أخبار السودان
محاكمة الصحفية سهير عبد الرحيم بالغرامة في قضية بلاغ الشرطة
الخرطوم: بكري خليفة
أصدرت محكمة نيابة الصحافة والمطبوعات صباح اليوم حكما ضد الصحافية سهير عبدالرحيم الكاتبة السابقة بصحيفة التيار بالغرامة (3) مليون جنية والغرامة (5) مليون جنية لصحيفة التيار التي نشرت المقال.
وقال المحامي نبيل أديب ان القضية هي جريمة رأي متعلقة بالنشر الصحفي موضحاً أن العرف القانوني العالي جري فيه الا تكون سالبة للحرية بمعني ان لا يلجأ القضاء للعقوبة المشددة.
الجدير بالذكر أن البلاغ تقدم به مدير شرطة ولاية الخرطوم لنيابة الصحافة والمطبوعات تحت دعاوى أن الصحافية المذكورة قد سخرت من أداء الشرطة وقللت من هيبتها في مقال لها معنون ب (شرطة السفنجات).
وكان المقال المعني قد تحدث عن ملاحقة الشرطة للصوص السفنجات في المساجد وبطئها في متابعة وملاحقة لصوص المال العام والمتورطين في قضايا الفساد بأنواعه وأشكاله.
بلد هاملة لافيها دستور وقانون نظام فاسد مجرم وقضاة غير مؤهلين وخريجين من جامعات كرتونية أنشأها الشاويش السفاح !!!!!
الحمد لله الذي خفف عنك الحكم ولم يوردك السجن وانكسر قلم الحق …..ماتت امنا فاطمهالسمحه وبقت امنا سهير رجل الحق
I will pay the bills
يا خيبة القاضي والقضاء في بلاد كان يعرف لا يظلم فيه احد..
هذه الصحفية تستاهل اكتر من كدا ..لانها شغالة بنظام خالف تذكر .. يجب ان تعرف هناك فرق بين معارضة الحكومة وهيبة الدولة قلنا ليكم مليون مرة ما تنشرو لينا مقالاتها ..
الحمد لله….ستظلين أيقونة الكلدحين والمطحونين ولن يستطيعوا كسر قلمك العظيم.لكى كل الاحترام والتقدير عن كل ماتكتبين لأجل الغلابة والبسطاء.
ان كان هنالك قضاءآ نزيه لبرأ الصحفية الشجاعة سهير و وبخ قادة الشرطة علي تقصيرهم في ملاحقة لصوص المال العام و تفرغهم لصغار اللصوص مطبقين علي انفسهم الحديث ( … ان سرق فيهم الشريف تركوه و ان سرق الضعيف اقاموا عليه الحد )
يلا ياعساكر السفنجات اشترو ليكم سفنجات بالغرامات دي
المتمعن جيدا في الحكم الصادر يعرف تماما
ان القضية قضية نص ونص
طبعا القانونيين لا تفوتهم مثل هذه الاشياء
والشكر اجزله للمحامي الانسان نبيل اديب
صراحة متسغرب جدا لهذا الحكم وهذا الادعاء من
قبل شرطة ولاية الخرطوم في حق الصحفية سهير عبد الرحيم
وهذا دليل براءة الكاتبة الصحفية مليون في المية
لان الحكم عليها بمبلغ 3 مليون عليها
وعلي الصحيفة مبلغ 5 مليون
هذا يعني ارضاء للشرطة ليس إلا
ومن هنا اناشد الصحفية الجسورة سهير وادارة الجريدة
بأن ترفع دعوي لنفس المحكمة (اشانة سمعة ممثلة في
مدير شرطة الولاية) لان من طريقة الحكم نفهم بأن الموضوع
برمته موضوع في غير محله وان المقال ليس به اي ادعاء
تجاه الصحفية بالعكس مفروض تأخذ عليه وسام جدارة
لان عين الصحفي مفتحة لكل الجهات
واذا المحكمة رأت للمقال بعين الصحفية لرفضت ادعاء الشرطة
لانها تري عجز الشرطة في ملاحقة القضايا الكبيرة وتقديم
المتورطين للعدالة وهذا من اوجب واجباتها
ولكنها تجري وتلهث في لصوص سفنجات وهؤلاء اللصوص لجوا
للسرقة بدافع عدم محاسبة الكبار وظروف المعيشة الطاحنة
تجعل من هؤلاء لصوصا ، فهولاء اللصوص في رقبة الشرطة
لعدم تحقيقها عدالة السماء في الارض في قضايا كثيرة
اعتقد ان تقديرات القاضي في الحكم كانت غير منطقية
واعتقد ان الشرطة مثلت بمواد التجريم لكن تحكم مباشرة
