فشلوا وستذهب ريحهم ..2% من السكان يستحوذون علي 88% من الثروة

كل قرائن الاحوال تشير الي أن أزمة النظام اصبحت عميقة ، وأنه فقد كل مقومات استمراره ، ولن تنقذ النظام محاولة اطالة أمد الحرب التي ترتبط ببقائه،
تاج السر عثمان
في الميثولوجيا اليونانية القديمة برزت اصوات دعت الي الحكمة، وحذرت حكام اثينا من شرور وويلات الحرب، لأن الحرب في نهاية المطاف تجعل: ” المغلوب يبكي ، والغالب يشق الجيوب” ، ولأن الحرب علي حد تعبير الفيلسوف سقراط: ” يقتل فيها الانسان أخاه الانسان او يعرض نفسه لضربات أخيه الانسان” . ولكن حكام اثينا اصموا آذانهم عن صوت الحكمة وتنكبوا درب الحروب حتي ضعفت شوكتهم ، وفشلوا، وذهبت ريحهم.
في السودان، كان انقلاب 30/يونيو/ 1989 وبالا علي البلاد، حيث اتسعت حرب الجنوب التي اتخذت طابعا دينيا ، واتسع نطاق الحرب بكل مأسيها ودمارها ليشمل جنوب النيل الأزرق ، وجنوب كردفان، ودارفور، وشرق السودان، وتعمق الفقر والاملاق حتي اصبح 95% من السكان يعيشون تحت خط الفقر، وتعمقت الفوارق الطبقية حتي اصبح 2% من السكان يستحوذون علي 88% من الثروة ، ورغم استخراج وانتاج وتصدير البترول الا أن عائده لم يدعم الانتاج الزراعي والحيواني والصناعي والتعليم والصحة والخدمات، حتي جاء الفشل الذي يتمثل في طامة الانفصال الكبري التي فقدت فيها البلاد 75% من بترول الجنوب، وازدادت الاوضاع المعيشية تدهورا، وتوقفت عجلة الانتاج والتنمية وانهارت المشاريع الصناعية والزراعية وانتشر الفساد بشكل لامثيل له في السابق، وتعمقت التبعية للعالم الرأسمالي حيث بلغت ديون السودان الخارجية 43 مليار دولار، وتم تنفيذ روشتة صندوق النقد الدولي(الخصخصة، سحب الدعم عن السلع الاساسية، رفع الدولة يدها عن خدمات التعليم والصحة.. ).
* نتيجة للضغوط الداخلية والخارجية تم توقيع اتفاقية نيفاشا والتي افرغها نظام الانقاذ من محتواها باصراره علي الدولة الدينية، وكانت النتيجة انفصال الجنوب واندلاع الحرب مجددا في جنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق وابيي، واضافة للتوتر الدائم مع دولة الجنوب، وخاصة بعد مقتل السلطان كوال دينق في الحادث المؤسف الأخير، والفشل في حل القضايا العالقة بين البلدين ( ترسيم الحدود، ابيي، الحريات الاربع..).
* تجلب الحرب الآن المزيد من الدمار والخراب وتدهور الاوضاع المعيشية جراء زيادة ميزانية الحرب، والضرائب والجبايات، والزيادات المتوقعة في الايام القادمة تنفيذا لتوصية صندوق النقد الدولي، لاسعار الدقيق ، والمحروقات، والسكر ، والكهرباء ..الح، مما يزيد الاوضاع تفاقما وبؤسا.
ومع اتساع رقعة الحرب وتصريح الحكومة بالا تفاوض مع قطاع الشمال ، والتهديد بالغاء الاتفاقات مع دولة الجنوب ووقف تصدير البترول عبر الاراضي السودانية، يصبح لابديل غير وقف الحرب ، والتفاوض مع قطاع الشمال ، فالحرب لايستفيد منها غير تجار الحروب داخل النظام، والذين يرون أن مصالحهم الطبقية ترتبط باستمرار الحرب.ولن يهدأ للبلاد بال مالم تقف الحرب وتقوم دولة المواطنة التي تسع الجميع غض النظر عن الدين أو العرق أو اللغة أو الثقافة، والتي تفتح الطريق للتوزيع العادل للسلطة والثروة وقيام التنمية المتوازنة، وعدم فرض الدولة الدينية التي زادت نيران الحرب اشتعالا.
