مصطفى عثمان إسماعيل سفيراً للسودان بإمارة ليختنشتاين

رشحت الحكومة الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل، المندوب الدائم للسودان بالأمم المتحدة، كسفير للسودان في إمارة ليختنشتاين، على ان يزاول نشاطه الدبلوماسي من سويسرا، ليكون بذلك اول سفير للسودان في تلك الامارة الواقعة في جبال الألب.
وعلمت (الراكوبة) ان اسماعيل التقى الأمير وليام، أمير ليختنشتاين، وسلمه اوراق اعتماده سفيرا للسودان، وذلك في مدينة فادوس عاصمة الإمارة.
وكان الدكتور مصطفى عثمان اسماعيل قد التقى قبلها، أوريليا فريك وزيرة الخارجية في إمارة ليختنشتاين، وقدم لها نسخة من أوراق اعتماده سفيرا للسودان هناك.
ويقدر عدد سكان إمارة ليختنشتاين بنحو 35 ألف نسمة، يعيشون في مساحة تقدر بـ(160) كيلومتراً مربعاً.
ويعيش سكان إمارة ليختنشتاين في حالة رفاهية كبيرة، إذ سجلت الإمارة ثاني أدنى معدل للبطالة في بنسبة 1,5 بالمئة، وثاني أعلى ناتج محلي إجمالي للشخص الواحد في العالم .
حسب فهم الهطلة الذي يبدد اموال ومقدرات البلاد يميناً مرة ويساراً مرة اخري ظاناً انه يحسن العمل طبعاً هو يعرف سلفاً قلة شأنه فيري كل اللصوص من امثال هذا السفير من العباقرة الذين لن يجود بهم الزمان مرة اخري الخزي والعار لمن اتي بالانقاذ واصنامها..
ليختنشتاين ليه ؟
ماهي الفائدة من سفير في بلد اكثر الشعب ما عارفها وين ويمكن ما بيقدر ينطقها ؟
صرف اموال الشعب من غير مكانها . والله دي مصيبه كبيره جدا ليه ما تصرف الاموال المهدرة مثلا في دواء غسيل الكلا ولا جرعات السرطان ؟
اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك ولا تعذبنا بما فعل السفهاء منا
من ووزير خارجية لي سفير في حلة؟! (demotion) عديييييل!!
هل حقا توجد بلد بهذا الاسم ؟ و فى اى قارة هى ؟و اين تقع ؟و ما اهميتها للسودان ان وجدت ؟
ليخنشتاين دي تبقى لي انشتاين؟
اللهم اني صائم
التفاهة مش هنا وبس التفاهة في انو زول كان وزير خارجية يرجع يبقي سفير تاني
دي ما بتحصل في اي بلد الا السودان
دي البقولوا عليها الكيزان .. (الانفال) يعني(الغنايم) .. غنايم سيطرتهم على السودان
وزعّوها على بعضهم .
ارسلوا دكتور الضروس لسويسرا ثم اليوم اضافوا لها امارة غسيل الاموال ذلك للإستجمام والراحة بعد الرحلة الطويلة بـ (الفيسبا) و أيام المسغبة والبهدلة
والتي انتهت بزواجه من بت سعاد الفاتح الكوزة الكبيرة ثم تملقه لشيخهم الهالك ثم انحيازه لمدفع الدلاقين الذي بيده السلطة
يا ها دي (الإنقاذ) !!
دي مفهومة دي
لينخشتاين
دي عشان يدسوا فلوسهم فيها زوغان من الضرائب وكدا
برضو نلحفكم تهربوا بالفلوس دي وين الا الموت حراميه سفله
دي سياسة ابعاد لصاحب اللسان البذئ مصطفي فى اطار تصفيه ما يسمي بالاسلاميين
الكيزان ديل الواحد فيهم لازم يكون فى منصب يحميه لأنو العملوه فى السودان مبالغ فيه
عشان كدا الوهمي دا جدعوه هناك
قرار سليم لانو تربطنا بينا وبينهم علاقلات اقتصادية وسياسية وثقافية وثيقة ولازم من دعمها بسفير علشان يقضى على الباقى من امكانيات البلاد ومنها كمان فرصة لتعليم اولادة واولاد اهلو على حساب السودان واهو بالمرة يكونو الجالية هناك….حكومة اوسخ من الزبالة.
