بعيد ساعات على دخول الهدنة القصيرة بين الجيش وقوات الدعم السريع حيز التنفيذ في السودان، عم الهدوء في العاصمة الخرطوم.
أمام هذا الوضع، علّق نائب رئيس المجلس السيادي السوداني، مالك عقار، الأحد، مؤكداً على أن الهدن السابقة كانت تواجه صعوبة في آلية تنفيذها.
الأولوية لوقف الحرب
ورأى في تصريح لـ”العربية/الحدث” قبيل مؤتمر صحافي سيعقد من القاهرة، أن الهدنة الحالية بالسودان بحاجة إلى رقابة جيدة.
كما شدد على أن نجاح الهدنة بالسودان يحتاج إلى رقابة جيدة على الأرض، مؤكداً أن هذا غير متوفر.
ولفت المسؤول العسكري إلى أن الوضع في دارفور كارثي، إلا أنه مع ذلك اعتبر أنه من السابق لأوانه الحديث عن حرب أهلية هناك.
وأوضح أن المبادرات التي تتحدث عن تدخل قوات أجنبية لا تحترم سيادة السودان، مشدداً على أن قائد الجيش السوداني عبدالفتاح البرهان هو من يقود المعركة على الأرض.
كذلك أعلن عقار أن أولية القوات المسلحة اليوم تكمن بإيقاف الحرب بالسودان، قائلاً: “وقف الحرب أولويتنا الملحة قبل التحدث عن أي اتفاقيات”.
هدن كثيرة
يشار إلى أن حدة القصف الجوي كانت تزايدت في اليومين الأخيرين، قبل أن تعلن كل من السعودية والولايات المتحدة الراعيتين للحوار أن القوتين العسكريتين الكبيرتين في السودان، اتفقتا على هدنة جديدة تمتد لـ 72 ساعة، من أجل تسهيل مرور المساعدات الإنسانية.
كما أوضحتا أن الطرفين اتفقا على “وقف التحرّكات والهجمات واستخدام الطائرات الحربية أو المسيّرة أو القصف المدفعي أو تعزيز المواقع أو إعادة إمداد القوات” أثناء فترة وقف النار. كذلك تعهدا بالسماح “بحرية الحركة وإيصال المساعدات الإنسانية في جميع أنحاء السودان”.
وأكدتا في بيان بوقت متأخر من السبت، أنه في حال عدم التزام الطرفين وبقف النار “سيضطر المُسهّلان إلى النظر في تأجيل محادثات جدة”.
وسبق أن أعلن خلال الأشهر الماضية عن عشرات الهدن بين الجانبين، إلا أن أيا منها لم تصمد طويلاً، فيما تقاذف الطرفان تحميل المسؤوليات.
فيما تسبّب النزاع الذي تفجر في 15 أبريل الماضي، بمقتل أكثر من 2000 شخص، وفق آخر أرقام مشروع بيانات الأحداث وموقع النزاع المسلح (أكليد). إلا أن الأعداد الفعليّة قد تكون أعلى بكثير، حسب وكالات إغاثة ومنظّمات دوليّة.
كذلك دفعت المعارك أكثر من 2,2 مليون شخص إلى النزوح، لجأ أكثر من 528 ألفا منهم إلى دول الجوار، وفق المنظمة الدولية للهجرة.
بينما عبر أكثر من 149 ألف شخص نحو تشاد الحدوديّة مع إقليم دارفور، حيث تثير الأوضاع قلقا متزايدا خصوصا في الجنينة مركز ولاية غرب دارفور، إحدى الولايات الخمس للإقليم.
العربية الحدث
عقار لسه بيمثل دور (مساعد الحلة) زي ما كان مع الحلو ، هذا الدور الذي عافه مناوي .. كانت لعقار فرصة تاريخية انو يكون قائد بعد الانفصال من الحلو ، لكين ما كل زول بيقدر يكون قائد لان الدور يحتاج لشجاعة ما كتوف عُراض ، كلمة الحق الذي قالها عقار في جيبوتي والبلعها كانت ممكن تخليهو صانع سلام ولاعب مؤثر واساسي ما بعد الحرب لكين آثر عقار السلامة و ارتعّد من هجوم الكيزان و الرجرجة فتراجع للاسف وها هو (يطبّل) للبرهان المتسبب الاول في هذه المأساة ، الكل شاهد يا عقار ان البرهان يقود الحرب من (تحت) الارض وليس على الارض ..
الثورة مستمرة ..
مساعد الحلة الجديد
فعلا العبيد مافيهم خير
الانفصال هو الحل
هذاالدنئ السمين ثقيل الدم الانتهازي، المتلهف لكل وظيفه دستوريه والمدعو مالك عقار ليس من دارفور، هو من جنوب النيل الازرق يا صاحب فك الارتباط.. الا تريد ان تفك ارتباطه معك كذلك؟؟
وماذا عن العب طه الحسين الذى باع وطن كامل؟ ماذا عن العب حميتي العاهرة التي تركض الي الباب عاريه؟
انت لا تملك الرجوله لقيادة دولة،، بلد تعج بالعملاء العبيد وهذا المعطوب يتحدث عن العبيد
فعلا صدق القائل ” اذا أمطرت السماء حرية لرأيت بعض العبيد يحملون المظلات”
كان جلباب د/ جون قرنق يخفي الكثير من الرجال بعضهم رجال والأخر أنصاف رجال.
