مع إنهيار الجنيه..صندوق النقد يراقب الاقتصاد السوداني دون تقديم قروض لأسباب معلومة.

الخرطوم ? وافق صندوق النقد الدولي على برنامج اتفاق يراقب بموجبه الاقتصاد السوداني حتى نهاية العام الحالي.

وأوضح في بيان أن البرنامج هو اتفاق غير رسمي بين السلطات السودانية وموظفي الصندوق لمراقبة تنفيذ السلطات للبرنامج الاقتصادي، ولا يتضمن تقديم المساعدة المالية أو التأييد من قبل المجلس التنفيذي للصندوق.

وحذر من أن اقتصاد السودان يواجه تحديات كبرى منذ انفصال جنوب السودان في يوليو 2011، بسبب انخفاض النمو الاقتصادي وارتفاع التضخم وتدهور الحسابات الخارجية والمالية وتواصل الفجوة ة بين أسعار الصرف الرسمية والموازية للجنيه السوداني.

وبعد انفصال جنوب السودان، فقد السودان 46 بالمئة من ايرادات الخزينة العامة و80 بالمئة من عائدات النقد الاجنبي.

ووصل سعر الدولار في السوق الموازي حاليا إلى 8.5 جنيه، مقارنة بنحو 8.2 جنيه في نهاية فبراير الماضي. وأعلن الجهاز المركزي للإحصاء السوداني، أن معدل التضخم بلغ في ديسمبر الماضي نحو 42 بالمئة بتراجع بلغت نسبته 1 بالمئة عن الشهر السابق عليه.

وأوضح الصندوق أن البرنامج الجديد يوفر إطارا شاملا لتعزيز مزيج من السياسات لانتعاش الاقتصاد واستعادة استقرار الاقتصاد الكلي مع تعزيز شبكات الأمان الاجتماعي وتطوير الإصلاحات لتحقيق النمو الاقتصادي المستدام.

وأشار إلى ارتفاع مستوى الديون الخارجية للسودان والتأخر عن سداد المتأخرات، ما يمنع الخرطوم من الوصول إلى معظم مصادر التمويل الخارجي.

وتشير تقديرات إلى أن ديون السودان الخارجية تبلغ نحو 43 مليار دولار، منها 15 مليارا هي أصل الدين، بينما يشكل باقي المبلغ الفوائد المترتبة عليه.

ولا تعلن الخرطوم عن احتياطي النقد الأجنبي، الذي يؤكد مسؤولون أنه في معدل آمن، لكن المراقبين يؤكدون أن الخرطوم تواجه صعوبة في توفير العملة الصعبة لشراء احتياجاتها الشهرية، خاصة بعدما فقدت رسوم عبور نفط الجنوب لفترات طويلة متقطعة على مدار العام الماضي.

وقال الصندوق إن السودان لا يزال غير قادر على الوصول إلى موارد صندوق النقد الدولي بسبب استمرار المتأخرات المستحقة عليه للصندوق.

وأوضح أن السودان بحاجة لاستقرار الاقتصاد الكلي وتنفيذ إصلاحات، مع وجود استراتيجية شاملة لتسوية المتأخرات وتسوية عبء الديون الكبيرة?.

وذكر البيان أن السودان أقام تعاونا جيدا مع صندوق النقد على مدى أكثر من عقد من الزمان، كما يعمل موظفو الصندوق بشكل وثيق مع السلطات لرصد التقدم في تنفيذ برنامج اقتصادي من خلال الأهداف والمعايير الهيكلية.

وأكد الصندوق أنه سيواصل تقديم المساعدة التقنية الموجهة لدعم جهود بناء قدرات السودان لإقناع المجتمع الدولي بشأن التزام السلطات بإجراء إصلاحات هيكلية لمساعدة السلطات في عملية تخفيف الديون.