* ومع اتساع رقعة الحرب ينتهز النظام الفرصة للمزيد من مصادرة الحريات والحقوق الديمقراطية، و نهب ثروات واراضي البلاد، والمزيد من خصخصة ماتبقي من قطاع الدولة مثل مصانع السكر..الخ.
*يواصل النظام القمع ومصادرة الحريات الصحفية، رغم الحديث الزائف عن وقف الرقابة القبلية علي الصحف مثل: ايقاف صحف : “المجهر السياسي”، ” الانتباهة” ، ومنع طباعة صحيفة ” الميدان”…الخ. اضافة الي حالة ” الهستيريا العامة” والتي تتمثل في اتهامات المعارضين ب “الطابور الخامس”، ومحاولة مصادرة العمل السياسي في الجامعات، والذي يزيد من وتائر العنف في الجامعات كما حدث في جامعة الخرطوم يوم الاثنين 3 /6 / 2013م، بمجمع شمبات عندما اعتدي طلاب المؤتمر الوطني المسلحين علي ركن نقاش اقامه طلاب من دارفور ، ادي لاصابة اكثر من 10 طلاب باصابات متفاوتة، في محاولة من طلاب المؤتمر الوطني لتنفيذ قرار الاتحاد العام للطلاب السودانيين بحظر نشاط التنظيمات التي يعتقد أنها تدعم الجبهة الثورية في الجامعات السودانية الشئ الذي رفضته التنظيمات السياسية في الجامعات.
هذا اضافة لمحاولة تزوير ارادة طلاب جامعة الخرطوم من قبل الادارة التي رفضت بعض مقترحات الطلاب لتعديل دستور الاتحاد مثل رفض مقترح تمثيل الطالبات في الاتحاد، الشئ الذي رفضه الطلاب. اضافة لرفض الطلاب الانصار وشباب حزب الأمة لدعوة الصادق المهدي للاشتراك في الحرب والذين طالبوا بوقف الحرب.
كل قرائن الاحوال تشير الي أن أزمة النظام اصبحت عميقة ، وأنه فقد كل مقومات استمراره ، ولن تنقذ النظام محاولة اطالة أمد الحرب التي ترتبط ببقائه، وماعادت البلاد تحتمل المزيد من القهر والاملاق والحروب والكوارث والدمارمنذ انفجار حرب الجنوب عام 1955م واستمرارها حتي الآن، فلم تنعم البلاد بالاستقرار والتنمية والديمقراطية طيلة 58 عاما من عمر استقلال البلاد. بحيث يصبح لامناص من مواصلة العمل الجماهيري من أجل وقف الحرب، فاستمرار هذا النظام بسياساته الحربية وقهره لايجلب غير المزيد من تمزيق ما تبقي من الوطن ، والمزيد من الفقر والاملاق الدمار.
*لابديل غير مواصلة المقاومة اليومية ضد غلاء المعيشة ومصادرة الاراضي ، والزيادات المستمرة في اسعار السلع والخدمات ، وحل ازمات انقطاع المياه والكهرباء، والمطالبة باطلاق سراح كل المعتقلين السياسيين، وحرية الصحافة والتعبير والنشر وقيام المواكب السلمية، وقيام اتحادات للطلاب بارادتهم دون تزوير من الادارة، وضمان استقلال الجامعات وحرية النشاط السياسي والفكري والاكاديمي والبحث العلمي، ووقف العنف في الجامعات وجعلها خالية من السلاح والمليشيات المسلحة، اضافة الي حرية قيام ندوات الاحزاب المعارضة في الميادين العامة.
وأحيرا لضمان وحدة ماتبقي من الوطن ،لابديل غير الدستور الديمقراطي الذي يكرّس دولة المواطنة – الدولة المدنية الديمقراطية- التي تحقق المساواة بين الناس غض النظر عن الدين أو العرق أو الثقافة أو اللغة.