ابقى انت راجل اولا ثم تحدث عن الرجولة السودان لسود يا مخلافات المستعمر انتو كلكم ابناء فداديات
كل من يتم تكليفه عند أول تصريح له يثبت عدم كفاءته.
جابوك عشان تمدح البرهان.
ام إنك زي ديك العدة.
تأكيد الواضحاتِ من الفاضحات
(عقار: البرهان يقود المعارك على الأرض)
يعنى كِدَا طمنتنا إنو الامور على مايرام ؟
نعم البرهان يقود المعارك على الأرض ……. نعم الطفل الرضيع
يعرف أن البرهان يقود المعارك على الأرض و لا تحتاج منك
لتصريح …… فتأكيد الواضحات من الفاضحات .
لهذا كان خط الدفاع الأول عن الخرطوم داخل منزل (القائد الأعلى)( للجيش)
نعم البرهان يقود المعارك على الأرض و يقود السودان للخراب.
نعم البرهان يقود المعارك على الأرض يقود جيش لتَجَرُّع هزيمة
نكراء من الجنجويد الرعاة الرِعاع ,فلأول مرة في تأريخ الجيش السودانى
تكون معركته ضد أعداء الوطن داخل الرموز السيادية و الوطنية
(القيادة العامة و القصر الجمهورى) .
نعم البرهان يقود المعارك على الأرض يقود الجيش لهزيمة نكراء و مِنْ
مَنْ ؟ مِنْ مليشيا رعَاع قائدهم أمى لا يكاد يكتب اسمه صحيحاً .
نعم البرهان يقود المعركة فليس في ذلك ادنى شك.
كيف لا يكون البرهان هو من يقود هذه المعارك ؟ ألم يجعل
خط الدفاع الأول عن الخرطوم في القيادة العامة و القصر
الجمهورى و مطار الخرطوم و مصنع اليرموك للأسلحة ؟
بدل ان يكون خط الدفاع الاول عن الخرطوم في الجيلى شمالاُ
و جبل أولياء جنوباُ و مدنى شرقا و الأبيض غرباٌ .
كفى بالكلية الحربية مضحكةُ و بضباطِ يزهون فخراً بانهم
خريجو (الكلية الحربية )و (كلية القادة و الأركان ) كفى بهم
مضحكة أن تكون معركتهم ضد عدوٍ جنجويدىٍ مجرم قاتل
أمىٍ جاهلٍ في منزل القائد الأعلى للقوات المسلحة ؟
ضباطٌ لم يتعلموا من العسكرية إلا تَأبُّط وانتضاء عصاة ٍ
و تلميع جزمةٍ حتى صارت أكثر بريقا و لَمَعاناً و ألمعية
من ذكائهم و عقولهم . تلك العصاة السحرية التي ما إن مسوا
بها شيئاً في السودان إلا أحالوه خراباً و يبابا!! حتى باتت
الحرائر يَهِمن على وجوههن في الصحراء يَتَسَوَلْنَ العفة
من اللئام و الأمان من ذئاب البشر و اعراضهن أو بلأحرى
أعراضنا تنتهك ضُحَىً و في رابعة النهار
“عقار: البرهان يقود المعارك على الأرض”
بالطبع السيد مالك عقار هو جزء من شعبنا الكريم واللطيف ولهذا فهو دبلوماسي للغاية في التعبير عن نفسه أمام الصحفيين. لكن كل شيء ممكن مع التكنولوجيا في هذه الأيام. إذا تمكنت قوات الدعم السريع من استخدام الذكاء الاصطناعي لإعطاء الانطباع بأن قادتها ما زالوا على قيد الحياة (كما يدعي عمسيب) فلماذا يصعب على البرهان استخدام التكنولوجيا المتقدمة لقيادة حرب كيزان من مخبأه !!!!
ياريت حميدتي يركب فيك ويريحنا منك يادب النيل الأزرق
همكم فاضي.. على الأرض فوق الأرض تحت الارض يفرق شنو.. شوفوا حال أهلكم المدنيين ومعاناتهم لانو العساكر شغالين شغلهم وما جابين خبر لتعليقاتكم العبيطة دي سلبا او ايجابا لانو انتو اصلا نكرة عندهم او مخمومين.
مشكلة المركز هي ليست في من يدير العملية لبر الأمان اكثر من ما يهتمون بانتماء ذلك الشخص لفئة اجتماعية معينة للاسف الشعب السوداني عنصري بالفطرة ضد ابناء جلده، مايدور في العاصمة ليس إلا تراكم للعديد من الافعال الكيزانية البغيضة ضد ابناء المناطق الهامشية. الذي يحدث في العاصمة لا يمكن مقارنته مع باقي مناطق السودان، كدار فور والنيل الازرق، جنوب كردفان، الشرق، لذلك لابدا من الذي حدث حتي يبين الفجوة التي خلقها النظام البائد. نحن لسنا مع الحرب ولكن إذا اضطر الأمر فباطنها خير لنا من ظاهرها
اين قلم الرقيب مى نشر عبارات عنصريه وأخرى غير لائقه من بعض المعلقين ؟
امشوا يا كيزان يا حرامية يا عفن يا سفلة عليكم اللعنة الي يوم الدين