من هما “عثمان عمليات وعلي يعقوب” اللذان عاقبتهما أمريكا؟

أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، الأربعاء، أن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لها، فرض عقوبات على قائدين من قوات الدعم السريع، لقيادتهما حملات حربية في دارفور وعدد من المناطق السودانية.
وقالت وزارة الخزانة الأميركية في بيان على موقعها الإلكتروني، إن “مكتب مراقبة الأصول الأجنبية فرض عقوبات على، عثمان محمد حامد وعلي يعقوب جبريل محمد، بموجب الأمر التنفيذي رقم 14098، لقيادتهما الحملة الحربية لقوات الدعم السريع”.
وأكد البيان، أنه سيتم حظر جميع الممتلكات والمصالح الخاصة بجبريل وحامد الموجودة في الولايات المتحدة، أو في حوزة أو سيطرة أشخاص أميركيين، داعيا إلى إبلاغ مكتب مراقبة الأصول الأجنبية عنها.
وأشار البيان إلى أن عثمان محمد حامد، وهو رئيس دارة العمليات بقوات الدعم السريع، أدلى بتصريحات نيابة عن قوات الدعم السريع بعد الانتصارات الكبيرة التي حققتها، كما أنه جزء مهم من التخطيط العملياتي لقوات الدعم السريع.
ووفقا لموقع “الراكوبة” السوداني، برز اسم عثمان في احتفالات قوات الدعم السريع إبان حكم الرئيس السوداني السابق، عمر البشير، بمناسبة عيد الاستقلال، في يناير 2015.
ووفقًا لمعلومات حصل عليها موقع “سودان تربيون”، فإن عثمان هو ضابط برتبة لواء، وتم انتدابه من القوات المسلحة إلى قوات الدعم السريع، ويُعرف باسم “عثمان عمليات”، وهو متواجد في شمال دارفور، منذ مارس الماضي.
وظهر اسم عثمان تحديدا في احتفالات الفرقة (15) مشاة من القوات المسلحة وقت “انتصاراتها” على ما سُميت لاحقًا باسم “قوى الكفاح المسلح” في معارك “فنقا” شرقي جبل مرة والتي تعتبر ممرًا إستراتيجيًا يربط شمال دارفور بجنوبها، بعدما كانت قد استولت عليها الحركات المسلحة لأكثر من 10 أعوام، وفقا لـ”الراكوبة”.
وبعد ذلك، ظهر اللواء عثمان في أعقاب فض اعتصام القيادة العامة للجيش، في الثالث من يونيو 2019، متحدثًا عن الفارق الجوهري بين الدعم السريع ومجموعات (الجنجويد) “سيئة السمعة”، معتبرا أن “مجموعات (الجنجويد) مكونات شاذة لا تنتسب إلى إثنية بعينها ولا تأخذ هيكلًا أمنيًا مؤسسيا، وظهرت في إطار الصراع مع الحركات المسلحة، على خلاف قوات الدعم السريع المنشأة، حسب رأيه، بقانون”، قائلًا إنها “منظومة عسكرية احترافية تحكمها قيم وأهداف وضوابط” في إطار مساندة القوات المسلحة.
وأوضح عثمان وقتها أن مؤسسته “لم تشارك في عملية فض الاعتصام، لكنها شاركت ضمن المنظومة الأمنية في نظافة منطقة كولمبيا”.
وأوضح الموقع أن المعلومات عن عثمان قليلة بسبب ما يفرضه على نفسه من سرية بسبب طبيعة العمليات المسؤول عنها.
ووفقا للموقع، تخرج عثمان في الكلية الحربية، في ديسمبر 1989، ضمن الدفعة (38)، محققا المركز الثان على مستوى الدفعة.
وبعدها التحق عثمان بسلاح المدفعية، في يناير 1990، وعمل في وحداتها المختلفة، ثم انتقل إلى العمل معلمًا في كلية القيادة والأركان المشتركة، قبل انتدابه إلى قوات الدعم السريع تحت مظلة جهاز الأمن والمخابرات الوطني برتبة العميد.
وتدرج عثمان في الدعم السريع بنحو متسارع حتى بلغ موقع رئيس هيئة العمليات بالدعم السريع وأحد أهم أركانها، إذ كان يحظى بتقدير كبير وثقة عالية من قائد الدعم السريع، محمد حمدان دقلو (حميدتي)، بحسب الموقع.
ووفقا للموقع، طوّر عثمان تكنيكات الحرب في دارفور وكردفان، واتعمد أسلوب “الكر والفر”، على خلاف الجيش المرتكز على أهمية التمركز والدفاع عن الأرض.
وذكر الموقع أنه بتكليف من حميدتي، تولى عثمان مسؤولية “ملف التجنيد وانتخاب العناصر القتالية وتصنيفها وتنسيبها والتدريب النوعي وابتعاث الضباط إلى الخارج، ضمن نطاق بالغ السرية ومرتبط بالتخطيط المستقبلي للمعارك المشتعلة في الخرطوم منذ الخامس عشر من أبريل”.
