أخبار السودان
فيديو: مليشيات حزب البشير الارهابية تهاجم الطلاب بالسواطير، والشرطة تتواطأ
شاهد فيديو، كيف تهاجم مليشيات حزب البشير الارهابية، الطلاب بالسواطير أمام أنظار الشرطة السودانية التي عُرفت بتواطئها، تجاه كل الجرائم التي يرتكبها حزب البشير.
[SITECODE=”youtube ihwwMn3FGQE”].[/SITECODE]
فيسبوك
من الفيديو واضح أنه ليس هناك ما يُسمى بالحكومة بلد فاكة سااااكت ، ماشي أمفكو
الله يقرفكم بالله دي بلد ولا ده تعليم روحوا في ستين داهية الله لا عادتكم دمرتم كل شيء .. عصابات وفاقد تربوي الواحد منهم عديم الرجولة والنخوة يتم تجنيده وتنظيمه ومنحه سيارة كورولا قيمتها خمسمائة مليون بعد ان كان مشردا فاشلا ..ثم بطلب منه القيام بهذه الأفعال القذرة أكيد سوف يقوم بفعل اَي شيء
إرهاب مقنن من نظام القشير النتن.
و لسع في مُثقفاتية بتكلموا عن التعايش مع الإسلاميين
هؤلا لا يمكن ان يطلق عليهم طلاب , هم مجموعة من مجندى جهاز الامن الشعبى التابع للجبهة الاسلامية وهناك تنسيق بين قيادة الامن الشعبى والشرطة , ويكون هناك احد افراد الامن الشعبى او مجموعة منهم تتولى قيادة الشرطة فى مثل هذه الحالات بمعنى ان الضابط الذى يرتدى زى الشرطة ويقود افراد الشرطة هو ليس ضابط شرطة حقيقى بل هو فرد من الامن الشعبى يقوم بالاشراف والمتابعة لافراده وهم يهاجمون الطلاب ….
من الفيديو واضح أنه ليس هناك ما يُسمى بالحكومة بلد فاكة سااااكت ، ماشي أمفكو
الله يقرفكم بالله دي بلد ولا ده تعليم روحوا في ستين داهية الله لا عادتكم دمرتم كل شيء .. عصابات وفاقد تربوي الواحد منهم عديم الرجولة والنخوة يتم تجنيده وتنظيمه ومنحه سيارة كورولا قيمتها خمسمائة مليون بعد ان كان مشردا فاشلا ..ثم بطلب منه القيام بهذه الأفعال القذرة أكيد سوف يقوم بفعل اَي شيء
إرهاب مقنن من نظام القشير النتن.
و لسع في مُثقفاتية بتكلموا عن التعايش مع الإسلاميين
هؤلا لا يمكن ان يطلق عليهم طلاب , هم مجموعة من مجندى جهاز الامن الشعبى التابع للجبهة الاسلامية وهناك تنسيق بين قيادة الامن الشعبى والشرطة , ويكون هناك احد افراد الامن الشعبى او مجموعة منهم تتولى قيادة الشرطة فى مثل هذه الحالات بمعنى ان الضابط الذى يرتدى زى الشرطة ويقود افراد الشرطة هو ليس ضابط شرطة حقيقى بل هو فرد من الامن الشعبى يقوم بالاشراف والمتابعة لافراده وهم يهاجمون الطلاب ….
بالمناسبة أين الحاج ساطور؟ لا نحس به ولا نسمع له ركزاً.
بالمناسبة أين الحاج ساطور؟ لا نحس به ولا نسمع له ركزاً.