العمل بنظام «9» سنوات للأساس العام المقبل

ما معنى ان يبدأ العمل بنظام التسع سنوات العام المقبل ؟
وهل طلا ب سابع حاليايمتحنون العام المقبل ام بعده ؟

بدلتورون أنكم بتعرفوا الواتساب خلو تعليم الاساس ست سنوات والمتوسطة بادارة منفصلة عنه ثلاث سنوات والثانوي ثلاث سنوات، أنتوا يقولوا ليكم تيس تقولوا احلبوا

اصبحنا فئران تجارب في عهدة هؤلاء الظلمة الحاقدين المتاسلمين … لم ينجو اي قطاع كان من التدهور والسقوط … اللهم يا رب العباد دمر من دمر القطاع التعليمي في السودان

لا بد من العوده الي التعلبم الاولي و المتوسط و الثانوي لان التدني الذي حصل نتاج التخبط و النظام الحالي ثم الفارق بين تلميذ عمره سته سنوات يدرس مع اخر عمره خمسة عشر

من اين اتي هؤلاء الذين يتخذون القرار كيف يعقل ان تضع طفل عمره 6 سنوات مع مراهقيين في مرحلة دراسية و احدة و الاخبار تحمل يوميا جرائم اغتصاب الاطفال ما ظهر منها فقط كيف يمكننا اعادة كل شئ الي نصابه كما كان قبل هذا السرطان الذي يدعي الانقاذ

كل هذه الكوارث سببها الترابي..لماذا:-) لقد كان حينها المفكر والمنظر الوحيد للحركة الاسلامية ولا يناقش ولا يرد له طلب،،اما بقية اتباعه فقد كانوا مهووسون بتدمير كل شئ قائم او مثمر

9 سنوات ؟
يعنى أدخل بى زمزمية وأمرق بى سفة؟
ومعقولة واحد عمره 16 سنة ( بى شنبو) بقرأ فى نفس المدرسة مع واحد عمره 7 سنة؟ دى كارثة

اطالب بالغاء الروضه نهائيا ليس بها تعليم انما شغب فقط واكدت الدراسه ان كل الذين يعملون المظاهرات هم من دارسى الروضه لانهم اخذوا من امهاتهم وهم صغار يعنى فاقدين حنان الام لذالك يطلعون مشاغبين فى الجامعات وناس مظاهرات .

كشف المركز القومي للمناهج والبحث العلمي إعادة مواد الجغرافيا والتربية الإسلامية والرياضيات والتربية الوطنية واللغة العربية والتاريخ، والعمل بنظام الـ «9» سنوات بدلاً عن الـ «8» سنوات

المدارس المتوسطة في مدن السودان ومحلياته أغلبها كانت مبنية ومؤثثة بشكل جيد ناس الانقاذ شالوها وعملوها معتمديات أو كليات أو داخليات وخموا الناس انو عملوا ثورة تعليم عالي يعني ما خسروا قرش في مباني والان الرجعة للمرحلة المتوسطة صعبة لأن المدارس المتوسطة راحت شمار في مرقة المؤسسات وما خسرت الانقاذ الا علبا من البوهية الخضراء ،، والحل الوحيد الذي امامهم هو اضافة صف واحد في الاساس لأن ارجاع مباني المدارس المتوسطة صعب صعب يا علي سواء علي عثمان او علي الحاج ايهما كان اقرب للموضوع،، وده كلوا سببوا الهوس الجو بيهو في 1989 كل فكرة طبقوها رجعو عنها ولكن الخسائر كبيرة كبيرة كبيرة لأنها خسارة أجيال كان ينتظرهم السودان يبنوه وهاهم الاسلامويون يحملون معهم فشلهم المريع لاجيال قادمة ماركة مسجلة باسم ” الشركة الاسلاموية لزراعةالدمار الشامل”