سوْال بريء ماعلاقة طب الأسنان و الديبلوماسية و حتي اللغة الانجليزية مصطفي عثمان لا يحسّن التحدث بها و لو ما مصدقين استمعوا لأي حديث ليهو بالإنجليزي زي طالب الثانوي يلقط الكلمات واحدة واحدة
هل امارة ليختنشتاين محتاجة لبلوة زي جماعتنا عشان تعمل معاهم علاقات؟
اكيد مصطفي عثمان صاحب الفكرة، عشان يقدر يشحد الامير ومعاهو ال35 الف واحد واحد، ناس شوية ومرطبين.
ليختنشتاين بلد غسيل الأموال فهمتو
ياجماعة الخير.. شيخ قوقل قال الاتي:-
ملاذ ضريبي
[عدل]
N write.svg هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر ما عدا الذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. (أبريل 2009)
Question book-new.svg المحتوى هنا ينقصه الاستشهاد بمصادر. يرجى إيراد مصادر موثوق بها. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (مارس 2016)
الملاذ الضريبي أو جنة ضرائبية هو منطقة تفرض بعض الضرائب أو لا تفرض أي ضرائب على الإطلاق أو هي دول تتمتع أنظمتها المصرفية بقوانين صارمة لتحافظ على سرية حسابات عملائها الأجانب فتساعدهم على التهرب من دفع الضرائب في بلادهم الأصلية.
يمكن للأفراد و/أو الشركات أن تجد نفسها تحت ضغط الإغراء للانتقال إلى المناطق التي تنخفض فيها معدلات الضرائب. وهذا يخلق حالة من التنافس الضريبي بين الحكومات. ولايات قضائية مختلفة تميل إلى أن تكون ملاذا لأنواع مختلفة من الضرائب، وعلى فئات مختلفة من الناس و/أو الشركات، كما تعرف الملاذات الضريبية الآمنة بأنها الدول أو المناطق التي تمنح إعفاءات أو تخفيضات ضريبية للأثرياء من الأفراد والشركات لجذب الأموال والاستثمارات إليها، وتمنح هذه الملاذات حماية وحصانة للأثرياء من ملاحقات محققي ومحصلي الضرائب الدوليين، إذ يصعب على هؤلاء متابعة أموال الأثرياء التي يمكن أن تكون خاضعة لضرائب كبيرة في بلدانهم الأصلية.
هناك عدة تعاريف للملاذات ضريبية. اعتمدت الإيكونوميست مبدئياً على وصف جيفري كولن باول (المستشار الاقتصادي السابق لجيرسي): “… ما الذي يحدد منطقة باعتبارها ملاذاً ضريبياً هو وجود قيامها ببناء هيكل ضريبي يتعمد الاستفادة من واستغلال ذلك الطلب العالمي للتهرب من الضرائب”. تشير الإيكونوميست إلى أن هذا التعريف لا يزال يستبعد عددا من الاختصاصات على أنها ملاذات ضريبية. [1]) وبالمثل، اقترح آخرون أن أي بلد يعدل قوانينه الضريبية لاجتذاب رؤوس الأموال الأجنبية يمكن أن يعتبر ملاذاً ضريبياً) [2] . وفقا لتعريفات أخرى (3) ، فإن السمة الرئيسية للملاذ الضريبي هو تقديم أو توفير قوانين وتدابير أخرى يمكن استخدامها للتهرب من الضرائب أو تجنب قوانين أو أنظمة ولايات قضائية أخرى.
في تقريره الصادر في كانون الأول/ديسمبر 2008 عن استخدام الملاذات الضريبية من قبل الشركات الأمريكية، [4]) لم يستطع مكتب المحاسبة الحكومي الاميركي العثور على تعريف واف للملاذ ضريبي لكنه حدد خمس خصائص ومؤشرات تدل على الملاذات الضريبية منها: ضرائب قليلة أو لا ضرائب نهائياً؛ عدم اتخاذ إجراءات فعالة لتبادل المعلومات الضريبية مع السلطات الضريبية الأجنبية؛ انعدام الشفافية في العمليات التشريعية أو القانونية أو الإدارية.
