علي بلدو: نساء السودان الاكثر “تعاسة” بين نساء العالم

الخرطوم: الراكوبة
نشر الطبيب النفسي المثير للجدل علي بلدو تقريرا أوضح فيه ان النساء السودانيات هن اﻻكثر تعاسة و اكتئابا من بين نساء العالم .
مشيرا إلي تقريره ذلك جاء من واقع دفاتر العيادات الخارجية و العنابر و مراكز اﻻسرة و العيادات الخاصة ،مضيفا (اضافة لاختبار الاكتئاب و الذي تم تطبيقه على عينات من المشاركات في مناطق متعددة ).
و ابان الدكتور علي بلدو قائلا( نسبة اكتئاب النساء للرجال هي اثنتان الي واحد، اﻻ انه في السودان نجد امام كل رجل عدد اربعة نساء (مدبرسات) و من واقع ان بلادنا قد احتلت موقعا متاخرا في مقياس السعادة العالمي و الصادر من الامم المتحدة في العام 2019م لتكون الفئة العمرية من 15 و حتى 75 عاما في خطر محدق و كبير .
بجانب الخلافات الزوجية و الاسربة و الي جانب العنوسة و العنف السلطوي و التسلط الذكوري و قهر النساء و الكبت و الارهاب القانوني ضد المراة بجانب الخلل الهرموني و الوراثة من اهم اسباب اصابة حواء السودانية .
كما استكمل علي بلدو حديثه بقوله ان الحرقان و نقصان الوزن و تساقط الشعر ان وجد الي جانب المصران العصبي و الصداع من العلامات الجسدبة للمرض و بصورة اساسية من مغصة الازواج و المحبين مما يعني ان عيد الحب الفالنتاين يزيد من شعورها بالكابة و عدم الاحتفاء في ظل ما يلاقينه من انعدام للرومانسبة او تلك المصطنعة من قبل بعولتهن.
هل من الممكن ان نتعرف على مصادر هذه البحوث التي بني عليها هذا التقرير
المصادر داخل الاقتتباس التالي:
“مشيرا إلي تقريره ذلك جاء من واقع دفاتر العيادات الخارجية و العنابر و مراكز اﻻسرة و العيادات الخاصة ،مضيفا (اضافة لاختبار الاكتئاب و الذي تم تطبيقه على عينات من المشاركات في مناطق متعددة ).”
Who could share with us the academic background of this person
We are in a need to know about this phenomenon, I mean the person
دكتور علي بلدو: الإكتئاب بدخلك في مشاكل احسن منها العرس
شريط فيديو:
https://www.youtube.com/watch?v=hf3bDt5KVGA
إختصاصي نفسي يتنبأ بإصابة أغلب المواطنين في السودان بالجنون خلال أعوام قليلة
المصدر- سودان تايمز – الأحد, 13 /أغسطس 2017 – (قال مختصين في الطب النفسي إن بالسودان نحو (1.5%) من السكان مصابين بالإضطراب النفسي، وأن ما نسبته (45%) يعانون الإكتئاب، وحذر أختصاصي الطب النفسي بروفيسور علي بلدو من تزايد تلك النسب، وقال إن مستشفى الأمراض النفسية بأمدرمان أو العيادات المحولة تشهد إستقبال ما يقارب (250) مريضاً خلال اليوم الواحد، وأبلغ بلدو (سودان تايمز) أن عدد الحالات في تزايد مضطرد نسبة للضغوط النفسية الكثيفة و الإدمان، ونوه إلى أنه في ظل غياب مناهج الصحة النفسية وعدم وجود حراك ثقافي ومجتمعي ينبه إلى هذه الظاهرة، وتنبأ (بلدو) بأن أغلب المواطنين ماضون تجاه الإصابة بـ(الإكتئاب أو الجنون)، وقال: ( رأينا بوادر هذا الأمر في حالات شنق بالأشجار والقفز من الجسور ( والوقوف على الصواني وتقاطعات الطرق).
وأردف بالقول : (وربما خلال أعوام قليلة لن يجد أي مريض نفسي (صينية) للوقوف عليها في إشارة منه إلى إرتفاع حالات الإصابة بالإضطرابات النفسية، مشيراً إلى أنه من خلال المتابعات أتضح أن الإكتئاب يصيب النساء أكثر من الرجال بواقع ثلاثة إلى واحد حالة ، أي أنه مقابل كل ثلاثة إصابات من النساء تقابلها إصابة واحدة من الرجال ، وقال: (نجد هذه النسبة تنعكس في إرتفاع حالات الإنتحار. وذكر أن المرض النفسي والإضطراب العصبي يصيبان كل الفئات بكل درجاتها الاجتماعية، على الرغم من التأهيل الأكاديمي والوزن السياسي، وقال: (نسبة للمحاذير الكثيرة نجد أن معظم المشاهير في الفن والسياسة والرياضة يترددون على عيادات الطب النفسي أكثر.).