(فيما وجه خبراء و مختصون )
اول حاجة اخشي ما اخشاه ان يكون هؤلاء (الخبراء و المختصون) هم نفس الخبراء و المختصين الذين ساطوا و جاطوا و عاسوا هذه البرجوبة خلال الاربعة و عشرين سنة الماضية . و ان كان كذلك فيجب ان
يساءلو اولا ثم يحاسبوا ثانيا لان ما جري في امر التعليم يعد جريمة بكل المقاييس .ثم يبعدوا نهائيا
من حقل التعليم .( و معاهم الزول العمل البكور ).
ثاني حاجة يجب اعادة كل ما يتعلق بامر وضع و اعتماد المناهج الي بخت الرضا .
ثالثا حذف كل ما يسمي العلوم العسكرية و ما يمت للعسكرية بصلة من المنهج الجديد لان الاصل في المجتمعات هو انها مدنية و الاستثناء تحويلها الي عسكرية . علي ان تدرس هذه العلوم في المعاهد و الكليات العسكرية فقط للمحترفين في هذا المجال .
رابعا يجب رفع نسبة الصرف علي التعليم من الناتج القومي الي النسب العالمية التي تعتمدها الدول
المتحضرة .
خامسا يجب تحسين مستوي دخل المعلم حتي تعاد له انسانيته و هيبته .
سادسا يجب اعادة النظر في كل الشهادات من الجامعية و حتي درجة الاستاذية الممنوحة من جامعاتنا
و ما يتبعها من القاب (خبير و مشتقاته وطني استراتيجي همجي امبعلاوي ) لاننا كلنا بما فينا العملوها
و وزعوها علي الناس لا نعترف بها و لا نحترمها و بالتالي العالم كله لا يحترمها و لا يعترف بها بل
اصبحت مضحكة و مجال سخرية و تندر واستهزاء بنا من قبل الاخرين .( المقصود بها كل الشهادات الممنوحة منذ العام 1989).
سابعا تجميع و ضم هذه الجامعات المصطنعة و العشوائية مع بعضها البعض بحيث لا يتجاوز عددها العشر جامعات سودانية توزع علي اقاليم السودان المختلفة بحيث تركز كل جامعة علي تخصصات بعينها حسب موارد الاقليم و حسب احتياجات السودان . عسي و لعل ان تتقدم جامعة الخرطوم من المركز ما فوق الثلاثة الاف علي ما اعتقد حسب التصنيف العالمي لعام 2014 لتحتل مرتبة متقدمة . و شكرا

لكي ينصلح الواقع التعليمي المحزن والمخجل في بلدنا يجب اولا ان تعترف الدولة بالجرم الكبير الذي أرتكبته في حق التعليم وثانيا عمل لجنة من المعلمين المعاشيين المشهود لهم بالكفاءة والوطنية و لقييم الوضع من كل النواحي التعليمية والتربوية ووضع الخطط والحلول و ثالثا طرد القيادات التعليمية الفاشلةالمسيسة وغير المؤهلة تربويا وتعليما

بالنسبة للواتساب وما ادراك ما الواتساب فنقول لوزارة التجارة رجاء اوقفوا استيراد الموبايلات الحديثة والاجهزة الذكية اقطعوها من البلد تماما ولو ده ماحصل فصدقوني بعد عشرة سنين ماحتلقو بني آدم واحد مؤدب او متربي تربية حسنة في السودان هذا فضلا عن التعليم المدرسي ومخرجاته فان النتيجة وده شيئ اكيد حتكون صفرا كبييييييييييييرا. فانتبهوا قبل فوات الاوان.

لو عملو مرحلة الاساس عشرين سنة برضو الحال سيكون نفس الحال بل اسؤا من ذلك المشكلة ان التعليم اصبح ليست مشكلة سنوات وخبراؤنا الكرام يرغبون في علاج للمشكلة وهم يناقشون الحل الذي وضعوه قبل مناقشتها – يعنى هم افترضوا ان المشكلة مشكلة سنوات فقط

ابن اخي في الصف الأخير بالجامعة من الصف الثالث دخل المؤتمر الوطني واصبح كادر خطابي ومشارك في كل الإجتماع ..سالته ليه ؟ قال يا عمي نحن مالنا كل واحد يعمل لمصلحتوا انا عايز لما اتخرج اشتغل ..

هذا هو مفهوم التعليم في السودان هذا المفهوم واضح جدا لطلاب الابتدائي نحن نعتقد انهم لا يعرفون شيئا ولكن كل كلمة تقال بين الاب والام في البيت تستقر في مستودع افكارهم اللاواعية وتظل تحركهم الى الابد وينشأ جيل ناقص التربية وبه خلل في التعليم ..

