صلاح قوش يبتدر أول لقاء جماهيري له بعد إطلاق سراحه

مسرحية سيئة الاخراج باهتة سمجة وكل عبر الدنيا عليها حسبي الله ونعم الوكيل

الاعور الدجال ده المرة دى حايطرد اى زول مامؤتمر وطنى ويقول عليه عوليق ولا حايتذكر بكاءه امام الشعب السودانى ابو العفين عرف ليك يالاعورالخبيث يحرامى

انظروا الى هذا الوجه الباهت…الخالى من النور

كما عفى قوش من حبل المشنقة وقوش قعد يبكي المسكين متمسك بالدنيا والصرايا مثله ومثل اي كوز لان الكيزان جميعا يحبون الدنيا وخسروا الاخرة ما شاف الرجال بتقبل علي حبل المشنقة وهي تضحك وتتشهد رحمك الله يا ابو عدى رمز الرجولة والفحولة والبطوله عندك والحد وقف وكذلك ابوعمار ياجبال ماتهزك ريح وعمر المختار
والشفيع وحمد الله وبابكر النور وهاشم العطا والكدرو ورفاقه ماتوا موتة ابطال ورجال وما بكوا كالحريم رحم الله الشهداء وكيف مات الخليفة في ام دبيكرات وكيف استشهد علي ود حلو وكيف استشهد عبد القادر امام ود حبوبة ترك الحكامات تغنى الي اليوم بتريد اللطام اسد الكداده الزام شقيت البلد من اليمن للشام سيفك للفقر قلام الاعلان طلع واتلمن المخلوق بعينى بشوف ابورسوة طامح فوق لوكان بالمراد واليمين مطلوق ما كان بتشنق ود ابو كريق في السوق وقوش اخته تقول ليه شنو يا البكيت عن البشير ماذا تقول

لماذا لا يستقبل اهالى مروى بمطلب اين قبور شهداء رمضان ياقوش
28 ضابط تم اعدامهم ليه ال الاثنين 28 رمضان 1990 باشراف قوش وعلى عثمان طه
يا للعار ياناس مروى لو ما سالتوه من هذه الجريمه النكراء خاصة وان عدد 18
من هؤلاء الضباط من منطقة مروى فباى منظق وباى وجه تستقبل مروى التاريخ والحضاره
هذا السفاح المجرم القتل وعلى جبينه وسمة عار اعدام عع 18 من ابنائها واليوم ياتى
ليقول ما يقول واى قول سيقول ان هذه الجريمه معلقه فى عنقهم جميعا وعلى راسهم قوش وعلى
عثمان وكل الطاقم الفاسد فى الحكومه الفاشله التى تحكم باسم الدين والدجل والكجور
اناشد مروى وابناء مروى ان لا يستقبلوا هذا المجرم الوقح فى ارض مروى التاريخ والحضاره

قله قليله من الكيزان يسانهم الاعلام والحكومه تتكلم باسم مروي واهل مروي بعرفهم السودان كلهم بمواقفهم الوطنيه وهذه الدائره معروف من الذي كان يفوز ايام كانت الانتخابات نزيهه وسوف تعود الدائره الي سابق عهدها بعد ان ننظف السودان من هذا الوسخ ونرميهم في مزبله التاريخ