أخبار السودان
البرلمان يستدعي وزير المعان لمساءلته عن أحداث وادي السنقير

يمثل يوم غدٍ الأحد أمام لجنة الطاقة والتعدين بالبرلمان، وزير المعادن البروفيسور هاشم علي سالم، للإجابة على استفسارات النواب بخصوص أحدث وادي السنقير بولاية نهر النيل.
ولقى مواطن مصرعه، وأصيب خمسة آخرون بجروح متفاوتة بنيران الشرطة المكلفة بحراسة مبنى شركة روسية تعمل في التعدين بمنطقة وادي السنقير، وذلك بعدما احتج الأهالي على عمل الشركة بمنطقتهم.
وقال عضو البرلمان الهادي علي في تصريح صحفي ان مثول وزير المعادن أمام لجنة الطاقة والتعدين بالبرلمان يهدف أيضاً لوضع حلول لمشكلة المعدنيين واسترداد حقهوفهم التي ضاعت بسبب منعهم من التعدين في موقع تعدين اهلي بالولاية الشمالية لصالح شركة أجنبية.
طبعا من شدة هوانهم على انفسهم الصفاقين المعينين بالبرلمان لما يوافق وزير على مخاطبتهم رغم ان ذلك حق اصيل للشورى والديمقراطية ما قاعدين يصدقوا انفسهم
وبمجرد الوزير ما ينتهي من كلامه الجماععة يصفقوا وينسوا اصلا لماذا تم استدعاه..
وللعلم والاحاطة البروف هاشم علي سالم كادر تمكيني وهو بروفسير في هندسة النسيج كان مديرا لجامعة السودان وتم اختياره رئيسا للحوار الوطني خلال الفترة من 27 يناير 2014م حتى نهاية الحوار في 15 اكتوبر 2017م اي اربعة سنوات من اللكلكة واحكام حبكة خدعة الحوار.
وبعد انتهاء الحوار تم تعيينه وزيرا للمعادن وهي من الوزارات المهمة التي اصبحت كلها من الغفير الى الوزير تحت حراسة حركة الاخوان المفسدين وحزبهم المؤتمر الوطني لانها الوزارة التي تسيطر على كنوز السودان المعدنية والتاريخية
فالذي تم اختياره لإدارة جلسات الحوار واحكام حبكة الخداع وهو يعلم ذلك تماما تم اختياره لحراسة بوابة وزارة المعادن وان اختياره لم يتم من قبيل الصدفة لهذه الوزارة لانها تحتاج بالفعل الى بروف متخصص في “النسج” “والحبك”.
الشكل ينبئ عن المضمون
طبعا من شدة هوانهم على انفسهم الصفاقين المعينين بالبرلمان لما يوافق وزير على مخاطبتهم رغم ان ذلك حق اصيل للشورى والديمقراطية ما قاعدين يصدقوا انفسهم
وبمجرد الوزير ما ينتهي من كلامه الجماععة يصفقوا وينسوا اصلا لماذا تم استدعاه..
وللعلم والاحاطة البروف هاشم علي سالم كادر تمكيني وهو بروفسير في هندسة النسيج كان مديرا لجامعة السودان وتم اختياره رئيسا للحوار الوطني خلال الفترة من 27 يناير 2014م حتى نهاية الحوار في 15 اكتوبر 2017م اي اربعة سنوات من اللكلكة واحكام حبكة خدعة الحوار.
وبعد انتهاء الحوار تم تعيينه وزيرا للمعادن وهي من الوزارات المهمة التي اصبحت كلها من الغفير الى الوزير تحت حراسة حركة الاخوان المفسدين وحزبهم المؤتمر الوطني لانها الوزارة التي تسيطر على كنوز السودان المعدنية والتاريخية
فالذي تم اختياره لإدارة جلسات الحوار واحكام حبكة الخداع وهو يعلم ذلك تماما تم اختياره لحراسة بوابة وزارة المعادن وان اختياره لم يتم من قبيل الصدفة لهذه الوزارة لانها تحتاج بالفعل الى بروف متخصص في “النسج” “والحبك”.
الشكل ينبئ عن المضمون