خروف سواكني وارد باكستان انتشار الظاهرة في دول الخليج العربي

محمد البدري
السياسة الاقتصادية هي مجموعة قرارات تتخذها الدولة في ميدان اقتصادي معين، وذللك لبلوغ اهداف اقتصادية واجتماعية محددة، عبر عدد من الوسائل والأدوات. من الأهداف التي تسعى إليها السياسة الاقتصادية : النمو الاقتصادي – خلق فرص العمل – ثبات الأسعار تعزيز الصادرات
اما الأدوات والوسائل التي تعتمدها لبلوغ هذه الأهداف، فهي متشعبة جدا، نذكر منها: الضرائب، نفقات الدولة، معدلات الفائدة المصرفية، المداخيل، الأسعار، المنشأت الاقتصادية التابعة للقطاع العام…
تصنف السياسات الاقتصادية وفق هذه المعايير على الشكل التالي :
حسب الأهداف : سياسات ظرفية وسياسات بنيوية – حسب الوسائل : سياسات موازناتية وسياسات نقدية – حسب الاستراتيجيات : السياسات التي تركز على الطلب والسياسات التي تركز على العرض. – حسب المذاهب الاقتصادية: السياسات الليبرالية الكلاسيكية اللاتدخلية في الشؤؤن الاقتصادية والاجتماعية والسياسات التداخلية.
كان الهدف من هذه المقدمة معرفة الاسباب التي تؤدي الى ظهور اكثر من علامة استفهام حول مايحدث في السودان من اهدار للثراوات الطبيعية الهائلة التى حباها الله للسودان وحتى الحكومات التي تعاقبت على الحكم في السودان لم تفرط في اي من الصادرات السودانية المعروفة لدينا مثل القطن والخراف والفحم الحجري فكان الاستعمار نفسه يقدر الموارد الطبيعية والثروات الطبيعية الموجودة في السودان واهمها على الاطلاق مشروع الجزيرة الذي اسست له بريطانيا مكتبا لها في عاصمة الضباب ايمانا منها بالثروات الطبيعية التي يمتلكها السودان حتى تمكن الاستعمار من انشاء السكة حديد لتسهيل عملية النقل للموارد الطبيعية هنا لابد من الوقوف على حقيقة غريبة اذا كان الاستعمار يقدر موارد البلاد ويحاول جاهدا الاستفادة من الثروات الطبيعية والحيوانية الموجودة بالبلاد فلماذا سمت الانقاذ نفسها بثورة الانقاذ الوطني وهي التي منذ صعودها الى سدة الحكم تقوم بتدمير الاقتصاد السوداني واحد تلو الاخر حتى اصبحت البلاد تترنح من الوضع الاقتصادي ومع العلم بان السودان دولة زراعية بالمقام الاول ولايوجد سبب واحد للتخلي عن هذا المورد الاقتصادي الحيوي الهام ( الزراعة ) سوى سياسة التمكين التي مكنت اصحاب الفراغ الفكري من ابسط مقومات الحياة
كان يمكن للسادة المؤتمر اللاوطني ان يستفيدو من خيرات البلاد الطبيعية المتمثلة في الزراعة والثروة الحيوانية وزراعة المحاصيل بدل تابلوهات الطفل المعجزة السمسار (وزير الاستثمار) عند هذا الوزير سنعرف اننا دولة بلا وجيع فكيف لطبيب اسنان ان يكون وزير استثمار وهو الذي لايفقه اي شي في الاستثمار سوى اللف والدوران واطلاق قذر الكلام واقبحه والتهكم على شعب سوداني اصيل
ظهرت في الاونة الاخيرة الكثير من الظواهر الشاذة والتي تدمى لها القلوب فبعد سرقة الآثار جهارا نهارا وغيرها من موارد البلاد الطبيعية ها هي الان تاتي بما لم يكن يتصوره احد منا تقوم الدول وبتصاديق ممنوحة لبعض المنتفعين من النظام بتصدير الاناث اي كان نوعها من الحيوانات فظهرت في دول الخليج وخاصة السعودية ظاهرة لحوم سواكنية وارد باكستان ولحوم سواكنية مقصود بها اللحوم السودانية كثير من السودانيين يقولون ان طعمها يختلف تماما من لحون الضان المعروفة فلماذا تتعمد الحكومة اهدار ثروتنا الحيوانية بهذه الطريقة المخجلة