نظام البشير يتراجع عن تعيين مصطفى عثمان سفيراً بالسعودية

تراجعت الحكومة عن تسمية وزير الخارجية الأسبق الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل سفيراً بوزارة الخارجية، بعدما أثار تعيينه جدلاً واسعاً على المستويين السياسي والدبلوماسي.
ونقل محرر التغطيات بـ(الصيحة) ناجي الكرشابي عن مصادر متطابقة في وزارة الخارجية والمؤتمر الوطني قولها أمس، إن تعيين إسماعيل أوجد حالة من الجدل خاصة أن هناك نافذين يرون أن الخطوة غير موفقة، وأنه ليس من المناسب تعيينه في وظيفة كان هو الرجل الأول في مؤسستها”.
وأشارت المصادر إلى أن دعاة عدم تعيين مصطفى سفيراً بالسعودية، شددوا على أن تعيين وزيري الدولة بالخارجية السابقين التجاني صالح فضيل ونجيب الخير سفيرين بعد إعفائهما من منصبيهما الوزاريين، جاء لتوازنات وتقديرات سياسية وقالوا إن ذلك لا يعتبر سابقة يعتد بها.
وكان وزير الخارجية البروفيسور إبراهيم غندور قد أعلن أخيراً أن وزارته تلقت قراراً رئاسياً بتعيين مصطفى إسماعيل سفيراً، لكنه وصف ما راج عن ترشيحه سفيرًا لدى السعودية بأنه “إشاعة”.
وفي منحى آخر، أفادت معلومات أخرى بإلغاء تعيين الأمين العام للجهاز القومي للاستثمار السابق أحمد محجوب شاور سفيراً، وترشيحه سفيراً لدى قطر.
الصيحة
كيف يعقل لمن كان وزيرا للخارجية ان يصير سفيرا في الخارجية
مصطفى عثمان إسماعيل لم يفهم موضوع تعيينه سفيرا بعد أن كان وزيرا والمقصود هو طرده بهدؤ بعد تقديمه إستقالته إحتراما لنفسه لكنه للأسف لم يفهم وسيظل يناكف في الحصول على المناصب الوزارية لكنه سوف لن يحصل عليها فد قضى الرجل نصف عمره في الإنقاذ وزيرا كالفراشة يتنقل من وزارة لأخرى لكنه الغباء السياسى.
اخيرا وفقت دولتنا السنية الى الطريقة الصحيحة لتعيين الوزراء باختيارهم من بين اهل الخبرة والمعرفة بالمجال المطلوب وتعيين احدهم سفيرا خطوة مقبولة تمهيدا لتعيينه وزيرا للخارجية في المرة التالية.ولا يضيره انه كان في ذات المنصب عن طريق الخطأ والخطأ مرجوع.وينبغي ان يسود هذا المنطق في كل التعيينات والمناصب الكبرى فالذي جرى تعيينه قريقا يجب اعادة تعيينه بتجاويشس قابل للترقية لاحقا الى فريق والذي صار كبيرا للقضاة يعود عاملا قضائيا في قاع السلك وبعدها يجري ترفيعه الى قاضي قضاة.اما الذي ترفع الى ماريشال دون الانتصار في عركةودون المرور بدرجة اللواءفيطل حيث هو إعمالا لمبدأ”انت مالك ومال*ياخي سيبني في حالي “وهو المبدأ الذي عليه العمل باجماع جمهرة الفقهاءواهل العلم
يبدو أن الطفل المعجزة أصبح مشكلة لدى الكيزان فلقد فشل في كل موقع أسند اليه.
الحمد لله البلا بكافو بالبليله و اها جات منكم ريحتونا اريحتونا من شر مستطير و لسان زفر و شايل قرعته و حايم ؟
هذة آفة الانقاذ ..بل السوسةالتي نخرت عظامها..اغلقت نفسها في قلة تحولت الي شلة..لاتزيد عن اصابع اليد ,استاثرت بالسلطة المطلقة بالاستوزار واعادة الاستوزار…والاستنساخ واعادة الاستنساخ لوجوه شاخت وعقول تحجرت ونضب معينها..تزكرون السخلة دوللي المستنسخة التي شاخت و ماتت وهي بنت عامين.؟…وان بلغت الثلاثون فقد حكمت الانقاز علي نفسها بالعقم وهي تنكر سنة راسخة من سنن الله في الكون والدين ..وكانت دعاوي تقديم الشباب جوفاء..واصبح القوي الامين هو الذي يمسك الكرسي بقوة؟ وهي تعجز عن مجرد تبديل الوجوه مجاملة وان لم يكن منهجا وقناعة لقواعدها التي فاق تعدادها خمس ملايين بحسب الرواية الرسمية؟ولايكابر حتي اعداءها انها تملك اكبر رصيد من المثقفين والمستنيرين ولكنها استكبرت عليهم واساءت الي نفسها واليهم بعدم الثقة والتهميش حتي تسربوا منها بل ومن الوطن كله جماعات وزرافات ولن يقي لها الا الفلول …بعد الافول..
في الدول الديمقراطية عادي جداً
كان نتنياهو رئيس وزراء ثم اصبح وزير خارجية ثم عاد الان واصبح رئيس وزراء
مع مودتي
كان هو كان غيرو كلهم حرامية ونصابين وفاسدين وتجار دين ماحيقدمو للبلد اي جديد والدليل ربع القرن الماضي هل من جديد؟
الحل في الحل