فرص جديدة للاستثمار العقاري والسياحي في الخرطوم..سوق العقار في السودان لن يتأثر بمجريات الأحداث السياسية
(MENAFN – Raya) كشف السيد صالح الشريف رئيس مجلس الإدارة والمدير العام لـ"انتر برايس" العقارية السودان أمس عن فرص جديدة للاستثمار في مجالات الأسواق والاستثمار العقاري والسياحي بجانب الاستثمار في مجال الشقق الفندقية جاء ذلك عقب لقائه أمس مع أفراد الجالية السودانية بالدوحة بحضور سعادة سفير السودان بقطر السيد إبراهيم فقيري.
وقال صالح الشريف في تصريح لـ "الراية" إن سوق العقار في السودان لن يتأثر بمجريات الأحداث السياسية مؤكدا أن السوق العقاري في شمال السودان سيظل أكثر جذبًا وانفتاحا حال وقوع انفصال.
ولفت الشريف لضرورة اغتنام الفرص في الوقت الحالي لتملك العقار للأفراد والشركات منوها إلى أن سوق الخرطوم يشهد منافسة عالية من شركات محلية ووطنية مؤكدا أن الفرص مازالت مواتية مشيرا الى أن الطلب يفوق العرض وأن هناك فجوة في سوق العقار ما يتيح الفرص لجذب مزيد من الشركات والخبرات.
وأشار الى أن "انتر برايس" أعدت خارطة جديدة للاستثمار والترويج العقاري خاصة في المشاريع الجاذبة للمستثمرين بهدف جذب مزيد من العملاء والمستثمرين من مختلف الجنسيات بما في ذلك السودانيون المقيمون بدول الخليج مؤكدًا أن الجولة الترويجية تشمل أكثر من دولة انطلاقا من قطر والسعودية.
ولفت الشريف الى توفر كل الإمكانات من أراضٍ ومياه بجانب فرص الاستثمار في مجالات الأسواق والفندقة والسياحة وأكد أن الشركة تكفل الضمانات والقوانين التي تحمي حقوق المستثمرين. نافيا أن تكون هناك تأثيرات كبيرة في خفض أسعار الشقق السكنية والسياحية مؤكدا ان الاقتصاد السوداني سوف يشهد ازدهارا كبيرا خلال السنوات القادمة.
أضاف أن الازدهار الاقتصادي يحسن من الأوضاع السياسية والاقتصادية مؤكدا أن الواقع الاقتصادي في السودان لايعتمد على منتج واحد بل هناك العديد من البدائل والمنتجات مشيرا الى المشاريع الزراعية وعائدات النفط والاستثمارات الصناعية وغيرها من الاستثمارات التي فتحت أبوابها بمختلف أسواق السودان.
الاستثمار في الجنوب
وقال صالح إن الاستثمار في جنوب السودان في الوقت الحالى غير آمن وغير مشجع مشيرا الى أن الجنوب في حال انفصاله يعتبر دولة نامية ما يجعل الاستثمار في أسواق العقار في غاية الصعوبة مشيرا الى أن سوق العقار في جنوب السودان يحتاج لسنوات ليتطور ويجذب المستثمرين من الشركات من شمال السودان وخارجه.
ولفت الشريف الى أن السوق العقاري في السودان يتيح الفرصة للمشاريع التي يمكن أن تنجح وفق حاجة السوق المحلية كما أكد الشريف رغبته في الدخول في مشاريع استثمارية بدول الخليج وقطر وفقاً للإمكانات الطبيعية المتوفرة بسوق الخرطوم.
وأكد الشريف ان انطلاقتنا من الدوحة جاءت نسبة لتعرفنا على السوق القطري عبر مختلف المشاركات السابقة في المعارض العقارية التي تشير الى المناخ الإيجابي بالسوق القطري لافتا الى أن "انتر برايس" العقارية تضم مجموعة شهد التي تضم �" شهد للإنشاءات �" شهد للمقاولات �" شهد للاستيراد والتصدير �" شهد للأثاثات والمطابخ �" شهد للخدمات �" مصنع شهد للألمنيوم �" مصنع شهد للبلك �" شهد للفندقة والسياحة.
فرص استثمارية
وقال الشريف إن الزيارة جاءت تلبية لرغبة الجالية السودانية للتعرف على الخدمات المتكاملة التي تقدمها "انتربرايس" العقارية مؤكدًا ان الشركة تتمع بخبرة كبيرة تجاوزت العشر سنوات نفذنا خلالها أكثر من 350 شقة بأحدث المواصفات العالمية في أميز المواقع بالعاصمة كالعمارات �" الخرطوم 2 �" الرياض �" المنشية �" قاردن ستي �" أركويت �" الطائف.
لافتا الى أن ما يميز مشروعات انتر برايس عن الشركات الأخرى في هذا المجال ناتج عن خدمات ما بعد البيع المتمثلة في إدارة البنايات بعد البيع �" تأثيث الشقق بالأقساط المريحة وتأجيرها نيابة عن المالك.
ومن خلال التجربة العملية فإن معظم الشقق سددت جزءا مقدرا من قيمتها من الإيجارات حيث لدينا علاقة متميزة مع الجهات الأجنبية المقيمة بالخرطوم مثل السفارات والمنظمات وعلى رأسها الأمم المتحدة و90% من الإيجارات عقودها بالدولار وسعر إيجار الشقة يتراوح من 1500$ الى 3500$ شهرياً وذلك حسب موقعها ومساحتها.
