المسيرية … ليسوا كلاب صيد تحتاجُونهم عند المِحَن .. !
عاطف نواى
إن قبائل البقارة أو قبائل التمازُج يُقصَد بها مجموعة القبائل العربية الرعوية التى تعيش على طول حزام السافنا بين خطى عرض (10 ? 12 درجة ) وخطى طول (23 ? 30 درجة) شرقاً, أى من مدينة أم دافوق على حدود أفريقيا الوسطى غرباً حتى النيل الأزرق شرقاً , وقبائل البقارة هى : (التعايشة , السلامات , أولاد راشد , بن هلبة , الهبانية , الترجم , خزام , الرزيقات , المسيرية الحمر , المسيرية الزرق , الحوازمة , الرواوقة , الحلفة , أولاد حميد , الكواهلة , الكنانة , سليم , الصبحة , نزِّى) , تشترك جميع هذه القبائل فى الآتى :
1- قبائل عربية تتحدث اللغة العربية بلكنة مميزة .
2- رعوية ترعى الأبقار.
3- لها عادات وتقاليد متشابهة لحد كبير.
4- دخلت السودان من جهة الغرب , وهى مهاجرة من شمال أفريقيا.
5- هذه القبائل منذ مئات السنين ظلت تعتمد بصورة أساسية فى معيشتها على رعى الأبقار , فهى بالتالى فى حالة ترحال مستمر جنوباً وشمالاً سعياً وراء الماء والمرعى , ولذلك تبقى هذه القبائل بجنوب السودان لفترة سبعة أو ثمانية أشهر فى العام , وتهاجر شمالاً لتقضى الأربعة أشهر الباقية.
من هنا يتضح إن مصالحها مرتبطة بصورة أساسية بجنوب السودان , هذه الرحلات السنوية جعلت أبناء هذه القبائل يعايشون أبناء قبائل الجنوب ويعرفون عاداتهم وتقاليدهم , وقد كان من الطبيعى أن تنشأ بين الطرفين إحتكاكات ونزاعات بسبب التباين الثقافى وبسبب المرعى والتنافس على الموارد, ولكن كانت تحل هذه المشاكل بالأعراف الموجودة بين هذه القبائل حتى بداية الستينات .
ولكن بعد منتصف ستينات القرن الماضى تدَخَّلت حكومات الخرطوم فى هذه الصراعات وسيَّستها وأجَّجت نار الحرب عن طريق تحريض وتسليح بعض القبائل العربية ضد قبائل جنوب السودان (سوف نقدم دراسة كاملة فى هذا الشأن قريباً) .
إستناداً على هذه المقدمة نجد ان قبيلتى المسيرية والرزيقات أكثر القبائل الرعوية إحتكاكاً مع القبائل الجنوبية , وأكثر إستخداماً فى الحرب ضد ثورات الهامش, ظلت حكومات الخرطوم طيلة العهود الماضية تستخدمها ضد شعوب جبال النوبة والنيل الأزرق ودارفور بالإضافة إلى شعب جنوب السودان , مُستخدمين التباين الثقافى بين المجموعات دون مراعاة لمصالح هذه المجموعات الرعوية وثروتها الكبيرة مستخدمة سياسة ” فرق تسد” DIVIDE AND ROLE – لتقاتل نيابة عن القوات المسلحة السودانية وإنتهاج سياسة الأرض المحروقة مما أدى إلى التشرد والنزوح , فبدلاً عن توفير المدارس للتعليم, والمستشفيات للعلاج , والخدمات البيطرية للحيوانات , وحماية مصالحها , أصبحت الحكومة توزع السلاح (القطع الكبيرة والصغيرة) لتغيِّيب عقولهم مُستغلة ظروفهم المعيشية وإداراتهم الأهلية وقياداتهم فى المركز الذين يمكن وصفهم بقصيرى النظر تجاه مصالح أهلهم, مما أدى لترمُّل كثير من النساء وتيتُّم الأطفال وإنقراض أجيال كاملة, وهو فى وجهة نظرى تطهير عرقى ضد المسيرية بواسطة الإستخدام فى القتال, والإفقار عبر تبديل مهنة الرعى بالحرب والقتال لمصلحة مجموعة صغيرة فى الخرطوم تنعم بالسلطة والثروة عبر مشروع دينى عنصرى كاذب, كان من الأجدر ان تطور حياة المسيرية عبر مشاريع الرعى الحديث والمدروس لبناء الإقتصاد السودانى, فبدلاً عن ذلك جعلتهم النُخبة المركزية وعلى رأسها المؤتمر الوطنى محرقة أعادت ذكرى (الهيليكوست) بل أصبحت أشد من الهيليكوست وذلك لإنعدام الضمير والقيَّم الحميدة, وإبتعاد النظام عن قيَّم حقوق الإنسان , أبناء المسيرية فى المؤتمر الوطنى ليس لهم رؤية سليمة غير النظر إلى جيوبهم على حساب أخوانهم وأخواتهم وأمهاتهم وأبائهم الغلابة , وها هو الرئيس عمر البشير يقول فى تعليق له على الحرب الدائرة فى جنوب كردفان : (أنا لم أخسر شىء سوى السلاح والزخيرة), فى إشارة منه إلى ان الموت الذى يتم فى الولاية بين الجيش الشعبى والقوات المسلحة والذى يتكون غالبيتهم من الهامش وخاصة قبائل النوبة والبقارة . والسؤال ما هو رأى الشرفاء فى القوات المسلحة من أبناء الهامش فى كلام قائدهم عمر البشير بهذه العنصرية الواضحة وزجَّهم فى المحرقة ؟ وما رأى المسيرية فى قول قائد الدفاع الشعبى (جنيد الأحمر) الذى قال : (إذا أردت جمع المسيرية للقتال معك عليك إحضار جوال سكر وشاى وحكَّامة, يأتونك أفراداً وجماعات) , إلى متى يظل المسيرية مسترقين ليس لهم قرار أو رأى ؟.
