نشطاء يطلقون حملة ضد النوم في المساجد

قال لنا عدد من المواطنين إنهم ينتظرون شهر رمضان على أحر من الجمر، لأن فيه مساحات كبيرة لتهذيب النفس، وتقديم الخدمات لمجتمعهم، وأمنوا على أن السودان من أكثر البلاد التي تتجلى فيها مظاهر التكافل والتراحم، لكن هناك من عبر عن أسفه لوجود ظواهر سلبية لم تنته بعد مثل النوم في المساجد، والذي بسببه أطلق نشطاء حملة مضادة للحد منه، كما تأسف البعض على حالات الكسل والتراخي التي تصيب مفاصل المؤسسات الحكومية والخاصة في رمضان خاصة اليوم الأول.. عن هذا اليوم وعن أكثر الظواهر سلبية تحدثت آخر لحظة مع عدد من المواطنين في هذا الاستطلاع:
منال أحمد الطيب ترى أن القيادة المتهورة قبل دقائق من ساعة الإفطار هي أكثر ما يخيفها ويجعل الناس عرضة للمخاطر، وتبعاً لذلك قد ينفعل كثيرون ويتبادلون الشتائم والسباب، وهذا ما يتنافى مع شهر فضيل الكل يحاول أن يحصد فيه أكبر قدر من الحسنات.
عادل آدم قال لنا أحاول بقدر الإمكان أن أبدو هيناً وليناً في مسلكي وحديثي، لكن أجدني سريع الغضب في اليوم الأول بسبب تراخي بعض الموظفين في الدولة عن اداء واجبهم المعتاد بحجة أنهم صائمون، خاصة في اليوم الأول تجد الحياة تتحرك ببطء ورتابة، عادل تمنى أن يفهم الناس أن رمضان شهر إخلاص في العمل لأن العمل عبادة، لذا على المسؤولين مضاعفة الحساب في هذا الشهر حتى يكون مدخلاً لتغيير السلوك والمفاهيم.
بكري محمدعلي استغرب وذكر لنا أكثر من ظاهرة سلبية في رمضان، لكن أكثر ما لفت انتباهه هو محاولة كثير من الأسر وضع أكبر عدد من أصناف الطعام في (صينية الإفطار)، فهو يرى أن رمضان ليس شهراً نفاخر فيه بأطيب الأطعمة، وقد حكى لنا أنه في وقت ما كان يشعر بالحرج عندما يضع في مائدته صنفاً واحداً أو صنفين، لأن جيرانه كانوا يكثرون من الأصناف.. أما الآن فهو يشعر بالفخر في حال خرج بنصف واحد أو بتمرة على الأقل، لأنه بدأ يفهم أن رمضان شهر تشطب فيه كل القيم السالبة، بما فيها الإحساس بالعجز والشك في نوايا الآخرين.
مهند بشير قال لنا في رمضان تتغير خارطة يومه فهو يصحو بعد الظهيرة، لأنه يسهر حتى الساعات الأولى من الصباح، وتفوته صلاة الصبح والظهيرة مثله مثل كثيرين، وفي اليوم الأول لا يغادر المنزل ويتجنب الناس، ويفضل أن يقضي يومه الأول في حضرة المسلسلات والبرامج التلفزيونية.
أطلق عدد من النشطاء على موقع الفيس بوك حملة ضد النوم في المساجد، وقالوا: رمضان يجب أن يكون شهراً للعبادة لا النوم، النشطاء فضلوا أن تكون حملتهم بالحسنى لا باللفظ الخشن، لأن هناك متداخلين سألوا عن الطريق التي سيقودون بها حملتهم، النشطاء رأوا أن النوم في المساجد ظاهرة مقلقة ومعيقة في بعض الأحيان للصلاة.
وبالعودة الى رأي أهل الدين حول ظاهرة النوم في المساجد، تعددت الافادات لكنها لم تحرم النوم في المساجد.
كما قال الشيخ عبدالحي يوسف الذي سئل عن النوم في المساجد في موقع المشكاة
(لا حرج في النوم داخل المسجد قبل الصلاة أو بعدها لمن احتاج إلى ذلك؛ لما ثبت في صحيح البخاري عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنه كان شاباً عزباً لا أهل له، وكان ينام في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، لكن هذا مشروط بألا يكون عائقاً يحول دون الصلاة؛ وألا تنتهك حرمة المسجد بتلويثه أو تقذير فرشه أو إساءة استخدام مرافقه).
اخر لحظة




و بعد الفتوى حتقنعوهم كيف اذا كان الناس ينومون فى المسجد الحرام و مسجد ارسول فما العلة فى نوم الناس فى رمضان
دعوا عبادالله وبيوت الله وخلو التطرف ةالغلوا
دعوهم و شأنهم
فهم ينامون بعد صلاة الظهر لماذا؟
لانعدام التكييف في أماكن أعمالهم أو لانقطاع الكهرباء
قليلا من الرحمة لهؤلاء المساكين يا نشطاء!!!
