أهم الأخبار والمقالات

حزب المؤتمر السوداني: الإعلان السياسي المرتقب بين “الشيوعي والحلو ونور” يمثل خطورة على الثورة

قال الأمين السياسي لحزب المؤتمر السوداني شريف محمد عثمان، أن الإعلان السياسي المرتقب بين الحزب الشيوعي والحركة الشعبية لتحرير السودان- شمال بقيادة عبدالعزيز الحلو، وحركة جيش تحرير السودان بقيادة عبدالواحد محمد نور يمثل خطوة إيجابية.

وأوضح محمد في تصريح لـ”الترا سودان”، بأن الإعلان يسير في أتجاه مناهضة وهزيمة الإنقلاب، ولكنه عاد وقال: “في ذات الوقت يمثل خطورة على المسار السلمي للثورة في حال قررت الحركات المسلحة خوض صراع مسلح”.

يذكر أن الحزب الشيوعي أعلن في مؤتمر صحفي عن ملامح لإعلان سياسي مرتقب يتم التوقيع عليه خلال الأيام القادمة، وأن الاتفاقية تأتي تحت عنوان: “قوى الثورة الحية من أجل التغيير الشامل بغرض السلام والعدالة والوحدة”.

الترا  سودان

‫12 تعليقات

  1. يا ناس الفيلسوف ده مؤيد للاتغاق ولا معارض …عيال المؤتمر ديل زي لغة السنابل دي ما بيخلوها …الشيوعيين لو وصلوا السلطة بانقلابهم الجاي ده اول ناس يبلوكم قبل الكيزان

    1. عنوان الموضوع يا الراكوبة يغتغر للمهنية الصحفية و مضلل. اهل العلم بقولون الكلام يكفيك عنوانه.

  2. المؤتمر السوداني يسيطرون عليه تجار والتجار ما ناس حارة وراس المال جبان ما بحب المواجهات مثلهم مثل الاحزاب الاتحادية وحزب الامة سيظلون جماعة هبوط ناعم ما لم تسيطر الجماهير على احزابها وتكون هي في المقدمة مع الشارع وتصبح الجماهير جارة مش مجرورة

  3. طالما قال الشارع (سلمية سلمية) و ( لا تفاوض لا شراكة لا مساومة) الموضوع انتهى وهذا خط احمر و الحزب الشيوعي فهم الدرس تماما ولن يتخطى قرار الشارع مهما كان الثمن

  4. اكبر عدو للثورة هي الحركات المسلحة التي وقعت اتفاق جوبا والتي لم توقع كعبد الواحد والحلو
    اولا بعد سقوط البشير مافي حاجة اسمها اتفاقية سلام لان السلام يعقب عمليات عسكرية وقوى الثورة لم تحاربكم فكيف توقع معكم سلام فكان مجرد نجاح الثورة ان تاتي هذه الحركات الي الداخل وتندمج في الحراك الثوري وتقوي الحبهة الداخلية لكن الظاهر تعودوا على الارتزاق والخمسة نحوم
    وحتى الذين وقعوا اول من انقلب على قوى الثورة وادخلوا البلاد في متاهة لا ادري كيف الهروج منها والعقوبات تلوح في الافق

  5. لماذا يمثل خطورة على الثورة ؟؟؟؟؟!!! أنتم الذين تمثلون خطورة للثورة وجربكم الشعب وفشلتم وتواطأتم مع العسكر وانبطحتم لهم وبعتم دماء الشهداء من اجل الكرسي .. رغم أني اختلف مع الحزب الشيوعي في مواقف كثيره إلا أنه حتى الآن ماشي مع خط الثورة والمقاومة لاشرعية لا شراكة ولا تفاوض وهذا هو الخط الثوري الحقيقي … أنتم فشلوك تستحقون المحاكمة لأنكم فرضتم في الثورة ودماء الشهداء !!!