في النهاية لابديل غير اسقاط هذا النظام الذي يعني استمراره المزيد من تمزيق ماتبقي من الوطن، والمزيد من الحروب والفقر والاملاق، فما عاد شعب السودان يحتمل كل تلك المآسي والمعاناة. وفي نهاية الأمر سوف تذهب ريح دعاة الحرب.
[email][email protected][/email]
سبحان الله أرملة إبراهيم شمس الدين من السكن العشوائي إلى ………………
طبعا ما وحدها لكن هي بالغت في السرقة عن طريق زوجهال بشبش وأصبحت تكنز في العمارات والقصور أينما رأتها لكي تمسح شقاء الماضي وتبحث عن العقار في أي مكان، في دبي وغيرها لتؤمن لها ولبناتها ” معاش ” مريح بعد العاصفة.
لكن هل سيترك الشعب السوداني حقه للسارقين؟؟؟؟ لكل حادث حديث خاصة وكل أغنياء الإنقاذ ماضيهم معروف للجميع.
نعم للخروج على من جوعونا وحرموا أطفالنا من التعليم والصحة واذلوا أهلنا وارباب الأسر بالجبايات والمكوس المرهقة لتحقيق رفاهية الحرامية والناهبين داعمي نظام الظلم وحكومة الكذب والكذابين..باعوا كل شئ ويبيعون الخدمات الوهمية التي هي من صميم أعمال الحكومات بأغلى الرسوم مع عدم تقيدم الخدمة ذات نفسها.. لعنة الله عليهم وعلى من يساندهم وهذا أضعف الإيمان..
سياسة البنك الدولي :
? لا تدعم السلع والخدمات
? لا تعالج الناس مجانا
? لا تجعل التعليم مجانى الا فى المراحل الأساسية
? لا تبنى مساكن للفقراء
? لا تعين موظفين جدد، بل حاول ان تتخلص من الحاليين او تقلصهم
? لا تقضى على البطالة، فكثرة العاطلين تمكن القطاع الخاص من التحكم فى الأجور
? لا تنفق على الفقراء، فهذا ليس من شأنك
? لا تقدم لهم خدمات مجانية أو رخيصة
? لا تنتج بنفسك، وقم فورا ببيع القطاع العام وتصفيته
? لا تقترب من القطاع الخاص، و دعه يفعل ما يريد
? لا تشترط عليه مشروعات محددة، فهو حر يستثمر فيما يريد
? ولا تضع اى سقف لأرباحه، و دعه يربح كما يريد
? لا تقيد الملكية، فليملك من يريد ما يريد
? ولا تتدخل فى حق التصرف من بيع وشراء للمواطنين أو للأجانب
? وليس لك شأن بثروات رجال الأعمال، فليكتنزوا ما يريدون
? و لا تضع حدا أعلى للأجور
? ولا تضع حدا أدنى لها
? و لا تقاوم الفوارق بين الطبقات ولا تسع لتقريبها
? و لا تزيد الأجور، و دع السوق والقطاع الخاص يحددها
? ولا تحمى العمال من الطرد أو الفصل
? ولا تحمى عملتك الوطنية ودعها للسوق يحدد قيمتها
? ولا تحمى منتجاتك الوطنية بالجمارك
? لا تستقل اقتصاديا، وارتبط بالسوق العالمى واتبعه
? لا تخطط للمستقبل، فالتخطيط يضر بحرية السوق
? لا تفرض أسعارا إجبارية (تسعيرة) حتى على سلع الفقراء
? لا تُرَشّد الاستيراد
? لا تقاوم البذخ
? لا تغلق بابك أبدا أمام الاستثمار الاجنبى
? ولا تضع عليه شروطا، و قدم له ما يريد من تسهيلات واعفاءات
? لا تمنع نقل الأموال الى الخارج
? لا تكف عن الاقتراض منا
? ولا تتأخر فى السداد
? و إياك أن تحاول الاستغناء عنا
? لا تعادىِ إسرائيل فهى صديقتنا
? و لا تبنى جيشا قويا، حتى لا يستنزف مدخراتك
? و لا تعارض السياسات الغربية
? بل يجب ان تتعاون معها وتدعمها
? لا تأخذ قرارا الا بعد العودة إلينا
? لا تتباطأ فى تنفيذ تعليماتنا
هو عين ما يفعله المتأسلمون في السودان .
