أعلن حزب الأمة القومي السوداني في بيان، الثلاثاء، ترحيبه بالمبادرة المصرية لعقد مؤتمر يضم كل القوى السياسية المدنية السودانية، نهاية يونيو/حزيران الجاري في القاهرة، للتوصل إلى توافق للسلام الشامل والدائم في السودان.
وعبّر الحزب عن تطلعه إلى “المشاركة الفعالة من كل القوى السياسية والمدنية السودانية المؤمنة بضرورة وقف وإنهاء الحرب، والسعي إلى خلاص الوطن وأبنائه من شرور الانقسام والتشرذم”.
وناشد الحزب “الدول الشقيقة والصديقة الضغط على طرفي الصراع لوقف العدائيات والانتهاكات، والجلوس إلى مائدة التفاوض، للتوصل إلى حل سلمي يفضي إلى استعادة الحياة الطبيعية في كامل السودان”.
وكانت مصر قد أعلنت أنها ستستضيف في نهاية شهر يونيو الجاري مؤتمرا يضم كل القوى السياسية المدنية السودانية، بحضور الشركاء الإقليميين والدوليين المعنيين، للتوصل إلى حل لوقف الاقتتال الدائر في البلاد، عبر حوار وطني سوداني، يتأسس على رؤية سودانية خالصة.
ومنذ منتصف إبريل/نيسان 2023، يشهد السودان حربا بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، مما أدى حتى الآن إلى سقوط نحو 15 ألف قتيل وأكثر من 8 ملايين نازح ولاجئ، وفقا للأمم المتحدة.
طبعا انتو ما اضينات
مصر من اسقطت حكومة الأمة رقم ١ بقيادة عبد الله خليل
مصر من اسقطت حكومة الأمة رقم ٢ بقيادة الصادق المهدي
مصر من اسقطت حكومة الأمة رقم ٣ بقيادة الصادق المهدي
حزب الأمة يرحب بالمبادرة المصرية
الانصار ديل كلهم فيهم راجل واحد بس
اسمه عبدالرحمن محمد احمد الفحل طالع رجل عشان امه الربته ازينة رجال وبقية الانصار كلهم لم واقع بيهو البحر زي ما قال قيقم
شكرا تقدم شكرا شكرا
وفقكم الله ياتقدم وللامام وانتم امل البلاد والعباد لتخليصهم من شرور عصابات الكيزان الارهابيين زناة نهار رمضان تجار الدين والمخدرات اولاد الحرام تربية المال الحرام.
فقط عليكم الحرص والحذر من النظام المصري الانقلابي فهو عدو الثورة الاول وهو الذي كان وراء محاربة حكومة حمدوك وهو الذي كان وراء اعتصام الموز وانقلاب ٢٥اكتوبر الكيزانى الخلاقة وهو الذي اشعل الحرب الحالية بالتنسيق مع رباطة وامنجية الكيزان الارهابيين داخل الجيش والشرطة والمخابرات الكيزانية وهو الذي رفض الاتفاق الاطاري وهو النظام الذي كون الكتلة الديمقراطية كتلة الموز حتى يخرب عليكم ثورتكم وهو النظام الذي ظل يحارب متبر جدة ويعمل علي افشاله كما كان يعمل علي افشال اى تحرك لقحت المجلس المركزى او تقدم.
معلوم ان عصابة الكيزان الارهابية عملاء وخونة للمخابرات المصرية وعبيد وخدم للبجم التركي وجزم لملالي وخيانتهم ووضاعتهم هي من شجعت المخابرات المصرية لتجندهم وتدعمهم لانهم عملاء وخونة بالفطرة.
من الاخر كدا وبالواضح الصريح الدول المتحالفة مع تنظيم الكيزان الارهابي وتعمل علي ارجاعه للسلطة ولو علي حساب ارواح وممتلكات السودانيين هم كالاتي:
١. مصر
٢. تركيا
٣. قطر
٤. روسيا
الغريبة في حلف بين هذه الدول المتناقضة المتشاكسة المختلفة في كل حاجة الا في دعم عملائهم عصابة الكيزان الارهابيين (عشان بينفذوا ليهم اجندتهم وبيخلوهم يسرقوا وينهبوا ثرواتنا وخيرنا).
لعنة الله على الكيزان الارهابيين تجار الدين والمخدرات واولاد الحرام تربية المال الحرام.
مصر ستدفع الثمن غاليا
مصر ستدفع الثمن غاليا
مصر ستدفع الثمن غاليا
مصر ستدفع الثمن غاليا
مصر ستدفع الثمن غاليا
مصر ستدفع الثمن غاليا
مصر ستدفع الثمن غاليا
المخابرات النصرية تحاول عرقلة جهود منبر جدة، منابر مصرية منذ عام ١٩٥٣لم تسفر الا باتفاق لمصلحة مصر، استاذي سامح شكرى وجدت فيه مريم عضدا لتدمير من يقف مع تقدم ومنبر جدة من فريق المزقة الاخري من حزب الامة بقيادة اللواء برمة