والمهينة حقا ومن هو المستفيد من اهدار الثروات الطبيعية بالبلاد ولمصلحة من تهدر ولماذا تؤيد وزارة الثروة الحيوانية مثل هذه القرارات ولماذا تقف وزارة التجارة الخارجية مكتوفة الايدي حيال هذا الفعل الاجرامي الشنيع ولماذا يصدر بنك السودان السودان المركزي اذونات التصدير اذا تمعن الانسان في هذا التسلسل الاجرامي الخطير لوجد انا الامر مدبر وبنسبة مليون في المية كان الاجدر بحكومتنا الموقرة ان تجعل الثروات الطبيعية بالبلاد من الخطوط الحمراء لكن ان تستبيح الحكومة موارد البلاد الطبيعية لاهداف زاتية ومنفعات شخصية فهذا هو العار نفسه وان تجعل الثروات الطبيعية مرتعا خصبا للقطريين (الآثار ) فهذا ايضا من العار وان تقسم بلاد النيلين الى سودان وجنوبه فهذا هو العار الذي يمشي على قدمين فيا من تتحدثون عن الاسلام السياسي وتجعلونه شعارا لكم اعلمو ان الاسلام ينصر الدول التي تحترم الانسان وان كانت لاتدين بالاسلام فرجاء لاتعبثو بالاسلام لان الاسلام لم تكونو يوما من الايام تطبقونه طيلة ال 25 عاما الماضية اعلمو ان الشعارات الاسلامية التي تطلقونها على الملاء لاتساوي المداد التي كتبت به
** اثيوبيا تمنع تصدير البن القابل للزراعة منعا باتا ويعتبر جريمة لا تغفر وعوبتها رادعة جدا. ربما تصل الى الاعدام في بعض الاحيان اذا ثبت التورط بهذا الموضوع
الحكومة هناك تستلم البن المنتج من المزارعين وتقوم بقلية في مصانع خاصة وبدرجة حرارة معينة بحيث يفقد خاصية اعادة الزراعة وتقوم باعادة تسليمة للمزارع بغرض التصدير.
وبالتالي لا تستطيع اي دولة في العالم منافستها في انتاج البن الاثيوبي ويظل مورد دخل حصري لاثيوبيا.
ومن يخالف تلك القواعد لا يلوم الا نفسه فاذا كانت الجارة اثيوبيا تحافظ على ثروتها الطبيعية في العالم اجمع فلماذا لايحافظ سادتنا العظام
خطورة هذه المسأله استراتيجية علي احتكارنا لسلالات أنعامنا التي ورثناها. ومن المؤكد أن الغرض من تصدير الإناث هو استيلادها لإشباع حاجة السوق السعودي والخليجي من الخراف. وسوف لن تمضي فترة طويلة قبل أن ينجح السعوديون في توفير حاجتهم من الخراف (السودانية) المرغوبة محليا وبالتالي قفل هذا الباب والإكتفاء ذاتيا، وبذلك سوف يخرج السودان من نادي مصدري الخراف (السودانية)، هذا اذا لم تدور الدائرة لنستورد منهم خرافا في المستقبل غير البعيد!! ودي حسبة مش عاوزة شطارة أو وزارة لكي تفهم. فهل يدري سيادة الوزير والوكيل ونائبهم ومسئولو بنك السودان المركزي مضار ما يفعلون بالإقتصاد السوداني وبالثروة الحيوانية السودانية؟؟ أرجو شاكرا نقل هذه الرسالة البسيطة لسيادتهم عسي ولعل يحرك فيهم ساكنا بعد موت الضمائر الخربة !!!
*اخيرا وليس اخيرا لايسعنا الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل فالوطن يموت امام اعيننا ولانستطيع فعل اي شي تجاه الوطن الذي بخلنا له ولو باليسير وهو استمراركم في الحكم طيلة 25 عاما يجب ان يحاسبنا الوطن على استمراركم في السلطة جاثمين على صدورنا ربع قرن من الزمان ونشيد الوطن السوداني خير دليل وبرهان :-
النشيد الوطني لجمهورية السودان
الشاعر / أحمد محمد صالح
ألحان العقيد / أحمد مرجان من سلاح الموسيقي
و كان ذلك في العام 1958م
و يعزف في كل المناسبات الرسميه للدوله
و نقف احتراما له عند سماعه
لانه يعبر عن سيادة الدوله وخصوصيتها
ويقال له السلام الجمهوري
. . . . . . . . . . .