وذكر الموقع أنه ضمن مسؤوليات عثمان “المهمة” كان التحكم بالأموال وبنود صرفها، فضلًا عن دوره المفصلي في قيادة العمليات العسكرية.
وبوصفه أهم “شخصية قيادية” في الدعم السريع بعد أن خرج قادة ميدانيون مهمون إلى دارفور، أوضح الموقع أن عثمان لم يزل فاعلًا في إدارة المعارك الحربية من الخرطوم.
واندلعت المعارك في الخرطوم، في 15 أبريل 2023، بسبب الخلاف بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو المعروف بحميدتي، الحليفين السابقين، على خطة سياسية مدعومة دوليا للانتقال بالسودان إلى حكم مدني.
وتسيطر قوات الدعم السريع على 4 من أصل 5 ولايات في دارفور، هي ولاية جنوب دارفور وولاية غرب دارفور وولاية وسط دارفور وولاية شرق دارفور، بينما تشهد ولاية شمال دارفور معارك بينها والجيش وعدد من الحركات المسلحة المساندة له.
ووفق بيان الخزانة الأميركية، قام علي يعقوب جبريل، وهو قائد قوات الدعم السريع بولاية وسط دارفور، بدور فعال في الهجمات الأخيرة التي شنتها قوات الدعم السريع على مدينة الفاشر، آخر منطقة رئيسية يسيطر عليها الجيش في دارفور.
وذكر موقع “السودان تربيون” أن جبريل هو زعيم لمليشيا قبلية سابق في ولاية وسط دارفور تلاحقه اتهامات بارتكاب “انتهاكات وجرائم إثنية”، قبل أن يلتحق بقوات الدعم السريع حيث يتولى قيادة قطاع وسط دارفور.
وذكر الموقع أن جبريل لعب دورًا حاسمًا في عمليات قوات الدعم السريع في دارفور، حيث تمكنت قواته من السيطرة على كامل ولاية وسط دارفور وإبعاد الجيش عن قيادة الفرقة 21 مشاة.
ومنذ مطلع أبريل الجاري، وصل جبريل إلى ولاية شمال دارفور ضمن تحركات الدعم السريع للسيطرة على الفاشر، حيث بسطت القوات السيطرة على بلدة مليط 56 كلم شمال الفاشر ذات الموقع الاستراتيجي والمنفذ الوحيد الذي يغذي عاصمة شمال دارفور بالمواد الغذائية القادمة من ليبيا وشمال السودان.
ووفقا لموقع “المرصد السوداني”، انتقل جبريل من تشاد إلى دارفور في نهاية الثمانينات واستقر بمنطقة كونو، وعمل في بداية حياته راعياً لماشية الشرتاي “محمد سوار”، ثم تركها وانضم لإحدى المليشيات المسلحة في وسط دارفور، قبل أن ينضم إلى قوات الدعم السريع برتبة عميد، ثم ترقى لرتبة اللواء ومن ثم قائداً لقطاع وسط دارفور.
الحرة




الديش راكب راسوا منذا الاستقلال ليومنا هذا بيقتل في اينا الوطن…..خليهم يبسموا علط منبر جدا ……
كلام الطير في الباقير الله ابتلى الوطن بهذا الصنف المتخلف من البشر تفووووووووو تفووووووووووووو تفووووووووووووووووووو
هههههههههههههههههههههههه اي والله ياخي مستوى مخجل وينشر على مواقع رسمية ونفس المستوى ينتقد الاخرين
م
انتقل من رعاية الماشية للشرتاي لينضم لقوات الدعم السريع برتبة عميد
الغلط ما عليهم الغلط علي الكيزان الوزعو الرتب ساكت لمن الجيش بقي جيش خلاء
صراحة هذه الحرب أثبتت أن الاثنين اللواء علي يعقوب واللواء عثمان عمليات هم الرجال الطلعنا بيهم من جيش الهناء والمليارات الصرفت عليه ربنا يعوض الشعب السوداني فيها اما بقية ضباط الجيش مافي واحد يملا العين كلهم كرور ما تشتريهم بي ريال
الاتنين فلنقايات مفروض تانى مكوجية مابنقبل بيهم
ههههه تقبل بيهم ما تقبل بيهم هم رجال الحرب في البلد وكان في زول ثبتهم غير شجاعتهم وتجويدهم لمهنتهم اليقلعهم هؤلاء تحبهم ما تحبهم رجال صنعوا تاريخهم بانفسهم واثبتوا جدارتهم في الميدان وفرضوا نفسهم على العالم واصبحوا رقم يعرفه العالم اكثر من بقية زبالة الكيزان الجبناء في الجيش المحسوبين علينا ضباط عربات والامتيازات وعمارات على حساب الجندي الضعيف