العرب

تعليق واحد

  1. الصندوق عايز مفتاح والمفتاح عند عقار وعقار عايز يفوز والسلطان عايز عروس والعروس عايزه المنديل والمنديل عند عرمان وعرمان عايز يدوس على السرقوا الفلوس والفلوس عند السلطان والسلطان لسه اكوس البتمرقو من لاهاي

  2. يجب إقناع صندوق النقد الدولي بأن السودان تحت الإحتلال من تنظيم الأخوان المسلميين وعليه لا علاقة للسودان بكل الديون التي أخذها هذا التنظيم منذ عام 1989 وما ترتب عليها من فوائد ولقد حزرناهم وهم المسؤلون عن إعطاء أموالهم للصوص وكذلك كل الدول التي إشترت مشاريع او أراضي أو منحت لها من قبل هذا التنظيم سوف تتم إستعادتها وليس للشعب السوداني أدني مسؤلية تجاههم .

  3. رسالة من مواطن سوداني الي صندوق النقد الدولي: السودان تحكمه مجموعة من اللصوص  وقطاع الطرق والرزق الحلال شيلوا ديونكم منهم اي شرذمة هولا اللصوص وتمنحوهم دولار واحد لانهم سرقوا كل القروض التي تاتي باسم الوطن الفضل وامنوا بيها مستقبل عيالهم وبنوا العمارات والفلل في الداخل والخارج ولان الشعب المسكين يرزح في فقر شديد بقي عاجز تماما توفير ابسط مقومات الحياة وهي الاكل والشرب والعلاج والامراض الفتاكة انتشرت بسبب سو التغذية وريسنا الانتو بتدوهو القروض باسمنا شغال فينا قتل وتعذيب كل ما نحايل نعبز عن زعلنا بطرق سلمية يسفك دمنا بلا رحمة حتي الاطفال والعجزة ما رحمه عليكم الله ما تدوهم اي شي باسم الشعب السوداني

