أخبار السودان

أسر معتقلي النظام البائد تطالب البرهان وحمدوك بإطلاق سراحهم بسبب كورونا

كشفت أسر معتقلي النظام السابق عن أوضاع ماساوية يعيشها المعتقلون بسجن كوبر، تتمثل في اكتظاظ العنابر بالموقوفين

وأبدت أسر المعتقلين خشيتها من تعرضهم للاصابة بفايروس كورونا، وقالت في تعميم الأول إن العنبر الواحد يتواجد به مابين (5 إلى 7) معتقلين.

وناشدت “الأسر” رئيسي مجلسي السيادة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان والوزراء د. عبد الله حمدوك بالتدخل العاجل لمعالجة الأمر.

ونوه أهالي المعتقلين الى أن اكتظاظ العنابر يجعلهم عرضة للإصابة بمرض كورونا سيما في ظل أوضاعهم الصحية.

ولفتت الأسر إلى أن معظم المعتقلين مصابين بأمراض الضغط والسكر والقلب مما يجعلهم عرضة للاصابة بـ(كورونا) علاوة على أن معظمهم تجاوزت أعمارهم الـ(70) عاماً.
آخر لحظة

‫9 تعليقات

  1. لو وضعوهم (انفرادي) يقول ليك (والله جادعني ) في سجن إنفرادي …. ده سجنكم ما جايبنو من بره .

  2. الصح يتلمّ “رجس تناسل السحت” الكلاب البتنبح برة دي مع العفن الموجود في كوبر عشان يموتو كلهم موتة واحدة قاتلهم الله العفن تجار الدين الحرامية الأوغاد أولاد الكلب .. إنتو مفتكرين الشعب السوداني خلاااص يعني حريص على صحتكم وصحة المعتوهين الموجودين في كوبر .. روحو داهية تاخدكم وتاخد الخلفوكم

  3. هم لما اعمارهم تحاوزت السبعين عام كانوا بقلوا ادبهم في شنو وبجرموا فوق كم ؟ الموت ممكن يجيهم بدون كرونا ذاتو على يلعنكم ويلعن اسركم والخلفوكم كيزان ابناء عاهرات

  4. هم ختوا نفسهم في الحتة دي! عاوزين يفكوهم على جرائمهم دي ببلاش؟ كل واحد وواحدة يخت الضمانة الكافية لقيمة ما لغفه او نهبه ويذهب إلى إلى أهله بدون أن يتمطى، أي إذا كانوا ساكنين في الفلل والأبراج والشاليهات إياها الداخلة في دائرة جرائمهم يمنع سكناهم وسكناه معهم فيها، يعني يرحلوا يسكنوا مع أقاربهم إن وجدوا لأن الإيجار ممنوع نسبة لقفل الحسابات البنكية والكاش معناه تجنيب وهو داخل في التهم ويصادر أي كاش مخزن! يعني العاوز يتخارج يتعهد بالضمانات المطلوبة ويقدم طلبا مشفوعا بموافقة أحد أقاربه على استضافته مع أسرته في بيت ايجار قديم أو ورثة بنوة عن أبوين لم يكتسبا ملكية التركة خلال الثلاثين عاما الماضية!

  5. هم نفسهم فايروس .. فايروس ك ( كيزان / كرونا ) فإذا كان فايروس كرونا يقتل من إتنين ونصف الى تلاته من جملة المصابين فإن فايروس الكيزان قد قتل أكثر من هذه النسبه بكثير من مجموع الشعب السودانى بل مجموع كل الدول التى إنتشر بها هذا الوباء ..فما تخافوا يا أهل الجماعة ديل فايروس ( كيزان ) الذى يحمله ذويكم عليهم اللعنه أقوى من فايروس كرونا هذا وسيقضى عليه .. فقط لاتنسوا تلك الارواح البريئة الى أزهقتها أرواح أهاليكم الشريرة .
    أنا خال الشهيد محجوب الذى اغتالته أياديكم القذرة التى تتباكون عليها وتخافون على حياتها و قد حرمتموه الحياة وهو فى مقتبل العمر .. شاب كنسيم الصباح بل أندى منه ينضح حيوية وألقاً من أجل ان يبقى هؤلاء فى الحكم وهم يحملون كل أمراض الدنيا وفايروساتها بل حرموا ميئات الآلاف من الحياة .. فتباً لكم وتبأً لهم .

  6. واللة لولا سماحة شعبنا وحكومتنا الانتقالية لو كانو في بلد تاني كان رصصوهم رصاص زي ماكان فعلو بشهداء رمضان ودارفور وكل ضحايا نظامهم المجرم دون محاكمات عادلة

  7. قاتلهم الله دعوهم يشربون من نفس الكاس التي سقوا منها الشرفاء من المواطنين سبحان الله لا يطيقون شهرا أو أثنين من الاعتقال وفى كوبر ليس في مكان أخر حيث الكهرباء والماء والعناية الصحية لحسن حظهم ليسوا في شالا بالفاشر حيث يوفر ماء الشرب بجدول زمنى قد يطول وقد يقصر أما الحمام فلا يتوفر إلا للمحظوظين فوق العادة. أسرهم تطالب بإطلاق سراحهم وكانوا يوصدون أبوابهم ثلاثة عقود كاملة ..هل ضحاياهم كانوا بلا اسر؟؟ وماذا نقول عن أولئك الضحايا الذين لن يعودوا أبدا إلى ذويهم وقد إقتنصتهم عدوانية معتقلي كوبر اليوم. هل من نصح يمكن توجيهه لهؤلاء المطالبين بإطلاق سراح بعض عصبة وعصابة الإنقاذ؟؟ أرجوكم لا توقظوا مواجعنا فلا زلنا نتذكر ضحايا التعذيب والاغتصاب والبراميل الملتهبة التي كانت تصبها طائرات الإنقاذ… لن ننسى مجازر بورتسودان وكجبار وهيبان وجبال النوبة بل لن ننسى ضحايا 2013م.. بأي نفس تطالبون بإطلاق سراحهم أرى أن السجن أرحم لهم لأنهم وهم خارجه سيلتقون بذوي الضحايا جماعات أو أفرادا وعندها سيعلم الظالمون ماذا أعدوا لأنفسهم… خير لهم البقاء حيث هم

  8. هم ديل قتلوا الناس نصاح واقفين على حيلهم ساعة يموتوا بالمرض الجابو الله نحنا ساعيين نحميهم لكن خلونا نحمى الشعب السودانى المناضل الجابوا لبهو كرونا هم بانهيار المرافق الصيحيه والصحه العامه يضوقوا مااقترفته ايديهم وعلى نفسها جنت براقش

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..