الحكم بالإعدام على أسرى حركة العدل والمساواة

بسم الله الرحمن الرحيم
حركة العدل والمساواة السودانية
بيان بخصوص أسرى الحركة في سجون شالا في الفاشر
اقدمت حكومة الإبادة الجماعية على اخطار أسرى حركة العدل والمساواة السودانية في سجن شالا في الفاشر الذين أسروا في طريق عدوله في العام 2010 بأنها ستنفذ عليهم أحكام الإعدام في اليومين القادمين وهم: –
1/الصادق أبكر يحي
2/عبدالرازق داود عبدالسيد
3/ابراهيم شريف يوسف
4/حسن بشاره عبدالله
5/آدم التوم ادم
6/محمد ادم حسب الله
7/أبو القاسم عبدالله أبوب.
حركة العدل والمساواة إذ تستنكر هذا السلوك البشع من حكومة المؤتمر الوطني تحذر بشدة قيادات النظام على الأقدام على هذه الخطوة التي سوف تكون وبالا عليهم.
الحركة تناشد المنظمات الحقوقية بالتدخل العاجل للحيلولة دون تنفيذ أحكام الإعدام على أسرى الحرب، إذ أن هذه الخطوة مخالفة لكل القوانين الدولية.
الحرية لجميع الأسرى وأنها لثورة حت النصر
جبريل آدم بلال
أمين الإعلام الناطق الرسمي
14/08/2015
ما أنتو بأفكار أسراهم ، لو كان العين بالعين كان فكوا اسراكم
دويلة الابارتهيد الجلابي العنصري النتن يقوم بتصفية الافارقة لذا ادعوا الحركات المعاملة بالمثل
هذا حكم جائر…هم أصحاب رأي سياسي…إتفقنا أو إختلفنا معهم…وهم أسروا أثناء معركة حربية…يعنى هم (أسرى حرب) لا يجوز محاكمتهم، ولا إعدامهم…(هذا معناه أن تعمل كل القوى المعارضة مسلحة أو غير مسلحة للقبض على رهائن من قوات الحكومة لمقايضتهم بهؤلاء الشباب)…مما يفتح بابا واسعا لتوسيع رقعة الحرب الاهلية….الإنقاذ لا يهمها…فهى تعمل بنظرية…على وعلى أعدائى …ولا يهمها مستقبل البل والعباد…و؟؟؟!!يجب مقاومة هذا الحكم بكل الوسائل..يبدو إن حكومة المتأسلمة…في عجلةمن أمرها للعمل ممن أجل إكمال ترتيبات فصل إقليم دارفور…وكذلك العمل على إشغال القوي السياسية والمعارضة…وهى تعمل حثيثا من أجل توحيد قواها ومواقفها…لكنس النظام…قريبا وقريبا جدا
الى جهنم وبئس المسير
لا ينطبق عليهم صفة الاسرى وانما هم قطاع طرق ومفسدون فىالارض – لماذا لم يتم اعدامهم منذ ان تم القاء القبض عليهم –