يمشوا ينوموا وين ؟؟؟؟؟؟
ياناس الراكوبه عليكم الله ارحمونا من اخبار اخر لحظه دى دى صحيفه موجهه وتابعه لجهاز اﻻمن . عليكم الله ﻻحظوا لاخبارهم وكتاباتهم . هسه عليكم الله ناشطون شنو الدايرين ينشطوا على المساكين . وﻻ على الحكومه
المحيرنى الناس النايمين ديل عطالى ما عندهم شغل ولا سايبين المكاتب ومعطلين خلق الله عشان ينوموا. النوم فى المسجد ليس نوعا من التعبد نعم قد يكون البعض منهم غلابة وبيوتهم تعبانة وفى هذه الحالة نعطف عليهم لو كانت الكهرباء مجانا لكن الواقع هذا استغلال لانو كهرباء المساجد دى ما مجانا وترهق ميزانية المساجد بصورة كبيرة والمفروض يدفعوا مساهمة مقابل النوم فى التكييف كنوع من الذوق او يجب على المساجد وقف التكييف وتشغيله اوقات الصلاة والدروس فقط. بعدين الاخلاص فى العمل مطلوب سواء كان شهر رمضان او غيره وبخصوص الفتوى الواضح انو الصحابة كانوا بينوموا فى المساجد علشان ما عندهم مكان اخر مش عندهم بيوت وسايبنها عشان ما فيها تكييف هنالك فرق
معروف الناس بكونوا في المساجد بعد صلاة الظهر وحتى صلاة العصر البعض يقرأ القرآن والبعض ينوم،،،
والله انا ذاتي ما عارف النشطاء ديل نشطاء في شنوا…هم ذاتم ما عندهم شغلة…الغلابة ألفي المساجد أكيد ما عندهم حل غيرها …الصيف في السودان صعب من غير صيام …. أيها النشطاء أمشو شفو ليكم شغلة تانية…كلو زول بظروفوا…امشوا اعملوا دراسة علي ارض الواقع وبطلوا تنظير
و بعد الفتوى حتقنعوهم كيف اذا كان الناس ينومون فى المسجد الحرام و مسجد ارسول فما العلة فى نوم الناس فى رمضان
دعوا عبادالله وبيوت الله وخلو التطرف ةالغلوا
دعوهم و شأنهم
فهم ينامون بعد صلاة الظهر لماذا؟
لانعدام التكييف في أماكن أعمالهم أو لانقطاع الكهرباء
قليلا من الرحمة لهؤلاء المساكين يا نشطاء!!!
يمشوا ينوموا وين ؟؟؟؟؟؟
ياناس الراكوبه عليكم الله ارحمونا من اخبار اخر لحظه دى دى صحيفه موجهه وتابعه لجهاز اﻻمن . عليكم الله ﻻحظوا لاخبارهم وكتاباتهم . هسه عليكم الله ناشطون شنو الدايرين ينشطوا على المساكين . وﻻ على الحكومه
المحيرنى الناس النايمين ديل عطالى ما عندهم شغل ولا سايبين المكاتب ومعطلين خلق الله عشان ينوموا. النوم فى المسجد ليس نوعا من التعبد نعم قد يكون البعض منهم غلابة وبيوتهم تعبانة وفى هذه الحالة نعطف عليهم لو كانت الكهرباء مجانا لكن الواقع هذا استغلال لانو كهرباء المساجد دى ما مجانا وترهق ميزانية المساجد بصورة كبيرة والمفروض يدفعوا مساهمة مقابل النوم فى التكييف كنوع من الذوق او يجب على المساجد وقف التكييف وتشغيله اوقات الصلاة والدروس فقط. بعدين الاخلاص فى العمل مطلوب سواء كان شهر رمضان او غيره وبخصوص الفتوى الواضح انو الصحابة كانوا بينوموا فى المساجد علشان ما عندهم مكان اخر مش عندهم بيوت وسايبنها عشان ما فيها تكييف هنالك فرق
معروف الناس بكونوا في المساجد بعد صلاة الظهر وحتى صلاة العصر البعض يقرأ القرآن والبعض ينوم،،،
والله انا ذاتي ما عارف النشطاء ديل نشطاء في شنوا…هم ذاتم ما عندهم شغلة…الغلابة ألفي المساجد أكيد ما عندهم حل غيرها …الصيف في السودان صعب من غير صيام …. أيها النشطاء أمشو شفو ليكم شغلة تانية…كلو زول بظروفوا…امشوا اعملوا دراسة علي ارض الواقع وبطلوا تنظير