موقع روسي: السودان يعلن رسميا عن تهديد مصري وإريتري والبشير يشحن الجيش كـ”قوة ضاربة”
أعلن السودان، الخميس، لأول مرة بشكل رسمي أنه يتحسب لتهديدات أمنية من جارتيه مصر وإريتريا بعد تحركات عسكرية لهاتين الدولتين في منطقة “ساوا” المتاخمة لولاية كسلا شرقي البلاد.
وأغلق السودان حدوده الشرقية بين ولاية كسلا ودولة إريتريا الأسبوع الماضي، ونشر الآلاف من قواته بالمنطقة عقب إعلان الرئيس عمر البشير حالة الطوارئ في الولاية الحدودية، بينما شكل والي كسلا، آدم جماع، لجنة عليا للتعبئة والاستنفار في ولايته.
وقال مساعد الرئيس السوداني، نائب رئيس المؤتمر الوطني الحاكم، إبراهيم محمود، إن اجتماعا للمكتب القيادي للحزب وجه باستمرار الترتيبات الأمنية في حدود السودان الشرقية بعد تلقيهم معلومات أمنية عن تهديدات محتملة من مصر وإريتريا في منطقة ساوا.
وكانت تقارير صحفية قد تحدثت في وقت سابق عن وصول تعزيزات عسكرية من مصر تشمل أسلحة حديثة وآليات نقل عسكرية وسيارات دفع رباعي إلى قاعدة ساوا العسكرية في إرتريا.
وكشف مساعد الرئيس عن تلقي المكتب القيادي، في اجتماعه الذي استمر للساعات الأولى من فجر الخميس، توضيحا من النائب الأول للرئيس بكري حسن صالح عن التهديدات التي قد تحدث في بعض الولايات خصوصا ولاية كسلا بعد ورود معلومات عن تحركات تمت بين مصر وإريتريا في منطقة ساوا قرب حدود كسلا.
جدير بالذكر أن النائب الأول للرئيس بكري حسن صالح أنهى في أواخر ديسمبر 2017 زيارة إلى أسمرا استغرقت يومين أجرى خلالها لقاءات مع القيادة الإريترية.
وكانت الخرطوم استدعت، الخميس، سفيرها لدى القاهرة في تصاعد جديد لحالة التوتر بين السودان ومصر، وزادت حدة التوتر بين البلدين عقب شن الإعلام المصري هجوما شرسا على السودان بسبب زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في ديسمبر 2017.
وبين السودان ومصر عدة ملفات عالقة منها الموقف حيال سد النهضة الإثيوبي والنزاع الحدودي على مثلث حلايب المشاطئ للبحر الأحمر والذي تسيطر عليه مصر منذ 1995.
إلى ذلك ثمّن الرئيس السوادني والقائد الأعلى للقوات المسلحة المشير عمر حسن البشير التضحيات التي تقدمها القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى والتي ساهمت في تحقيق الاستقرار والسلام وبسط الأمن في البلاد.
وجدد البشير التزام الدولة بتقديم كافة أشكال الدعم والسند للقوات النظامية من أجل بناء قوة مسلحة قوية قادرة على التصدي للتحديات والاستهداف الذي ظل يتعرض له السودان.
وأكد الرئيس السوداني أن القوات المسلحة أصبحت قوة ضاربة بفضل الاهتمام والإعداد الجيد لها في كافة المجالات من تأهيل في مجال المؤن والمعدات والتدريب المتقدم وغيره.
روسيا اليوم
دا كلو ذر للرماد في العيون حتي يصرفوا الناس عن الحاله الهم فيها .
والله لو دخلت أريتريا ومصر حتي الخرطوم لن نصدقكم ولن نساعدكم
نفضل الاستعمار عن ذلة الكيزان
ليست هناك تهديدات من ارتريا ولامن مصر .. فاولا مصر إذا أرادت أن تشن حربا على السودان ليست محتاجه لأن تأتى عن طريق ارتريا فهى أصلا موجوده داخل الأراضى السودانيه فلماذا ارتريا واللفه ( لازمتا شنو ..؟؟ ) وهل هنالك حربا معلنه بين السودان وارتريا ؟؟ وهل توجد قواعد عسكريه مصريه فى إرتريا اصلا ..؟؟ وأما ارتريا فتلخيصا نقول ( المناسبه شنو ..؟؟ ) الموضوع ومافيه أن هذا النظام إعتاد أن يعتاش من الحرب فهو لايعرف العيش إلا فى أجواء الحرب بدليل إستمرار إشعاله للحروب على تطاول سنواته السوداء العجاف .. وأن الحرب كانت دائما مهربا له من فشله وعجزه عن توفير لقمة العيش للناس وعجزه عن إدارة الدولة ..!!