حجة واحدة لصالح الملاذات الضريبية هي أنها تساعد في الضغط على الدول المتقدمة للحد من معدلات الضرائب.
تاريخها[عدل]
في اليونان القديمة، كانت بعض الجزر اليونانية تستخدم كمستودعات بحرية من قبل تجار لتجنب اثنين في المئة من الضرائب التي تفرضها أثينا على السلع المستوردة. في العصور الوسطى. الولايات المتحدة ليست جديدة على عالم الملاذات الضريبية. ففي 1721 ، كانت تجار في المستعمرات الأمريكية يحركون تجارتهم من أمريكا اللاتينية لتجنب الضرائب.
معظم المعلقين الاقتصاديين يشيرون إلى أن أول ملاذ ضريبي حقيقي هو سويسرا، وتليها مباشرة ليختنشتاين. وخلال الجزء المبكر من القرن العشرين، كانت البنوك السويسرية منذ فترة طويلة ملاذا لرؤوس الأموال الهاربة من الاضطرابات الاجتماعية في روسيا ، وألمانيا ، أمريكا الجنوبية ومناطق أخرى. ولكن ، في السنوات التي أعقبت مباشرة الحرب العالمية الأولى، طرح العديد من الحكومات الأوروبية ضرورة فرض الضرائب للمساعدة في دفع الجهود المبذولة لإعادة الإعمار بعد الدمار الذي خلفته الحرب العالمية الأولى. لكن سويسرا، وعلى وجه العموم وبعد أن بقيت على الحياد خلال الحرب العظمى، تجنبت هذه التكاليف الإضافية الخاصة بإصلاح البنية التحتية وبالتالي كانت قادرة على الحفاظ على مستوى منخفض من الضرائب. ونتيجة لذلك، كان هناك قدر كبير من تدفق الرساميل إلى البلاد لأسباب تتعلق الضرائب. ومن الصعب، مع ذلك، إبراز حدث واحد على وجه الدقة ليشار من خلاله بوضوح إلى الظهور الحديث للملاذات الضريبية.
على الرغم من أن الملاذات الضريبية مرتبطة تقليدياً بالازدهار، كانت هناك أيضا حالات الفشل الملحوظ:
تمتعت بيروت سابقاً بسمعة الملاذ الضريبي الوحيد في الشرق الأوسط. إلا أن سمعتها تعرضت لضرب حادة بعد انهيار بنك إنترا 1966، [14]) وما تبع ذلك من تدهور سياسي وعسكري في لبنان ودمر الاستقرار اللازم لنجاح الملاذ الضريبي.
ليبيريا تمتعت بصناعة مزدهرة لتسجيل السفن. وباعتبار أن تسجيل السفن التجارية لا يزال منتشراً بشكل جزئي فيها يمثل شهادة على نجاح أعمالها في وقت مبكر، ولكن سلسلة من العنف الدموي والحروب الأهلية في الـ1990 والـ2000 ألحقت أضراراً بالغة فيها.
واقع ومستقبل الملاذات الضريبية[عدل]
الملاذات الضريبية، وعددها حوالي 50 منطقة في العالم حالياً، تحولت إلى حاضنات لنحو عشرة ترليونات دولار من الأصول المالية. وحسب منظمة الشفافية الدولية في فرنسا فإن الملاذات الـ 50 في العالم فيها أكثر من 400 مؤسسة مصرفية، ونحو ثلثي صناديق الاستثمار، ونحو مليوني شركة في العالم. وتضم فيما بينها قرابة عشرة ترليونات دولار، أي ما يعادل 4 أضعاف الناتج المحلي الإجمالي في فرنسا. ويشير آخر التصريحات من المسؤولين الماليين الأوروبيين إلى أن الأجواء السياسية لم تعد تتحمل وجود هذه الملاذات الآمنة بعد الآن. وأن الملاذات الضريبية هي اليوم، دون أدنى شك، على المحك وقد يعدم أغلبها.