المهم الناس تقدر ترجع المليارات بتاعتنا الشايلنها الكم الف كوز حرامي …طبعا الفي يدهم ثروة البلد ماممكن يحصلوا 800000(2% من ال40مليون)
انا مسنغني عن حقي في السودان كلو بس عاوز حقي في وداد اكالت الجداد
( ثم لتسألن يومئذ عن النعيم ) يا جبهجية ثورة الجياع اتيه اتيه اتيه
يادودو راجلك بشبش كتب في اقرار الذمه بتاعه واللي قدمه للجنة دوسه كلام يبكي ويقطع الفلب
خلاني أبصم بالعشره بأنو مثالا للزهد والتقشف والتقوى والورع ونبذ متاع الدنيا الفانيه لكن صورتك ووشك البض الجميل الملمع دا (اللهم لاحساده ) بيكضب بشبش وبيضع علامات استفهام عديده حول مصداقية اقراره بتاع الذمه!!!!! عليك الله يادودا الكتب الأقرار منو انتي والا هو؟
الموضوع طويل واليوم جمعة لا وقت للفراءة الان لكن التعليق على الصورة ما شاء الله
ربنا اداك نعمة يا خسارة ما صنتيها بالسرقة والنهب والجحم اما كان اولى بك ان تحمدى الله
سبحانه وتعالى وتعبرى عن حمدك وشكرك له بالاكتفاء بالحياة المعقولة وعدم الشطحات عايزة
تقلدى موزة بنت المسند على حساب شعبك نعم شعبك لان الله اراد ان تكونى زوجة رئيس ابتلانا به
سبحانه وتعالى فكنت فعلا زوجته اتقى الله يا هذه وارجعى اموالنا ووصليها لمحتاجيها وقولى
بسم الله وبنت المسند بصاروخ ما حتحصليها
طالما الشعب عارف كلو حاجه ساكت ليه!!!حب السلطان شديد!! وبشبش عبدالمامور للست دوده !!! وهو بقدر اقول ليها لا!!يمين الله مصيبه وابتلينا بيها؛؛ والشعب لو ماعاوز ارجع المنهوب وصار كل شىء بالمقلوب؛؛ الشعب اصبح غير الذى نعرفه!!والحاضر اكلم الغائب حساب نكير (من اين لك هذا؟) ودوده لازم تذبل خدودها وود الوالى البس عراقى بالى والحق لايسكت عليه والظلم حرام !!!!
صورة وداد هذه قمة الاستفزاز للشعب السودانى يجب رفعها هذة اللصة التى باعت دم زوجها وابو اولادها من اجل الدنيا الله يقرفك
ياجماعة الخير والله لينا 24 سنة بنسمع كلام ساي كدى نتفق مع بعضنا مرة واحدة على النت السجم دا ونطلح فى الشارع كلناونقول لا والف لا على البشبش ووداده بالله عليكم خلونا من حكاية انتظار المسيح الدجال
الشاعر والكاتب الالماني برتولت بريشت قال ( خاضت قرطاجةالعظيمة ثلاث حروب بعد الاولي كانت قوية وبعد الثانية كانت لاتزال أهلة وبعد الثالثة لم يعد لها وجود)
زولك بدل ما تهد فيه إظنّو هدّ فيها
الجعليّة كانت زيّها قبلما يهد فيها
اللهم سلط عليهم من لا يخافك ولا يرحمهم. وزلزل الارض تحت اقدامهم …اللهم ارهبهم في بعضهم وياااارب تخارجنا منهم ظلمونا بهدلونا شردونا جوعونا مرضونا
معالجة أمر البلاد في ذهاب طغيان الانقاذ ووقف الاحتراب، اذن لن يسمح نظام أئمة النفاق الديني والكسب التمكيني الانقاذي للجماهير بأية انتفاضة سلمية تغييرية اصلاحية أو مسلحة تنهي التمكين وتعيد المنهوب وتحاكم القتلة فهل نحن منتظرون الاذن؟؟
