كشف الرئيس التشادي الجنرال محمد إدريس ديبي إتنو، على صفحته الرسمية ، انه عقد اجتماعا طويلا ومثمرا بباريس مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، تناول مسألة الضغوط الإنسانية التي تواجه تشاد في ظل تدفق اللاجئين السودانيين، بالإضافة إلى ضرورة دعم عملية الانتقال السياسي الجارية من أجل تحقيق نتيجة مرضية ، العودة المنظمة إلى النظام الدستوري.
وقال الرئيس التشادي ، أن اللقاء سمح لهما بدراسة كافة إمكانيات تعزيز التعاون الاقتصادي بين باريس وانجمينا.
وقال الرئيس الانتقالي إنه بحث مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون مجموعة واسعة من القضايا الإقليمية والدولية .ذات الاهتمام المشترك
وشدد محمد في ملخص تغريداته على أن حكومته وحكومة باريس ملتزمتان بالعمل من أجل مصالح البلدين الصديقين اللذين تربطهما علاقات تاريخية.
دبنقا
لازم اي مواطن في دارفور يعرف سلوك وتعامل حكومة تشاد وليس الشعب التشادي الامارات دفعت لهم اموال ادخلوا اسلحة والمنطقة تنزف لو لم يوافق ما كان قتل هؤلاء المعركة في الخرطوم على السلطة ما ذنب مواطن يباد بالفاشر الجنينة لكن قادة الحركات اثبتوا عنصريتهم ولا يملكون اي مشروع تعايش ولا سلم واخر همهم المواطن الكل بالمال يتحرك البنقدية ماجورة وليست لديها اي هدف نبيل غير المال والسلطة لكن الاثنين خسرتوهم مال وسلطة الوضع تغير المعادلة تغيرت ما في مجاملة وما في حاجه تخليك تتحدث باسم قبيلة اي مواطن سوداني اينما موقعه من حق الجميع مساعدته والوقوف معه