لكن من الافضل النظر لحيثيات الموضوع بزواية اخري غير
زاوية الشاكي وهل الشرطة فعلا حققت العدالة في القضايا
التي بين يديها من مخدرات وسرقات وفساد الخ
وهل مجرد لصوص سرقوا سفنجات محتاجة لقومة وقعدة كما اشارت
الصحفية ومؤتمر صحفي
اتمني من المحامي نبيل اديب ان ينورنا اذا كنت مخطي
في رفع الصحفية بلاغ بخصوص اشانة سمعة
والله المستعان
بلاغات كيدية ومحاكمة كيدية وللتخويف ما اكتر لانو المقال كان قوي جدا مفروض الشرطه تستفيد من ملاحظات الصحافيين
كل حكومة بالسيف تقضي
يكون وراءها يوم عصيب
يعني الغرامه دي علشان قضيه السفنجات … طيب ياخ ماتكتب عن المراكيب و خصوصا المركوب الاكبر بتاع كافوري
التحية ألاف لصاحبة القلم السيف سهير
حكم بسيط أختي سهير …ولا يهمك …الله معك ونحن جميعا معك …
وأرجو أن لا تترددي في قول الحق ….
وأرجو المرة القادمة الكتابة عن ملفات الفساد النائمة والعمائر
والمزارع والفلل ….
ناس تنحدر من اسر فقيرة جدا ومعروفة وما بين يوم ليلة تجد الواحد له
حسابات بالبنوك وفلل ومزارع …وقضاء الإجازات بماليزيا …وباريس …
وبريطانيا …إلخ
ننتظرك بالحقائق والمعلومات الدامغة ….
ولا تنسي حاويات المخدرات التى إختفت فجأة … بس نحن عاوزين من هو
الراس الكبير وبعدها ما عاوزين شئ …
عشتي وعاش قلمك الرصين ….
تحياتي لك وأسرتك الكريمة …الله يحفظك لهم ….
هذه المرأة تواجه الظلم في ساحات العدالة!!!
لك الف تحية احترام وتقدير
التهية ليكي ي استاذة سهير …ديل ما شايفين شغلهم اصلا ..مخلين الحرامية الكبار وجارين ورا حرامية السفنجات…
شوك الكداد …من اسمك باين عليك جاهل ولا يستفاد من أرائك واضمحلال فهمك
اذا كان للاستاذه سهير رقم هاتف اورقم حساب على اى بنك نودع لها الغرامه للمساعده مع الشكر
Keep going on that way ,am ready to pay all bills, just let me know how to do it , thanks strong woman
راجين مولانا سيف الدولة حمدنالله يفتينا في هذه القضية.
شرطة عملت مؤتمر صحفي عشان قبضت حرامية السفنجات في المساجد بعد نصب كمائن محكمة لهم — و الحرامية الكبار السرقوا دولارات الدواء ما عرفت تقبض عليهم مع ان اسمائهم و عنواينهم مسجلة في المستندات البنكية — قصة و الله و حكاية ادهشتني من البدية —
خدمة تحويل الرصيد اوقفتها الحكومة عشان الناس ما تدعم الشرفاء و الشريفات –مطلوب من مراسلي الراكوبة الموثوق بهم الحصول علي رقم الحساب البنكي للاحت الكريمة / سهير عبد الرحيم — القصد الاول و الاخير هو اظهار التضامن و الدعم للنشطاء و دعم اسر جميع سجناء الرأي و الضمير في السودان الذين يغانون الأمرين — و تعميم التجربة في داخل و خارج السودان — و كذلك مطلوب حصر اسر النشطاء الموقوفون غن العمل بقصد التجويع و الاذلال و التركيع —
مطلوب مذيد من الافكار لتأكيد معنى الانتماء للوطن و قضاياه —
ما مشكلة اعتبري نفسك اخدت خروف ضحية لي جارك المسكين اهههههههه
هذا القاضي ..قاضي ممتاز ..نظر بعيدا خلف اسوار القضية ..القاضي يطبق النصوص الاحكام التي امامه .. وفيها السجن .. تخيلوا كلكم , كان الحكم بالسجن و لو .. يومين فقط .. والمسجونة ما شاء الله .. نجفة .. مع ذئاب .. الحمد لله .. الجاتك في مالك سامحتك .. حمدا لله على السلامة .. يا بنتي االمجاهدة .. كان الله في عونك .. وشكرا لهذا القاضي .. نظرته بالنظارة البيضاء .