أم بخصوص ملف البترول الذى ظلم فيه سكان جنوب كردفان بشكل عام (جبال النوبة) والمسيرية بشكل خاص فى وضَح النهار متجاوزاً الأعراف والمواثيق الدولية فى علاقة العمل, مارست طُغمة المؤتمر الوطنى فى المركز العنصرية الواضحة فى التوظيف لصالح مجموعات فى الشمال النيلى والوسط على حساب سكان الولاية , إن عمليات تكرير البترول الخاطئة أنتجت كثير من الأمراض للإنسان والحيوان عجز الأطباء عن معالجتها وهذه الأمراض ناتجة عن الإختلال البيئى فى عدم وجود معالجات لعمليات تكرير البترول أدَّى فى النهاية إلى جفاف المراعى وتلوَّث المياه , أما عن سياسة الكيل بمكيالين فى تعويضات الأراضى الزراعية التى مر بها خط الأنابيب فى جنوب كردفان وشمالها , فلم يعوَّض فيها الأهالى بحجة إن الأراضى ملك للدولة حسب القانون المعيب للأراضى لعام 1925م , وحتى الذين تم تعويضهم فقد كان التعويض ضعيفاً لم يغيِّر مجرى حياتهم إلى الأحسن , والمُفارقة عندما مرَّ خط الأنابيب بالشمال النيلى تم تعويض أحد المواطنين بمليارات ,مما يؤكد إنحياز الدولة فى التعامل مع المواطنين فى بلد واحد بالأفضليات (ناس درجة أولى وناس درجة ثانية وثالثة ورابعة) عوضاً عن العدالة والمساواة بين المواطنين .
عندما أستخرج البترول إحتج بعض الأهالى على إنشاء المصفاة فى الجيلى بدلاً عن وجودها فى المجلد , كان رد الحكومة (إن المجلد ليس فيها ماء), طيب الأبيض ؟ , برضو قالت الحكومة (الأبيض ما فيها موية) , طيب كوستى ؟ سكتت الحكومة سُكات مُر تشتَم منه رائحة المحسوبية البغيضة , ويؤكد إختلال التوازن التنموى فى السودان , والدليل على ذلك كل المشاريع الكبيرة مثل كجبار ومروى والحماداب وكبارى النيل الأبيض والطرق والمشاريع الزراعية (سُندس) وغيرها, مُولت من بترول جنوب كردفان وجنوب السودان لمصلحة إنسان الشمال النيلى والوسط , وبالمقابل تشترى الحكومة السلاح وتوزعه على قبائل المسيرية للقتال وزرع الفتن فى مناطق الهامش بحجة الجهاد والدفاع عن العروبة والعرض والأرض , لكن فى الحقيقة نظام المؤتمر الوطنى يريد أن يحمى نفسه من المحكمة الجنائية الدولية ولا يهمه الشعب السودانى , فكيف للشعب السودانى أن يحمى فرداً لا يسوى شىء لحضارته وتاريخه وإرثه الثقافى , شخص جاء إلى الحكم على ظهر دبابة , نظام يمارس القتل والحرق والفتن والتطهير العرقى والإغتصاب بإسم الدين , إن المؤتمر الوطنى يعتبر أسوأ نظام حكم مر على السودان وأفريقيا والعالم بأسره .
أهلى المسيرية : نصيحتى لكم أن لا تنجَّرُوا وراء هؤلاء القتلة المجرمين الذين يستغلونكم والآن يوزعون لكم المواتر والأسلحة والمدافع , أخلقوا بها ثورة شعبية تساند الجبهة الثورية , سموها أى إسم يناسب أهدافكم وأهداف الجبهة الثورية , حرِّروا بترولكم من أيدى اللصوص والقتلة لأن التاريخ لا يرحمكم والأجيال القادمة سوف تحاسبكم ولا بد أن تساهموا فى إنقاذ الشعب السودانى من حكومة الفساد , وعليكم أن تعلموا إن إستقرار المسيرية يكمُن فى بناء علاقات جيدة مع شعب جنوب السودان وجبال النوبة , علاقات إستراتيجية , وإن إستقراركم مربوط بزوال نظام الخرطوم الذى لا يدافع عن (سواد عيونكم) بل يدافع عن البترول والدولار , أختم حديثى بقول د / جون قرنق ديمبيور (رأس الدبيب فى الخرطوم , إذا كسرت رأس الدبيب , السودان تانى ما بكون فيهو مشكلة) .
[email][email protected][/email]
كانوا بقاتلو من اجل نهب الابقار انشاء الله يبادو وترجع الابقار لاصحابها
أيها المسيرية الشرفاء لا ترتبطوا بعصابة الكيزان المشبوهة ولا تعيروا إنتباها لإعلامها المسموم. لن يصعب عليها أن تدمر مستقبل أجيالكم القادمة فهى قادرة و مؤهلة لتدمير الوطن بكامله و بدأت بدارفور و الجنوب. أنظروا إلى مصالحكم و ثرواتكم الحيوانية الحلال ومستقبل أبنائكم و إتفقوا مع حكومة الجنوب منفردين وأضمنوا مراعيكم التى توفرت لكم لقرون مضت.
البقارة اهل ثقافة وفن حياتهم مميزة وممتعة وهم فرسان ما في شك الا بس راسن خفيف يداوسو في الفاضية والمليانة يعني بصراحة ما بعرفو للسياسة عشان كدا ضايعين وما مقيمين مع انهم عرب زي ناس الشمالية ويمكن اكتر عروبة
“لصالح مجموعات فى الشمال النيلى والوسط” ___اقسم بالله انت كزاب ايها الكاتب __ماذا استفاد مواطن الشمال من البترول ؟ الاجابة صفر كبير
انسان الشمال مثله مثل باقي السودان يعاني التهميش _الا ان كنت تقصد ( مروي ومن حولها) لكن باقي الشمال يعاني الويلات ولولا جهود المغتربين الذين لم يبخلوا على اسرهم بحصاد اغترابهم ويساهرون الليالي لسد رمق اسرهم __ لولا مجهودات المغتربين لاعلنت الشمالية منطقة مجاعة
ربنا سيسألك عما يخطه قلمك فالواجب عليك توخي الدقة في ماتكتب ولكن روح العنصرية والقبلية والجهوية هي التي تملأ قلبك بالاحقاد.
