شريف محمد عثمان: الهجوم الممنهج من قبل عناصر النظام البائد على خالد عمر يوسف لن يزيده إلا قوة

اذا ظل هذا الشرفا يمارسون غض البصر فاليعلمو انهم الخراف التي ستضحي بها المراييع في الدنيا وان لانصيب لهم في الاخره لان كتم شهادة الحق بغرض رضا الناس لاجل السلام لاسلام فيها من بظن انه ينافق المجرمين لعود لبيته امنا مطمنا انتهي الامان عندما انتهك ستر الابريا المحتمين بالقياده العامه ليهجم عليهم قطاع الطرق بسماح لهم من جهات عليا حدث ماحدث لاتقال امام الله بل تقال امام العاجزين والصامتون ونت لايقدرون علي الحساب فرفع الله العقاب ليمس الناس كلها نفس الضرر اذن صمت الضعفا لم يرفع البلا بل ذاد البلا وهنا نستصحب كلمة المرحوم محمود محمد طه نتفق نختلف لايهم لكن مايهم ان ماقاله نراه باعيننا وان انكرنا الم يقل ومن الأفضل للشعب السوداني أن يمر بتجربة حكم جماعة الهوس الديني. وسوف تكون تجربة مفيدة للغاية. إذ أنها بلا شك ستبين لأبناء هذا الشعب مدى زيف شعارات هذه الجماعة. وسوف تسيطر هذه الجماعة على السودان سياسياً واقتصادياً حتى ولو بالوسائل العسكرية. وسوف يذيقون الشعب الأمرين. وسوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها إلى ليل. وسوف تنتهي فيما بينهم. وسوف يقتلعون من أرض السودان اقتلاعاً …. اليس هذا الواقع اما من ارادة شهادة زور ليرضي بها من يرضي فهنيا له وليعلم انها معلقه بصدره يوم القايامه بكل الارواح التي تسببت بها والله من ورا القصد جميعنا نعلم الحق وتهيبناه وصمتنا وحدث ماحدث

دايما يا قحاتة يا كوم الرماد تتحدثون بلسان الشعب وتقولون جماهير شعبنا انتم لو اصلا عندكم جمهور احضروا الي السودان

وانت جابوك مشاطة عشان تدافع عنه هو مالو ما يدافع عن نفسه واللا في خشمة سفة

يا شريف لقد اعد الاستاذ الصحافى العلامة محمد عثمان ابراهيم دراسة عن اكبر المكروهين من الشعب السوداني وقد حصل خالد سلك على المرتبة الأولى. اى اكبر مكروه فى السودان وقد أثنى الصحافى النابغة محمد محمد خير على هذه الدراسة وأكد مصداقيتها و اتفق مع نتائجها و حدد اسباب كراهية الشعب السوداني لخالد سلك فى أنه متهور مندفع جاهل عديم الثقافة و الفكر حاد الطبع والطبيعة مطرب الشخصية مختل عقليا متعطش للسلطة والتسلط عديم الزمة والاخلاق وضيع وغيرها . وليس لمحمد عثمان ابراهيم ولا محمد محمد خير علاقة البت
بالكيزان. ثم اننى لم الحظ أن هناك كوز من قادة الكيزان أو حتى قواعدهم قد كتب أو تحدث عن سلك فأنت تريد يا شريف أن ترفع من أسهم سلك باعتباره شى مهم بدليل مهاجمة الكيزان له. خالد سلك ظل يصرخ ويهضرب من الكيزان قرابة الثلاثين عام لم يرد عليه احد من الكيزان لماذا؟ لان لا شى لدى خالد سلك يخشاه الكيزان على الإطلاق. ليس لدى خالد سلك ما يستطيع أن يؤثر به
بمثقال ريشة عصفور على الكيزان لا سلما ولا حربا على ا، لقد ظل سلك هائجا مهضربا بالكيزان وظل الكيزان فى السلطة ثلاثة عقود، ولم يسقطهم الا شباب الثورة فى بحر اسبوع بعد، أن فشل خالد سلك فى زحزحتهم من كراسي السلطة قيد انملة خلال جل عمره. فلماذا يهتم الكيزان بخالد سلك فمدنيا وديمقراطيا ، أن تم تنظيم انتخابات فى السودان ، لايستطيع خالد سلك بحزبه كله أن ينافس كوز واحد فى دائرة انتخابية حتى ولو فى فداسى.ما الذى يجعل الكيزان
يهتمون بخالد سلك ؟ !!! اى قوة عسكرية أو مدنية يمتلكها او ممكن ان يمتلكها ؟ عسكريا أحفاد الجيل الرابع للكيزان فى الميدان يقاتل مع القوات المسلحة المرتزقة و الملاقيط الإرهابيين، خالد سلك بالنسبة لهؤلاء جدهم الهارب من السودان خوفا . اى قوة مدنية يمتلكها خالد سلك والذى لايستطيع أن يكسب مؤيدين هو وحزبه بعدد أصابع اليد الواحدة مقارنة بشعبية مليونية لاصغر كوز يقاتل الآن فى الميدان. باختصار أن ما يشعر به خالد سلك من استهداف له من الكيزان مجرد وهم مرضى، فليس لخالد سلك ما يخشاه برلوم كوز فى السنة الأولى فى الجامعة، دع عنك تنظيمهم الذى دوخ العالم شرقا وغربا شمالا وجنوبا . عليك يا شريف أن تحاول وسيلة اخرى لرفع مقدار زولك لأن لا احد يصدقك فى زعمك باهتمام الكيزان بخالد سلك ، و الا فوضح للشعب السودانى ما الذى يخشاه الكيزان من خالد سلك حتى يستهدفوه وكمان استهداف ممنهج ؟!!!! بالغت وكبرتها يا شريف، الكيززززززززززززان يستهدفوا سلك، ما معقول. لو الكيزان بيشغلوا أنفسهم ويهتموا بذى سلك ما كانوا حكموا السودان ثلاثين عاما غصبا عن المجتمع الدولى احادى القطب. ونقول للمهندس خالد سلك نم قرير العين هانيئها فالكيزان يعرفون جيدا انواع وأصناف وأحجام واقدار أعدائهم، وانت من حسن حظك لست اى من هؤلاء، ولكن اعداءك الحقيقين الذين عليك أن تخشاهم هم الثوار الذين رفضت أن تقدم لهم العلاج، ومن ميزانية الدولة .