  4. بسم الله الرحمن الرحيم

    اسباب المشكله الاقتصادية في السودان :
    من ينظر لاقتصاد السودان يتأكد ان مشكلاته تبدأ وتنتهي مع العوامل التاليه :
    1- الاستنزاف بالصرف علي الحرب بنسب اكبر من الصرف علي التنميه .
    2- استمرار استباحة المال العام من قبل الوزراء ومن لديهم سلطة الصرف الماليه رغم ادعاءالحذر.
    3-الصرف البذخي للحكومه في المؤتمرات والاسفار – وعدم الاكتفاء علي الداخل والاجتهاد في انشاء المشروعات.
    4- اثقال كاهل المنتجين بالجبايات والرسوم والضرائب – مماجعل اغلبهم يخرج من دائرة الانتاج خاصة المزارعين – واصحاب الحرف .
    5- ارتفاع تكاليف مدخلات الانتاج الصناعي المستورده مما ادي لتوقف اغلب المصانع .
    6- الصرف علي اعمال المخابرات والامن ووسائل تعذيب الشعب وتجويعه لينصرف عن متابعة اخطاء الحكومه
    7- استمرار القروض بفوائد عاليه دونما استثمارها في مجالات سريعة العائد .
    7-السياسات المصرفيه الخاطئه تجاه الايرادات ومن ذلك تحويلات المغتربين .الدولار.
    8- استمرار اعتماد المعاملات الخارجيه بربط سعر الصرف بسعر صرف
    9-الحصار المفروض علي السودان اقتصاديا من قبل المجتمع الدولي .
    10-الاخطاء السياسيه الداخليه والخارجيه مما يفقد السودان التعاطف الاقتصادي الاقليمي والدولي.
    اين الحل وهل ممكن ؟
    اولا السودان عندما نسمع بانه سلة غذاء العالم ثم تنازل الي سلة غذاء افريقيا ثم تنازل الي سلةالغذاء العربي ثم الي سلة الجوع السودان ..هنا نقول : شر البلية ما يضحك..
    ولايتصور عاقل : ان الاف الكيلومترات الصالحة للزراعة وانهار فوق الاض وتحت الارض ..وتكون مستويات اسعار المنتجات الزراعيه كما هي الحال .. ويصل التجار السودانيين لاستيراد الطماطم من يوغندا ..او اى منتج زراعي من اي بلد .. شيىء ..مضحك مبكي الي حد الجنون …واذا اكتفي السكان من الم الاسعار وهم المعيشه يمكن ان يكونوا منتجين ..فلاننتظر من جائع ان ينتج الا بعد اكتفاء .. ومادام الله قد منح السودان ارضاصالحة ونهرا عذبا فالننظر الي بلاد تخج الماء المالح من تحت الارض علي مسافة اربعةالاف متر وتخفض نسبة ملوحتها ثم تنتج به انتاج زراعي ويستورده السودان منها ..اليس هذا شيىء مخجل ومذل …
    اذن الحل في خطأ الحكام ونظام الحكم :فيجب :
    1- ان تقوم الحكومه الحاليه بتقديم اعتذار للشعب السوداني والاعتراف بفشلها في ادارةالسودان
    2- ان تشكل حكومة قومية توقف الحرب وتضع الدستور وتنقذ السودان من حالة التردي الشامل
    3- عودة السودان الي نظام الحكم الذي ذكره المرحوم محمد احمد محجوب قبل اكثر من خمسون عاما
    في كتابه نظام الحكم والادارة في السودان وكان مطبقا وكان الجنيه السوداني بثلاثه دولارات ونصف حتي جاء المرحوم جعفر محمد علي بخيت في زمن النميري وغيره وبدأ الانهيار وزاده فساد الحكام والصرف علي حرب كحرب البسوس تشتعل في مكان مان تنطفييء تشتعل في محان آخر .
    رآي الساسه والحكام الحاليين والمعرضه :
    كلهم يعرفون حجم الكارثه وكلهم يبحث عن الحل وكلهم متفقون في كيفية الحل الذي قدمته ..لكن من في السلطه يخشون المحاكمه ومن في المعارضه لهم رآي في ازالة النظام بالقوه الا قليلا منهم يؤمن بالحلول السياسيه .. وبالامس علي عثمان وغندور يتحاورون مع بعض اطراف المعارضه ولقاء علي عثمان مع ابو عيسي يوضح .. من المناقشه بينهما . الاتفاق علي فشل النظام الحاكم .. واستعداده للرحيل لكن بشرط .. عندما قال علي لابواعيسي عايزين تلغونا ..فرد عليه كحزب لا ..لكن كنظام نعم …طيب هل سيتبع ذلك محاكمات .. علي الجرائم المرتكبه بما فيها قتل وتشريد الالاف في دارفور والنيل ازرق وكردفان وتخريب المنشآت .. وحتي انفصال الجنوب .. ام سيقال عفا الله عما سلف ؟يدرك من في السلطه ان عفا الله عما سلف هذه غير وارده ..لذا هم مستمرين في التمسك بالبقا حتي لو تم ابادة كل انسان سوداني واحترق كل السودان ناهيك عن تدمير اقتصاده .. وطالما الامر هكذا و( ياروح ما بعدك روح ) فالشعب السوداني وان طال صبره سينتصر ..اذ دوام الحال من المحال .. ومن هنا ارتجاف الحكام وتخطهم في السياسات ومن ذلك محاولات الاتفاقات الثنائيه مع حملة السلاح .. يجيبوه يقعد يومين في القصر .. ويرجع ..والامثله كثيره ..وسيأتي الحل ان شاء الله .