الجماعة سمعتم بقت زي الزفت والشعب فقد الثقة اذا كانت واحدة مرقت بالضحى البدري تجيب عيش ختفوها وقتلوها و الي اليوم ما معروف قاتلها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ترسخت مكانتك في قلوب القراء لإخلاصك و صدقك في طرح القضايا التي تهم المجتمع ، و لإرتباطك بتواضع جم مع القراء (متابعة التعليقات) ، و عدم التعالي عليهم ، كما يفعل الصحفيين من أبواق النظام.
واضح أن بعض عقلاء النظام قاموا بإستخدام (فرامل اليد) ، لكبح جماح القائمين بهذا الأمر و إيقاف شاحنة تهورهم الصبياني.
و يا ليت لو يكملوا جميلهم و يتم إزالتهم نهائياً ، حتى تذهب معهم صفة (شرطة السفنجات) ، و لا ترسخ في أذهان المجتمع ، فمهما كان الأمر ، فهذا لا يليق بالشرطة رغم عِلاتِها.
هل قيمة الغرامة بالجنيه الجديد أم بالجنية القديم ؟
إذا كانت المحاكمة على قول الحق، وأن قضاءنا يقبل مثل هذه الدعاوى, فعلى قضائنا السلام.
بالغرامة (3) مليون جنية .
بالقديم واللا الجديد ؟؟؟؟
من الصورة دي بس إتأكدت إنو فعلاً الشوايقة أحلى ناس في البلد دي .. ربنا يحفظك لشبابك يا سهير .
أخراس الراي ..دلالة نحو أضمحلال الدولة و ان بدأ غير ذلك..
في زمن الديكتاتوريات .. يتحول العسس الي حماية النظام الحاكم و قائدهم الملهم ..و القطط السمان التي تجوب الجوار في ابهي زي و لا صوت فوق صوت الديكتاتور .. فتلك افة (( العسكربندرية )) المدعومة كبنية مجتمع أو حالة تلبس مجتمعي ورثها عن الاستعمارية…
فتضيع الحقوق و تنشاء السجون و يذل الرجال و تغتصب النساء و تخرس الالسن الشريفة و تكبل الافلام و تهجر العقول … و يصعد الجهلاء و المافونين و اصحاب السوابق الي سدة الادارات و المنابر … فتترهل المؤسسات و تخرج بالقرارات العجيبة و المحيرة ..اما عن المال العام فلا تسال و لا حرج !! و تصرف اموال الشعب في جل العسكرية و لا شي اهم …
و كل ذلك له مطية تارة العقيدة و اخري سلامة المدينة و هي تنحر و تنخر من الداخل …!!!
السارق يسمى سارق لكن عندنا السارق يحاسب و يعاقب حسب مكانته و حاجات تانية ما بقدر اقولها.
الليلة سهير عبد الرحيم ظهرت كاملة الدسم ربنا يحفظها لينا.
خلاص بقيتو على الايصالات زى بتاعين المرور دا عيب يا حكومة البشير الصحفين محرومين من ابسط الحقوق ولما يبقي الموضوع عندو علاقة بالشرطة ( الحرامية ) تجونا متلبين
ابن خلدون
مؤسس ورائد علم الاجتماع في العالم.
كتب في مقدمته الشهيرة
في القرن الرابع عشرالميلادي.
يقول فيها :
عندما تنهار الدول يكثر المنجمون والمتسولون…..
والمنافقون والمدّعون….
والكتبة والقوّالون…..
والمغنون النشاز والشعراء النظّامون..
والمتصعلكون وضاربوا المندل….
وقارعو الطبول والمتفيقهون….
وقارئوا الكفّ والطالع والنازل….
والمتسيّسون والمدّاحون والهجّائون وعابرو السبيل والانتهازيون…
تتكشف الأقنعة ويختلط ما لا يختلط..
يضيع التقدير ويسوء التدبير…..
وتختلط المعاني والكلام…..
ويختلط الصدق بالكذب
والجهاد بالقتل…..
*عندما تنهار الدول*….
يسود الرعب ويلوذ الناس بالطوائف..
وتظهر العجائب وتعم الإشاعة…..
ويتحول الصديق الى عدو
والعدو الى صديق……
ويعلو صوت الباطل…
ويخفق صوت الحق…
وتظهر على السطح وجوه مريبة.. وتختفي وجوه مؤنسة…
وتشح الأحلام ويموت الأمل..
وتزداد غربة العاقل
وتضيع ملامح الوجوه…
ويصبح الإنتماء الى القبيلة
اشد التصاقا……
والى الأوطان ضربامن ضروب الهذيان.
ويضيع صوت الحكماء
في ضجيج الخطباء…..
والمزايدات على الإنتماء..
ومفهوم القومية والوطنية
والعقيدة وأصول الدين…..
ويتقاذف أهل البيت الواحد التهم بالعماله والخيانة……
وتسري الإشاعات عن هروب كبير….
وتحاك الدسائس والمؤامرات…..
وتكثر النصائح من القاصي والداني…
وتطرح المبادرات من القريب والبعيد..
ويتدبر المقتدر أمر رحيله
والغني أمر ثروته……
ويصبح الكل
في حالة تأهب وانتظار…….
ويتحول الوضع
الى مشروعات مهاجرين…..
ويتحول الوطن الى محطة سفر…
والمراتع التي نعيش فيها
الى حقائب……
والبيوت الى ذكريات
والذكريات الى حكايات…….
————–
رحمك الله يا بن خلدون
هل انت بيننا الآن ؟؟؟
فكلّ مايجري لنا وثّقته
منذ سبعة قرون…
بلد هاملة لافيها دستور وقانون نظام فاسد مجرم وقضاة غير مؤهلين وخريجين من جامعات كرتونية أنشأها الشاويش السفاح !!!!!
الحمد لله الذي خفف عنك الحكم ولم يوردك السجن وانكسر قلم الحق …..ماتت امنا فاطمهالسمحه وبقت امنا سهير رجل الحق
I will pay the bills
يا خيبة القاضي والقضاء في بلاد كان يعرف لا يظلم فيه احد..
هذه الصحفية تستاهل اكتر من كدا ..لانها شغالة بنظام خالف تذكر .. يجب ان تعرف هناك فرق بين معارضة الحكومة وهيبة الدولة قلنا ليكم مليون مرة ما تنشرو لينا مقالاتها ..
الحمد لله….ستظلين أيقونة الكلدحين والمطحونين ولن يستطيعوا كسر قلمك العظيم.لكى كل الاحترام والتقدير عن كل ماتكتبين لأجل الغلابة والبسطاء.
ان كان هنالك قضاءآ نزيه لبرأ الصحفية الشجاعة سهير و وبخ قادة الشرطة علي تقصيرهم في ملاحقة لصوص المال العام و تفرغهم لصغار اللصوص مطبقين علي انفسهم الحديث ( … ان سرق فيهم الشريف تركوه و ان سرق الضعيف اقاموا عليه الحد )
يلا ياعساكر السفنجات اشترو ليكم سفنجات بالغرامات دي
المتمعن جيدا في الحكم الصادر يعرف تماما
ان القضية قضية نص ونص
طبعا القانونيين لا تفوتهم مثل هذه الاشياء
والشكر اجزله للمحامي الانسان نبيل اديب
صراحة متسغرب جدا لهذا الحكم وهذا الادعاء من
قبل شرطة ولاية الخرطوم في حق الصحفية سهير عبد الرحيم
وهذا دليل براءة الكاتبة الصحفية مليون في المية
لان الحكم عليها بمبلغ 3 مليون عليها
وعلي الصحيفة مبلغ 5 مليون
هذا يعني ارضاء للشرطة ليس إلا
ومن هنا اناشد الصحفية الجسورة سهير وادارة الجريدة
بأن ترفع دعوي لنفس المحكمة (اشانة سمعة ممثلة في
مدير شرطة الولاية) لان من طريقة الحكم نفهم بأن الموضوع
برمته موضوع في غير محله وان المقال ليس به اي ادعاء
تجاه الصحفية بالعكس مفروض تأخذ عليه وسام جدارة
لان عين الصحفي مفتحة لكل الجهات
واذا المحكمة رأت للمقال بعين الصحفية لرفضت ادعاء الشرطة
لانها تري عجز الشرطة في ملاحقة القضايا الكبيرة وتقديم
المتورطين للعدالة وهذا من اوجب واجباتها
ولكنها تجري وتلهث في لصوص سفنجات وهؤلاء اللصوص لجوا
للسرقة بدافع عدم محاسبة الكبار وظروف المعيشة الطاحنة
تجعل من هؤلاء لصوصا ، فهولاء اللصوص في رقبة الشرطة
لعدم تحقيقها عدالة السماء في الارض في قضايا كثيرة
اعتقد ان تقديرات القاضي في الحكم كانت غير منطقية
واعتقد ان الشرطة مثلت بمواد التجريم لكن تحكم مباشرة
لكن من الافضل النظر لحيثيات الموضوع بزواية اخري غير
زاوية الشاكي وهل الشرطة فعلا حققت العدالة في القضايا
التي بين يديها من مخدرات وسرقات وفساد الخ
وهل مجرد لصوص سرقوا سفنجات محتاجة لقومة وقعدة كما اشارت
الصحفية ومؤتمر صحفي
اتمني من المحامي نبيل اديب ان ينورنا اذا كنت مخطي
في رفع الصحفية بلاغ بخصوص اشانة سمعة
والله المستعان
بلاغات كيدية ومحاكمة كيدية وللتخويف ما اكتر لانو المقال كان قوي جدا مفروض الشرطه تستفيد من ملاحظات الصحافيين
كل حكومة بالسيف تقضي
يكون وراءها يوم عصيب
يعني الغرامه دي علشان قضيه السفنجات … طيب ياخ ماتكتب عن المراكيب و خصوصا المركوب الاكبر بتاع كافوري
التحية ألاف لصاحبة القلم السيف سهير
حكم بسيط أختي سهير …ولا يهمك …الله معك ونحن جميعا معك …
وأرجو أن لا تترددي في قول الحق ….
وأرجو المرة القادمة الكتابة عن ملفات الفساد النائمة والعمائر
والمزارع والفلل ….
ناس تنحدر من اسر فقيرة جدا ومعروفة وما بين يوم ليلة تجد الواحد له
حسابات بالبنوك وفلل ومزارع …وقضاء الإجازات بماليزيا …وباريس …
وبريطانيا …إلخ
ننتظرك بالحقائق والمعلومات الدامغة ….
ولا تنسي حاويات المخدرات التى إختفت فجأة … بس نحن عاوزين من هو
الراس الكبير وبعدها ما عاوزين شئ …
عشتي وعاش قلمك الرصين ….
تحياتي لك وأسرتك الكريمة …الله يحفظك لهم ….
هذه المرأة تواجه الظلم في ساحات العدالة!!!
لك الف تحية احترام وتقدير
التهية ليكي ي استاذة سهير …ديل ما شايفين شغلهم اصلا ..مخلين الحرامية الكبار وجارين ورا حرامية السفنجات…
شوك الكداد …من اسمك باين عليك جاهل ولا يستفاد من أرائك واضمحلال فهمك
اذا كان للاستاذه سهير رقم هاتف اورقم حساب على اى بنك نودع لها الغرامه للمساعده مع الشكر
Keep going on that way ,am ready to pay all bills, just let me know how to do it , thanks strong woman
راجين مولانا سيف الدولة حمدنالله يفتينا في هذه القضية.
شرطة عملت مؤتمر صحفي عشان قبضت حرامية السفنجات في المساجد بعد نصب كمائن محكمة لهم — و الحرامية الكبار السرقوا دولارات الدواء ما عرفت تقبض عليهم مع ان اسمائهم و عنواينهم مسجلة في المستندات البنكية — قصة و الله و حكاية ادهشتني من البدية —
خدمة تحويل الرصيد اوقفتها الحكومة عشان الناس ما تدعم الشرفاء و الشريفات –مطلوب من مراسلي الراكوبة الموثوق بهم الحصول علي رقم الحساب البنكي للاحت الكريمة / سهير عبد الرحيم — القصد الاول و الاخير هو اظهار التضامن و الدعم للنشطاء و دعم اسر جميع سجناء الرأي و الضمير في السودان الذين يغانون الأمرين — و تعميم التجربة في داخل و خارج السودان — و كذلك مطلوب حصر اسر النشطاء الموقوفون غن العمل بقصد التجويع و الاذلال و التركيع —
مطلوب مذيد من الافكار لتأكيد معنى الانتماء للوطن و قضاياه —
ما مشكلة اعتبري نفسك اخدت خروف ضحية لي جارك المسكين اهههههههه
هذا القاضي ..قاضي ممتاز ..نظر بعيدا خلف اسوار القضية ..القاضي يطبق النصوص الاحكام التي امامه .. وفيها السجن .. تخيلوا كلكم , كان الحكم بالسجن و لو .. يومين فقط .. والمسجونة ما شاء الله .. نجفة .. مع ذئاب .. الحمد لله .. الجاتك في مالك سامحتك .. حمدا لله على السلامة .. يا بنتي االمجاهدة .. كان الله في عونك .. وشكرا لهذا القاضي .. نظرته بالنظارة البيضاء .
الجماعة سمعتم بقت زي الزفت والشعب فقد الثقة اذا كانت واحدة مرقت بالضحى البدري تجيب عيش ختفوها وقتلوها و الي اليوم ما معروف قاتلها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ترسخت مكانتك في قلوب القراء لإخلاصك و صدقك في طرح القضايا التي تهم المجتمع ، و لإرتباطك بتواضع جم مع القراء (متابعة التعليقات) ، و عدم التعالي عليهم ، كما يفعل الصحفيين من أبواق النظام.
واضح أن بعض عقلاء النظام قاموا بإستخدام (فرامل اليد) ، لكبح جماح القائمين بهذا الأمر و إيقاف شاحنة تهورهم الصبياني.
و يا ليت لو يكملوا جميلهم و يتم إزالتهم نهائياً ، حتى تذهب معهم صفة (شرطة السفنجات) ، و لا ترسخ في أذهان المجتمع ، فمهما كان الأمر ، فهذا لا يليق بالشرطة رغم عِلاتِها.
هل قيمة الغرامة بالجنيه الجديد أم بالجنية القديم ؟
إذا كانت المحاكمة على قول الحق، وأن قضاءنا يقبل مثل هذه الدعاوى, فعلى قضائنا السلام.
بالغرامة (3) مليون جنية .
بالقديم واللا الجديد ؟؟؟؟
من الصورة دي بس إتأكدت إنو فعلاً الشوايقة أحلى ناس في البلد دي .. ربنا يحفظك لشبابك يا سهير .
أخراس الراي ..دلالة نحو أضمحلال الدولة و ان بدأ غير ذلك..
في زمن الديكتاتوريات .. يتحول العسس الي حماية النظام الحاكم و قائدهم الملهم ..و القطط السمان التي تجوب الجوار في ابهي زي و لا صوت فوق صوت الديكتاتور .. فتلك افة (( العسكربندرية )) المدعومة كبنية مجتمع أو حالة تلبس مجتمعي ورثها عن الاستعمارية…
فتضيع الحقوق و تنشاء السجون و يذل الرجال و تغتصب النساء و تخرس الالسن الشريفة و تكبل الافلام و تهجر العقول … و يصعد الجهلاء و المافونين و اصحاب السوابق الي سدة الادارات و المنابر … فتترهل المؤسسات و تخرج بالقرارات العجيبة و المحيرة ..اما عن المال العام فلا تسال و لا حرج !! و تصرف اموال الشعب في جل العسكرية و لا شي اهم …
و كل ذلك له مطية تارة العقيدة و اخري سلامة المدينة و هي تنحر و تنخر من الداخل …!!!
السارق يسمى سارق لكن عندنا السارق يحاسب و يعاقب حسب مكانته و حاجات تانية ما بقدر اقولها.
الليلة سهير عبد الرحيم ظهرت كاملة الدسم ربنا يحفظها لينا.
خلاص بقيتو على الايصالات زى بتاعين المرور دا عيب يا حكومة البشير الصحفين محرومين من ابسط الحقوق ولما يبقي الموضوع عندو علاقة بالشرطة ( الحرامية ) تجونا متلبين
ابن خلدون
مؤسس ورائد علم الاجتماع في العالم.
كتب في مقدمته الشهيرة
في القرن الرابع عشرالميلادي.
يقول فيها :
عندما تنهار الدول يكثر المنجمون والمتسولون…..
والمنافقون والمدّعون….
والكتبة والقوّالون…..
والمغنون النشاز والشعراء النظّامون..
والمتصعلكون وضاربوا المندل….
وقارعو الطبول والمتفيقهون….
وقارئوا الكفّ والطالع والنازل….
والمتسيّسون والمدّاحون والهجّائون وعابرو السبيل والانتهازيون…
تتكشف الأقنعة ويختلط ما لا يختلط..
يضيع التقدير ويسوء التدبير…..
وتختلط المعاني والكلام…..
ويختلط الصدق بالكذب
والجهاد بالقتل…..
*عندما تنهار الدول*….
يسود الرعب ويلوذ الناس بالطوائف..
وتظهر العجائب وتعم الإشاعة…..
ويتحول الصديق الى عدو
والعدو الى صديق……
ويعلو صوت الباطل…
ويخفق صوت الحق…
وتظهر على السطح وجوه مريبة.. وتختفي وجوه مؤنسة…
وتشح الأحلام ويموت الأمل..
وتزداد غربة العاقل
وتضيع ملامح الوجوه…
ويصبح الإنتماء الى القبيلة
اشد التصاقا……
والى الأوطان ضربامن ضروب الهذيان.
ويضيع صوت الحكماء
في ضجيج الخطباء…..
والمزايدات على الإنتماء..
ومفهوم القومية والوطنية
والعقيدة وأصول الدين…..
ويتقاذف أهل البيت الواحد التهم بالعماله والخيانة……
وتسري الإشاعات عن هروب كبير….
وتحاك الدسائس والمؤامرات…..
وتكثر النصائح من القاصي والداني…
وتطرح المبادرات من القريب والبعيد..
ويتدبر المقتدر أمر رحيله
والغني أمر ثروته……
ويصبح الكل
في حالة تأهب وانتظار…….
ويتحول الوضع
الى مشروعات مهاجرين…..
ويتحول الوطن الى محطة سفر…
والمراتع التي نعيش فيها
الى حقائب……
والبيوت الى ذكريات
والذكريات الى حكايات…….
————–
رحمك الله يا بن خلدون
هل انت بيننا الآن ؟؟؟
فكلّ مايجري لنا وثّقته
منذ سبعة قرون…
سلام لبنت العم ودالحسين.احذري واحرصي علي حياتك .كترتي كشف الفضائج وبلغ السيل الزبي.عليك الحرص علي عدم اي تلبية دعوةلتناول عصائر او مأكولات او خلافه حتي من اقرب الناس اليك.ماسمعتي بالموت البطئ.لدينا سابقة في العائلة مات شقيقي في ريعان شبابه بالزرنيخ.لانه كشف اختلاسات بالملايين .مافي داعي اذكر الجهة التي كان يعمل بها وهي حساسة لايمكن ذكرها في هذاالمقال.علي العموم انني لك من الناصحين .
سلام لبنت العم ودالحسين.احذري واحرصي علي حياتك .كترتي كشف الفضائج وبلغ السيل الزبي.عليك الحرص علي عدم اي تلبية دعوةلتناول عصائر او مأكولات او خلافه حتي من اقرب الناس اليك.ماسمعتي بالموت البطئ.لدينا سابقة في العائلة مات شقيقي في ريعان شبابه بالزرنيخ.لانه كشف اختلاسات بالملايين .مافي داعي اذكر الجهة التي كان يعمل بها وهي حساسة لايمكن ذكرها في هذاالمقال.علي العموم انني لك من الناصحين .