لا ترمي كل اخطاء الحكومة على انسان الشمال البسيط الكادح
ادخل الى سجلات المغتربين ثلاث ارباعهم من الشمال
دونك سد كجبار وماصاحبه من مآسي وويلات لاقتها الاهالي هناك
دنقلا العاصمة صارت مهمشه ومواطنيها يعانون في المستشفيات التي تفقد كل المقومات لصالح مدن اخرى
المقال عنصري بغيض والكاتب قلبه الملئ بالحقد على انسان الشمال هو الذي اجبره علي كتابة هكذا مقال
تحدث عن الحكومة والكيزان كيفما تشاء ولكن ان تتحدث بالباطل عن الشمال فهذا مالا ولم ولن نقبله البتة .
وما رأى المسيرية فى قول قائد الدفاع الشعبى (جنيد الأحمر) الذى قال : (إذا أردت جمع المسيرية للقتال معك عليك إحضار جوال سكر وشاى وحكَّامة, يأتونك أفراداً وجماعات) , إلى متى يظل المسيرية مسترقين ليس لهم قرار أو رأى ؟.
Unfortunately this is the fact,plus Giving the fools some money,some tea,some sugar,motorcycle now in the past one horse,one GUM JM3,that is all!,the shoot to kill,so .funny and tragic
كل المسيرية وعو الدرس تماما ولابد من تطهير الفئة المنسوبة الينا والتى تتحدث بأسم المسيرية وتجار الحرب فى الخرطوم وتأخذ القنائم الدولارية هم سبب دمار المسيرية ولابد من وقفة شبابية جادة لاقتلاع جزور الخونة والمأجورين من ابناء المسيرية الذين لانتشرف بأن يكونوا جزا منا فيعلم المأجوين لابادة اهلهم بأن الرسالة وصلت لاى مسيرى وسيأتى اليوم الذى ستحاسبون فيه ونعدكم بأنه قريب
قبائل البقارة الذين ينتمون الي جنوب دار فور ديل في الخريف يتواجدوا في ضواحي نيالا رهيد البردي عد الفرسان(عد الغنم)ام جناح لان هذه المناطق بتكون خصبة في الخريف اما في الصيف فيدخلون افريقا الوسطي .دابا(براو) رملة(تكمالا) مامون الي اخره ليس جنوبا كما يقول الكاتب
قبائل المسيرية والرزيقات وكل القبائل التي حاربت نيابة عن المؤتمر الوطني تتحمل جزء من المسئولية عن تدهور الأوضاع في مناطقها وينوبها جزء من المسئولية الجنائية بحسب القدر الذي مارسته فيها, ويرجع ذلك لجهل زعماء هذه القبائل وانسياقهم خلف مشاريع ليس لهم مصلحة فيها هذا اذا لم نقل انهم متضررين, هذه القبائل الرعوية تعيش بعقلها في تاريخ موغل في القديم ولا تعرف معنى الارتباط بالأرض شعب قضى مئات السنين متنقلاً على ظهر ثور ثم جاء يبحث عن الأرض الآن. ان الارض لا تحترم الا من يحترمها ويقدرها. لن تقوم قائمة لهذه القبائل المتخلفة ما لم توضع لها برامج تطوير لتعليم الأجيال الجديدة وانتشالها من عقلية العصر الحجري واستئصال تفكير التفوق العنصري الذي اقنعت نفسها به لتندمج في محيطها وتقتنع بانها جزء من مكوناته الاثنية ولم تهبط من السماء كشعب بعثته العناية الالهية.
تعليق أخير على المقال وهو أن أموال البترول لم تمول بها أي مشاريع لا سدود ولا كباري ولا غيرها فهذه كلها مولت بقرض وستبقى ديناً على كاهل الشعب, نرجو من الاخوة الكتاب عدم الانسياق وراء الدعاية الكاذبة لعصابة الانقاذ بانها انفقت اموال البترول في مشاريع تنمية فالحقيقة ان هذه الأموال اختفت ويمكن بكل بساطة التكهن بمصيرها.
لقد تم نهب بترول المنطقة من أجل قلة في المركز ولم يوظف في تنمية وتطوير المناطق المنتجة وأكثر المتأثرين بهذا الظلم أهلناالمسيرية الذين تستغلهم الحكومة لتحقيق أهداف قلة، من من ابناء المنطقة يشغل منصب هام في وزارة الطاقة إنها وزاره محتكرة لقلة من أهل أبوالجاز وحتى الوظائف الهامشية استكثروها على أبناء الهامش في مجال البترول بالرغم من أنه يستخرج من مناطقهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سلمت ….. وسلم فوك…. لم تقل الا الحقيقة… المرة التي يتحاشاها الكثيرون….. بلد اصبح الانتماء القبلي والجهوي….. مقدم على قيم العدالة والحرية ….. ما اقرب نهاية نظام الخرطوم…. ولكن كثير الناس لا يعلمون ( ان الله ليملي للظالم حتى اذا اخذه لم يفلته).
