إمرأة سلمت عليه بطريقة مؤثرة..رضوان داؤود : وقفة الشعب السوداني الصلبة معي اكدت إنه شعب معلم وقوي ولن يرضح وسيصل لمبتغاه..كنت أشفق على افراد جهاز أمن حزب البشير لحظة تعذيبي

يازول حمدلله علي السلامه

حمدالله على السلامة بطل الثورة السودانية رضوان ولك التحية لأسرتك وانت تدفع فاتورة التغير وبك وبكل الاحرار حتما التغير سيحدث انه امرا حتمى لا تراجع من التحرير السودان من الكيزان ، وتقبل تحياتى ابطال الثورة فى القاهرة

حمدلله على السلام ايها المناضل البطل ,,,

انا بقيت اضحك في المضبوطات المذكورة …
(( (33) لستك عربة معدة للحرق وعدد (4) ملتوف جاهز، عدد (9) أشرطة قطن، عدد (33) فتيل خل سريع الاشتعال، كاميرا ديجيتال بكامل ملحقاتها، عدد (2) قلم شيني، كمية من الكمامات، كمية من المنشورات من حركة (قرفنا ومن حركة شباب الحاج يوسف الشفاتة)،عدد (1) ميكروفون يدوي، عدد (3) أعلام السودان مكتوب عليها الأول (الوطن للجميع) والثاني ( أنا ضد النظام) والثالث بدون كتابة وقماش مكتوب عليه اللجنة التنفيذية للمفصولين وكرتونة مكتوب عليها الثورة خيار الشعب يسقط النظام ))
هذة الاشياء ليست اكثر من ادوات للتظاهر وتعبير السلمي
اذا كان حق التظاهر مكفول كما تدعون يا………. (( حكومة الانقاذ الوثــــــــني))

رضوان داوود لك التحية على ايمانك بقضية شعبك وعمق طرحك لحل المشكلة السودانية.

هل الشخص فى الصورة هو نفس الشخص فى الفيديو اذا كان ذلك كذلك لم يعجبنى عدم اظهاره لهويته السودانية فى هذه اللحظة المهمة والتاريخية وهى لحظات الزفاف وهى لفتة مهمة خصمت من تعاطفى معه كثيرا فما المعنى ان يرتدى زيا يبين هويات اخرى مع وجود ما يفردنا عن الاخرين وهى الجلابية السودانية والعمة او كان يمكنه ان يلبس ثوب السرتى لقد تجاوز رمزية مهمة جدا فى نظرى على الاقل

كلام رضوان مزبوط جهاز الامن اصبح يعتمد اعتماد كامل على كرت العنصرية حتى بعد ان انفصل الجنوب اصبحوا يثيرون الفتن بين القبائل الجنوبية والدارفورية استنادا على عدم قبول بعض القبائل الجنوبية لبعضهم البعض بشكل عنصرى.

المناضل رضوان داوود الف حمد الله على السلامة
أنت عظيم
أنت كبير
أنت ملهم
أنت مثال وقدوة للشباب السوداني الحر
نظام الأرعن البشير وجهاز أمنه من الكلاب المسعورة خريجي دار المايقومالن يثنونا عن مطالبنا وأول هذه المطالب ازالة هذا النظام وهذا الكابوس الجاسم على صدر الشعب السوداني المغلوب على أمره
وكما قلت هؤلاء ليسوا بشرا
هؤلاء خنازير
هؤلاء مصابون بعقد نفسية
هؤلاء دنيئين
هؤلاء هؤلاء هؤلاء .. من أين أتى هؤلاء
علينا تكثيف الناحية الاعلامية كسلاح نفاذ وتكثيف الضغوط الأجنبية عبر لوبي سوداني ضاغط في كل المحافل الدولية فهم كما قلت لا يخافون الله بل يكذبون ويفترون عليه جل في علاه بل يخافون أمريكا والغرب والاعلام ..قاتلهم الله وأذلهم آميييييييييييين

(( عهد سأطلق اسمك على مولودي الجديد القادم بإذن الله تعالى تيمنا بك أيها المناضل ))

ده ما لبس سوداني

رضوان رضى بفتح الراء و الضاد الله عنك
انت شرف لنا
و لن نهزم و نخزى مادام فى شباب امثالك

المعلق [سوداني زهج] فعلا اوؤيد كلامك دا ما لبس سوداني