طبيب يهرب من قبضة الشرطة

تحقق نيابة بحري حول ملابسات هروب طبيب من قبضة شرطي داخل المستشفى، وكانت النيابة قد دونت بلاغاً تحت المادة 110 من القانون الجنائي المتعلقة بالهروب في مواجهة الطبيب الهارب ووجهت بالقبض عليه.
ويذكر أن الطبيب هرب بعد أن دلف إلى دورة المياه بالمستشفى بغرض أخذ عينات للفحص المخبري والتأكد ما إذا كان مخموراًً أو لا وطبقاًً للتحريات فإن الطبيب وأثناء قيادته لعربته الفارهة بأحد شوارع منطقة شمبات ببحري اصطدم بعمود كهربائي ولم يقف عند ذلك الحد بل قام بدهس مركبتين أثناء توقفهما بالشارع العام ولم يقف عند ذلك الحد إلى أن اصطدم بلافتة تخص محلاًً للحلاقة وأوقفه المواطنون وقاموا بالاتصال بشرطة المرور التى هبت إلى الموقع وألقت القبض على الطبيب.
وطبقاً للتحريات فإن الطبيب لم يكن لوحده داخل السيارة بل كانت تجلس إلى جواره فتاة وتم اقتياده إلى قسم شرطة المرور وهنالك قررت الشرطة إحالته للمعامل الجنائية لإجراء فحص واختبار لمعرفة ما إذا كان قد تعاطى أي نوع من أنواع المخدرات والمسكرات وداخل المستشفى طلب من الطبيب إجراء فحص لعينة من البول وكان برفقته شرطي يقوم بحراسته واصطحبه الشرطي إلى دورات المياه وتوقف خارجاً ينتظره ولكن الطبيب تأخر وحينما تفقده الشرطي اكتشف أنه هرب إلى جهة غير معلومة ومضت ثلاثة أيام على اختفائه ليتم تدوين بلاغ هروب في مواجهة الطبيب وبتفتيش عربته التي تحطمت من جراء قوة الحادث تبين أن بداخلها زجاجة تحتوي على متبقي (عرقي) وعثر على أقراص طبية، ليتم تدوين بلاغ آخر فى مواجهته تحت المادة 79 من القانون الجنائي حيازة الخمور وشرعت الشرطة في البحث عن الطبيب الهارب وعن الفتاة التي كانت معه.
السوداني
دكاترة حميدة والانقاذ
ههههههههههههههههههه
والبنت كمان هربت كيف !؟
من المهن المرموقة في العالم الطبيب والمهندس. ولكن في السودان صارت حقيرة بمن ينتسبون إليها. سمعنا كثيرا بضرب الطبيب بالشبشب بواسطة المرافقين ، حتي وزير الصحة تم ضربه على الوجه بسبب قصوره. أما المهندس ، فيصنع الكباري التالفة ، ويتلف خطوط الكهربهاء فيعدمها ، ويسيئ إلى شبكات المياه فتغني الماسورة ، ويصين الطائرة فتهبط خارج الممرات ، وتطال يده السكة حديد فتموت سريريا. عباقرة أهل السودان بقيادة السفاح. تكبيير
هروب طبيب و حادث طبيب و قام الطبيب و كان الطبيب مخمورا
كونه طبيب هو ما اعطي الخبر اهمية و تشويق …. لكن لو كان مهندس او عامل او مسؤول حكومي كان لن يكون للخبر اي اهمية و تشويق و كان سيكتفي بذكر مواطن
هي حمله صحفية مسعوره ضد الاطباء …. لا ننكر الاخطاء الطبية … لكن رائحة الصحفيين الحاقدين قد فاحت و فقدت البوصله فى الاتجاه الصحيح و باتت تهدف للانتقام و التشفي و الهجوم مثل التور الهائج عندما يري قطعة حمراء مكتوب فيها طبيب
لا حولة ولا قوة الا بالله
هذا ما وصل اليه مجتمعنامن فساد في العقيدة والاخلاق
نسأل الله العفو والعافية
وطبقاًً للتحريات فإن الطبيب وأثناء قيادته لعربته الفارهة بأحد شوارع منطقة شمبات ببحري اصطدم بعمود كهربائي ولم يقف عند ذلك الحد بل قام بدهس مركبتين أثناء توقفهما بالشارع العام ولم يقف عند ذلك الحد إلى أن اصطدم بلافتة تخص محلاًً للحلاقة
ليه هو الطب
يب دا كان سايق قلاب ولاشنو