البرلمان: بنك السودان المركزي يشجِّع على تهريب الذهب
صوّب رئيس لجنة الطاقة والتعدين بالبرلمان السماني الوسيلة، انتقادات حادة للسياسات الاقتصادية، وحمّل بنك السودان المركزي مسئولية تهريب الذهب لدول الجوار. مؤكدا ان المركزي يحدد اسعار اقل من الاسعار العالمية للذهب للشراء من المعدنين. لافتا الى أن المعدنيين بمناطق التعدين الأهلي يعملون في ظروف صحية وأمنية تحتاج لمراجعة شاملة، وحذّر من المترتبات السالبة لاستخدام بعض العناصر الكيميائية في عمليات التعدين.
وقال الوسيلة في تصريحات صحافية بالبرلمان، السعر الذي يحدده المركزي لا يحفِّز المعدنين المواطنين على بيع الذهب للبنك، لانه يطرح سعراً أقل من سعر السوق العالمي. واضاف قائلاً: “لا نريد أن يظلم المواطن وهذا حقه لذلك نسعى لإنشاء بورصة للذهب”.
وكشف رئيس لجنة الطاقة والتعدين بالبرلمان، ان لجنته إجتمعت بوزير المعادن وناقشت معه الخطورة التي تترتب على إستخدام الزئبق في العمليات التعدين، وحذرت من الضرر البيئي على المواطن والحيوان. لافتا الى ان الاجتماع ناقش خطة الوزارة لمعالجة هذا الامر والظروف البيئية والأمنية والإستقرار ومياه الشرب بمناطق التعدين.
هو تهريب للذهب براهو
ما برضه تهريب للصمغ العربي والاثار واليورانيوم والسكر والدقيق والثروة الحيوانية والعربات وايييييييييك.
الحاكميين اصلا لصصصصصصصصصصصوص يا عالم. واللص مكانه السجن مش برلمان ومناصب
التشجيع على التهريب هو رسالة عصابة البشير فهذا التهريب جزء من رسالته الأكبر ألا وهي تدمير الإقتصاد السوداني تدميراً كاملاً حتى ينال المؤتمر الوطني رضاء سادته الأمريكان والصهاينة. أكبر عميل في تاريخ السودان هو المؤتمر الوطني ومعظم الخونة الذين يعج بهم هذا الحزب العميل يحملون جوازات سفر أمريكية وأوروبية ولا أستبعد أن يكون بينهم من يحمل جواز سفر إسرائيلي!
هو تهريب للذهب براهو
ما برضه تهريب للصمغ العربي والاثار واليورانيوم والسكر والدقيق والثروة الحيوانية والعربات وايييييييييك.
الحاكميين اصلا لصصصصصصصصصصصوص يا عالم. واللص مكانه السجن مش برلمان ومناصب
التشجيع على التهريب هو رسالة عصابة البشير فهذا التهريب جزء من رسالته الأكبر ألا وهي تدمير الإقتصاد السوداني تدميراً كاملاً حتى ينال المؤتمر الوطني رضاء سادته الأمريكان والصهاينة. أكبر عميل في تاريخ السودان هو المؤتمر الوطني ومعظم الخونة الذين يعج بهم هذا الحزب العميل يحملون جوازات سفر أمريكية وأوروبية ولا أستبعد أن يكون بينهم من يحمل جواز سفر إسرائيلي!