السعودية تعتزم التعاقد مع اختصاصيين سودانيين
الرياض- : أعلنت وزارة الصحة السعودية، سعيها إلى التعاقد مع آلاف الأطباء من الخارج، بعد موافقة وزارة الخدمة المدنية لعدم توافر وظائف محلية في بعض التخصصات، وتشمل تلك الدول السودان والفيليبين وباكستان والأردن والهند.
وقال وكيل وزارة الصحة السعودية المساعد لإعداد وتطوير القوى العاملة الدكتور علي القحطاني في بيان، إن وزارته لا تتعاقد مع غير السعوديين إلا في نطاق محدود وفي تخصصات طبية نادرة، إذ ترفع حاجاتها من الوظائف الصحية إلى وزارة الخدمة المدنية وعندما يتعذر شغلها بسعوديين فإن وزارة الخدمة المدنية تعيدها إلى وزارة الصحة للتعاقد عليها من خارج المملكة وفقاً للمعايير الموضوعية والأنظمة المتبعة،
واكد أن هذه الوظائف التي يتم شغلها بغير السعوديين تعتبر في حكم الشاغرة، ويتم إحلال السعوديين عليها فور توافر المؤهلين لشغلها.
وعن نية الوزارة التعاقد من الخارج على وظائف صحية، ذكر القحطاني، أن الوزارة طلبت التعاقد على 3598 وظيفة لحملة البكالوريوس والماجستير في تخصصات طبية نادرة.
ولفت إلى أن معظم الوظائف التي تنوي الوزارة التعاقد عليها من الخارج تحت مسمى اختصاصي تتطلب توافر عدد من الشروط منها أن يكون لدى المتقدم 4 أعوام خبرة بعد شهادة البكالوريوس، وخبرة عامين بعد شهادة الماجستير، مشيرا الى أن هذه الوظائف ليست من دولة واحدة بل تشمل دولاً عدة هي الفيليبين وباكستان والسودان والأردن والهند.
الصحافة
هذة من ثمرات ثورة التعليم في السودان ايها الحاقدون راينا في الخلج دكاترة من جمبع جامعات السودان وليس الخرطوم وام درمان فقط
يا ربي الدول المذكورة دي ما فيها ( مصر ام الدنيا وابوها ليه ) ..؟
الاجابة ما دايرة ليها درس عصر … اسألونا نحنا القاعدين في السعودية .. وكل يوم
بنسمع في العجب في ممارسات الطب .. عند ال( الحلب ) الي بوصفو نفسهم ..ب ( اصلو دا دكتور هائل .. وبيشتغل ( بفتح الغين ) .. شغل جامد .. قدا قدا قدا …
( اقصد جدا جدا جدا )والمسئولين في السودان فاتحنها تكية للحلبة الدجالين طالعين نازلين ( عشان يهبرو كام هبرة كدا ويعمللوهم ايرشين كويسين ) … اتعظزوا يا مسئولين من السعودية !!!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
حتى نحفظ ماء وجه السودان ، ينبغى ألاّ نرسل اطباءاً للخارج ممّن تخرجوا بعد ثورة الإنقاذ التعليمية ، فوالله الذي لا إله غيره ، إن بعض الممرضين و المساعدين الطبيين أكثر فهماً للطب من هؤلاء!