انظر أيضا
جديد .. لالهاء الرأي العام ، كان الله في عون المذيعين .
زول من وزير خارجية لمندوب لجان شعبية في حلةليخنشتاين ريفي المناقل ههههههههههههههههههههههههههههه وقال ايه قال الشعب السداني قبل الانقاذ كان شحاد هههههههههههههههه عليك الله اشحد ناس ليخنشتاين ديل واحد احد ههههههههههههه
بلد سكانها 35 الف نسمة ماذا يستفيد السودان وشعب السودان من علاقة مع دولة بهذا الحجم ..ما هو الشئ المميز لديها يمكن ان يستفيد منه السودان ….
عندما تسخر موارد واسم واقتصاد دولة لأمور ومآرب خاصة وشخصية ..
بالله عليكم ماهي الفائدة
فعلا مكان لغسل الاموال
الكيزان شر محض
( الحتات ) اتملت واللا شنو ؟؟؟
ديرين سفير في ام بدة …..لمن لة الخبرة والشهادات ليرشح نفسة في اقرب محطة بس ..
يبدو ان اداء مصطفى عثمان في وزارة الاستثمار قد كشف عن مواهبه الحقيقية في غسيل الاموال وتهريبها الى الملاذات الضريبية في سويسرا وليخنشتاين وجزر كايمان وبرمودا والقنال وغيرها، ولهذا السبب اوكلت اليه عصابة اللصوص مهمة رعاية الغنائم والاسلاب واموال البترول والذهب والقروض الاجنبية التي يستمر ايداعها هناك.
لن يضيع حق وراؤه مطالب، وعلى امثال مصطفى ؟أن يتهيأوا للملاحقة عندما يقرر الشعب استرداد امواله. وليس امامه ان اراد الهروب الا ان يشتري تذكرة للمريخ في رحلة دون عودة
الوزير الساقط فى المجموع ..بعد ماوزير بقوهوا سفير
وكمان السعوديةرفضته… ودوه سويسرا قلنا خلاص سيجد ضالته ويرجع لصنعته القديمة خاصة وإنه سويسرا فيها مصانع ثياب بالكوم ..
لكن عفريت الكيزان قال ليه بقيت جار لبلد الغسيل ما أحسن تشاور الرهط عشان تغسلوا هديماتكم أقصد قريشاتكم فى ليختنشتاين وخاصة إنه المشوار فركة كعب من سويسرا وبالمرة تخزنوهن بعيدا عن عيون الشعب السودانى ..
كيزان أبالسة لكن ربنا أقوى منهم ولابد أن يرينا فيهم عدالته عاجلا غير آجل
حسب العرف الدبلوماسى هل لقرية ليشخانتين دى سفارة فى السودان؟!!!!
حسب فهم الهطلة الذي يبدد اموال ومقدرات البلاد يميناً مرة ويساراً مرة اخري ظاناً انه يحسن العمل طبعاً هو يعرف سلفاً قلة شأنه فيري كل اللصوص من امثال هذا السفير من العباقرة الذين لن يجود بهم الزمان مرة اخري الخزي والعار لمن اتي بالانقاذ واصنامها..
ليختنشتاين ليه ؟
ماهي الفائدة من سفير في بلد اكثر الشعب ما عارفها وين ويمكن ما بيقدر ينطقها ؟
صرف اموال الشعب من غير مكانها . والله دي مصيبه كبيره جدا ليه ما تصرف الاموال المهدرة مثلا في دواء غسيل الكلا ولا جرعات السرطان ؟
اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك ولا تعذبنا بما فعل السفهاء منا
من ووزير خارجية لي سفير في حلة؟! (demotion) عديييييل!!
هل حقا توجد بلد بهذا الاسم ؟ و فى اى قارة هى ؟و اين تقع ؟و ما اهميتها للسودان ان وجدت ؟
ليخنشتاين دي تبقى لي انشتاين؟
اللهم اني صائم
التفاهة مش هنا وبس التفاهة في انو زول كان وزير خارجية يرجع يبقي سفير تاني
دي ما بتحصل في اي بلد الا السودان
دي البقولوا عليها الكيزان .. (الانفال) يعني(الغنايم) .. غنايم سيطرتهم على السودان
وزعّوها على بعضهم .