والله انا بتفق معاك ميه الميه يا زول ساي
انا ما بلوم المؤتمر الوطني بل ابناء المسيريه في المؤتمر الوطني بنفذوا سياسه الكيزان ضد اهاليهم الغلابه في غضون 12 ساعه طائره محمله بالسلاح و الذخائر و المواتر و المتفجرات تصل المجلد و يوزع علي ابناء المسيريه لو كان الطلب تنميه كان في 12 سنه و حال التهميش في منطقه يستخرج منها النفط حدث ولا حرج
يبدو المقال كلمة حق اريد بها باطل …ابنا المسيرية المثقفين وانت واحد منهم لم يستطيعوا التخلص من عقدة انصاف المتعلمين والتى دائما تتجة نحو زرع الفتنة تحميل الحكومات كل الوزر منز الستينات…..الكاتب بعلم ان المسيرية لها طبائع واحقاد وافكار مدمرة لنفسها قبل الاخرين….فهم لايصفون الدينكاوى الا بالجانقى ويسعون للنهب واشاعة الفاحشة لبسو متدبنين …اتحداك ان كانت فى ديار المسيرية خلاوى قران..واتحداك ان كان من بينهمرجال طرق صوقية انهم يفتقدون للوازع الدينى ويحبون اقتنام الاسلحة وقتل البشر ولابخلون المعارك الا مناجل الغنائم….المسيرية اكثر قبيل ابتزت الحكومات وان ماصرف لهم من اموال البترول كتعويضال كثير دا ورقم ان شركات البترول بنت لهم عدد من المدارس الثابتة الا انهم هجروها….شباب المسيرية خامل همة الجلوس مع ستات الشاى وخوض الحروبات…وانصاف المتعلمين منهم والمثقفين فى الخرطوم يدفعونهم نحو ذلك…فى احداث هجلبج الاخيرة انزلوا مهندسى وعمال الشركات من العربات ونهبوها نعم واللة نهبوها والان وجدت عدد من عربات الشركات معهم قالوا للمهندسين والعمال اكلتوا خيرها وجارين بعرباتا؟؟…المطلوب من الحكومة ومنظمات المجتمع والمتعلمين من ابنا ءالمسيرية توعية هذة القبيلة وتغير افكارها الشريرة وعدم نهب اموال النلس ونزع السلاح الموجود بطرفهم والاهم التعليم وازالة الامية ….محو الامية
يلا يا شباب لقيادة حمله كيرى لتوعية اهلنا المسيرية بالواقع المرير
كلامك صاح ياعاطف يا (رشاشة) يا ملك ( العبق) ( القهر) ( رمى الجلة) ههههههههههههاى والله اشتقت ليك بجد بس رجاء يرد على الايميل وليك رسالة فى الايميل ضرورى يا رشاشة ..
يا مسيريه فتحوا عيونكم اخشى عليكم ان يحدث لكم ما حدث لاهالى دارفور
كشف المؤتمر الشعبي عن تعرض دولة جنوب السودان لضغوط دولية كثيفة قررت على أعقابها الانسحاب من أبيي لا سيما من الولايات المتحدة والصين .
وقال أمين العلاقات الخارجية بالحزب الدكتور بشير آدم رحمة في تصريح لـ«آخر لحظة» إن الحرب بين الخرطوم وجوبا تسببت في أضرار بالغة لواشنطون وبكين خاصة بعد ايقاف ضخ النفط، وقال إن ارتفاع أسعار النفط سيؤدي لسقوط الرئيس الأمريكي باراك أوباما في الانتخابات القادمة.
الأمر الذي اضطر الإدارة الأمريكية لاستخدام الصين في الضغط على رئيس حكومة الجنوب سلفاكير ميارديت لإيقاف الحرب وتقديم تنازلات، لا سيما وأنه لم يستشر واشنطون في الاعتداء على هجليج، وأضاف رحمة أن ذات الضغوط تتعرض لها الخرطوم للانسحاب من هجليج، وأوضح أن حكومة الجنوب وعت الدرس وبدأت في تحسين صورتها أمام المجتمع الدولي لأنها تخشى أن يفرض عليها عقوبات
________________________________________________________________________________________
أختشي علي عرضك ومال المجدعين ديل ما أنسحبوا ليه؟؟؟؟
رغم ان المسيريه ينقسمون الى زرق وحمر والحمر ينقسمون الى فلايته وعجايره وقد ذكر كاتب المقال ان قبائل البقاره دخلت السودان من شمال غرب افريقيا فلماذا اغفل ذكر الفلاته وهم من اكبر قبائل البقاره ويتكلمون نفس اللهجه ويمارسون نفس النشاط الرعوى وتتوسط دارهم التى عاصمتها تلس ديار الرزيقات والهبانيه والتعايشه والبنى هلبه ان شاء الله يكون المانع خير
سلمت يداك اخ عاطف نواي … هذا هو نوع المقالات الكتابات المطلوبة من كل مثقفي البقارة لتنوير وتوعية اهلهم بحقيقة ما يدور من حروب في السودان، وأن تراعي قبائل البقارة مصالحها الإزلية مع دولة جنوب السودان، وأن مصير البقارة يندرج مع مصالح قوى الهامش ممثلة في الجبهة الثورية السودانية وليس بأي حال مع كيان المركز العنصري.
ومن هنا نطالب حكومة جنوب السودان برصد وتخصيص ميزانية لدعم وتنمية قبائل البقارة على طول حدودها الشمالية واستيعاب شبابهم في مراكز التدريب والتوعية بجمهورية جنوب السودان.
بالإضافة للمساهمة في تأسيس والدعم برأسمال وإستضافة مقار شركات أبناء البقارة الخاصة بصادرات الثروة الحيوانية، حتى تفوت الفرصة على نظام المركز العنصري في الخرطوم من استغلالهم أتجاهها.
مالك ومال البقارة بقارة ديل والله لو جوك في الخرطوم اي كلب يطلع في شجرة نخيل وشنو يتكلمون اللغة العربية بلكنة ةقيامة ارجع للمعجم حتلاقي اي كلمة بمعناها وهم ليسوا بكلاب صيد كما تزعم في المقال مافي داعي للاسفاف والدونية في المقال أتأدب مع البشر.