  5. يا خى الكيزان ديل ما يرجعوا ال 60 مليار دولار اللى فى فى كل من ماليزيا و اندونيسيا و دول الخليج و يوقفوا الحرب الجاريه دى و يوقفوا التميل العشوائى للجنجويد اللى عاملين التضخم زاتو بصرف مبالغ طائله للفارغه و التدمير ثم بعدين يرفعوا تمويل الاستعدادات لكبت المظاهرات اللى ما ليها لزوم بمبالغ طائله دى مع فتح حوارات شامله لكل المعارضه بما فيهم الحركات المسلحه من غير شروط …دا هو أس اسباب التضخم الحالى و علاجه… و اذا ابيتوا يا المؤتمرتجيه فتأكدوا حالة البلد ح تقيف عديل كدا و فى الوقت داك ح تنطلق اللى انتو خايفين منوا فى وقت واحد فى كل انحاء السودان وهى المظاهرات فى كل انحاء السودان و اشتعال المعارك بعنف فى كل المناطق فى آن واحد مع عصيان مدنى عام و ترك جميع الناس اعمالهم فى وقت واحد . فى الوقت داك ح تعملوا شنو , والله لو ملكتو جيوش الدنيا دى كلها و اموالها ما ح تقدوا تعملوا حاجه و نهايتكم ح تكون اسواء من جماعة القذافى بليبيا . فهمتو النصيحه المجانيه دى و استوعبتو الجايه كويس قبل وقوع الفاس فى الراس . اخير ليكم تفقدوا بعض الشئ من ان تفقدوا كل شئ و للابد . كدا خليكم من العنجهيه الفارغه و التبلد الحسى لأن دا كلو ليهو نهايه يا العايشين فى اوهام . ما تفتكروا ح تلقوا ليكم توازن مصالح زى ما السورى لاقيهو و متكل عليهو , انتو حقكم خربانه عديل كدا داخليا و خارجيا ما تفتكروا فى زول فى العالم ح يعرض مصالحوا للجهجه و يقيف معاكم .

  6. الصرف علي ابادة شعب.الصرف علي تمكين.وامن نظام.صرف تبديدي بلا عنوان ومعني.فساد مالي ينتشر كاالنار.انها عوامل تدمير لاقتصاد فقير اصلا من الانتاج والنمو.وعدم التنمية.

  7. اقتصاد البلد قبل الانقاذ كان افضل بكثير من الوضع الحالى والكل يشهد بذالك
    وفى البيان الاول للانقاذ اشار الى ضياع البلد واقتصاده وعملتها واتوا للاصلاح
    مابين البيان الاول والوضع المريع الان ربع قرن من الزمان
    فلا اصلحوا وضع البلاد كما فى بيانهم ولا حافظوا عليه كما كان
    فليسألوا اهل الانقاذ انفسهم
    ماذاكانوا يفعلون طيلة هذه السنوات
    ومن المسؤول هذا الانهيار الشامل
    ومن المتسبب فى ضياع جيل كامل

    دون كذب و نفاق وبدون وثبات ستعلموا انكم جناة على الوطن والشعب

  8. حرام عليك الكاريكاتير المصاحب للموضوع ما عندو علاقة

    بالحرامية ديل——–فقط يمثل الشعب السوداني المغلوب علي امره

    مع شرزمة صعاليك الحكومة دي—الفاسدين والمفسدين

    اللهم يا الله دمرهم تدمير عزيز مقتدر ولا تترك منهم احدا دخلت عليه

    مليم واحدة من مال الشعب السوداني انك علي كل شئ قدير

    تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء

  9. يا جماعةبترول شنو ؟!!!! الدهب مسروق …وتهريب العملة الصعبة الي حسابات خارجية شغال ..وتزوير العملة المحلية وبكميات ضخمة شغال…ودفع مبالغ ضخمة من العملة للجنجويد شغال …ودفع رشاوي وشراء زمم شغااال …ووداد بابكر وسندالاشروشرية ونهب البنوك شغال…وابو كليقة واشعال الحرائق في كل ربوع السودان شغااال …يعني منتظرين شنو انتو يااللي اسمكم شعب سوداني؟!!!! الساعة طبعاً ولعل الساعة تكون قريباً

