باحث أزهري : لا سند في القرآن أو السنة للنقاب..عضو في مجمع البحوث الاسلامية في الأزهر يؤيد قرار فرنسا بحظر النقاب معتبرا ان ارتداءه ليس فرضا اسلاميا.

القاهرة – اكد عضو مجمع البحوث الاسلامية في الأزهر عبد المعطي بيومي الاربعاء انه يؤيد قرار فرنسا بحظر النقاب في الاماكن العامة معتبرا ان ارتداءه ليس فرضا اسلاميا.

واضاف بيومي انه "لا سند في القرآن او السنة للنقاب".

وردا على سؤال حول هذا الحظر الذي اقره بشكل نهائي البرلمان الفرنسي الثلاثاء، قال "انا شخصيا مؤيد تماما لهذا القرار ونحن في المجمع نرى ان النقاب لا يستند الى الشريعة ولا يوجد قطعيا لا في القرآن ولا في السنة" ما يلزم المرأة المسلمة بارتداء الحجاب.

واضاف "اريد ان ابعث برسالة للمسلمين في فرنسا واوروبا لأؤكد لهم انه لا سند للنقاب في القران ولا في السنة".

وتابع "كنت استاء عند زيارتي لفرنسا عندما ارى منقبات لان هذا لا يعطي صورة حسنة للاسلام".

وتعتبر مؤسسة الازهر القريبة من السلطات في مصر قطبا للوسطية في العالم الاسلامي.

ومنع الازهر ارتداء النقاب في مؤسساته التعليمية ما اثار جدلا واسعا العام الماضي في مصر حيث اخذ هذا الزي في الانتشار في الآونة الاخيرة.

ميدل ايست اونلاين

تعليق واحد

  1. علماء اخر زمن تفصلون الدين حسب مصالحكم الشخصية اتق الله الله يامن تدعي بانك عالما….وهل العري مباح حسب اعتقادك ايها ال……ليس بعليكم غريب ان تقولو ان العري يجوز طالما هناك اشخاص مثلكم………..

  2. ما رأيكم في حلق اللحية وما رأيكم في لبس البنطال عند النساء والمصريات على وجه الخصوص وأيهما أفضل لبس البنطال والملابس الضيقة أم لبس النقاب!؟

  3. الحجاب فريضة بالادلة الواضحة الصريحة
    والنقاب زيادة في الحجاب كان عليها السابقون كانهات المؤمنين رضي الله عنهن
    اذ لم يكن يعرفن وما ذاك الا لانهن كن ينتقبن
    والتي ارتدت النقاب عملت بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم وانتم , وهذا يثير استياءكم
    اما الفنانات العاريات والراقصات الفاجرات والممثلات الخليعات .
    فلم نسمع للازهر تعليقا ولا استياءا من حالهن
    سبحان الله سبحان الله
    سبحان الله لا اله الا الله

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..