مسؤول حكومي : الأمن وحماية المواطن والأسواق أولوية الحكومة القصوى
تعهد الشرتاي جعفر عبدالحكم إسحق والي ولاية وسط دارفور، بإعطاء الأمن وحماية المواطن والأسواق وفتح الطرق في جبل مرة وبقية مناطق الولاية الأولوية القصوى خلال الفترة القادمة حتى ينعم المواطن بالطمأنينة في قريته ويحفزه لزيادة الإنتاج.
وقال الوالي، خلال صلاة عيد الفطر في مدينة قولو اليوم، إن أولويات حكومته القصوى خلال النصف الأخير من العام الجاري تتمثل في المزيد من التنسيق الأمني بين القوات النظامية لتحقيق الطمأنينة الكاملة للمواطنين وفتح الطرقات بشكل يمكن من إنسياب التواصل بين مدن الولاية لتنداح التجارة وتزدهر، بجانب حماية الموسم الزراعي وحفظ أرواح الناس وأعراضهم.
وثمن دور لجنة الإسناد وديوان الزكاة وولاية الخرطوم والقوات المسلحة، موضحا أنه لولاها لما تمكن أهالي قولو من الاستقرار والتعبير عن فرحة العيد في مدينتهم.
وأضاف عبدالحكم، أن اتفاقية كورون للسلام كانت الدافع والمحفز في إقناع أمريكا برفع العقوبات الجزئية عن السودان، مشيرا إلى أن التفاقية أنجزت شراكة بين الحكومة ومجتمع قولو الذي أسهم رجاله ونسائه في مفاوضة منتسبي الحركة وكانوا بمثابة وسيط بين الحكومة والحركة حتى توصل الطرفان للسلام، بحسب وكالة الأنباء السودانية “سونا”.
ووجه الوالي، بتكوين جمعية لمنتجي البطاطس في قولو واعدا بدعمها بالتقاوي والمدخلات الزراعية مايمكن المزارعين من إنتاج مايكفي السودان ويصدر للخارج، وحث المواطنين على مزيد من العمل والإنتاج لمجابهة الفقر.
وكالات
هذا القواد الارزقى كل مؤهلاته إنه وشى بمكان وجود داوود يحى بولاد فتم تكريمه من قبل أولياء نعمته الكيزان بسلب منصب الشرتاي من القيادات التاريخية وإعطاءه إياه ومن ثم رئيس للمؤتمر اللاوطنى بغرب دارفور وواليا على غرب ووسط دارفور وكعادة الكيزان أثرى نفسه بالمال الحرام.
كيف لكم يا هؤلاء تقتلون المواطن عنوة وتهجروه ليعيش فى المعسكرات ثم تأتوا لتتحدثوا عن امن المواطن بأنه اولويه لكم فإذا كان آمن المواطن حقيقة من اولوياتكم فعليكم بتسريح المليشيات التى جندتوها لقتل المواطن واتركوا الجيش لحماية المواطن لا لحمايتكم وحماية مصالحكم مثل فتح الطرق حتى تزدهر التجاره فلا تاجر فى هذا البلد غير تجاركم ..
هذا القواد الارزقى كل مؤهلاته إنه وشى بمكان وجود داوود يحى بولاد فتم تكريمه من قبل أولياء نعمته الكيزان بسلب منصب الشرتاي من القيادات التاريخية وإعطاءه إياه ومن ثم رئيس للمؤتمر اللاوطنى بغرب دارفور وواليا على غرب ووسط دارفور وكعادة الكيزان أثرى نفسه بالمال الحرام.
كيف لكم يا هؤلاء تقتلون المواطن عنوة وتهجروه ليعيش فى المعسكرات ثم تأتوا لتتحدثوا عن امن المواطن بأنه اولويه لكم فإذا كان آمن المواطن حقيقة من اولوياتكم فعليكم بتسريح المليشيات التى جندتوها لقتل المواطن واتركوا الجيش لحماية المواطن لا لحمايتكم وحماية مصالحكم مثل فتح الطرق حتى تزدهر التجاره فلا تاجر فى هذا البلد غير تجاركم ..