وي وي وي الصورة زي البقرة النافرة مافي البن تب
هل هذة التمثيلية جيدة ياوالى الخرطوم لقد دفع والى الخرطوم بعدد من البلطجية المنتفعين والماجورين دفع بهم الى موكب رئيس الجمهورية اتناء زيارته لافتتاح احدى المعارض الخميس الفائت ليهتفو امام الرئيس انهم يريدون ترشيح الخضر لولاية اخرى بالله شوفو المهازل والرزالة والدناءة لمثل عبالرحمن الخضر الم تشبع حتى الان الم تكمل اسفارك الم تكمل تشغبل اهلك زواولادك الم تؤسس اعمالك الخاصة من مال الولاية الم تبنى منزلك الخاص من مال الولاية تتطبل للرئيس لتبقى فى مقعدك يالص يافاشل ماذا عملت للولاية منذ توليك المنصب كم دولة سافرت والاخفاقات بالكوم والنهب بالكوم اختشسى ياراجل
وشك زى وش الدبيب من اكل حق الناس
يا جماعة اقرارات الذمة ستؤكد انه الجماعة ديل بيستحقوا الزكاة
لكن المامفهوم اموال الجبايات والمكوس دي بتمشي وين
خلينا البترول والذهب ما بنسأل منهم تب
نحن في الجبايات والمكوس التي لا حصر لها ولا عد
عليه يجب ان يتم محاكمة واسترداد اموال شركة الاقطانوسودانير وسودان لاينوالحج والعمرة والاوقاف والتقاوي والمبيدات الفاسدة ومشتريات شركة الكهرباء ووزارة الرعاية الاجتماعية وولاية سنار ..الخ
نريد ان نحاكم ونسترد هذا المال
الشعب يتضورجوعا ومرضا وفقرا
تأملوا صورة وداد ، شبعانة ومندية ومبهرجة ، لكن الله يا أمهاتنا وإخواتنا في دارفور وكردفان والنيل الأزرق وفي كل بقاع الوطن الجريح ،،، لا تجدن ما تسدن به رمقكن في الفيافي والخلاء ووداد تكاد تنفجر من الشبع
نعم لوقف الحرب فقد عانينا منها كثيرا ولا العرقيه والجهويه والعلمانيه والشويعيه ونعم لكتاب الله حكما ونعم للدوله الاسلاميه والتي اري انها قائمه وسوف لن تزول.
نعم للجهاد في سبيل الله والدين والوطن ولن نحيد في المتمردين ان يعلموا انه لا حكم العلمانيه في السودان فقد ولي وانقضي الامر الان لدين الشباب المجاهد وانتم تعرفون معني الشباب المجاهد الذي لايرضي بغير الاسلام دينا وحكما ودوله
نجاااااااااااااااااااضة
لك الله يا سودان الدول تبني وتعمر وتبني وترسل ابنائها للعلاج الى اقاصي الارض ونحن مقضينها حرب في حرب لغد هرم الشعب السوداني من كثرت الحروب والمحن اوقفو هذا العبث قبل ان تقيفو امام الله فيحاسبكم على ما فعلتم بهذا الشعب الغلبان
البصل بعد مايقلعوه بسوى ليه شنو ؟؟؟؟؟
بكشنوه . الجماعة كشوهم وكشنوهم
سوق الانقاذ حاليا فى اخر يومه قاعد اعزل ويبيع كل شئ بالرخيص فكوم مصانع السكر الكان فى بداية اليوم بعشرة جنيه الان سعره جنيهين وكمان اى حاجة تانية بقت بجنيه وجنيهين. الانقاذ باعت كل شئ عندنا وملت البلد ديون خارجية (اكثر من 40 مليار دولار ديون)وقاعدة حاليا تشلع فى قطاطينا وكمان فتحت حروب ما قادرين عليها.السوق عزل وخوفنا يبيعونا ذاتنا (بيع اعضاءنا)