الطالب يشعر ان المعلم يعلمه وهو كاره وليس ذي معلمين زمان كان يضربك ويطلع برجليه على رأسك وكنت تحس فيه النصح والارشاد وانه يعمل من اجلك كنا نشعر ان المعلمين هم اباؤنا بالفعل وكنا نقدرهم ونحبه لاننا كنا نحيا حياة الشعور

كان عندنا امل ان نكبر ونتخرج ونشارك في صناعة البلد والحياة .. الآن الواحد من الابتدائي ليس عنده رغبة للقراءة والتخرج لانه يشعر ان هذه البلد ليست بلده .. هذا نتيجة الظلم والتمكين الذي لا يشعر به الناس..

والمشكلة الكبيرة والمأساة ان تسند حل المشكلة الاشخاص الذين تسببوا فيها .. آمل ان لا يكون خبراء المنهاج والتربويون الذي يفكرون لنا هم من التمكينيين .. اذا كانو كذلك فالرماد كال حماد واحمد ومحمد ومحمدين والناس اجمعين

طيب تسع سنوات رجعوا النظام القديم أحسن. … وبعدين غير مشكلة اختلاط الصغار بالكبار حتكون في مشكلة بالنسبة للبنات
سيفضل اهاليهم تزويجهن بدلا من سكة التعليم الطويلة و حتقل نسبة و احتمال أن تواصل الفتيات تعليمهن …. و الأم مدرسة
إذا أعددتها ………….

لا ولم ولن ينصلح حال هذه البلاد والعباد مالم
يذهب هؤلاء يجب علينا التركيز والعزيمه والاصرار
والاستعداد فى كنس كل من شارك او ايد المتاسلمين
فى تقسيم وتشريد وتجويع وقتل وتعذيب هذا الشعب الابى.

الغزو الفكري سيفقد الدولة هويتها إذا لم تبادر لإصلاح المجتمع.

ليس الغزو الفكري هو الذي سيفقد الدوله هويتها اولا مش الدوله بل البلد السودان هويتها ومش الغزو الفكري الذي سيفقد البلد هويتها بل انتم ياسلطه حاكمه ياجبهه قوميه اسلاميه ومش ستفقد هويتها ستفقد البلد كل شيء لعنكم الله

ولماذا تقدم المقترحات ضد ما يرونه مناسباً في زيادة عام للتعليم الأساسي ؛ بمعنى أن هذه المقترحات احتراف من كل معلقي الراكوبة ؛ أن هؤلاء العصابة ، قابعة على رؤوسكم وقلوبكم وهذه قناعة منكم ببقائها حتى العام القادم والذي يليه ؛ لأجل ذلك تقدمون لها الاقتراحات ، هذا جبن من الشعب السوداني الفضل ، قوموا إلى ثورتكم ؛ يرحمكم الله
المقترح الذي أراه مناسباً : هو إسقاط هؤلاء اللصوص السفلة الطغاة

الشعب السوداني ( المغترب ) يريد إسقاط النظام
الشعب السوداني ( المقترب ) يريد إسقاط النظام

الشعب السوداني ( العندو رغبة يغترب ) يريد إسقاط النظام

الناس كل الناس تريد إسقاط النظام

لايعقل أن تجمع الطفل مع البالغ أهؤلاء خبرائكم ليهو حق التعليم يتدهور (يمر خلق الأنسان بعدة مراحل فكيف يتعلم بمرحلتين)دمرتونا الله يدمركم ويخلع جزووركم

التعلم ليس لعب سياسية انما هو نربية اجيال وكل من اختمرت في رأسة فكرة يريد يجربها
على هذا الشعب المغلوب على امره والتعليقات السابقة كلها تعلن الرفض فهل انتم الصوات فقد اصبح كل شيء عندنا عشوائيا ولو صرفنا النظر عن المناهج التردية وسوء اجتياجات التلميذ
سوف نحتاج الى فصول اضاقية وطباعة ومبان نحن في غنى عنها — ادرسوا قبل ان تنفذوا