الرئيس التشادي يناشد أبناء الزغاوة التوجه لإطفاء نيران الحرب بدارفور

الخرطوم
طالب الرئيس التشادي “إدريس دبي اتنو” أبناء قبيلة الزغاوة على الشريط الحدودي بين السودان وتشاد التوجه نحو المساهمة في إطفاء نيران الحرب بأعجل ما تيسر. بينما ناشد ملتقى “أم جرس” الذي عقده أبناء قبيلة الزغاوة على الشريط الحدودي بين السودان وتشاد، الذي اختُتم أمس الأول بدولة تشاد، ناشد الرئيسين “البشير” و”إدريس دبي” العمل على إجراء المصالحات بين بعض قبائل دارفور المتحاربة لتعزيز الأمن والاستقرار في الشريط الحدودي بين البلدين. وأكد المؤتمرون تعاونهم التام مع الحكومة السودانية بقيادة الرئيس “عمر حسن أحمد البشير” في كل قضايا السلام والاستقرار والتنمية. وقرر الملتقى العمل على إقناع الحركات المسلحة التي لم تلحق بالسلام بإلقاء السلاح والدخول في السلام عاجلاً.
واتفق المؤتمرون على إنهاء الحرب وإيقاف نزيف الدم، ومعالجة الآثار السالبة التي خلفتها الحرب، والمساهمة الفعالة في أمن واستقرار المنطقة، والتوجه نحو إعادة البناء وإحداث التنمية المطلوبة مع شركاء السلام كافة، والعمل على رتق النسيج الاجتماعي بين مكونات المجتمع كافة، التي تأثرت بالحرب. وأشاد الملتقى بجهود الرئيس التشادي “إدريس دبي” مع الحركات المسلحة ودعوتها للانضمام للسلام.
المجهر
هذه لعبة حكومية مكشوفة بتقديم الرئيس دبي كواجهة للعب دور مرسوم سلفاً من قبل المؤتمر الوطني ومحاولة الإلتفاف على الحركات المسلحة التي تقاتل لإحقاق الحقوق المسلوبة لأهل دارفور . وتم حشد عناصر محسوبة على المؤتمر الوطني وبعض الإنتهازيين وأسر إنتهازية متسلقة معروفة وبعض ( شذاذ آفاق ) للعب دور كمبارس في هذا الإخراج السيء . الحرب لن يتوقف إلا بعلاج أسبابها والحركات المسلحة لا يمكن الإلتفاف عليها لأنها صاحبة قضية وتؤمن بها وتقاتل من أجلها . على الرئيس دبي الإلتفات لعلاج مشاكل بلده وهي كثيرة وعويصة وشائكة بدلاً من هذه الحركات الصبيانية . والمؤتمر الوطني غير جاد ولا يمتلك الإرادة السياسية الجادة لعلاج مشاكل البلاد لذلك يلجأ لمثل هذه الألاعيب والسيناريوهات الهزيلة لصرف الأنظار وشغل الناس عن القضايا الاساسية التي تقعد بالبلاد وتؤخر نموها وتقدمها .
دبى و جماعتو ديل يظهر مسطلين , نيران شنو البطفوها المرتزقة الدايشين ديل.
ما شاء الله تبارك الله….
أخيراً عدتم لرشدكم وتخليتم عن الأوهام وجنون العظمة، نحن قلنا ليكم زمان حكاية دولة الزغاوة العظمى وتطهير البلد من العرب وخلافه من الأفكار المنحرفة لن تجر عليكم سوى الويل والثبور وعظائم الأمور وهو ما حدث في دارفور وإكتوى بناره الجميع.
عموماً العود أحمد والتائب من الذنب كمن لا ذنب له.
اقول لإدريس ديبي لعبتك مكشوفة وواضحة العب غيرها .. بالامس تحايلت علي قتل دكتور خليل واليوم تعد العدة لإعتقال وقتل بعض قادة المعارضة .. انا اري ان ابناء الزغاوة الممثلين وقادة الحركات الا يثقون في هذا العرجوس السكير كالحرباء كل وقته سكران .. هذا سوف يعتقل كل قادة حركات دارفور ويسلمهم للبشير او يقتلهم لاتثقوا فيه انه ماكر اشر
ادريس من زمان وين يوم يجي يطلب في المساهمة في إطفاء نيران الحرب نيران الرب في دارفور يا دبي ليس من اجل اي بل من اجل الحرية
وما عن لقاء السيسي مع ديبي تمخض جبلا فولد فارا هههههههههههههههههههههههههاه
ودى من فبركات الحكومة ولا شنو كمان والدخل ?دريس ديبى شنو فى شؤن السودان الداخلية خليك حاكم تشاد وعدم التدخل عليك نصح صاحبك البشير وكريمك الجنجويدى موسى هلال بعدم أبادة البشر فى دارفور.
عانت قبيلة الزغاوة كغيرها من القبائل الاخري في دارفور من ويلات الحرب لذلك عين العقل اذا وضع الثوار السلاح واقصد بهم الشباب اللذين يقاتلون في صفوف جنرالاات الحرب والعودة الي الحياة المدنية …..مازا وجد المقاتلون في صفوف الحركات الموقعة للسلام من الحكومة او قادة الحركات الحكومة لم تدمج ولن تدمج أي من المجندين لانها تعرف ان القادة همهم الاول والاخير هو السلطة والمال والتمكين ولا قضية لهؤلا والبيان بالعمل لم يعود أي قائد من اللزين وقعوا الاتفاقيات للاقامة في دارفور وتوظيف امكانياتة المتاحة من الدولة والمانحين لتطوير وتنمية دارفوربل الكل يتسابق مع الوقت لعمل البهرجة والفساد المالي الظاهر من غير حياء
والحكومة بدورها تريد القضاء علي الحركات وانهاء الحرب في دارفور علي حساب انسان دارفور المسكين الذي لا حول لة ولا قوة
المعروف عن قبيلة الزغاوة انهم تجار ازكياء لا متسولين وهمباتة اقوياء لاينهبون النساء والاطفال والضعفاء بل ملاقات الرجل للرجل بكل ندية,,,,تريد الانقاذ لهم ان يأكلوا مال الايتام والارامل والاطفال والطلاب وكل زلك بوضع فتات من اموال المانحين امام السياسيين الموقعين للاتفاقيات من غير رغيب وهي تعنى زلك
ايها الشرفاء اعيدوا الي القبيلة هيبتها لقد مات النضال مع المناضل ابن القبيلة الشهيد البطل خليلهبراهيم,,والنزاهة والشرف والشجاعة لا تورث يا هؤلا