نحن جند الله جند الوطن
إن دعا داع الفداء لن نخن
نتحدى الموت عند المحن
نشتري المجد بأغلى ثمن
هذه الأرض لنا
فليعش سوداننا علماً بين الأمم
يا بني السودان هذا رمزكم
يحمل العبء ويحمي أرضكم
……………
بكل اسف ضاع السودان من بين يدى ابنائه ولم يضيع عندما كان في يد المستعمر
[email][email protected][/email]
مالهم هم ومال البلد والاجيال القادمة المهم هم يعيشوا في رغد وبحبوحة ويضمنوا لاولادهم واحفادهم حتي الجيل العاشر حياة رغدة طبعا ده كله خارج السودان . وبعد ده السودان انشالله يلغوه من الخريطة ما خصاهم .
كلامك ده توجهوا لناس عندها مخ والاهم عندها ضمير .
اللهم انزعهم نزعا.. فى اقرب وقت
اللهم شتتهم .. فى اقرب وقت
اللهم افتنهم.. فى اقرب وقت
اللهم عليك بهم.. فى اقرب وقت
اللهم ارنا فيهم يوما.. فى اقرب وقت
اللهم ابدلنا بخيرا منهم.. فى اقرب وقت
اللهم شمتنا فيهم جميعا
اللهم انا مظلمون ودعوه المظلوم لاتقف فى بابك اللهم ارحنا من حكومه الكيزان كلها يارب العالمين عاجلا غير اجل
اذا ما عاجبكم اعملوا ثوره ذي الرجال ولا اسكتوا زي……
انتهي وولي زمن الضمير في عهد مايسمون انفسهم انغاذ فهذا هلاك ليس انغاذ
خروف سواكنى وارد باكستان وكمان انتشرت الظاهرة فى دول الخليج التى كانت سوقنا لخرافنا السواكنية السودانية ؟؟؟! لكن ما كترتوها يا حكومة السجم والرماد وحسبنا الله ونعم الوكيل …
حسبنا الله ونعم الوكيل لله
مصيبة والله ,,,, جزاك الله خير
يجب ان نعمل على ازالة ها النظام بأقصى سرعة للحفاظ على ماتبقى من وطن والا لن نلوم الا ارواحنا بعدها
ضاعت اخﻻق السودانيين والشعب صامت
صدروا البنات للدعاره والشعب صاااااامت
صدرو اناث الخراف والشعب صامت
استوردوا الخدرات لدمار ما بقى من شعب والشعب صاااامت
حيرت ابليس فى صمتك يا شعب بعد حين ما ح يكون فى شئ
اسمه شعب سودانى
والله نحن مشتركون بصمتنا امام الله ﻻن الساكت عن الحق
اﻻعاذ بالله شيطان اخرس
مطلوب صيانة اخﻻق هذا الشعب هذه دعوة الشرفاء
الغيورين على سمعة السودان الذى ماااااا بخل يوما عنا
ونترك اﻻجيال من بعدنا تتﻻطمها امواج الضياع
كل مطالب ان يرد الجميل لهذا البلد الجميل
الان توجد بميناء جده الاسلامى 3 الف سياره ملك للسودانين
رفضت الحكومه السودانيه دخولها للسودان نسبه لتأخر موديلات السيارات المحجوزه ؟كل يوم 50 ريال سعودى على كل سياره
ارضيه ميناء ؟ كم
يعنة ختى الخرفان بقت زانيه فى عهد الجماعه ديل بقت تمشى تمارس الفاحشه برا
خليك من الخرفان والمواشي …. ديل صدروا الشعب السوداني لكل دول العالم … لا يوجد بلد في العالم إلا وتجد فيه سودانيون … حتى إسرائيل والبرازيل وصلوها … نحن تفوقنا على الرقم القياسي الذي ضربه اليمنيون في زمن الإمامة.
مرحب مرحب بالاستعمار علي الاقل الاستعمار امينين وصادقين في كل شىء !!!!!!!!!!