هناك من يحاول مرارا وتكرارا تلميع هذه الشخصيه الغريبه .هذا الشخص غير علمى تماما بدليل تصريحاته الخرقاء فى المقابله التى اجراها بكرى معه فى قناة امدرمان …واعقبها بتصريح محاولا تصحيح احصائياته الخرقاء.لا يجب ان يعطى أى مجال فى أى محفل صحفى أو اعلامى …ويجب مراجعة شهاداته من المساق الجامعى والى التخصص …اذا ما ما كان متخصص من جامعات معروفه !!!
اي انسان سوداني عايش في السودان مامدبرس ده انسان غير طبيعي!!!!! والوضع الطبيعي تكون مدبرس بتكلم نفسك براك
يادكتور نصيحة أخرج من فضاءك وعالمك لترى غير الذى ذكرت انت تحكم لانك داخل مستنقع الطين النفسى فلا ترى غير الوحل ، نساء بلادى يستحيل أن يصبيهن الإكتئاب لان من مسبباته اهمها الوحدة واعراضه الإنطواء ومعظم نساءنا العاملات وربة البيوت والبنات فى البيوت او فى مقاعد الدراسة يعيشت حياة إجتماعية مترابطة وقوية تمتد إلى العوائل البعيد ، وكذلك برنامجهن اليومى حافل بالمثير وبعالم جميل فتجد المرأة العاملة تخرج من بيتها وهى متشوقة لعملها لانه يحقق لها ذاتها ويؤمن لها إجتياجاتها وكذلك يربطها بزملاءها بعلاقات تمتد للتصاهر والتزاوج والتزاور وتعود فى المساء لبيتها لأسرتها أن كانت غير متزوجة او الى اولادها وزوجها فى شوق كبير لهم فتجد الإلفة فى البيت تملأ المكان وتجدهم يتحلقون حول الوجبة الرئيسية كلهم سويا ثم بعد ذلك إما أنها جلست فى بيتها تراجع لأبنائها دروسهم او فى تواصل مع جاراتها وصاحباتها او فى عزاء او فرح .وكذلك ربة المنزل او الجالسة فى البيت فتجد برنامجها زيارات لشرب القهوة وهى مشهور أكثر فى مدن وقرى السودان المختلفة ثم بعدها تعد طعاهمها لابنائها وفى المساء فى زيارات للعزاء او الافراح او زيارة الأقارب فتجد المجتمع متعافى متداخل ومتواصل فمن أين يأتى الأكتئاب ، لا تقول لى من الكلام المممجوج العنف الأسرى والتسلط الذكورى والكبت وغيره ، فالعنف الأسرى يكون محدود جدا ولا يستمر طويلا لينتهى بالطلاق او الفراق والحمد لله لترابط الشعب السودانى فإن المراة تجد السند والدعم من عائلتها واهلها وتجد الرعاية لها ولأبنائها من الاخ والعم والخال والوالد ، اما الستلط الذكورى فهذا ليس بشئ جديد وهو شئ موروث من اجدادنا ولم نجد حبوباتنا مجنونات او مكتئبات بل مع تسلط الرجل عليها إلا أنه من احن الناس عليها واظن ان هذا ليس تسلط بل شدة فى الإصلاح والتقويم والتربية فالرجل عندنا يربى زوجته وبناته وهو الآمر الناهى والقدوة والمثال الطيب حتى أن نساءنا تأقلمنا وتعودنا على الخشونة والحسم لانهن يؤمن أن هذا الشئ لصالحهن ولحمايتهن ولصيانتهن وليس العكس كما يفهم الكثيرين وعلى كل حتى هذا الشئ فى تلاشئ الأن فالاجيال الجديدة لا تعرف مثل هذه الحاجات بل تجده لديهم ليونة ورومانسية وبينهم حب كبير ، أتفق معك فقط فى أن الظروف الحياتية والمعيشية الصعب قد تعمل ضغوط نفسية هائلة وقد تخلق الدبرسة وتخلق الزهج وضيق النفس من هم تكاليف ومصاريف المعيشة الجبارة وهذه يعانى منها الرجال والنساء وليس النساء فقط ولكن نسبة لمجتمعنا المترابط والمتكافل فإن هذه العوامل تقل حدتها والتكافل هذا يخلق توازن نفسى يزيل كثير من تلك الهموم….
(تساقط الشعر ان وجد)
الموضوع برمته مصاغ بلغة ركيكة ومليء بالأخطاء الإملائية
اذا كان بتنادي بالمثلية الجنسية جهارا نهارا كيف الحريم ما يحصل لهن اكتئاب لو سئلت من عوامل الاكتئاب هذه نجد على بلدو من اهمها
يا ناس رقم إنني غير طبيب نفسي ولكن اتفاق مع هذا الدكتور علي طريقة العلمي نعم المرة السودانية تعبانة أولا وبس لها حقوق ليس لها مصدر الدخل يتحمل المسؤولية لوحدها من نظافة حتي الطبخ مسؤولية الأولاد هذا كتيرة يا ناس ما في عمل أسرة كبيرة وفقيرة .الرجال ٣٠ سنة مشغولين بحروب مرة جنة مرة اديولجي مرة دا ما في داخل ثابت …ما في تامين اجتماعي كلام الزول صحة انظرو الي امهتاكم أو إخواتكم…….احسن نقول الحقيقة عشان يكون في حلول…..