ارسلوا دكتور الضروس لسويسرا ثم اليوم اضافوا لها امارة غسيل الاموال ذلك للإستجمام والراحة بعد الرحلة الطويلة بـ (الفيسبا) و أيام المسغبة والبهدلة
والتي انتهت بزواجه من بت سعاد الفاتح الكوزة الكبيرة ثم تملقه لشيخهم الهالك ثم انحيازه لمدفع الدلاقين الذي بيده السلطة
يا ها دي (الإنقاذ) !!
دي مفهومة دي
لينخشتاين
دي عشان يدسوا فلوسهم فيها زوغان من الضرائب وكدا
برضو نلحفكم تهربوا بالفلوس دي وين الا الموت حراميه سفله
دي سياسة ابعاد لصاحب اللسان البذئ مصطفي فى اطار تصفيه ما يسمي بالاسلاميين
الكيزان ديل الواحد فيهم لازم يكون فى منصب يحميه لأنو العملوه فى السودان مبالغ فيه
عشان كدا الوهمي دا جدعوه هناك
قرار سليم لانو تربطنا بينا وبينهم علاقلات اقتصادية وسياسية وثقافية وثيقة ولازم من دعمها بسفير علشان يقضى على الباقى من امكانيات البلاد ومنها كمان فرصة لتعليم اولادة واولاد اهلو على حساب السودان واهو بالمرة يكونو الجالية هناك….حكومة اوسخ من الزبالة.
سوْال بريء ماعلاقة طب الأسنان و الديبلوماسية و حتي اللغة الانجليزية مصطفي عثمان لا يحسّن التحدث بها و لو ما مصدقين استمعوا لأي حديث ليهو بالإنجليزي زي طالب الثانوي يلقط الكلمات واحدة واحدة
هل امارة ليختنشتاين محتاجة لبلوة زي جماعتنا عشان تعمل معاهم علاقات؟
اكيد مصطفي عثمان صاحب الفكرة، عشان يقدر يشحد الامير ومعاهو ال35 الف واحد واحد، ناس شوية ومرطبين.
ليختنشتاين بلد غسيل الأموال فهمتو
ياجماعة الخير.. شيخ قوقل قال الاتي:-
ملاذ ضريبي
[عدل]
N write.svg هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر ما عدا الذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. (أبريل 2009)
Question book-new.svg المحتوى هنا ينقصه الاستشهاد بمصادر. يرجى إيراد مصادر موثوق بها. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (مارس 2016)
الملاذ الضريبي أو جنة ضرائبية هو منطقة تفرض بعض الضرائب أو لا تفرض أي ضرائب على الإطلاق أو هي دول تتمتع أنظمتها المصرفية بقوانين صارمة لتحافظ على سرية حسابات عملائها الأجانب فتساعدهم على التهرب من دفع الضرائب في بلادهم الأصلية.
يمكن للأفراد و/أو الشركات أن تجد نفسها تحت ضغط الإغراء للانتقال إلى المناطق التي تنخفض فيها معدلات الضرائب. وهذا يخلق حالة من التنافس الضريبي بين الحكومات. ولايات قضائية مختلفة تميل إلى أن تكون ملاذا لأنواع مختلفة من الضرائب، وعلى فئات مختلفة من الناس و/أو الشركات، كما تعرف الملاذات الضريبية الآمنة بأنها الدول أو المناطق التي تمنح إعفاءات أو تخفيضات ضريبية للأثرياء من الأفراد والشركات لجذب الأموال والاستثمارات إليها، وتمنح هذه الملاذات حماية وحصانة للأثرياء من ملاحقات محققي ومحصلي الضرائب الدوليين، إذ يصعب على هؤلاء متابعة أموال الأثرياء التي يمكن أن تكون خاضعة لضرائب كبيرة في بلدانهم الأصلية.