خليك منصف تتفق تختلف معهم الأثنين اكثر من يفهم عسكرية على الورق و في الميدان في عموم السودان وأكثر من يملك الشجاعة ليقولو بما يؤمنون ويفعلون ما يقولون هي في رجالة ومهنية اكثر من كده ،،،، الف تحية لهم بالرغم من رفضي لحرب الكيزان و كراهيتي للكيزان و جنجويد الكيزان لعنة الله عليهم
المنظومة العسكرية برمتها منظومة مجرمة تستحق العقاب الجيش الذي يقتل الشعب منذ الاستقلال و(التبيعة) التى خرجت من رحمها وتوابعها..اي ذنب جناه الانسان السودانى ليعانى هذا الهولوكوست من هؤلاء المجرمين..الله كسبكم
جنجويد مرتزقة قدِموا من تشاد والنيجر وأفريقيا الوسطي وجنوب ليبيا ومالي والكاميرون وجنوب السُّودان ولاعلاقة لهم بالسُّودان ولابأخلاق أهل السودان. عصابات مرتزقة آل دقلوا الجنجويد الإرهابيين المجرمين __ اللهم شتِّت شَمْلهم وفرِّق جمعهم وأجعل بأسهم بينهم شديدا شديدا شديداً . اللهم أرِنا فيهم عجائب قدرتك وقوتك ياجبَّار يامنتقم إنتقم لنا من مرتزقة الجنجويد. اللهم عجِّل بهلاكهم وزوالهم وهزيمتهم شر هزيمة. اللهم أحفظ السُّودان أرضه وشعبه وسماؤه مِن كيد الكائدين ومَكر الماكرين برحمتك يا ااااأرحم الراحمين.
قريبا ستدور معركة طاحنة فيما بين الجنجويد انفسهم بسبب النفوذ و الغنائم و بعدها سينقسمون الى مجموعات متناحرة منها ترفع الراية البيضاء تطلب الدخول في حلف الجيش و منها تتمسك باسطوانة ٥٦ و منها تمتطى المواتر و تعيث نهبا وسلبا…و شوف
هي حقيقه بعض نخب وقادة الادارات الاهلية من ادخلوا هذه القبائل في مسبة التاريخ السوداني الرزيقي اخوي والمسيري اخوي وكل قبائل البقارة والله انتم اخوة خاصة الابرياء او الذين قرر بهم كنا معكم لمن قلتم ضد الكيزان لكن الحرب ساقت الناس للحقيقه وما اضر بكم وضع يدكم بيد دول هي طامعه
عثمان عمليات ؟ هو العب دا من وين ؟
طبعا من الطرائف
الرزيقات فيهم العب واوود العرب وك>لك المسيرية الحمر والزرق
والزرق في القبيلتين مصدقين انهم من نفس القبيلة ههههههههههههههههههههي
عقليتك و المصطلحات التى تستخدمها هى سبب نمرة واحد في اشعال الحروب ..انت و مخيخك و الجهل المتفشي و الكيزان يجب ان تبتروا من تراب السودان الطاهر بأهله الطيبين….
ما كل هذا الشر..
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
الادارة الامريكية فارغة . ده ضرب من التلميع ……… مجرم لا يساوي شيء ……. ان شاء الله اموت جاري ……..لن يموت ميتة رجال بعد كل هذه الخسة والاجرام
اطعنوا الفيل وليس ظله ايها اليانكز يجب فرض عقوبات مباشرة وفتح بلاغ في المحكمة الجنائية الدولية ضد الروؤس الكبيرة وهم: البرهان وحميدتي وكرتي وعبدالرحيم وبس….علي بالطلاق بكرة المجرمين ديل يجرو واطي…
هو الفلول وصناعة الفلول ليه صاحب المقال لم يكتب الحقيقه ومن 1989 انقلاب الكيزان وتصفية واحالة احرار الجيش هو يعمل وكان من ادوات تصفية الجيش لكي يتحول الى ملايش ويقود الحرب لتدمير النسيج الاجتماعي ممكن تحددوا من اي قبيلة هل هو من اصل سكان السودان نريد مقبرة فقط مقبرة حقت جدهم او طين او بيت قش موقعه
الجيش تخلص منهم في اول فرصة ورمى بهم في الدعم السريع ولولاء ذهابهم للدعم السريع كانت العصابة سرحتهم قبل اربع خمس سنوات لأن قيادات الجيش لا يرغبون في الجيش امثال هؤلاء الابطال فقط الجيش اصبح مرتع وميدان للعاهات من امثال برهان و ياسر العطا يتحدثون اكثر من ما يفعلون وصراحة البلد دي لو فيها عدالة ونظام وعايزه تمشي لي قدام كان اللواء على يعقوب يكون قائد الجيش و اللواء عثمان رئيس الاركان او بالعكس بس بلد ملعونة