تصاعد ظاهرة الاتجار بـ(الجنيه) السوداني ومطالبات لعلماء السودان بإصدار فتوى

هيئة علماء السودان لم تفتي في سرقة اموال الفقراء وسفه المسئولين وبيع اصول الدولة كيف تفتي في تجارة تمارس من اجل المضطرين .بالله فوقوا شوية هذا تنطع عدييييييييييييييييييييل كدا

فتوى؟
و هل بقي في السودان من يستمع الى فتوى تصدر من جهة ما بعد أن باعدت ثلاثين عاما من المتاجرة بالدين بين الناس و بين من يفتي.

علماء الدجل ديل ما مفروض يدوهم أي فرصة او أهمية في شئون
حياتنا اليومية

كلها تدخل ضمن تجارة العملة سواء كان دولار او جنيه سوداني
من حيث العرض و الطلب .
الخلل في اقتصاد الدولة .
بنوك مفلسة ليست لديها السيولة الكافية .
و مواطن تحت ظروف اضطرارية لسداد فاتورة علاج .
و مستشفيات لا تتعامل الا بالكاش و تحديدا جنيه سوداني .
و ما علي هذا المغلوب الا ان يتجه للسوق السوداء للحصول علي الجنيه السوداني .

يعني ربا صريح وعلي عينك يا حكومة مترهلة …. هو في الاصل كل الانتكاسة التي عمت البلد للعصيان والتعامل بالربا
اذا تعاماتم بالربا وصراحة ( فاذنوا بحرب من الله ورسوله)

هذا هو الربا بعيه وليس الفائدة البنكية المعهودة التي البسها الإسلاميون لباس الربا لتسويق بنوكهم الاسلامربوية

هيئة علماء السودان التي مررت تشريعات فقه السترة و فقه التحلل لمخارجة اللصوص الكبار من قيادات الدولة و النافذيين فيها مثل هذه الهيئه لا خير يرتجى منها
الآن الجميع يعمل بالقاعدة الغفهية التي تنص علي ( ان الضرورات تبيح المحظورات ) — حكى لي احد زملاء الدراسة انه باع شيكات و استلم الكاش و اشترى دولارات من برندات السوق العربي و سافر بامه للقاهرة لعلاجها بعد ان تضاربت وصفات اضباء السودان لها و تدهورت حالتها الصحية — و الحمد لله ربنا كتب لها الشفاء و تكللت مساعيه بالنجاح —-
ماذا كان سيفعل هذا الرجل في ظل دولة كسيحة لا علاج فيها ؟

حسبنا الله و نعم الوكيل
ما نحن فيه نتيجة حتمية للنهب والتدمير الممنهج لكل موارد السودان لصالح المصالح الخاصة بالمتنفذيين و النفعجية الذي يأكلون من تحتهم و حسبنا الله و نعم الوكيل
اللهم يا قوي يا قهار يا جبار يا منتقم عليك بسفهاء المؤتمر الوثني و من دار في فلكهم و المعارضة المتهالكة المشتتة ذووا الأهداف الخاصة و الحركات المسلحة المرتزقة
اللهم فرق جمعهم و شتت شملهم و اجعل بأسهم بينهم شديد
اللهم أمطرهم بعذاب من عندك
اللهم انزل عليهم سخكط و مقتك و غضبك و عذابك الذي لا يرد عن القوم المجرمين
اللهم ارم الظالمين بالظالمين و أرخرج من بينهم أهل السودان الطيبين سالمين
بيننا و بينك الله يا من تدعي عمر حسن أحمد البشير
توليت أمرنا غصباً عنا و ضيعتنا و أسأل الله العلي القدير الجبار المنتقم أن يضيعك و زمرتك الفاسدة و كل من رضي أن يعمل معك كوزير دولة و مساعد ومستشار و غير ذلك على سبيل الترضيات و المصالح الشخصية على حساب المواطن البسيط أن يضيعكم دنيا و آخرة و أن يختم لكم بخاتمة السوء و أن يجعل نهايتكم كنهاية القذافي و على عبد صالح عاجلاً غير آجل
آمين يا قوي يا قهار يا جبار يا منقم
اللهم أحفظ أهل السودان الطيبين في أرواحهم و دمائهم و أعراضهم و أجمعهم على كلمة سواء و اجعل ولايتهم في من يخافك و يتقيك و أعز بهم الإسلام و المسلمين
آمين يا أرحم الراحمين
اللهم لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

هيئة علماء السودان لم تفتي في سرقة اموال الفقراء وسفه المسئولين وبيع اصول الدولة كيف تفتي في تجارة تمارس من اجل المضطرين .بالله فوقوا شوية هذا تنطع عدييييييييييييييييييييل كدا

فتوى؟
و هل بقي في السودان من يستمع الى فتوى تصدر من جهة ما بعد أن باعدت ثلاثين عاما من المتاجرة بالدين بين الناس و بين من يفتي.