هناك عدة تعاريف للملاذات ضريبية. اعتمدت الإيكونوميست مبدئياً على وصف جيفري كولن باول (المستشار الاقتصادي السابق لجيرسي): “… ما الذي يحدد منطقة باعتبارها ملاذاً ضريبياً هو وجود قيامها ببناء هيكل ضريبي يتعمد الاستفادة من واستغلال ذلك الطلب العالمي للتهرب من الضرائب”. تشير الإيكونوميست إلى أن هذا التعريف لا يزال يستبعد عددا من الاختصاصات على أنها ملاذات ضريبية. [1]) وبالمثل، اقترح آخرون أن أي بلد يعدل قوانينه الضريبية لاجتذاب رؤوس الأموال الأجنبية يمكن أن يعتبر ملاذاً ضريبياً) [2] . وفقا لتعريفات أخرى (3) ، فإن السمة الرئيسية للملاذ الضريبي هو تقديم أو توفير قوانين وتدابير أخرى يمكن استخدامها للتهرب من الضرائب أو تجنب قوانين أو أنظمة ولايات قضائية أخرى.
في تقريره الصادر في كانون الأول/ديسمبر 2008 عن استخدام الملاذات الضريبية من قبل الشركات الأمريكية، [4]) لم يستطع مكتب المحاسبة الحكومي الاميركي العثور على تعريف واف للملاذ ضريبي لكنه حدد خمس خصائص ومؤشرات تدل على الملاذات الضريبية منها: ضرائب قليلة أو لا ضرائب نهائياً؛ عدم اتخاذ إجراءات فعالة لتبادل المعلومات الضريبية مع السلطات الضريبية الأجنبية؛ انعدام الشفافية في العمليات التشريعية أو القانونية أو الإدارية.
حجة واحدة لصالح الملاذات الضريبية هي أنها تساعد في الضغط على الدول المتقدمة للحد من معدلات الضرائب.
تاريخها[عدل]
في اليونان القديمة، كانت بعض الجزر اليونانية تستخدم كمستودعات بحرية من قبل تجار لتجنب اثنين في المئة من الضرائب التي تفرضها أثينا على السلع المستوردة. في العصور الوسطى. الولايات المتحدة ليست جديدة على عالم الملاذات الضريبية. ففي 1721 ، كانت تجار في المستعمرات الأمريكية يحركون تجارتهم من أمريكا اللاتينية لتجنب الضرائب.
معظم المعلقين الاقتصاديين يشيرون إلى أن أول ملاذ ضريبي حقيقي هو سويسرا، وتليها مباشرة ليختنشتاين. وخلال الجزء المبكر من القرن العشرين، كانت البنوك السويسرية منذ فترة طويلة ملاذا لرؤوس الأموال الهاربة من الاضطرابات الاجتماعية في روسيا ، وألمانيا ، أمريكا الجنوبية ومناطق أخرى. ولكن ، في السنوات التي أعقبت مباشرة الحرب العالمية الأولى، طرح العديد من الحكومات الأوروبية ضرورة فرض الضرائب للمساعدة في دفع الجهود المبذولة لإعادة الإعمار بعد الدمار الذي خلفته الحرب العالمية الأولى. لكن سويسرا، وعلى وجه العموم وبعد أن بقيت على الحياد خلال الحرب العظمى، تجنبت هذه التكاليف الإضافية الخاصة بإصلاح البنية التحتية وبالتالي كانت قادرة على الحفاظ على مستوى منخفض من الضرائب. ونتيجة لذلك، كان هناك قدر كبير من تدفق الرساميل إلى البلاد لأسباب تتعلق الضرائب. ومن الصعب، مع ذلك، إبراز حدث واحد على وجه الدقة ليشار من خلاله بوضوح إلى الظهور الحديث للملاذات الضريبية.
على الرغم من أن الملاذات الضريبية مرتبطة تقليدياً بالازدهار، كانت هناك أيضا حالات الفشل الملحوظ:
تمتعت بيروت سابقاً بسمعة الملاذ الضريبي الوحيد في الشرق الأوسط. إلا أن سمعتها تعرضت لضرب حادة بعد انهيار بنك إنترا 1966، [14]) وما تبع ذلك من تدهور سياسي وعسكري في لبنان ودمر الاستقرار اللازم لنجاح الملاذ الضريبي.