أصبحنا (مع الأسف) لا نثق بتشخيص طبيب واحد ، فإذا أصابت أحدنا علة بات حتماً عليه أن يقابل ثلاث أطباء على الأقل ثم يجلس مع نفسه ليوازن و يرجح من منهم أقرب إلى الصواب،
الطب في السودان اليوم ليس هو الطب بالأمس ، و التعليم في السودان اليوم ليس هو التعليم بالأمس ، نحن نسير إلى الخلف بخطى حثيثة
حسبنا الله و نعم الوكيل
اتعجب من الشخص المعلق بأسم (واحد جنو وجنو الحلب).. ليس هنالك شخص سوى وعاقل يتحدث بمثل ما تفوهت به الا شخص مريض نفسيا" .. ماذا فعلو لك المصرييين او الحلب كما تسميهم..عشت فى معظم الدول العربيه لم اجد شعب يكره ذوى البشره البيضاء الا نحن.. وعشان اكون صادق معاك نحن نستخدم كلمة حلبى لاى شخص صاحب بشره بيضاء سواء كان مصرى ولا سعودى ولا خواجه.. فألمساله مسألة لون بألنسه لك وليس الجنس لهذا اترك المصريين فى حال سبيلهم.. وانصحك ان تذهب لطبيب امراض نفسيه للعلاج…
طبيب جراح وحلبى كمان
والله أخوي الطريفي صدقت والله أحرجونا الخرجين الجدد من الأطباء الذين تخرجو في عهد الإنقاذ حكي لي زميل يمني يعمل معنا ويكن حبا خاصا للسودانيين بأن زوجته احتاجت لمراجعت الطبيب وعندما ذهب بها الى المستوصف وجد أن الطبي الذي دخل اليه سودانيا فقال لي استبشرت وفرحت لما أكنه للسودانيين من حب ولعمبي بحسن أداء الأطباء السودانيين ولكن بعد ان اخذت زوجتي العلاج ساءت حالتها قال قلت اصبر يوم او يومين لعل العلاج في بدايته ولكن الحالة زادت تدهورا مما إضطرني للذهاب بها عاجلا إلى الطوارئ بأحد المستشفيات الكبيرة وعندما شهاد الدكتور المريضة والعلاجات المعطية لها ذهل والحمد لله تم انقاذ المريضة من حكومة الانقاذ وغيرها من القصص الكثيرة والتي حصلت فيها حالات وفيات وفيها اطباء سودانيين موقوفين
احب ارد علي الأسمو الطريفي
لا يدخل الطب لا الشطار و اوائل المدارس في كل السودان
معظم الاطباء السودانيين المتخرجين من كل الجامعات ممتازين و بشهادة الجميع هنا في السعودية و اذا كانو لا يعرفون شيئاً لماذا تتعاقد معهم وزارة الصحة السعودية يعني انت افهم منهم
باين عليك من اسمك لم تكمل تعليمك لانك ما عارف الاطباء بيتعبو كيف اثناء القراية و السهر و الجري من مستشفي لي مستشفي و فترة الامتياز و الشده والتخصص هل تتخيل انو بنقرا في كتاب فيهو 4000 ورقة و مطلوب نحفظو في سنة واحدة و تقول ان بعض الممرضين و المساعدين الطبيين أكثر فهما منا و نحنا اشتغلنا معاهم كان في السودان و لا هنا في السعودية و من كل الجنسيات و عارفين البير و غطاها مع احترامي لهم كلهم و تقديري لما يقومون به من مجهود كبير لكن لابد من حفظ المقامات
بالنسبه للذهاب لعدة اطباء لعلة ما اغلب الامراض تكون مشتركة بين عدة تخصصات مثل الغدد النساء و الولادة الاعصاب و غيرها فيحتاج المريض لإستشارة عدة اطباء للوصول للتشخيص و العلاج و كذلك لكل عرض أو مرض ما يسمي بالتشخيص التفريقي أي ان هذه الاعراض قد تظهر في عدة أمراض ولكل مرض انواع مختلفة من الفحوصات فيرجح الطبيب احد الامراض حسب خبرتو و يطلب الفحوصات الخاصة بهذا المرض و يطلبها و قد يكون تشخيصو سليم و قد يكون تقديرو غير سلم فمثلا مريض يشكو من الم بالظهر قد يكون روماتيزم قد يكون حمي مالطية قد يكون اخطر من كده أورام سرطانية جاية من مكان تاني من أين ؟ قد يكون من الثدي من الغده الدرقية أو غيرها هل تفتكر دي حاجه ساهلة و قس ذلك علي باقي الاعراض . الطبيب بشر يغلط حتي في أمريكا بالرغم من تطور الطب الهائل و الامكانيات التشخيصية الكبيرة و الضبط و الربط و النظام هي اكثر مكان في الدنيا فيهو أخطاء طبية
طبعا الطب الان غير الطب زمان مثلا لم يتم اكتشاف الايدز إلا في الثمانينات هل كان يوجد انترنت زمان هل كانت توجد مكتبات الكترونية هل كانت توجد أجهزة الموجات الصوتية المتطورة و أجهزة الرنين المغنطيسي هل كانت توجد هذه التخصصات المتعدده هل تعلم بان تخصص طب الاطفال كان من ضمن تخصص الباطنية و غيرها من التطورات التي تجهلها
بعدين من العيب ان تصف اولاد بلدك بانهم ما عارفين حاجة مش عشان انت جاهل تصف الاخرين بالجهل كده تكون اسأت للبلد السودان و ليس للاشخاص و السودان ليس الحكومة الحالية و لا القبلها و الا الجاية السودان كان و مازال و سيكون هو بلدنا السودان مهما تغيرت الظروف و ساءت الاحوال و إغتربنا منه و بلادي و ان جارت علي عزيزة و أهلي و إن ضنو علي كرام , و عشانك بكاتل الريح عشانك قليبي جريح . و السلام