علماء الدجل ديل ما مفروض يدوهم أي فرصة او أهمية في شئون
حياتنا اليومية

كلها تدخل ضمن تجارة العملة سواء كان دولار او جنيه سوداني
من حيث العرض و الطلب .
الخلل في اقتصاد الدولة .
بنوك مفلسة ليست لديها السيولة الكافية .
و مواطن تحت ظروف اضطرارية لسداد فاتورة علاج .
و مستشفيات لا تتعامل الا بالكاش و تحديدا جنيه سوداني .
و ما علي هذا المغلوب الا ان يتجه للسوق السوداء للحصول علي الجنيه السوداني .

يعني ربا صريح وعلي عينك يا حكومة مترهلة …. هو في الاصل كل الانتكاسة التي عمت البلد للعصيان والتعامل بالربا
اذا تعاماتم بالربا وصراحة ( فاذنوا بحرب من الله ورسوله)

هذا هو الربا بعيه وليس الفائدة البنكية المعهودة التي البسها الإسلاميون لباس الربا لتسويق بنوكهم الاسلامربوية

هيئة علماء السودان التي مررت تشريعات فقه السترة و فقه التحلل لمخارجة اللصوص الكبار من قيادات الدولة و النافذيين فيها مثل هذه الهيئه لا خير يرتجى منها
الآن الجميع يعمل بالقاعدة الغفهية التي تنص علي ( ان الضرورات تبيح المحظورات ) — حكى لي احد زملاء الدراسة انه باع شيكات و استلم الكاش و اشترى دولارات من برندات السوق العربي و سافر بامه للقاهرة لعلاجها بعد ان تضاربت وصفات اضباء السودان لها و تدهورت حالتها الصحية — و الحمد لله ربنا كتب لها الشفاء و تكللت مساعيه بالنجاح —-
ماذا كان سيفعل هذا الرجل في ظل دولة كسيحة لا علاج فيها ؟

حسبنا الله و نعم الوكيل
ما نحن فيه نتيجة حتمية للنهب والتدمير الممنهج لكل موارد السودان لصالح المصالح الخاصة بالمتنفذيين و النفعجية الذي يأكلون من تحتهم و حسبنا الله و نعم الوكيل
اللهم يا قوي يا قهار يا جبار يا منتقم عليك بسفهاء المؤتمر الوثني و من دار في فلكهم و المعارضة المتهالكة المشتتة ذووا الأهداف الخاصة و الحركات المسلحة المرتزقة
اللهم فرق جمعهم و شتت شملهم و اجعل بأسهم بينهم شديد
اللهم أمطرهم بعذاب من عندك
اللهم انزل عليهم سخكط و مقتك و غضبك و عذابك الذي لا يرد عن القوم المجرمين
اللهم ارم الظالمين بالظالمين و أرخرج من بينهم أهل السودان الطيبين سالمين
بيننا و بينك الله يا من تدعي عمر حسن أحمد البشير
توليت أمرنا غصباً عنا و ضيعتنا و أسأل الله العلي القدير الجبار المنتقم أن يضيعك و زمرتك الفاسدة و كل من رضي أن يعمل معك كوزير دولة و مساعد ومستشار و غير ذلك على سبيل الترضيات و المصالح الشخصية على حساب المواطن البسيط أن يضيعكم دنيا و آخرة و أن يختم لكم بخاتمة السوء و أن يجعل نهايتكم كنهاية القذافي و على عبد صالح عاجلاً غير آجل
آمين يا قوي يا قهار يا جبار يا منقم
اللهم أحفظ أهل السودان الطيبين في أرواحهم و دمائهم و أعراضهم و أجمعهم على كلمة سواء و اجعل ولايتهم في من يخافك و يتقيك و أعز بهم الإسلام و المسلمين
آمين يا أرحم الراحمين
اللهم لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين