قطار النيل يتعرض للاعتداء بالحجارة للمرة الثانية

الناس فى السودان دة مايستمتعوا بى اى شى الا يمسخوها عليهم … هسة القطر مالوا ويفهمو شنو من اعمال التخريب دى؟؟؟؟

لماذ يرموه بالحجارة هذه ممتلكات الشعب الشعب الغبى الاهبل عينو فى الفيل ويطعن فى ظله امنت بالله نحن شعب
جبان وحا يكون ده حالنا الى يوم القيامة لو كان هذا سلوبنا فى علاج مشاكلنا بان نخرب ممتلكاتناخاصتنا بايدينا ونترك من هم سبب المصائب .

سلوك مرفوض ولكن نتيحه للغبن اﻻجتماعي .لماذا ﻻ يتم تغير كل القطارات الي نياﻻ و الدمازين وبورتسودان اكيد ما كان في شخص حدثته نفسه بﻻعتداء علي هذه القطرات ولكن تركيز التنمية في للخرطوم والوﻻية الشماليه يؤدي الي مزيد من للغبن اﻻجتماعي

دي ،،،ماجديده عاده قديمه من
بعض الأطفال الجري وراء القطارات
والباصات وهم يتصايحون رغيفه،،،رغيفه.
وعندما لا،،،يجدون الرغيفه يحصبون بالحجاره
وخاصه بمنطقة حوش بانقا،،،بدليل كعوجة وكوكة بشبش
من الجري وراء الرغيفه ههههههههه أنكروها كمااااااااان.

طيب…

ناس الشرطة بي عرباتهم الكتيييييرة دي…. وأسلحتهم…. وأدواتهم….. وين؟

فلاحتهم بس …. في اطلاق الرصاص …. على الجمهور….

أهم شئ في الخبر ماموجودة.. السبب .. سبب الإعتداء شنو ؟ دا أهم عنصر يفترض في الخبر ، ولكنه غائب هنا تماماً!الصحفية أكيد مبتدئة ولاّ داخلة بواسطة

كلام مظبوط – نعم الناس في الولاية الشمالية كانوا يجروا وراء القطار ليشحذوا الرغيفة الحياة عندهم كانت صعبة ومازالت. كانوا يرون القطارات تمر بمناطقهم من بورتسودان محملة بكل الخيرات الى الخرطوم وبقية السودان ولم يحملوا السلاح ويوقفوا تلك القطارات ولم يتمردوا بل استطاعوا ان يعلموا ابنائهم ويضربوا في الارض وكونوا ثروة يحسدهم عليها الجميع. الذي دمر السودان هم المتمردين والماجورين.

قمة التخلف للاسف عندنا تخلف وعدم فهم للسياسه والمعارضه والموالاة حيث نجد من يوالي يوالي بطريفة عمياء كل ما ياتي من الحكومه هو الافضل وان الغير عميل و…… ومن يعاض يعارض يعارض بطريقة متطرفة حيث كل ما ياتي من السلطه هو خبيث ويجب مقاومته .
ماذنب القطار الذي دفع الشعب فيه من قوت يومه في ظل هذه الظروف الصعبة يارب اصلح حال البلد

وأنا راكب في القطار من أسوان إلى القاهرة وقبل توقف القطار في القاهرة قام صبية برمي الحجارة على القطار فتهشم زجاج الشباك الذي بجانبنا – وقبل أن يتوقف القطار تماما في القاهرة عاملان من سكك حديد مصر إحدهما يحمل سلما والآخر يحمل زجاج جديد وأزيل الزجاج المتكسر وبدأ أحدهما في تركيب الزجاج الجديد من الخارج – ولم يتوقف القطار أكثر من ربع ساعة – لم يكمل عمله فتحرك القطار فدخل العامل إلى القطار لإكمال عمله من الداخل وفعلا دقائق معدودة وإكتمل تركيب الزجاج وجلس بجانبنا و كنا فعلا معجبين جدا بتفاني هذا الرجل في إنجاز عمله.

تصرف جاهل .. هل معارضة النظام تعنى تدمير البلد و ممتلكاته؟
ما ذنب المواطن الذى يستخدم هذا القطار؟
لو فعلا رجال شيلوا حجارتكم دى و أمشوا القصر.

ندين ونشجب ولكن اذا عرف السبب بطل العجب والكلام دا في الخرطوممحل الرئيس بنوم والطيارة بتقوم

السودان يفتقر للاخلاق وليس للحكومات اهل الاحقاد والضرر سيظلون مهما تغييرت الحكومات لانهم فيروسات ولن يقدموا للوطن غير التخريب ونحن نجشع اي حكومه ايا كانت ان تقطع يد العابثين والمخربين لممتلكات الشعب وليس استهداف النظام ان نقوم باهدار مقدرات الشعب لو كان المخرب يريد ان يصل للسلطه بهذه الطريقه فهذا لايرجي نفعه وسيضر الامه

هذا سلوك مشين واسلوب غير حضارى ,, فهذا القطار ممتلكات عامه ويجب المافظه عليه ,, فيجب معاقبة كل من رماه بحجر,, أو كسر زجاج ويجب أن يكون العقاب صارما وفوريا ليكون عبره لغيره ,, ومن أمن العقوبه أساء الادب

كيف تاذى الحكومة من غير ان تاذى الباقيين
معضلة عاوزة و قفة
هل تعمل الحكومة من اجل المواطن؟
طبعا لا
اذن من حق المواطن ان يعمل ضد الحكومة
من المستفيد من هذا القطار اللعين الذى اذا اسرع خرج خارج المسارلضيق المسار؟
اقول انها اموالكم فاذا اردتم ان توقفو الكيزان من الانتفاع فهو حق مشروع

اصحاب المصلحة هم اصحاب البصات مش اللواري

نعمل دراسة بسيطة نشوف مين هم ملاك بصات الخرطوم عطبرة

حا نلقي نصهم من ابالسة النظام

عليكم الله يا ناس عطبرة ورونا منو هم اصحاب بصاتكم دي