هذه حقيقة السعوديين عند استجلابهم للاناث يخطططون لمسقبل بعيد حيث سوف يتمكن السعوديين من تلبية حاجاتهم من الخراف السودانية محليا وسوف يقفل باب الاستيراد من السودان ومن الخاسر نحن . ولكن نقول من المستفيد
من يهن يهن الهوان عليه
فما لجرح بمــيت ايــلام
بعد أن فشل المجرمون في تصدير الاناث وفق الطريقة التي كانت متبعه – تزييف أعضائها التناسليه – التي لولا ملاحظة عامل المحجر الذكي لاختلاف وضعية النعجه وهي تتبول عن وضعية الخروف المزيف , ولا شك ان من قام بالتزييف فوق الاحترافي يعلم علم اليقين ان تصدير النعاج يعتبر مخالفه لما اجهد نفسه في ابتداع عملية تزييف لم يسبقه عليها اعتى خبراء التزييف العالمي – لجأالمتنفذون لاستعمال نفوذ وزير الثروة الحيوانيه وسلطاته الاستثنائية لتستمر جريمة التصدير والتفريط في الضرع والرحم السواكني المتميز – عيب عليك يا دكتور فيصل فحمايتك للجريمه ربما تشي بأنك رئيس عصابة التزييف المتنفذه بقوة سلطاتك الاستثنائية ,,, عيب , عيب , عيب, وحرام حرام خرام يا معالي الوزير الدكتور فما لمثل هذا التزييف منحت لك تلك الاستثناءات .
انا عندي احساس بان تلك العصابة لديها مخطط ممنهج لدمار السودان وكمان قابضين الثمن مقدما….. حسبنا الله ونعم الوكيل!!!!
الحقيقه ان الانجليز طلعوا مبكرين وأستعجلوا فى خروجهم قبل ان نبلغ الحلم والرشد وكثير من الدول الافريقيه والعربيه الى الان تستفيد من الخواجه وهى أضل حال من الدول الثوريه التى شردت ابنائها فى صقاع الارض وبناتهم يعملون خادمات وأصبحت شعوبها مهانه مثل مصر والسودان
طيب النعاج دى يجى يوم يصدروها كلها…ثم ماذا بعد النعاج…نخشى ان يصدروا اناث البشر…يصدروا النسوان عديل
ما قلنا وسوف نقول لا بديل غير الاستعمار الاستعمار الاستعمار لو تدري ان المستعمر الوطني المفترئ مدعي العلم والراي السديد هو ابعد ابعد ابعد في تحمل مسئولة الوطن والشعب و اذدهاره وتقدمه وتحضرة منديال البرازيل كشف لنا كيف تعيش الشعوب كل شعوب الارض ارتحلت علي البرازيل وهي دول افرادها ليس اغنياء شاهدنا النظافة واللبس الانيق تعال عندك هنا في المؤسسين لمنظمة الوحده الافريقية و منظمة دول عدم الانحياز باندوق وصانعي النهضة بدول الخليج والامناء علي القصور والعوائل وعلموا العالم كيف يصنع الثورات مرتان واجدادنا وو وو وو انظر لحالنا في المكاتب والاسواق والمشافي والمواصلات ملابسهم ممزقة او وسخة او قديمة او رخيصة الثمن بل اصحاب المطاعم الفول قمة القذارة والجلافة 50 عام مرت وسوف نظل نحن احفاد رواد الاستقلال في تخبطنا وغفانتنا من اكبر جلطات اجدانا تسرعوا ب اعلان الاستقلال من المهدي الاول الي الثاني الي الاهبل الاخير الشؤم
ف مرحب بالمستعمر الابيض
ف مرحب ب المستعمر التركي *** الف ف تربة وريال في طلبة ولا حكم الملاقيط لحم الراس مع انني اقول لحم الراس لذيذ
هي ثورة الدمار وليس الانقاذ
بالله عليكم قيسوا اي مجال من المجالات انظر الي اي شيء وبعدين سوف تعرف ما فعلته هذه الحكومة وهذا الحزب الشاذ
العنوان جميل يكفي وايه رايك يباع الباكستاني على انو سوداني اقصد اللحم .
وانتم ما عارفين مين المصدر الاول للبهائم السودانيية … انه البهيمة شقيق البشير الصغير
ال3 الف سياره ملك السودانين ومحجوزه فى ميناء جده
بحجه تاخر موديلاتها وهى من موديل 80 وحتى ال 95
وطبعا احيطكم علما انا ماعندو فيهم ولا لستك ولاحتى حتى
اعرف شخصك عندو فيهم سياره بس عاوز اوصل حقيقه
للناس / السيارات دى لو دخلت السودان مش حاتسهم
فى مساعده 3 الف سايق وتعيش 3 الف أسره والاسره
يكون فيها كم فرد ؟
البلد ما فيها قانون لو كان البلد فيها حكومة رجال ما حصلت تلك المهازل القابضين على القرار في مركز الدولة والدولة ضعيفة والقائمين عليها اضعف وليس لهم نخوة رجال ،
يجب ان تكون هناك خطوط حمراء يا حكومة لا يتعداها اي كائن كان مهما علت مرتبته ويجب السمو والمحافظة على ممتلكات الوطن جميعا اذا كان لدينا رجال بمعنى رجال مثل مصر او السعودية فعلا تشعر بانهم وزراء وهم حكومة لكن للاسف الشديد من حكمونا الآن بالسودان هم اضعف من باعوضة.