ربما هنالك داوفع أخرى ( مدفوعة الأجر ..!! ) وافقت هواء هذا النظام الخائب الذى تحول الى مرتزقه جاءته من الحلف الشيطانى ( تركيا قطر اخوان الشيطان ) أن مصر قد إستطاعة تنظيف الداخل من القواعد المزروعه إلى حد بعيد ولابد من تسخين الاجواء برغم أن هذا النظام لايستطيع أن يقذف حجر فى إتجاه مصر ولكن ربما يجد بعض العزاء فى هذه المسرحيه السخيفه الهايفه ..!!
لو كان هذا نظاما محترما يحترم الناس وعقولها لاتجه صوب المشاكل الاقتصاده والغلاء الذى لم تشهده بلاد من قبل حيث صار قيمة عملتهم تساوى واحد رغيفه والمظاهرات تجتاح القرى والمدن وهم ( يتفرسنون ) على المواطن الأعزل .. أما إذا أرادوا مصر فدونهم حلايب ودونهم شلاتين وحلفا وارقين او ليصمتوا صمت عديمى الرجولة والأخلاق .
ماا عاوزين فصاحة كتيرة ونفخ في الفاضي دييييك حلايب محتلة وقاعدة لو عندكم رجالة قربوا منها علشان المصريين يوروكم حاجة
دا كلو ذر للرماد في العيون حتي يصرفوا الناس عن الحاله الهم فيها .
والله لو دخلت أريتريا ومصر حتي الخرطوم لن نصدقكم ولن نساعدكم
نفضل الاستعمار عن ذلة الكيزان
ليست هناك تهديدات من ارتريا ولامن مصر .. فاولا مصر إذا أرادت أن تشن حربا على السودان ليست محتاجه لأن تأتى عن طريق ارتريا فهى أصلا موجوده داخل الأراضى السودانيه فلماذا ارتريا واللفه ( لازمتا شنو ..؟؟ ) وهل هنالك حربا معلنه بين السودان وارتريا ؟؟ وهل توجد قواعد عسكريه مصريه فى إرتريا اصلا ..؟؟ وأما ارتريا فتلخيصا نقول ( المناسبه شنو ..؟؟ ) الموضوع ومافيه أن هذا النظام إعتاد أن يعتاش من الحرب فهو لايعرف العيش إلا فى أجواء الحرب بدليل إستمرار إشعاله للحروب على تطاول سنواته السوداء العجاف .. وأن الحرب كانت دائما مهربا له من فشله وعجزه عن توفير لقمة العيش للناس وعجزه عن إدارة الدولة ..!!
ربما هنالك داوفع أخرى ( مدفوعة الأجر ..!! ) وافقت هواء هذا النظام الخائب الذى تحول الى مرتزقه جاءته من الحلف الشيطانى ( تركيا قطر اخوان الشيطان ) أن مصر قد إستطاعة تنظيف الداخل من القواعد المزروعه إلى حد بعيد ولابد من تسخين الاجواء برغم أن هذا النظام لايستطيع أن يقذف حجر فى إتجاه مصر ولكن ربما يجد بعض العزاء فى هذه المسرحيه السخيفه الهايفه ..!!
لو كان هذا نظاما محترما يحترم الناس وعقولها لاتجه صوب المشاكل الاقتصاده والغلاء الذى لم تشهده بلاد من قبل حيث صار قيمة عملتهم تساوى واحد رغيفه والمظاهرات تجتاح القرى والمدن وهم ( يتفرسنون ) على المواطن الأعزل .. أما إذا أرادوا مصر فدونهم حلايب ودونهم شلاتين وحلفا وارقين او ليصمتوا صمت عديمى الرجولة والأخلاق .
ماا عاوزين فصاحة كتيرة ونفخ في الفاضي دييييك حلايب محتلة وقاعدة لو عندكم رجالة قربوا منها علشان المصريين يوروكم حاجة