“لصالح مجموعات فى الشمال النيلى والوسط” والله ياريت اكونو ناس الوسط استفادوا من الحكومه!!! يازول انت يتحلم ممسوس بالجن؟؟!! الوسط وبمافيهم اهلك الكواهله وكل عرب الجزيره والبطانه لم ياتى منهم وزير واحداو قائد سلاح بالجيش او الامن او الشرطه منذ الاستقلال!! حتى من يصنفون من الوسط فان اصولهم من الشمال النيلى وليس كله. مثلا :الحلفاويين والمناصير والرباطاب.. مهمشين جدا جدا وهم مواطنين درجه تالته. اسال المهندسين الشغاليين فى البترول الذين يدعون انهم من الوسط!! قبيلتك شنو؟ واكيد ماحتلقاهو من الوسط!! الوسط اصبح محتل من قبل الشمال النيلى(اربعه اثنيات).
نعم المسرية ليسوا كلاب وايضا لن يكونوا مرتذقة
المقااااااااال عنصري بغيض جدا جدا … كل من يقول ان الخير للشمال اوان اهل الشمال صفوة فهو انسان قاصر النظر او محرك من جهات غربية … ماذا قال على مجوك احد قادة التمرد في دارفور عندما ذهب للشمال قال بالحرف وعلى شاشات التلفزة ( والله كنت اعتبر الشمال جنة ووجدته افقر منا ولو كنت اعلمذلك لزودتهم بالسلاح وطلبت منهم التمرد معنا) وقالها قبله بيويو كوان لاهالي دنقلا( انتو ليه ما دخلتوا غابه) الشمال اكثر فقرا من كل السودان بدليل ان اهله مهاجرين في الشرق والغرب وخارج السودان .. اذهب لمدينة نيالا والضعين والمجلد وغيرها سوف تجد ملاييين الشماليين هناك .. اذهب لاي مدينة في الشمال اوقرية سوف تجد البؤس والفقر …. والصفوة الحاكمة تضم كل السودان منهم الشايقي والدنقلاوي والرزيقي والمسيري والزغاوي ووووووالخ ) هؤلاء لا ينتمون للشمال او للغرب او الشرق هؤلاء ينتمون لانفسهم ومصالحهم …
واقول ان الكاتب بعيد عن الحقيقة والمهنية … تماما وهو مدفوع من جهات اخري تريد مزيدا من التفرقة بين ابناء السودان لكن ليعلم ان المسيرية والرزيقات والتعايشة والحوازمة والجعلين والدناقلة والمناصير وغيرهم كلهم اهل وابناء وطن واحد واذا كان الشمال كما تقول فمرحبا بالمسيرية والبقارة في الشمال ارضهم وبلدهم …..؟؟؟
لبعض الذين لم يفهموا البعد العميق لبعض الأفكار في المقال أقول الآتي :
إن الإمكانيات المهولة لقبائل البقارة مجتمعة في ذلك الشريط من ثروة حيوانية هائلة كان الأجدر أن توظف في صناعة الألبان و مشتقاتها و اللحوم، و لجعل ذلك الأمر متاحاً وجب في البدء العمل على توفير البيئة الآمنة المسالمة بعيدة عن الحروب و النزاعات لا أن نزج بهؤلاء القوم في إستراتيجيات خائبة باطلة فالبترول مهما كثر في منطقة ماء فإنه ناضب لا محالة و لكن الثروة الحيوانية باقية ما بقي الإنسان و الأمطار و الأراضي الخصبة .
إننا في السودان نخسر كثيرا إذا لم نفكر قليلا.
يجب أن تحل مشاكل ترسيم الحدود بأسرع وقت ممكن فليس الحركة الشعبية وليدة اللحظة و ليست شيطان نزل بالأمس فقد جلستم معهم كثيراً و الباقي قليل .
مجموعه من المرتزقه ليس الا ليست لهم كرامه ولا شرف
قبائل عربيه ـ هههههههههههههههههههههههههههههههاها هاي هي هي تهي هي ها اي
التحية لصاحب المقال وهو يكوي المفصل والالم وتحية لقبيلة المسيرية الاشاوس ولولاهم وما قدوموه من تضحيات جمة لتقدم الجنوب صوب الخرطوم ولكن ظلوا طيلة الفترة تقدم هذه القبيلة الغالي والنفيس ولا يخلو بيت من بيوت المسيرية الا يتحسب ثلاثة فاكثر من الشهداء ولكن المهم ان تجيب الحكومة علي هذة الاسئلة اولا هل كافئت الحكومة قبيلة المسيرية بما قدمته من مال ورجال ؟ هل تعرف الحكومة كم عدد ما قدمته القبيلة من رجال ومال منذ ان اندلعت حرب الجنوب ؟ هل عاملت الحكومة الميسرية وحفظت لها حقها ؟ ولكن طبقت الحكومة جزاء سنمار علي قبيلة الميسرية بماقاله البشير ؟وعاملتها كما تعامل جل القبائل العربية الاخري القاطنة في كردفان ودارفور ووصفتها ونعتتها بانها غرباوية ( هذا غرابي ) وما تحمله هذه الكلمة من معني لا يخفي علي احد ؟ ولكن الحكومة لا تعلم ان الاستغلال المفرطة لجهل القبائل العربية الهامشية قد انتهي ولقد تعلم الناس وعرف مصالحهم ؟ وكل يعرف اين المصلحة فمصلحة المسيرية والقبائل العربية التماسية هي العلاقات الحميدة مع الجنوب حتي تضمن نمط الحياة وان شماليتها المصنوعة لم تجلب لها سوي الموت والدمار فعلي شباب القبيلة ان لا تجري وري العواطف الزائفة لتقتل ما بقي لها من شباب الا هل بلغت فاشهد ؟
يا أبناء المسيرية المثقفين عليكم توعية اهلكم جيدا نعم من حقكم ان تدافعوا عن انفسكم ومالكم ولكن فتحوا عيونكم ومايستغلكم الكيزان الجبناء وبالجد احسن لكم ان تكونوا محايدين بين الدولتين لانكم مواطنين للدولتين معا ولكم مصالح فيهما معا شوفوا مصلحتكم الحقيقية ما يقشكم الكيزان المنافقين
الحكومة وزعت مواتر وسلاح والجماعة ماقصروا اخدوها وزاغو , المواتر اليومين دي مدورة , قول ليهم دايرين زيادة مواتر و
أعتقد أن الشماليين الذين يتحدث كاتب المقال عنهم هم شماليي الخرطوم، يعني بالواضح كده الجماعة اللابدين في العاصمة وبتنعموا بالخيرات وبيلهفوا في المليارات وناسيين أهلهم في الشمالية للفقر والسل والنمتي.
