وزير النفط لوال دينق يتوقع ارتفاع إنتاج البترول لـ(700) ألف برميل بنهاية العام
توقع وزير النفط لوال دينق أن يصل إنتاج البترول السوداني إلى 700 ألف برميل في اليوم قبل نهاية هذا العام،
مشيرا إلى أن متوسط الاستهلاك المحلي السوداني في اليوم يبلغ حوالي 450 ألف برميل، منوها إلى أن الوزارة تخطط ليصل الإنتاج اليومي إلى 800 ألف برميل. وأكد أن السودان يسعى للتوسع في عمليات استكشاف البترول والاستكشافات في المناطق المنتجة للبترول في مربع 6 في الفولة لافتا إلى أن الوزارة تأمل في رفع الإنتاج من 40 ألف برميل إلى 60 ألف برميل يوميا بنهاية سبتمبر القادم، وتوقع لوال بحسب (سونا) أن يرتفع الإنتاج في مربع 1 و2 في الوحدة أيضا رغم وجود بعض المشكلات الأمنية فيها، ولكنه أكد أن الأسابيع الماضية شهدت استتبابا للأمن وكشف الوزير عن وجود مربعات جديدة بولاية سنار مضيفا أن الوزارة لديها اتفاق مع شركات عالمية مثل شركة أستار بتروليم الاسبانية للتنقيب مشيرا إلى أن هناك استكشافات جارية في البحر الأحمر مع شركة نيجيرية، وأشار الوزير إلى أن الشركات العالمية وعدت بأن يصل الإنتاج إلى مليون برميل في الشهر خلال 12 إلى 18 شهرا وفى سياق مختلف المح لوال إلى أن الغياب الإعلامي والتوعوي في جنوب السودان حول مخاطر الانفصال ومحاسن التوحد قد يؤدي في حال إجراء الاستفتاء في ذات الأجواء إلى أن يكون الانفصال هو الغالب. وأشار إلى انه إذا تمكن دعاة الوحدة من الوصول إلى إنسان الجنوب وتوعيته بمخاطر الانفصال فمن المحتمل أن يكون خيار الوحدة الجاذبة هو الغالب على الانفصال، لكن ذلك لم يحدث.
الرائد
مين زيك انت صوتك في المقام الاول غير على والاجواء مسمومة باصوات اموم ومندوب الحركة في امريكا .. والوحدوييين اغلبهم اصواتهم منخفصة ..
حجوة أم ضبيبينة…………………………………………………..تم تصدير البترول فى أغسطس 1999 وتم تخفيض جالون البنزين ب250 جنيه حيث أصبح ب 3250 بدلا عن 3500 ولم نلبث هنيهة حتى حصل حادث مرورى أسفر عن عدد من الضحايا وكان السبب هو رداءة الطرق فأصدر والى الخرطوم قرار بزيادة سعر جالون فى ولاية الخرطوم فقط بنسبة 25% لتصليح الطرق فى الولاية فأصبح سعر الغالون 4050 وكان أن علق وزير المالية وقتها بأن لديه فهم لهذه الخمسين والتى هى أهم من الأربعة زاتها المهم بعد خمسة أيام تقريبا جاء فى الأخبار أنه لوحظ أن هنالك تهريب للبنزين بين الولايات لذلك تم تعميم التعريفة الجديدة لكل السودان العندهم طرق دايرين اصلحوها والماعندهم …وبعد فترة أقل طالعتنا الأخبار بأن أسعار البترول عالميا قد انخفضت لأحداث سبتمبر الميمونة فتم اصدار قرار بزيادة أسعار البترول محليا بنسبة الربع أيضا لانخفاض الأسعار فأصبح السعر 5500 جنيه ولكن مجلس الشعب بحكمته وحنكته نجح فى اصدار قرار من برلمانه بتخفيض سعر الغالون من 5500 جنيه ليكون خمسة ألف جنيه فقط لرفع العب عن المواطن …واستضاف الصحفى أحمد البلال فى برنامجه التلفزيونى فى الواجهة وزير المالية وقتها وكان حمدى سؤال مباشر عن هذا الأمر حيث سأله بأن البترول سلعة قابلة للزيادة والانخفاض فى العالم فهل ستقومون بتخفيض البترول محليا فى حال زيادته عالميا ….فذكر له حمدى بالنص(ما بقدر أجاوبك على هذا السؤال) المهم بعد فترة بسيطة وبعد كارثة غزو العراق نسأل الله أن يفك جميع كروبه من العدو …وضعت أمريكا يدها على أكبر احتياطى نفطى فى العالم بعد المملكة ولسياسات تعرفها ضد اليابان وخلافها زادت أسعار البترول العالمية زيادة لم تحدث من قبل منذ اكتشاف النفط وبيعه حيث وصل سعر البرميل حوالى 160 دولار فرجعنا مرة أخرى لزيادة البترول محليا والحجة هذه المرة أن أسعار البترول العالمية قد زادت……………………..وحسبنا الله ونعم الوكيل ……..وعيد بترول سعيد علينا وعليكم
السلام عليكم
اود ان اسالك ياسعادة ياوزير منذ اتفاقية نيفاشا التي مرت عليها الان حوالي خمسة اعوام وكان نصيب اهلنا الجنوبين من عائدات النصف ولكن للاسف الشديد لم نراة اي تطورآ او تقدمآ في ارض الواقع لازال اهلنا في الجنوب يعانون الفقر والجوع ، خلال هذة الفترة اين ذهبت كل هذة الاموال الطائلة بالطبع لقد تبددت في شرب الخمر والهو في نيروبي وتشيد القصور حتي اذا ذادت عوائد البترول لم يجد منها المواطن الجنوبي بالاخص شئ . وصيت لكم انقذو اهلنا في الجنوب انهم يموتون جوعآ .دعونا من قضية الانفصال والوحدة وكفاكم سرقة وفساد ونهب ثروات اهلنا الجنوبين