المعلق المدعو/ manam وعلى ما اظنه انه دكتور** نحن معك في كلامك في ردك على اللطريفي الذي اتهمته بعدم اكمال تعليمه ليس إلا لانه قال رايه ووجهة نظره من واقع معاش في السودان ولا أظن أن لك حق الرد الكامل عليه فهذه تبقى وجهة نظره إن كانت معاشة أو عن طريق سمع *** حتى لو كنت طبييا عاما أو اختصاصياً فهذا لن يمنع احد من قول ان الطب في السودان مقارنة بطب الامس اصبح غريب الزمان والمكان*** وهذه حقيقة وهذا لن يمنع من أن في السودان يوجد أطباء ممتازين جداً** الذين يدخلون الطب عن رغبة شخصية وانسانية واكاديمية هم الناجحون ولكن في الفترة الاخيرة غالبية كبيرة صارت تدخل الطب وجاهة وديكور وربح تجاري** حتى اصبحنا نسمع باطباء يتحرشون بمرضاهم من النساء وهذا ليس تعميماً** وولكننا لسنا معك في تعميمك بأن كل الدكاترة السودانيين ممتازين **نعم يوجد اطباء سودانيين ممتازين جدا في السودان وخارج السودان** ولكي وفي الفترة الاخيرة صار بعض الطلاب يدرسون الطب في دول غير مرغوبة وغير مؤهلة تماماً بالطب** مثلا دولة زيي الفلبين هل تعلم أن معظم الفلبيننين الذين يدرسون الطب في بلدهم يعملون في الخليج وفي امريكا وفي الغرب ممرضيين ** هنا في الخليج هل سمعت بدكتور فلبيني انا لم اقابل في حياتي دكتور فلبيني مع العلم بانهم شاطرين جدا في التمريض** وبعض الجامعات في السودان التي كانت تدرس الطب ليست بمستوى طب زماااااااان وهذه حقيقة
أديكم نكتة المسطول العمل عملية عند دكتور سوداني اول مرة بعدما خلصت العملية الدكتور قال ليهو خلاص تعال بعد إسبوع نعمل ليك صورة نشوف الجرح كيف ولمن رجع بعد إسبوع الدكتور إكتشف إنه نسي ليه شاش جوة تاني عمل عملية طلعو ليه الشاش ورجع بعد إسبوع إشوف العملية برضو الدكتور إكتشف إنو نسي جونتيات جوة تاني برضو عملية طلعو الجونتيات ورجع بعد إسبوع بررررررضو إكتشف إنو نسي المقص جوة …المسطول عاين للدكتور وقال ليهو ياخي إنت ما تعمل ليك سوستة هنا وتريحنا وترتاح… :crazy: يا اخوانا بصراحة وبدون زعل الطب ما لعب وين هي المؤسسات البتخرج أطباء عليهم القيمة…ناس مامون حميدة والرباط ونصر الدين الطبية ..هم زااااتهم إكتشفو إنو البعملو فيهو دا لعب ساكت وماليهو علاقة بالطب من قريب ولا بعيد اما اطباء ناس الزعيم الأزهري وماتعرف شندي وكردفان ودنقلا ونيالا الجامعات غير مهيئة علشان تخرج كادر طبي مؤهل..يا اخوانا ارواح الناس مالعب..انصح بعدم الذهاب لأي طبيب تخرج في عهد ثورة التعليم العالي..هذه وصية اخصائي كبير لانود ذكر إسمه..
يبدو الزعل حصل من الدكاترة
ليس هنالك مقارنة ما بين التعليم الجامعى قبل وبعد الانقاذ
الاختيار كان لافضل الشطار لان عدد الجامعات كان قليل وهذة كانت ميزة لاخراج كوادر مؤهلة والدليل كلام بروف الحكومة (مامون حميدة ) لكثرة الاخطاء الطبية وعدم التدريب لعدم المستشفات الجامعيةكل من هب فتح كلية طيبة بدون مسشتفى تعليمى حتى الحكومة دخلت فى النفق المظلم دا
بروف /كرار ذكر فى لقاء فى التلفزيون بان الخريج السودانى كان يذهب للتحضير فى برنطانيا بدون الجلوس لامتخان الوضع اختلف
ايضا ذكر دكتور اخصائى تخدير ان تصنيف هيئة الصحة العالمية ترتيب الاردن كان بالنسبة للسودان متأخر كثبر شوف الاردن الان كيف هي حتى كبار رجالات الدولة يذهبون اليها
ما تفرحوا جيابنكم هنا تشتغلوا فى مناطق الشدة الانتوا رافضينها فى السودان
يعنى شرورة.نجران .عرعر اللة يعينكم على البدو
ديل دارين الواحد ذى السيارة تحش الورشة مصدومة وقادة مكنة تطلع نظيفة ذى الوكالة
انتبهوا انتبهوا من الاخطاء قبل ما يدفن اخوة يكون رفع شكوة وراجى شنو الدية طبعا
اللة يسترنا ويستركم
رد علي الاخوان الطريفي و ود شندي و حرام عليكم اشانة السمعة العاطل الزيكم هو البيسئ لسمعة البلد
أنهى فريق طبي بقيادة الطبيبة السودانية الدكتورة إيمان محمد الخضر سالم بمركز طبي في مكة المكرمة، معاناة مريض باستخراج دودة حية من كتفه. وقد جرى للمريض علاج سابق ببعض الأدوية والمراهم بتشخيص الحالة على أنها «خراج».
ولاحظت الطبيبة السودانية أن الانتفاخ في كتف المريض يعود لوجود دودة استقرت في كتف المريض تحت الجلد، وقامت بفتح الجرح مستخدمة المبضع وتم سحب الدودة وهي حية وإخراجها من كتف المريض. وبإرسال الدودة إلى أحد المعامل بالعاصمة المقدسة أمكن التعرف عليها وهي دودة تنتقل من الحيوان إلى الإنسان من نوع يرقة ذوات الأجنحة (CUTANOUS MAIYSIS LARVAE) التي تنتقل بواسطة الذباب الملون.
ونبهت جمعية متخصصة إلى العوامل المؤدية لانتقال هذه اليرقة التي تتكاثر في فصل الصيف، كما حذَّرت الجمعية من الجراح المكشوفة عند ملامسة الحيوانات، والاهتمام بالنظافة الشخصية وتغطية الجراح ومعالجتها وغسل اليدين.
وقالت الدكتورة إيمان محمد الخضر سالم التي تخرجت في كلية الطب بجامعة إفريقيا «2009م»: إن هذا النوع من الديدان ينتقل عن طريق أنواع كثيرة من المفصليات الطائرة ومن ضمنها الذباب الملون، مبينةً أن أنثى الذباب هي التي تضع البيض إما على الرمل، أو فضلات البشر، أو فرو الماشية، أو الثياب، أو الجروح المكشوفة مباشرة، ثم تأتي مرحلة خروج اليرقة من البيضة حيث تبقى مكانها إلى أن تجد العنصر المضيف وهو الإنسان فتلتصق بجلده وتخترقه، وتبدأ بالنمو تحت الجلد أو داخل الجراح، إلى أن تصبح دودة يصل طولها من سنتيمتر واحد ونصف إلى سنتيمترين، وتظهر بعدها آلام وتورم واحمرار وحكة بالجلد، وقد يموت بعضها تحت الجلد أو قد تخرج إلى خارج الجلد عندما ترتفع درجة حرارة الجسم المضيف لتستكمل دورة حياتها وتتشرنق وتتحول إلى ذبابة تختلف في الشكل والحجم. منقول من موقع النيلين
العن ابوك انت حلبي لميط.. عايز كفييت!!
المصريون مكروهين في كل الدول خاصة في الدول العربيه لسؤ تربيتهم.. عواليك!!!
حقيقي الطب في السودان ليس كما كان في السابق ولا داعي بالاستخفاف بتعليقات الغير يجب احترام الرأي والرأي الاخر وهنالك المتميز الذي اجتهد وطور من أمكانياته وهنالك المستسلم للواقع والظروف وشخصياً عايشت هذا الامر مررت بطيبيب لا ينطبق عليه الاسم واخر يبعث الامل في النفوس بان السودان مازال بخير . ;)
الدراسة أصبحت لا تعتمد كثيراً على الدكتور أو الأستاذ الجامعي ، بل أصبحت تعتمد على المجهود الشخصي والرغبة في التطور المستمر .. أم تسمعوا بالدراسة عن بعد ؟ ثم لماذا أنتم حاسدين الدكاترة السودانيين ، ياخي خلوهم يأتوا ويتعرفوا أو يتعرضوا Exposeعلى التقنية وسيتطوروا ويجمعوا لهم شوية قروش وإن شاء الله يمشوا UK ويعملوا الماجستير والزمالة.
يا ليتني كنت اسود زي خالي طيب بتعرسوا البيض مالكم كان بقيت ريس السودان ومرقت اي واحد ما عاجب الأخضر البشوف بخضر. :)