صدقوني الآن كل شايقي بيلعن في علي عثمان وأسامة عبد الله وصلاح قوش وكل جعلي بيلعن في علي كرتي وعمر البشير وكل دنقلاوي بيلعن في ناس أحمد علي الإمام… لأنهم إستمتعوا بالخيرات وشيلوهم وش القباحة وشوهوا صورة هذه القبائل الأصيلة في نظر الشعب السوداني… لذلك التعميم فيه خلل كبير يا نواى ويا ريت لو وجهت سهامك مباشرة للحرامي بدلاً عن رمي أهل الشمالية بالظلم وهم بريئون منه.
ناس شمال السودان والله زيهم وزي اي سوداني اخر جاريين وراء معايشهم. و كل الذين التقيناهم من ابناء الشمال والله هم في قمة الادب والتهذيب وحسن المعاملة. ولنا اصدفاء واخوة كثر من ابناء الشمال نتعاون فيما بيننا في السراء والضراء.
زي ما قلتوا البقارة مختطفين من بعض ابنائهم الموجودون بالخرطوم، ناس الشمال برضوا مختطفين من بعض ابنائهم
الموجودون في الخرطوم الذين نصبوا انفسهم كاوصياء لهم. هم ايضا تضررو من ابنائهم الفاسدين.
الامر ليس بالبساطة التي تتحدثون: (اتركوا هؤلاء واذهبوا الي اولائك لمصلحتكم و.. و..والذي منو). الامر امر وطن يمر بمحنة كبيرة وستفقدونه جميعا ان لم تبتعدوا عن العواطف و مثل هذه النظرة الضيقة.
وجهوا سهامكم نحو الفاسدين ،اي كانوا، وابتعدوا عن الاشياء التي تمزق النسيج الاجتماعي للسودان اكثر مما هو ممزق.
ونرجوا من الاخوة اتقاء الله فيما يقولون
أعوذ بالله السميع العليم . من الشيطان الرجيم
أولاً هذا المقال دس سم في عسل
للأسف كاتب هذا المقال واضح انو من جنوب السودان … أو من أعداء الشعب السوداني البطل
وأحيي أهلي فرسان المسيرية وكل قبائل السودان مجتمعة
هذا المقال كاتبه يقصد أن يفت من عضد السودان …واثارة الفتنة والنعرات القبلية
ولكن أجمل رد من قبائل السودان مجتمعة ما كان في ملحمة هجليجججججججج
اللهم جنبنا الفتن … ما ظهر منها …. وما بطن
وأحفظ بلادنا السودان من كل سواء ومحن وفتن
اللهم غليك بأعداء الوطن يا حي يا قيوم
التحية لأهل السودان جميعاً ….. والتحية للقوات المسلحة الباسلة … وعاش الوطن الغالي
اين نحن من العالم الن القبيلة انتهت في كل العالم الا في سودان نحن القبلية تتطور
الديل علي ذلك قبل ثلاثة عقود كنا لا نعرف قبيلة اي وزير ولكن الان تعرف القبيلة قبل الوزير
.
التحية الى (نواى)ولكن هنالك (الدخيل)المعلوى عيسى يشرى سبب الى تلك الازمة و العصابة الامعة (الخير الفهيم /الدديرى/احمد تجار /حسين حمدى/ احمدالصالح/وكل الحرامية من ابناء المسيرية فى الخرطوم
التحيةالابناء فى المهجر
اشم من مقالك رائحة فتنة وعنصرية بغيضه .. الفنته نائمة لعن الله من ايغظها …. يا عاطف .. نحن في اقصى الشمال ومات من اخوتنا في هجليج ما رايك .. هل قلنا ان هجليج تخص قبيله المسيرية ولا قبيله كذا وكذا وهل قلنا اذهب انت وربك قاتلا ونحن هاهنا قاعدون ..لا والله بل اجبنا داعي الوطن بغض النظر عن الحكومة وتحفظاتنا تجاهها .. اتمنى منك يا عاطف ان توسع افقك لكي يتسع سعه الوطن .. ولا تجعله ضيقا حرجا ؟
الحكمه تقول ان الايام دول … الان صار للجنوبين حكومه وشعب
المسيريه وعموم البقاره كانوا مضطهدين الجنوبين اشد اضطهاد
الان صاروا تحت رحمة اهل الجنوب … يحتاجوب للمراعي في ارض الجنوب لمدة 8 اشهر في العام
لكن الجنوبين عندهم روح رياضيه عليه جدا … رحبوا بكل السودانين
وحيمنحوا من يريد جنسيتهم كمان
دي فرصه ذهبيه المسيريه وعموم البقاره
علي المسيريه وعموم البقاره ان يفهموا لعبة المصالح
آفضل ليكم تنضموا للجنوب وتكونوا مواطين 100% … بدلا من استجداء المراعي
المقال ليس عنضرى وليس ببغيض هى الحقيقة الحقية التى نتغاضى عن البوح بها مابالنا لا نعترف بالتهميش ما بالنا لانعترف بالتباين الطبقى فى هذا البلددرجة اولى وتانية وتالثة ورابعة ما بالنا لانعترف بالفتن وهى زج عرب دارفور فى حرب مع اخوانهم وانت يا من تقول ان الشمال مهمش كيف يكون مهمش واغلب ابنائة مقدمة لهم كل التسهيلات لبكونو خارج السودان لينعمو بالعلم والمال لهم ولابنائهم والعودة الى وطنهم مواطنيين درجةاولى بطريقة غير مباشرة ليتقلدو المناصب العليا بحكم انهم متعلمين انظروا اليهم فى دول الخليج وعددهم الهائل مابالنا لانقول انه نعم دارفور و منا طق كلاب