مستشار حمدوك: ميليشيات إثيوبية تسببت في تفجير الوضع على الحدود

قال مستشار رئيس الوزراء جمعة كندة، أن الميليشيات الإثيوبية هي من فجرت الوضع على الحدود، بين السودان وإثيوبيا، مشيرا إلى حق الجيش في الرد عليها.
جاء ذلك في تصريحات لشبكة “العربية/ الحدث”، اليوم الثلاثاء، قال فيها إن “نظام البشير صمت على التجاوزات الإثيوبية واقتحامها حدود السودان”، مضيفا: “السودان يسعى للحل مع الحفاظ على الحدود”.
وقال جمعة كندة إن “تدخل السودان في أزمة تيغراي في إثيوبيا كان إيجابيا”، بحسب “العربية” التي أوضحت أن تصريحاته جاءت في وقت أعلن فيه مجلس الأمن والدفاع السوداني دعمه جهود القوات المسلحة في حماية الحدود الشرقية.
وعززت القوات السودانية وحداتها البرية والجوية على حدود إثيوبيا، بحسب “العربية” التي أشارت إلى وجود معلومات تشير إلى أن التأهب الذي حدث في الساعات الأخيرة أتى استعدادا لهجوم إثيوبي وشيك، حيث توافدت حشود عسكرية إثيوبية إلى الحدود.
الذي أدي الي تفاقم الوضع ليس مليشيات بقدر ما هو تفاهمات بين بعض العملاء في الداخل والسلطات المصرية التي ابتلعت مثلث حلايب برمتة.
یا مستشار یا همبول,وهی توریط المصریین للسودان فی حرب مع اثیوبیا ,وذلك بالتامر مع البرهان ومکونه العسکری.مستشاری اخر زمن!
نظرية المؤامرة هنا واضحة تفضح نفسها فهذا المستشار والذى يبدو أنه خالى الوفاض استعصى عليه فهم مايجرى بين العواصم الثلاثة القاهرة الخرطوم فاديس أبابا وأخشى ألا يفهم هذا الممستتشار ما يجرى حتى قيام الساعةز بالواضح والسهل البسيط السودان أصبح ذراعا مصرية للى الذراع الأثيوبية لشى ذى علاقة مفضوحة بسد النهضة على غرار نظرية سهر الجداد ولا نومو وهى قصة معروفة من منتوج الثقافة السوداننية.. فمصر أضححت هنا كالثعلب يلعب بذيله فى قفص الدجاج والدجاج يصيح بأعلى صوته ليت صاحب الدجاج يسممع ويسعى لإنقاذ القفص من هول الكارثة.لا يساورنى أدنى شك أن عودة الارض السليبة إلى حضن الوطن هى عودة رحب بها مهما كانت تكلفة ذلك ولكنها ليست مدعاة كى يمتن الجيش على بنى وطنه ..نقدر التضحية ونثمن عاليا المهر الغالى لإفتداء الأرض .. ولكن هذه الأرض كغيرها من تتراب السودان لا يقبل التجزئة ولا القسمة فالذى يباهى بتحرير الفشقة عليه أن يتذكر أن الفشقة لم تدع الحكومة الإثيوبية يوما ما بأنها أراض إثيوبية ولكن ماذا عن حلايب والتى تصر معها حكومة مصر بأن السودان ذاته أرض مصرية دعك عن حلايب. لقد أقامت مصر بنية مدنية كاملة في حلايب وشلاتين وابى رماد الشى الذى لم تفعله اثيوبيا بل إن إثيوبيا سعت لترسيم الحدود مع السودان بيد أنها تلكأت أخيرا لشئ فى نفسها. أما مصر فهى تفعل خلاف ما تفعله إثيوبيا طمع فى كل قطرة فى ماء السودان نيلا وغيثا واراض خصبة وتتمنى أرضا سودانية بلا شعب
انــظـــــــــــروا يا هـــــــــــولاء
يقول المستشار (( إن “نظام البشير صمت على التجاوزات الإثيوبية واقتحامها حدود السودان”، مضيفا: “السودان يسعى للحل مع الحفاظ على الحدود”. ))
طيب نظام البشير ايضا لم يصمت بل سلمت حلايب وشلاتين للقوات المصرية ولم تبد اي مقاومة فهل نتوقع ان تتوجه القوات بعد نهاية العمليات نحو حلايب وشلاتين لتحريرها من الاحتلال المصري؟
ام ان قوات سودان المسلحة اسد على اثيوبيا نعامة مع قوات مصر.
هل كانت ستلوح للسودان فرصة ذهبية كهذه يسترد بها 2 مليون فدان من اخصب اراضيه لولا انشغال الاحباش بحرب تقراي وهل كان التفاوض سيمكن السودان من استرداد هذه الاراضي لا علاقة لاسترداد هذه الاراضي المحتلة بسد النهضة ابدا هذه اراضي زراعية منتجة لها دور اقتصادي وتنموي متوقع كبير ولاحت فرصة للجيش السوداني لاستردادها باقل خسائر ممكنة اما حلايب وشلاتين وابو رماد فهي مدن سكانية تفتقر لمقومات الحياة والحكومة السودانية اضافية الي عدم قدرتها علي استردادها الان لا تستطيع ان تقدم لها شي فلنترك المصريين يعمروها وتاتي فرصة استردادها ونستردها
من الذي قال لك يا طير الرهو ال الرقاص ان السودان لا يستطيع ردها؟؟؟ السودان يستطيع ذلك لكن من حسن حظكم لم تاتي قياده وطنيه حقيقيه قلبها علي البلد، كل من اتي همه الكرسي والسلطه باي تمن،،، يوما ما سوف تاتي قياده وطنيه وسوف نسترد حقنا بالقانون الدولي كما عادت طابا وسينا لمصر بعد ان عجزت عن استردادها زمنا طويلا
ذوي البشرة الفاتحة دايما يستغلون ذوي الداكنة كالعادة. الاحتلال الثنائي التركي المصري للسودان و الانجليزي المصري للسودان و اتفاقية البقط باخذ ٣٦٠ عبدا سودانيا و بيعهم في اسواق النخاسة العربية و العالمية لمدة ٧ قرون حتي رضخنا و دخلنا الاسلام عنوة و الان التاريخ يعيد نفسه الاستغلال السعودي المصري للسودان و تسليم السودان لشبابه ليحارب في اليمن و شباب السعودية ينعمون بالدفء في بيوتهم.
طاير الفلمنجو شكلك عميل مصري