وأشار الى أن الشركة حاليا بصدد عرض منتج فاخر وهو مجمع شهد السكني الذي يقع بشارع 63 العمارات غرب فندق السلام روتانا وعفراء مول في مساحة قدرها 5000 متر مربع ويتكون من 6 بنايات كل بناية مكونة من سبعة طوابق بعدد 140 شقة بمساحات مختلفة يتوسطه حوض سباحة وحدائق غناء ومن المتوقع اكتماله قبل نهاية العام 2011
وحتى الآن تم بيع 60 % من الشقق . وأجمل ما يميز هذا المجمع هو موقعه وسط منطقة مخضرة من كل الجوانب مثل الحديقة الدولية والدور والأندية . هذا ويمكنكم الإطلاع على الخرائط وكتيبات العرض عبر فريق التسويق المرافق لنا.
ده كله كلام كدضب في كدضب نحن نعمل في سوق العقار منذ أكثر من 20 عاما وأن كمية العقار المعروضة الآن تفوق حاجة السودان لأكثر من 20 سنة قادمة. لا تصدقوا هذا الكلام إن هذا الرجل يريد أن يبيعكم الوهم والعشم. لا تصدقوا هؤلاء النصابين. هذا الرجل لديه مشاريع عقارية بايرة وعايز يلبسها في أي واحد يشم فيه رائحة دولار. الحذر ثم الحذر. المعروف 80% من الشعب السوداني من الفقراء فكيف تقنعني أن يقتني 8 من كل عشر عقار بمئات الآلاف من الدولارات . أعمل حسابك لا تشتري ما لم تقم ببحث بنفسك لا تسأل لا صديق ولا قريب أبحث بنفسك وتأكد لأن الجماعة ديل كلهم نصابين يبحثون عن الضحايا- تخيل قطعى أرض في حته منسية سامها المصورات ب 45 الف دولار ويمكنك أة تشتري بهذا المبلغ شقة في دبي.
والله كرهتونا الاراضي اي واحد جاي السودان عايز يستثمر في العقار لحدي الاسعار ما وصلت السماء ، شقة في السودان ايجارها حد ادنى 1500 دولار :mad:
وين الاستثمار في المصانع والزراعة بس الحق ما عليكم الحق على الحكومة .
لله درك يا وطن.
فعلا كلام يضحك..يعتقد أننا سنصدق هذه الخزعبلات..عن اي استثمار يتحدث هذا..واين هو المغترب الذي يدفع مئات الدولارات ليشتري شقة في قلب الخرطوم..ويا للهول أبسط المقومات غير موجودة..لا يوجد تصريف صحي..لا توجد توصيلات كهربائية بطريقة صحيحة ودونكم المئات الذين ماتوا بالصعقات الكهربائية بالخرطوم نسبة للتوصيلات العشوائية..من كان فعلا يمتلك اوال استثمار عليه الانتظار قليلا ولا ينجر وراء السراب..أقل شقة في عاصمة الضباب(اقصد عاصمة الغبار) لا تقل عن 500 الف دولار بالتقسيط..وهل هذا يعتبر استثمار؟ لماذا لا أستثمر هذه الأموال الطائلة في الزراعة مثلا.. بدلا من استثمارها في شقق تفتقر لأبسط المقومات ..شكرا المغتربون ليسوا أغبياء لهذه الدرجة..بالمناسبة التمويل العقاري الذي بشرونا به عن طريق البنوك الآن بنسبة فائدة لا تقل عن 80% خلال مدة التمويل..هذا لا يحدث الا في السودان..صنع خصيصا للسودان..كل النظريات الاقتصادية تم ضربها في السودان وأصبحنا نشكك في صحة هذه النظريات..فمن يعرف ربما اقتصاديي المؤتمر الوطني أتوا بنظريات اقتصادية نحن لا نعرفها؟
للعلم الايام دي الحكومه ربطت ضرائب العوايد بي فاتوره الكهرباء !!!!!!!؟؟؟؟؟ نسبه لخروج كثير من المنظمات العالميه من السودان الايجارات نزلت شديد الفيلا في المنشيه داخل كمباونت النفيدي اتأجرت ب 3000 دولار
أنا واحد من الناس الحضرو عرض الشركة فى الدوحة.. الناس دى صحيح بذلت مجهود فى التقديم .. بس مهما كانت الأقوال فى هذا الموضوع يبقى شيئان إثنان:
1- بعد الإستفتاء و حتى قبله بدأ الوجود الأجنبى للمنظمات الدولية العاملة بشمال السودان فى الإنحسار بشدة و عليه إنخفضت الغيجارات بصورة كبيرة جدا… و لسة الأيام الجاية ح تشهد مزيد من الغنخفاض.
2- الوضع فى السودان هذه الأيام غير آمن بالمرة: سياسيا بتهديد القوى السياسية و إقتصاديا بتعثر سعر الجنيه مقابل الدولار..
شوف الناس فى شنو والحسانية فى شنو
قال استثمار عفارى——هو الناس لاقية تاكل
البنرول ومشى لاصحابو
نحنا ما قادرين نثبت سعر الدولار
انت يا صاحبى بتطمن فى روحك
الجماعة الحرامية الكانو بيشترو العقار حا ياكلو من سنامهم
من هنا ورايح——-دة اذا قدرو يصبرو وينتظرو
ابحث لك عن صرفة ثانية
,