الصيد ولعنة الله على هذة الجملة جنوب دارفور ومنا طق الحزام الحدودى جميعها تفتقر ادنى مقومات الحباة اود ان اقول يجب ان تكون هناك معادلة واضحة اللغة اصبحت لغة المال والعلم ما قدمت الحكومة لهذة المناطق لكى يقفو ضد من يعتبرونهم غزاة هم ليسو بغزاة الارض هم بعلمون جيدا من هو هدفهم الذى همشهم – ابناء الهامش لا تتنازلو من ان تطالبو بحقوقكم الشرعية لا ترضو بمن لايمثلونكم فى الخرطوم لان من بمثلون ابناء دارفور وكردفان فى المركز ضعفاء وجبناء وعندما ياتون الى مناطق اهلهم يبرزون عضلاتهم انهم القوة واى قوة بمدون اهلهم بالسلاح وهى بدل التنمية والفتنة والادهى والامر ان المركز يقول انهم اهلكم منكم وفيكم وهم من مدكم بالسلاح ما علاقتنا بالامر انتبهو اخوتى لاتزجو بانفسكم فى امور لاناقة لكم فيها ولا جمل وللحديث بقية
المسيرية والرزيقات وكل عرب كردفان ودارفور هم العرب بحق وحقيقة وليسوا ببيقايا شركس وارمن وباشبوزق واتراك مثل من يدعون زورا نسبهم لال البيت واشراف قبائل العرب! يكفى البقارة شرفا انهم من عرب جهينة نسبا موصولا لا لبس فيه ولا افتراء ! نظرة واحدة لموسى هلال شيخ المحاميد ومقارنته بالطيب مصطفى وغازى العتبانى تريك من هو العربى ومن هو بقايا الاتراك والباشبوزق! لست بمسيرى ولا بقارى لكن الحق يقال عروبة البقارة عموما لا تقبل اى تشكيك وبالاخص من بقايا الاستعمار والمستعربين الوافدين!على البقارة الانعتاق من هولاء الذين يتاجرون بدم ابنائهم من اجل جلوسهم على المناصب وتمتعهم بخيرات اراضسيهم وبترولها!هل يوجد مصدر مواشى من البقارة؟ هل يوجد صاحب محطات خدمة بترولية بقارى؟ هل يوجد صاحب او مستثمر فى شركة بترولية بقارى؟لكن عندما ناتى لقوات حرس البترول تجدهم كلهم من البقارة! لماذا؟؟؟؟
اخي الفاضل الكاتب الكريم للمقال السابق , أريد منك أولا تعليق بسيط وهو انك بتنادي بالعنصرية والجهوية ,وثانيا نحن في دولة اي كل دولة من دول العالم ذات ثروات اذا ليس المعنى انه اذا وجد ذهب بكميات كبيرةاو بترول او الخ هذا يعني انه ملك وحصري لسكان الحي (ههههههه), هذا ليس معناه ان يستفيد شخص او عائلة فقط من خيرات تلك الحلة …. فلا بد من تنميه كل المناطق …
ياخى الجيلى تتوسط السودان وهى بالتالى انسب من المدن التى ذكرتها لقربها من الميناء عندما تمً تشييد المصفاة حيث كان من المفترض نقل مواد وآليات ضخمة من بورتسودان لموقع المصفاة وكان من الممكن أن تكون المصفاة فى بورتسودان وهى عملياً أفضل من كل المدن التى ذكرتها إذا فهمت ذلك السبب .. ولكن نقل المواد البترولية لاحقاً بالبر أى بالطريق يتطلب أيضاً موقعاً وسطاً حتى لا يكون فى ذلك إرهاق للمناطق الطرفية وتتساوى المسافات لحد ما …وهذا النقل البرى يقتضى أيضاً موقعاً وسطاً فكفى الأفتاء فى شئون فنية لأستغلالها سياسياً بهذا الجهل ..حا تقولوا ليا إنتا كوز طبعاً كالعادة ؟؟؟
كلاب صيد فاليكتب التاريخ انه يوما ما مدونا بالشاى بدل التنمية والطرق والجسور ومدونا بالسكر لان السكر يطعم الشاى ومدونا بالسلاح لكى نقتل جيراننا يا لهذة الوقاحة اوتستسغرون العقول الى هذة الدرجة –
السؤال المطروح هل المقال عنصرى اقول لا والف لا المقال لغة واضحة مقال وليت الكل يفهم معناة الحقيقى والجوهرى مقال كم خرسنا وخرسنا كى لا نبوح به والان اتت ساعة البوح نعم كل من هو شمالى ولا اقصد الجيل الجديد لان الجيل الجديد يفهم لغة بعضه البعض فى كل انحاء السودان وانما شمالى العقد الثالث فما فوق تجرى العنصرية فى دمة وانا وانت والكل يعلم من هى قبائل الشمال التى تعتبر نفسها من طبقة النبلا طبقة الدرجة الاولى اواليس كذالك؟ هى الحقيقة قبائل الشرق الادروب وقبائل الغرب بكل سحناتها هم رجة تانية وربما تالثة او رابعة على حسب تصنيف طبقة النبلاء-
احذر واحذر من تتوهم انها من طبقة النبلاء سياتى يوم لاتجد فية موطئ قدم لها فى هذة الارض الحنون التى تتبرئ من صفاتهم النتنة تجدهم سمان كالكلاب على كراسى وجلابية بيضاء وعمه ومركوب ويتحدث معك كانه العظمة والمجد هى صورتكم لا تنكرونها