يجب على الدولة محاسبة اي فرد خاصة الوزراء والقابضين على القرارات في الدولة ويحاسب كل من يخطأ مهما علت درجته او قربة من مركز القرار .
شكرا الاستاز علي المقال الرائع وحقيقه تطرقت لموضوع مهم جدا وهو موضوع الخراف السواكني وارد باكستان هذه من أخطر المهددات علي الاقتصاد السوداني وقبل ذلك بسنين كان نبات الكركدي من اول الضحايا حيث كان يصدر ببذوره الي دوله الصين وبعد فتره ليست بالطويله حققت الإكتفاء الذاتي بعد أن قامت بزراعه تلك البذور واستفادت من الخطأ القاتل الذي ارتكبته حكومة السودان إذ أنها لم تفعل كما فعلت أثيوبيا كما أسلفت في مقالك وتصدير إناث الخراف جريمة في حق الشعب السوداني قبل أن تكون في حق الإقتصاد الوطني واضف الي ذلك من مصائب تهجير عدد ليس بالقليل كما ورد في عديد من الصحف العالمية من دوله الكويت الذين لايحملون الجنسيه (بدون ) الي السودان مقابل مبلغ مالي وتهجير اهل الشرق حيث أتفقت الحكومه بأن يستقروا في شرق السودان دون أدني رحمه لأهل الشرق ولك مني كل الشكر ومن كل الشعب السوداني لأنكم تحاربون الفساد وتنشرون الوعي بأقلامكم دمتم فخرا للبلاد.
شكرا علي المقال الرائع وحقيقه تطرقت لموضوع مهم جدا وهو موضوع الخراف السواكني وارد باكستان هذه من أخطر المهددات علي الاقتصاد السوداني وقبل ذلك بسنين كان نبات الكركدي من اول الضحايا حيث كان يصدر ببذوره الي دوله الصين وبعد فتره ليست بالطويله حققت الإكتفاء الذاتي بعد أن قامت بزراعه تلك البذور واستفادت من الخطأ القاتل الذي ارتكبته حكومة السودان إذ أنها لم تفعل كما فعلت أثيوبيا كما أسلفت في مقالك وتصدير إناث الخراف جريمة في حق الشعب السوداني قبل أن تكون في حق الإقتصاد الوطني واضف الي ذلك من مصائب تهجير عدد ليس بالقليل كما ورد في عديد من الصحف العالمية من دوله الكويت الذين لايحملون الجنسيه (بدون ) الي السودان مقابل مبلغ مالي وتهجير اهل الشرق حيث أتفقت الحكومه بأن يستقروا في شرق السودان دون أدني رحمه لأهل الشرق ولك مني كل الشكر ومن كل الشعب السوداني لأنكم تحاربون الفساد وتنشرون الوعي بأقلامكم دمتم فخرا للبلاد.
شكرا علي المقال الاكثر من رائع حقيقة تطرقت لموضوع مهم جدا وهو موضوع الخراف السواكني وارد باكستان هذه من أخطر المهددات علي الاقتصاد السوداني وقبل ذلك بسنين كان نبات الكركدي من اول الضحايا حيث كان يصدر ببذوره الي دوله الصين وبعد فتره ليست بالطويله حققت الإكتفاء الذاتي بعد أن قامت بزراعه تلك البذور واستفادت من الخطأ القاتل الذي ارتكبته حكومة السودان إذ أنها لم تفعل كما فعلت أثيوبيا كما أسلفت في مقالك وتصدير إناث الخراف جريمة في حق الشعب السوداني قبل أن تكون في حق الإقتصاد الوطني واضف الي ذلك من مصائب تهجير عدد ليس بالقليل من دوله الكويت الذين لايحملون الجنسيه (بدون ) الي السودان مقابل مبلغ مالي وتهجير اهل الشرق حيث أتفقت الحكومه بأن يستقروا في شرق السودان وسيتم التنفيذ في المدي القريب دون أدني رحمه لأهل الشرق . ولك مني الشكر ومن كل الشعب السوداني لأنكم تحاربون الفساد وتنشرون الوعي بأقلامكم دمتم فخرا للبلاد……
لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي ونارا لو نفخت بها أضاءت ولكن أنت تنفخ في رماد