دكتورة الأسافير ومنتوج تعليم (الانقاذ)اا

دكتورة الأسافير ومنتوج تعليم (الانقاذ)
عمر بشرى
[email protected]
جميعنا يعرف بأن سياسة التعليم لدي حكم (الانقاذ) قد أودت بسمعة التعليم السوداني لأسفل سافلين وقد بانت هذه النتائج الكارثية بشكل لا لبس فيه ليس على تريد الخدمة المدنية فحسب بل على أخلاقنا وثقافتنا وتربية أجيالنا وأن ما تنشره الصحف من ممارسات يؤكد هذا الحديث.
وقبل ان يكشف وزير العدل السابق محمد علي المرضي في لقاء معه قبيل إحالته من الوزارة بأن العديد من المسوؤلين في الدولة يحملون شهادات جامعية (مضروبة) بمعنى أعطيت لهم بدون وجه حق بسبب انتمائهم لتنظيم (الانقاذ) قد كشفت اوضاعنا في السودان هذا الشئ لأن التعليم الحقيقي هو من يرتقي بالبشر لا العكس. وما هذا التردي الفظيع والانهيار في المنظومة الاخلاقية السودانية إلا بسبب سياسة التعليم التي انتهجتها (الانقاذ) وكذلك دمار التعليم العالي في السودان بسبب المحاباة في أن يعطى عضو التنظيم شهادة جامعية بلا أهلية أكاديمية معترف بها.
هي جامعات معروفة في السودان التي تعطي هذه الشهادات ولم يكن شاذاً هذا العدد المهول من حملة الشهادات الأكاديمية في الماجستير والدكتوراة والبلاد في تراجع علمي وأكاديمي ومهني وأخلاقي، والمسألة في ذهنية الذين نالوا هذه الدرجات العلمية باستحقاق يدركون تمام الإدراك ما فعلته دولة (الانقاذ) في حقنا وبلادنا بأن تكون لنا جيوش جرارة من حملة الدكتوراة والماجستير متفرجين ويتقلدون وظائف تشعر بخلل في مكان ما. مثلاً حامل دكتوراة في علوم البترول مديراً لشركة ذات صبغة اعلامية حكومية، وحامل دكتوراة في الاعلام يعمل مدير شئون موظفين بجهة حكومية كبيرة، أما حاملي البكالريوس حدث بلا حرج يقول قائل بأنهم بأرقام خالية لا يتصورها العقل وغالبيتهم لم يكملوا المرحلة المتوسطة..
في اعتقادي الجازم أن أكثر شخصية تعبر عن الواقع الذي تحدثت عنه كحالة واقعية بيننا اليوم ويعايشها الذين يتعاملون مع المواقع الالكترونية نجد تلك (الدكتورة) التي لم يعصمها دين ولا خلق ولا عُرف ولا حتى احترام لبعلها وهو أكاديمي معروف ومفكر. ولم تحترم مكانته تلك ومن الطبيعي أن لا تحترم أسرتها وأهلها وهي تشتم وتجادل في الأسافير دون ورع ولا احترام لمكانتها الأسرية ولا لدرجة الدكتوراة التي نالتها من إحدى الجامعات الحكومية. كما لم تحترم هذه الجامعة لا من حيث اللغة التي تكتب بها ولا من طريقة المخاطبة. وقبل أيام أراني أحد الاخوة نماذج من أرشيفها وحروبها ومصادماتها. وأنا هنا لا أتحدث عن دفاعها المستميت عن الظلم وعن تأييدها لعذابات المرأة السودانية تارةً بإنكارها وتارة بصمتها وتارة بإعلانها الواضح عن الموقف المؤيد لما تقوم به أجهزة هذه الدولة على بنات جنسها. أبداً لكنني أتحدث عن إنتاجها المعرفي والفكري على الأسافير للأسف لم أجد. غير أنني وكل القراء نجد العكس مما نقول. وفي زمننا أن خريج الوُسطى كان هو من يقود حركة الثقافة والفكر في مجتمعه وهو من يدين له الناس بدوره في المجتمع لأن المنافسة كانت تقوم على المعرفة لا على الانتساب والانتماء للأحزاب السياسية.
ومع الواقع الراهن دون تغيير نحن موعودون بإنتكاسات مستمرة في كل مجالات العمل في السودان لأن تردي التعليم والقائمين عليه هو سبب كافي ومبرر واقعي لكل ما حدث ويحدث مستقبلاً.
مهندس / عمر بشرى
الدكتورة القاصدها معروفة للكل من يطالع المنبر العام فى سودانيز اون لاين.نجاة محمود خريجة جامعة القران الكريم
كلامك صحيح 100% كلما قرأت لها شيئ إزددت يقيناً من ضحالة مخرجات الأنقاذ التعليمية – مع إنى لاأعرفها – تلك التى تضع حرف ( دال ) فى أول إسمها ! كل كتاباتها لاتخرج عن ( الشتيمة ) ومجموعة من الأخطاء اللغوية والأساءة لمن يختلف معها وخاصة من ينادون بإسقلط النظام القائم فى السودان حالياً مع أن هنالك كثيرون يؤيدونه ويكتبون فى نفس الموقع وينالون إحترام الأعضاء والقراء أمثالنا ! وأقترح عليها أن تعرض ماتكتب أولاً على ( زوجها ) الأكاديمى ( المحترم ) ويصححه لها ومن ثم تنشره فى الموقع الذى تكتب فيه – إذا إفترضنا ماتكتبه يسمى كتابة – وأشك فى نيلها درجة الدكتوراة فى أى شيئ وحسب علمى فهى تخرجت من ( معهد الموسيقى والمسرح ) ! .. صراحة لاأستطيع أن أناديها .. يادكتورة ! وأظن الآن هذا المقال يرضى غرورها وتعتقد بأنها فعلاً دكتورة وتقول بأن الناس يكتبون عنى فى الأسافير .. ولاتستغربوا فى زمان ( الأنقاذ ) أن يتم تعيينها وزيرة !