ليبيريا تمتعت بصناعة مزدهرة لتسجيل السفن. وباعتبار أن تسجيل السفن التجارية لا يزال منتشراً بشكل جزئي فيها يمثل شهادة على نجاح أعمالها في وقت مبكر، ولكن سلسلة من العنف الدموي والحروب الأهلية في الـ1990 والـ2000 ألحقت أضراراً بالغة فيها.
واقع ومستقبل الملاذات الضريبية[عدل]
الملاذات الضريبية، وعددها حوالي 50 منطقة في العالم حالياً، تحولت إلى حاضنات لنحو عشرة ترليونات دولار من الأصول المالية. وحسب منظمة الشفافية الدولية في فرنسا فإن الملاذات الـ 50 في العالم فيها أكثر من 400 مؤسسة مصرفية، ونحو ثلثي صناديق الاستثمار، ونحو مليوني شركة في العالم. وتضم فيما بينها قرابة عشرة ترليونات دولار، أي ما يعادل 4 أضعاف الناتج المحلي الإجمالي في فرنسا. ويشير آخر التصريحات من المسؤولين الماليين الأوروبيين إلى أن الأجواء السياسية لم تعد تتحمل وجود هذه الملاذات الآمنة بعد الآن. وأن الملاذات الضريبية هي اليوم، دون أدنى شك، على المحك وقد يعدم أغلبها.
انظر أيضا
جديد .. لالهاء الرأي العام ، كان الله في عون المذيعين .
زول من وزير خارجية لمندوب لجان شعبية في حلةليخنشتاين ريفي المناقل ههههههههههههههههههههههههههههه وقال ايه قال الشعب السداني قبل الانقاذ كان شحاد هههههههههههههههه عليك الله اشحد ناس ليخنشتاين ديل واحد احد ههههههههههههه
بلد سكانها 35 الف نسمة ماذا يستفيد السودان وشعب السودان من علاقة مع دولة بهذا الحجم ..ما هو الشئ المميز لديها يمكن ان يستفيد منه السودان ….
عندما تسخر موارد واسم واقتصاد دولة لأمور ومآرب خاصة وشخصية ..
بالله عليكم ماهي الفائدة
فعلا مكان لغسل الاموال
الكيزان شر محض
( الحتات ) اتملت واللا شنو ؟؟؟
ديرين سفير في ام بدة …..لمن لة الخبرة والشهادات ليرشح نفسة في اقرب محطة بس ..
يبدو ان اداء مصطفى عثمان في وزارة الاستثمار قد كشف عن مواهبه الحقيقية في غسيل الاموال وتهريبها الى الملاذات الضريبية في سويسرا وليخنشتاين وجزر كايمان وبرمودا والقنال وغيرها، ولهذا السبب اوكلت اليه عصابة اللصوص مهمة رعاية الغنائم والاسلاب واموال البترول والذهب والقروض الاجنبية التي يستمر ايداعها هناك.
لن يضيع حق وراؤه مطالب، وعلى امثال مصطفى ؟أن يتهيأوا للملاحقة عندما يقرر الشعب استرداد امواله. وليس امامه ان اراد الهروب الا ان يشتري تذكرة للمريخ في رحلة دون عودة
الوزير الساقط فى المجموع ..بعد ماوزير بقوهوا سفير
وكمان السعوديةرفضته… ودوه سويسرا قلنا خلاص سيجد ضالته ويرجع لصنعته القديمة خاصة وإنه سويسرا فيها مصانع ثياب بالكوم ..
لكن عفريت الكيزان قال ليه بقيت جار لبلد الغسيل ما أحسن تشاور الرهط عشان تغسلوا هديماتكم أقصد قريشاتكم فى ليختنشتاين وخاصة إنه المشوار فركة كعب من سويسرا وبالمرة تخزنوهن بعيدا عن عيون الشعب السودانى ..
كيزان أبالسة لكن ربنا أقوى منهم ولابد أن يرينا فيهم عدالته عاجلا غير آجل
حسب العرف الدبلوماسى هل لقرية ليشخانتين دى سفارة فى السودان؟!!!!