احييك اخى السودانى كلى كلامك الرائع المرتجل الشمال والوسط النيلى هم فقط من جردوكم من انسانيتكم تتعرف عليه اول سوال؟ بلهجتهم التافهة طبعا من وين انت؟ اذا قلت لة من الغر ب او الشرق اومناطق الحزام الجنوبى تتغير حاله وتتبدل وكانك قادم من كوكب اخر لايخفى على احد انه تم تسهيل لهم كل معينات الحياة كى يتقلدو المناصب ويتعلمو يجب ان تلاحظ انك لم تبادر باالسوال لعنة الله على العنصرية وبعد ذالك يريدون منا ان نحميهم لا والف لا لن نحمى العنصريين بالله عليكم ماذا قدمت لكم غير السكر والشاى والسلاح هى هناك صحة تعليم تنمية جسور جامعات المنح الدراسية وماادراك ما المنح ابسط الاشياء ومن اين من دول تحترم السودانى لا يقدمونها لكم ابناء الحزام وابناء دارفور وابناء كردفان وابناء الشرق تبا لهذا الظلم الجهور —-للحديث بقية
يا ضياء الدين نحن لازم نكون صادقين مع انفسنا اولا
اذا كانت هجليج منطقه عاديه في غرب السودان
هل نحن في اقصى الشماليه كنا قد ارسلنا اخوتنا واولادنا ليموتوا هناك
لا الحقيقه اننا فقط نحارب الان عشان البترول
وحتي الحكومه والجيش ما كان حيعطي الحكايه اهتمام كهذا لولا البترول
وهل كانت حكومة الانقاذ ونحن عموم اهل الشماليه نهتم بدار المسيريه لولا هذا البترول
هم الان وبالرغم من ان البترول اخرج من مناطقهم الا انهم ما لاقين منو شئ
هم لا يتكلمون من فراغ … هم يرون كل المشروعات الكبيره صارت عندنا في الشماليه بالذات
عشان كده عندهم حق فيما يقولون
طبعا نحن ضد العنصريه والقبليه … ولكن اولادنا اولاد الشماليه المصيطرين علي الحكم الان في حكومة الانقاذ هم اول من زكي هذه النعرات القبليه العنصريه البغيضه
هل تري شخص نافذ في هذه الا وكان من اولادنا اهل الشماليه
فنحن في الحقيقه جلبنا هذا الغبن بانفسنا … وما زلنا نصر بان ليست منالك مشكله
لمن يقولون بعروبة المسيريه ورينا صفاتكم شنو مع العرب بصراحه العرب الاصليين راكزين وراسهم ماخفيف وينصروا المظلوم ويقيفوا ضد الظالم و ما يغدروا ويتصفوا بالشهامه ورينا انتو عندكم شنو من الصفات دي وبعدين انا عشت مع اليمنيين الواحد فيهم ينصر جاره ولو علي اخوه وما يغدر بيه لو اجتمع العالم كله ضده بل وعندهم نصرة الضعيف ولو علي قبيله وشوف انتو عملتوا شنو من دا بعدين تعال كلمني عن العروبه
ليه 90 في الميه من الجنود من دارفور
شكرا لك يا عاطف على المقال لقد قلت الحق والحقيقة التى ىجب ان بستمع اليها المسيرية افرادا وشيوخا وعمدا ونظارة لان الشعب كله يعرف ان المسيرية يستخدمهم المؤتمر اللاوطنى وقود نار ومضخكة ….. ان الشعب الذى يفكر عنه الطيب مصطفى شعب لا يرجى منه والشعب الذى يؤيد العوير البشير شعب بلا اخلاق…. فيا اهلى المسيرية لا تكونو كالكلاب المحرشة تؤمر فتقاتل فالاخوة الجنوبيون اقرب الناس مصلحا من الشمال والجيلى والخرطوم ……….الخ
امل الذين يرون ان المقال فيه ريحة عنصرية فعليكم اعادة قراءة المقال … لان الامر متعلق بحقائق وليس بمناطق… والذى لا يقبل الخقيقة لا بفيل العدل بين الناس
عشت يا سوداننا الحبيب عاليا مرفوع الراس طبعا خالى من رموز الفسادالم تسالو انفسكم مدسوسى الراس عن التغطية الاعلامية لهجليج وما حدث فيها استحلفكم بالله ان تاتو لى واتحداكم ان يكون قائد ميدانى او احد الضباط الكبار من ابناء الغرب او الشرق الادروبى تحديدا او من كردفان ست الاسم وهو يصرح لم نجد الا هم وتعلمون من هم وورائهم للا سف عددا كبيرا من الوجوه البائسة ترى نظرات الجهل والمجهول فى اعينهم ويتخللهم نفرين او تلات من اصحاب الزى الرمادى الاصفر – سن التقاعد لدى الدارفوريين وكرفانى الحدود والادروب فى الجيش معروفة ومحدود مهما تدرج تحركاتة مراقبة ومحدودة بتغمدها الجبن والخوف والاسى الحرمان–السؤال لماذا 90 فى المئة من افراد جهاز الامن من ابناء الشمال والوسط و 90 فى المئة ان لم نقل 100 فى المئة من الجنود المامورين والمعاقبين المغلوبين على امرهم من –ومن –ومن– تحمون السودان من من من تربطكم بة مصالح اقتصادية وهى الرعى اولم يكن الاجدر ان لا تنجرفو وراء الحرب اللعينة اتركوهم ان كان بمقدورهم ان يتصدو لهم انتم لاعلاقة لكم بما يجرى هم ينعمون فى القصور الفارهة داخل وخارج الوطن وانتم تحمون ممتلكاتهم تبا لكل من انتهج نهج الاستخفاف بالعقول