  6. الإعلان السياسي تم تسريب مقدمته الى الاعلام وهو عبارة عن تحالف بين الحزب الشيوعي وحركتي تحرير السودان والحركة الشعبية ،وقالوا انه يهدف لإحداث تغيير جذري و شامل، وقالوا هذا سوف يتم “عبر تنسيق العمل السلمي ” كلام يناقض موضوعه محموله ويتناقض نصه مع الصورة الذهنية المتخيلة لتنفيذه ! لأن احداث التغير عبر العمل السلمي لا يتطلب التحالف مع قوة مسلحة ، كما ان إحداث التغيير في مجتمع تعددي كالسودان لا يقوم به الحزب الشيوعي وحده ولا الحركات أيا كان سلاحها فقد حاول الاخوان المسلمون رغم سلاحهم الثقيل وبراعتهم في صناعة السلاح تغيير السودان من قبل وفشلوا وسقطوا بعد ان شوهوا الإسلام والحقوا الضرر بالشعب السوداني وها هم الشيوعيون يعيدون نفس المقولات في التغيير الشامل التي لا تختلف عن هوس الاخوان المسلمون في إعادة صياغة الانسان السوداني وقد جرب الحزب الشيوعي في السابق ايام انقلاب مايو تطبيق نظرية في التحول الشامل وبدأ بالاقتصاد وأمم البنوك والشركات ودقّ اول مسمار في نعش الاقتصاد السوداني الذي اجهز عليه نقيضهم الاخوان المسلمون بمسامير لاحقة ، وفي تقديري هذه الخطوة يمكن ان تشكل خطورة على حركة عبدالواحد والحلو بسبب تحالفها مع الحزب الشيوعي وتفقد الحركتين أي تعاطف مع غالبية الشعب السوداني وكثير من دول الغرب لأني لا أتصور ان الغرب سوف يمول حكومة يقودها الشيوعيون وهو يعلم عدائهم للنموذج الرأسمالي في الاقتصاد وللبنك الدولي حتى في فترة حكومة حمدوك لم يؤيد الحزب الشيوعي البرنامج الاقتصادي لحمدوك بالاتفاق مع صندوق النقد الدولي ونحن نعلم ان ما يحتاجه السودان في هذه المرحلة هو دعم الدول الغربية و صندوق النقد والبنك الدولي له واعفاءه من الديون أكثر من حاجته لنظريات جدلية في التحول الشامل يجترها الحزب الشيوعي منذ قيامه ، هذا من جهة ومن جهة أخرى هذه الخطوة قد تدفع المحايدون او المتفرجون من أبناء الشعب السوداني لدعم المناوئين للحزب الشيوعي أيا كان توجههم السياسي بشرط ان لا يدعموا البرنامج السياسي والاقتصادي للحزب الشيوعي الذي يمكن ان يحول السودان الى كوريا شماليه جديدة ويعيده للمقاطعة الغربية ، مشكلة الحزب الشيوعي السوداني انه يظن ان السودان يعيش في كوكب آخر خارج هذا العالم ويمكنه ان ينهض اقتصادياً دون تعاون مع أي طرف دولي وينسوا ان العالم يطالب السودان بمليارات الدولارات وهي واجبة السداد وهذه نفس الأفكار التي قادت الكيزان للتهلكة بالإضافة الى ان الحزب الشيوعي ينسى او يتناسى تجربة انقلاب هاشم العطا عندما ركن الحزب الى جناحه العسكري للاستيلاء على حكم السودان مما تسبب في كارثه على السودان والحزب الشيوعي معاً واخشى ما اخشاه ان يطغي هوس مقولة الزعيم ماو في رؤوس بعض قبائل اليسار ويتبنوا مقولته “ان السلطة تنبع من فوهة البندقية ” ويعيد الحزب الشيوعي تجربةً هذا ليس زمانها ولا مكان السودان مكانها ويتسببوا في نكبة للثورة المجيدة ولعبدالواحد والحلو وحزبهم المتشدق بديمقراطية يفصّلها على هواه وعندما لا يأتي الناس على هواه يعود لسياسة “طرق السيوف” يا عالم يا شيوعين اعقلوا وابعدوا عن التلميح بقرقعة السلاح والتحالف مع المسلحين فهذا المسلك عندما اتكأ عليه محمد على باشا في غزو السودان بحثاً عن المال والرجال انتج الامام محمد احمد المهدي وأورث محمد على باشا الفقر وعندما اعتمد الأخوان المسلمون الانقلابات والسلاح انتهوا الى ثورة الشعب ضدهم بعد ان وصفهم بأقذع الاوصاف وتفل في وجوههم ! واخشى ان نحوتم هذا النحو ان لا يظهر سيدنا عيسى بل تهبط علينا قوات غربية متدثرة بثوب الأمم المتحدة هدفها الأساسي هو منع روسيا والصين من الهيمنة على موقع وموارد السودان عبر الحزب الشيوعي ويضيع الشعب السوداني في صراع افيال لا قبل له به يا عالم اعقلوا وحافظوا على سيادتكم الوطنية في بلدكم بالحكمة قبل ان تفقدها جميع الأطراف ومارسوا السياسة وفق قواعد الديمقراطية الحقة واحتكموا الى صناديق الإقتراع واطرحوا رؤيتكم السياسية والاقتصادية عن هذا التحول الذي ترونه على الشعب السوداني قبل ان تفرضوه عبر القفز في مركب سلطة تأتي عبر تحالفات مسلحة فإن قبل الشعب بهذا التحول الشامل الذي ترونه عليه ان يتحمل وزر نتائجه اما القيام بتغيير شامل عبر التحالف مع عبدالواحد والحلو ففي تقديري ان مصيره سوف يكون كمصير الاخوان المتأسلمين ولات ساعة مندم
    // عبدالقادر مدني //

  7. دائما يا ناس المؤتمر السوداني مواقفكم متذبذبة ارسوا ليكم علي حيطة. تاني ابراهيم الشيخ والدقير وناس الهبوط الناعم يشموها قدحة.

  8. امجرد حقد وموقف يصب في صالح قوي الردة والانقلابيين والكيزان خلو الورجفة وانضمو للتحالف الجديد فهو كفيل بنجاح الديمقراطية والتحول المدني كلام المناضل المقيم فاروق ابو عيسي عن حزب المؤتمر السوداني تتضح صحتة يوما بعد يوم

  9. يا ناس المؤتمر السوداني, لو ما قادرين تلعبوا سياسة, خلوها للخابرين دروبها

  10. يعني انتو مصرين تجيبوا لينا المتمردين تااااني.. انتو شغالين ضد البلد ولا شنو الله لا كسبكم.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..