  10. بسم الله الرحمن الرحيم

    ردود علي اعزائي رواد الراكوبه ومحرريها الشرفا..
    لي ولكم ولوطننا العزيز .. ان ندعوا الله ان يخلصه من حكم حكام حكموه باسم الدين وهو يعلم
    كذبهم عليه .. ثم اقول لكم بعد زيارة اتاحهالي العمل لعدد من الدول .. ادهشني عدد السودانيين في كل منها بما يجعلني اجزم بان : 60% من الشعب السوداني الان خارج السودان و80% من هذه النسبه رجال وكفاءات علميه (اطباء – مهندسين – اساتذة جامعات .. وخرجوافي الفتره من سنة 2006ومازال
    الزحف للنزوح – لاحظ في هذه الحاله لا اسميها هجره بل نزوح .. تماما كنزوح اهلنا في دارفور الي ملاذات آمنه .. والغريب في الامر الان نزح حتي الي اسرائيل نحو800 سوداني و مازال الزحف للنزوح مستمر ) .. وسوق العمل في الخارج بدأ يضيق وتتدني الرواتب الي النصف ومع ذلك النزوح مستمر ..
    والسؤال الخطير .. حتي بعد ان يجد النظام انه يحكم علي مشردين داخل السودان لم يستطيعوا النزوح وعمدما يستقيل بعض الحكام .. وقد بدأ ذلك .. وينزحوا للخاج .. ويسقط النظام .. مذا سيكون الحل لاستعادة السودتن بشكله القديم ..
    اعزائي :-الركابي – ود الباشا -حسان – هوسان -احمد- منسي – المكلومه – ورجعنا ..وحلال عقد ..وكل من شال هم السودان ..اريد من كل منكم التبرع بواحد جنيه لحساب الراكوبه والمغتربين بعشرين ريا

    لانشاء اذاعة وتلفزيون الراكوبه .. وستكون كل كلمه منها دانة في صدر حكام السودان .. شيىء غير مكلف واقل من سعر دبابتين يمتلكهما اى مجموعة مسلحه في الداخل .. ردوا علي .. وانا واثق في شباب الراكوبه

  11. “علي الطلاق لو ما قال يا ريتني لو بعت الغنماية تشوف”
    كلام اعتبره سخيف في حق أخينا الراعي الأمين “الأمين”

  12. نمنح المال الثابت قرض

    ونحن منح القروض المال الثابت وكل أنواع أخرى من القروض، مع سعر فائدة يتراوح بين 3٪ – 5٪. ونحن منح قروض الأمة واسعة، بدءا من 1،000.00 إلى 100 مليون دولار / جنيه / EURO. نحن تمويل 100٪ ومع المركبة التكتيكية الخفيفة من 75٪ -85٪ على اكتساب الملكية.

    نحن نقدم الأنواع التالية من القروض المال الثابت:

    القروض المال الثابت؛ خط ائتمان،
    القروض التجارية المال الثابت
    القروض المال الثابت الشخصية
    القروض المال الثابت الأعمال
    الاستثمارات القروض المال الثابت
    تنمية القروض المال الثابت
    اقتناء القروض تأجير المعدات
    بدء القروض قروض العقارات التجارية
    القروض غير المضمونة المخزون الاقتراض
    قروض البناء
    حسابات خطوط القروض المستحقة من الائتمان
    العوملة تمويل مستودع
    القروض الماكينات
    رأس المال العامل والقروض الأرضيات خطوط
    القروض الزراعية، والقروض الدولية
    تمويل شراء طلب: تقريبا أي قرض نوع الأعمال
    E.T.C. ..

    اذا كانت مهتمة الاتصال بنا عبر البريد الإلكتروني؛ [email protected]

    التحيات
    السيد فريد الفنلنديين

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..