العشرات من سيارات الجيش السوداني تعبر الصالحة متجهةً جنوباً وتخوفات وسط المواطنين

أفاد شاهد عيان في الصالحة بأمدرمان أن العشرات من سيارات القوات المسلحة السودانية قدمت من وسط الخرطوم نحو جنوب الخرطوم.
هذه التحركات “حسب شاهد العيان” أثارت تخوفات وشكوك المواطنين، خصوصاً وأن منطقة الصالحة شهدت تظاهرة غير مسبوقة تم خلالها تدمير كل محطات الوقود في المنطقة، وكل مرافق الدولة في الصالحة تحولت إلى حطام.
حليل الجيش ورجالات الجيش اليس فيكم واحد سيسي اليس فيكم رجل من اكبر رتبة الي المستجد طلعتو ا ركبة واسفي بالله اليس لديكم ابناء اخوان اخوات هؤلاء الحشرات المسببة الاذي للخنزير والخنازير منكم ولكم تاخذون مرتباتكم منهم فقط ولكل جندي غدا سوف ترفد من الخدمة او تصاب في احدي مغامراتهم وتقذف في الشارع سوف تطالك النيران وتتذكر هذا اليوم يوم خروجنا لتامين مستقبلك ومستقبل اولادك سوف تبكي وتشكوا ولم يستمع لك احد من كبار الخنازير انت كلب حراسة لديهم انت لا تسوي شئ غير انك رقيق رقيق وترس من تروس الات القتل غير مشحمة وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر نريد ان نحررك من العبدية الي الحرية
لاتثقوا في كل مرافق حكومة المؤتمر الوطني بما فيها الجيش سياسة التمكين التي اتبعها الكيزان أبعده كل الوطنين لذلك فل نعتمد علي توسيع نطاق المظهرات حتي أزالت هذا النظام الفاشي
ربما تكون الحركات المسلحة الدارفورية في طريقها الى ام درمان
هل هناك سيسي بين ضباط قواتنا المسلحه الوطنيه أم باتوا كلهم مؤدلجين
وهل فعلا نحتاج في السودان الي سيسي سوداني ؟
قال الفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، أن كل طرف يتحمل قدرا من المسئولية، معلنا أن القوات المسلحة لن تكون طرفا في دائرة السياسة أو الحكم ولا ترضى أن تخرج عن دورها المرسوم لها في الفكر الديمقراطى الأصيل.
وأكد السيسي أن الأمن القومى خطير وتلقى مسئولية على القوات المسلحة من أجل درأ تلك المخاطر، مشيرا إلى أن القوات المسلحة استشعرت خطورة الموقف الراهن، مستنكرا عدم حدوث أى بوادر من الأطراف السياسية للخروج من الأزمة.
ووصف السيسي خروج المصريين أمس بالخروج الباهر، مشيرا إلى أن الشعب عانى ولم يجد من يرفق به أو يحنو عليه وهو ما يلقى عبئا على القوات المسلحة التى تجد لزاما أن يتوقف الجميع عن كل شيء سوى حماية الشعب المصرى.
وأعاد السيسيي الدعوة لتلبية مطالب الشعب ممهلة الجميع 48 ساعة كفرصة للنظام برئاسة الدكتور محمد مرسي لتحمل أعباء الشعب مهيبة بالجميع وتحقيق مطالب الثورة وترضية الشعب وإلا ستلتزم بوضع خارطة الطريق.
وفيما يلي نص بيان القيادة العامة للقوات المسلحة:
– شهدت الساحة المصرية والعالم أجمع أمس مظاهرات وخروجاً لشعب مصر العظيم ليعبر عن رأيه وإرادته بشكل سلمى وحضارى غير مسبوق .
– لقد رأى الجميع حركة الشعب المصرى وسمعوا صوته بأقصى درجات الإحترام والإهتمام … ومن المحتم أن يتلقى الشعب رداً على حركته وعلى ندائه من كل طرف يتحمل قدراً من المسئولية فى هذه الظروف الخطرة المحيطة بالوطن .
– إن القوات المسلحة المصرية كطرف رئيسى فى معادلة المستقبل وإنطلاقاً من مسئوليتها الوطنية والتاريخية فى حماية أمن وسلامة هذا الوطن – تؤكد على الآتـــى :
* إن القوات المسلحة لن تكون طرفاً فى دائرة السياسة أو الحكم ولا ترضى أن تخرج عن دورها المرسوم لها فى الفكر الديمقراطى الأصيل النابع من إرادة الشعب .