والله الليلة يا سوداني زي ما بقولو ظهر السبب وبطل العجب ………… قلتي لي الدكتوراة من جامعة القران الكريم !! اكيد بكون موضوع الدراسة فيما يخرج من السبيليين عشان كده بتجي تملا المنبر العام بسودانيز اونلاين وفضاء الاسافير ظراط وفسو وتمشي .
انا لي فترة بفكر ياربي الدرجة دي من ياتو جامعة وفي ياتو موضوع ؟ ومرات اقول امكن الدال قدام الاسم دي اشارة لكلمة دلالية لكن براجع نفسي واقول ده ظلم للدلاليات عشان الدلاليات بجيدن فن التسويق واقناع الزبون الشي الذي لا يتوفر للمزعومة بيان او نجاة ………. بالرجوع لمداخلات دكتورةالغفلة في المنبر العام بسودانيز اونلاين وكمثال بوست بعنوان (الدكتورة نجاة نييران صديقة) يكاد لا يخلو سطر من الاخطاء اللغوية والاملائية اضافة لركاكة الاسلوب وسطحية التفكير وضحالة المعرفة .
انا من الناس كرهت سودانيزاونلاين عشان هذه المرأة العجيبة والغريبة صفاقة وقلة أدب وكنت بتسغرب في تأييدها للنظام بإستماتة
واحد في ماليزيا قال انها شغالة تجارة ولديها علاقات مع قيادات فاسدين في النظام
عشان كده ما قريب انها تؤيد اغتصاب الحرائر
وتعذيب المعتقلين بحجة انهم شيوعيين
لكن والهل قلة ادب هذه الرمأة لم أر مثلة في حياتي
وعدم حياء
وبسبب قلة أدبها وصفاقتها هذه
الكثير من الاقلام النسائية هجرت الموقع
هذه المرأة
كأنها من كوكب آخر
وليس من دنيا البشر
ليس لها مشاعر
بس الحمدلله سودانيزاولاين فيها كاتبات محترمات لا نجد إلا ان نحترمهن ونجلهن
وكنت أتساءل في نفسي هذه المرأة ليس لها ولي
ولا اخوان
ولا أعمام
ولا ولا ولا لا يا كافي البلاء
تعير بهذه الطريقة في العالم
لي قريب لم يحضر الماجستير و فجأة سمعنا انه بقى دكتور.
برضو ناس الاردن اكتشفوا شهادات السودان المزورة … مثلا طالب يتخرج هندسة كمبيوتر من جامعة ليس بها كلية كمبيوتراو حتى معمل.
انا لا اشكك في شهادات الدكتورة المعروفة ولكن هي تدافع عن مصالحها التجارية … لديها شركة لتسهيل قبول ابناء الكيزان في ماليزيا للدراسة.
المستغرب له حقيقةً زمرة المؤيدين لها و(المشكرين) لها وحارقي بخورها واضح ان الشبكة التنظيمية الأمنية الاستثمارية قوية جداً لذا تجد مؤيدي النظام يرفعون بوستاتها و(يكيلون) لها المدح وهي لا تسوى شيئاً وفي ذهني ان زوجها المحترم قد انفك من ازعاجها ومشاكلها قد شغلت نفسها بالإساءات لك من لا يبادلها الرأي اتفاقاً وما دلخت بوست او فتحت موضوع إلا وكان الحزب الشيوعي والشيوعييون موجودون ما يشير إلى العقدة النفسية والفكرية لهذه الشخصية الرعناء، ولا اتفق مع الكثير من الذين يقولون ان سبب كرهها وحملتها المستمرة ضد الشيوعيين مرده ان واحداً منهم في يوم من الايام وفي مكان من الأمكنة قد فعل بها مكروها أو لم يبادلها حباً بحب، فإن هذه الشخصية المريضة صاحبة (الدال) ليس من اللائي يلفتن نظر الرجال حباً كان أو فكرة جنسية فهذه الأشياء بعيدة عنها بعد الليل من النهار هذه الشخصية سادية تتلذذ بعذاب الآخرين وتجد فيه متعة. إلا وكيف بالله نفسر وجهة نظرها في قضية صفية اسحاق وقضية جلد فتاة اليوتيوب، ومساندتها لأعفن وأقذر مؤيدي النظام.
هذه الشخصية مريضة بالفعل تحتاج لعلاح شديد وأرجو أن لا يصفنا كائن من كان بأننا نحقد عليها أو ماشابه ذلك المسألة بعيدة عن احقاد المسألة ما فيها شخصية انتحلت شخصية الانسان المثقف المتعلم وهاك يا شتم في الناس وإعطاء الاخرين من خارج معترك الأسافير بأن كل المثقفين والمتعلمين والذين يحملون شهادة الدكتوراة على شاكلتها وبالطبع هذا غير صحيح.