرقلة الحكم ..
4- في سنتين …كان بكم واليوم بآلاف الجنيهات …
5- أنتم حكمتم السودان 25 سنة … كانالسودان مليون ميل مربع اليوم السودان سودانيين … انحاز عظيم خلال ربع قرن … هذا هو انجازكم الوحيد … بتقسيم البلد … اختشوا … انتحروا لو كان عندكم دم …
6- في عهد الصادق كان رأس السوداني عال … اليوم بعد 25 سنة رئيسنا مطارد دوليا …
7- حسبنا الله ونعم الوكيل … عليكم ايها الكيزان …
كان عام 99 خال من الخال اﻷخرق وهذا يكفينا فيه راحة بال أيظن هذا الخال الرئاسي اﻷهطل أن الحياة فقط أكل وشراب ودقيق ورغيف هذا ﻻ تفكر فيه إﻻ السوائم يكفينا بؤسا وضعة وانحطاطا أن نطل على الصحف فنجد أمثال هذا الغبي رئيسا لتحرير صحيفة مؤهله الوحيد هي خؤولته لهذا اﻷهطل الراقص ،!، صحيح الجنى خال
الحمدلله علي كل حال مالينا غير الله
انت يا خال الحاكم البلاد والعباد انا برد عليك انا فى عام 1993 كان عندى تكسى تعاونى وكنت بصرف من حكومتكم بالبطاقه التى انت الان تشتم بها اى بعد 4 سنوات من انقلابكم المشؤم والصادق حكم اقل من 4 سنوات ودخلت سجن بحرى بسبب اقل من جالون ديزل ام انكم تحسبون بان ذاكرتنا لا تسعفنا بعد ما وجدنا من شقاكم وعذابكم نسال الله ان يرينا فيكم يوم
نسال الله يطول عمرك يا الطيب مصطفي لاننا لن ننساك
ما زرعته يجب ان تحصده
و الله يا الجماعة الزول ده كترة ما خجلان اسمو ما كتبو
المذكور في المقال صحيح وذاكرتنا لم تخرب ياكاتب المقال ولكن ألم يكن لهذا اليباس سبب وجيه؟ حكومة الصادق لم تلوي أيادي الناس بفرض التحرير الإقتصادي الأعمى الماثل الآن الذي تبرر به وفرة السلع الآن التي لايستطيع 75% من السكان شراء القليل منها نتيجة الفقر والعوذ وهي حكومة ديمقراطية فرض عليها الشعب أن تقدم له الموجود بعدل ومساواة. ثم يا لسطحيتك إذ تحاول أن تبرر أن ال?اعلان عن أننا أصبحنا منطقة كوارث سوف يدخل علينا من هب ودب وأنت تتجاهل أو تتناسى أو تحاول أن تخم الناس بهذا التبرير الساذج لأنه في ظل هذا النظام أصبحنا بؤرة لتجمع القوات الدولية ومخابرات الدول التي تعتبرها معادية بل مطاريد العالم أجمع.
الازمات ايام الصادق المهدى يا خاااااااااااال
اى شى كان مافى فى 88 لانو القذافى المقبور الله لا يرحمة فى الاخر كما عزبة فى الدنيا كان بيدكم مليون دولار يوميا لعمل ازمات اقتصادية فى اسواق الخرطوم والبنوك الاسلامية البتشترى العيش قوت الفقراء والمساكين وتخزنوا والدقيق والعيش الكنتو بترموهوا فى مصاريف المطر
واليوم تتحث عن كل شى راقد
سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمدة
يكفي الرجل العظيم الصادق انه لم يكن حرامي ولن يكون أما انتم وخالك حدث ولا حرج