* إن الأمن القومى للدولة معرض لخطر شديد إزاء التطورات التى تشهدها البلاد وهو يلقى علينا بمسئوليات كل حسب موقعه للتعامل بما يليق من أجل درء هذه المخاطر .
* لقد إستشعرت القوات المسلحة مبكراً خطورة الظرف الراهن وما تحمله طياته من مطالب للشعب المصرى العظيم … ولذلك فقد سبق أن حددت مهله أسبوعاً لكافة القوى السياسية بالبلاد للتوافق والخروج من الأزمة إلا أن هذا الأسبوع مضى دون ظهور أى بادرة أو فعل … وهو ما أدى إلى خروج الشعب بتصميم وإصرار وبكامل حريته على هذا النحو الباهر الذى أثار الإعجاب والتقدير والإهتمام على المستوى الداخلى والإقليمى والدولى .
* إن ضياع مزيد من الوقت لن يحقق إلا مزيداّ من الإنقسام والتصارع الذى حذرنا ولا زلنا نحذر منه .
* لقد عانى هذا الشعب الكريم ولم يجد من يرفق به أو يحنو عليه وهو ما يلقى بعبء أخلاقى ونفسى على القوات المسلحة التى تجد لزاماً أن يتوقف الجميع عن أى شىء بخلاف إحتضان هذا الشعب الأبى الذى برهن على إستعداده لتحقيق المستحيل إذا شعر بالإخلاص والتفانى من أجله .
– إن القوات المسلحة تعيد وتكرر الدعوة لتلبية مطالب الشعب وتمهل الجميــع [48] ساعة كفرصة أخيرة لتحمل أعباء الظرف التاريخى الذى يمر به الوطن الذى لن يتسامح أو يغفر لأى قوى تقصر فى تحمل مسؤلياتها.
– مصر كلها تقف اليوم عند مفترق طرق، وأمامنا جميعا بتوفيق الله ورعايته أن نختار، فليس هناك من يملك وصاية على المواطنين أو يملي عليهم أو يفرض مساراً أو فكراً لا يرتضونه بتجربتهم الإنسانية والحضارية.
-القوات المسلحة المصرية بكل أفرادها وقياداتها اختارت وبلا تحفظ أن يكونوا في خدمة شعبهم والتمكين لإرادته الحرة لكي يقرر ما يرى.
– الظروف قد فرضت على القوات المسلحة أن تقترب من العملية السياسية، وهي فعلت ذلك لأن الشعب إستدعاها وطلبها لمهمة ادرك بحسه وفكره وبواقع الأحوال أن جيشه هو من يستطيع تعديل موازين مالت وحقائق غابت ومقاصد انحرفت.
-الحقائق لم تكن ممكن تجاهلها وأهمها أن الاقتصاد المصري سواء بالمطامع أو بسوء الإدارة أو بعدم تقدير حقوق أجيال قادمة وصل إلى حالة من التردي تنذر بالخطر.
-الأحوال الاجتماعية والمعيشية لغالبية الشعب تعرضت لظلم فادح والمستوى الفكري والثقافي والفني الذي أعطى لمصر قوة النموذج في عالمها تأثر.
الجيش متوقع هجوم من الجبهة الثورية عشان كدا متحرك غرب ام درمان
ألا تفرقون بين الجيش والأمن … الجيش لا ينزل الشارع إلا بعد إعلان حالة الطوارئ … وقد عودنا على الإنحياز للشعب إن هو تدخل … هذه قوات العمليات في جهاز الأمن فلا تنخدعوا باللبس ولا بالدبابات .. فالأمن يمتلك منها أكثر مما يمتلك الجيش
قلنا لكم الجيش,إتكوزن وهذه سياسة التمكين
واهمون من يعتقدون بوطنية الجيش السوداني
حتي لو,,,الثوار أجبروا الجيش للإنحياز للشعب
فإن الإنحياز صوري لإمتصاص الغضب الشعبي
وسيفصل قانون إنتخابات لإختيار ديكتاتور بوجه
جديد.25 من أعوام التمكين التي فصلها الثعلب المكار
لكل مفاصل الدوله أصحوا وترجعوا لي كلااااااااااااااامي ده.
ندعو جميع المتظاهرين التوجة الى القصر الجمهورى والاعتصام ححتى اسقاط النظام بدون عنف ثورة سلمية حتى اسقاط تجار الدين الفاسدين
سعد صالح سيسى يطلع———- قول امين
انتو شابكين الناس بدون تخريب بدون تخرين نتظاهر سلمى ونموت ياخ روحوا من هنا السلمية مع الناس البنتفهم