والي غرب دارفور: قيادات عليا وراء حادث قتلى مسجد أزرني

نيالا: عبد الله إسحق

اتهم والي غرب دارفور د. خليل عبدالله بعض القيادات العليا بالولاية، بتأجيج الصراع الذي أدى لقتلى مسجد أزرني الذي راح ضحيته «11» من مواطني الولاية. وأوضح في حديثه بمؤتمر السلم الاجتماعي أمس بقاعة فندق الضمان بنيالا، أن سبب المشكلة واحد جنيه فقط، امتنع المجني عليه من دفعها للجاني وهو متبقي ترحيل لجوال عيش واحد.مما أدى إلى تبادل الرجلين الألفاظ في شيء من الحدة، جعل الرجلين يتعاركان ويلتحمان جسدياً، واستل صاحب «الدرداقة» سكيناً، وسدد طعنتين حادتين أودت بحياة صاحب جوال العيش، وبعدها سلم المجني نفسه للشرطة. وأكد خليل أن قيادات في مواقع سياسية عليا استغلت الحادثة وأزمتها، ونتيجة للاستقطاب الحاد حدث الاعتداء على المصلين في مسجد حي أزرني. ولفت إلى أن ظاهرة قتل الناس في المساجد ممقوتة عند الله، ونتيجة لانعدام الوازع الديني وضعف ثقافة السلام والقبول بالآخر أصبح الناس يقتلون بعضهم في المساجد.

الانتباهة

تعليق واحد

  1. يناس غرب دارفور تصرفاتكم السياسية الغير مسئواة نقلتوها الى غرب كردفان وتحديدا النهود (بين الجمعانية واولادصبيح شرق النود زى موقع ازرنى )

  2. مهما بلغ الناس من العنت لا يمكن ان يحاسب الله ناس الانقاذ على شخص اقترف قتل مسلم عمدا ..و لا تزر وازرو وزر اخرى …اما ما صاحب القتل من فتنة فعاقبها عند الله كبير و قتل مصليين هو ذنب من اقترفوا ذلك …اما حديث الوالى غياب السلم الاجتماعى و الواعذ الدينى طيب وين الهجرة الى الله و الشعارات الفارقة التى تطلقوها كل ما ضيق الله على حكمكم و من افقد هؤلاء الناس الصالح و غيب عنهم السلم و الامان و الدين

  3. بناءا على السوابق.. اكيد الجناة جنجويد بتوجيه من اهلهم السياسيين كما ذكر الوالي..ولا حول ولا قوة الا بالله..

  4. قتل النفس التى حرم الله قتلها إلا بالحق مرفوض داخل المساجد أو خارجها يا
    سعادة الوالى. هل العرف السائد بتقديم الديه والعفو على القصاص بل
    وإستنكاره وإعتباره سابقة هو السبب فى إسترخاص الأرواح فى بعض أجزاء
    وطننا العزيز ؟!

  5. من هم هؤلاء القيادات؟ كان يجدر بك يا سيادة الوالي كشفهم ومحاسبتهم امام الملأ فالفتنة أشد من القتل لماذا التستر علي المتلاعبين بارواح الناس مهما علا شانهم -ان الله سائلك حتماً عن الأرواح البريئة التي ازهقت بغير وجه حق يوم الموقف العظيم-خاصة وبحسب تصريحك هذا انت تعلم الفاعلين والمحرضين علي هذه الفعله النكراء. هذا ما ظللنا نكرره دوماً ان مشكلة دارفور هذه تكمن في من يسمون بالقيادات هنا آس الداء فالمواطنون البسطاء ابرياء لا يد لهم في ما يجري باسمهم- العله كل العله في هؤلاء الذين لا يخافون الله ويوردون اهاليهم المساكين موارد الهلاك من هتك لنسبجهم الاجتماعي القوي المبني علي عري الاخوه والمصير المشترك.

  6. والله العظيم الموضوع محزن للغاية فكونه والي غرب دارفور بنفسه يصرح قائلا ان هنالك قيادات عليا وراء قتلى المسجد ، هذا التصريح يجب الا يمر مرور الكرام ، يجب ان يصل هذا التصريح للجنة حقوق الانسان بالأمم المتحدة ، جامعة الدول العربية ، الاتحاد الافريقي ، منظمة العفو الدولية ………الخ وذلك لان الإقرار هو سيد الأدلة ، فالوالي يقر بان هنالك قيادات عليا وراء قتلى المسجد .
    فالوالي اذا لم يكن مؤيدا لما حدث فعليه بالاستقالة ، فلماذا يستمر واليا على أناس يقتلون بتحريض من قيادات عليا في الولاية؟؟؟؟؟
    الشيء الثاني بعدما سلم الجاني نفسه للشرطة لماذا لم تتخذ الإجراءات الأمنية اللازمة ؟ اين المباحث ؟ اين جهاز الامن والمخابرات ؟ . من المفترض ان تنتشر فورا قوة المباحث وترسل معلوماتها فورا عن أي تحركات محتملة ، ومن المفترض ان تكون هنالك قوة من الشرطة جاهزة للتعامل مع أي انفلات امني . فالموضوع جريمة قتل ارتكبت وليست جريمة عادية ، فلماذا لم ترفع درجة الاستعداد الأمني الى الدرجة القصوى ؟؟؟
    فيجب محاسبة كل المقصرين محاسبة عسيرة ، بل يجب تقديم قوة الشرطة المسؤولة وقوة جهاز الامن والمخابرات المسؤولة وأيضا الاستخبارات العسكرية لمحاكمات لانهم لم يتخذوا الإجراءات اللازمة التي تمنع وقوع هذه الجريمة البشعة والتي تهدد السلم والامن الاجتماعي في المنطقة .
    مما لاشك فيه ان المسؤول الأول عن هذه الجرائم البشعة التي ترتكب ضد الشعب السوداني هو مطلوب العدالة الدولية وحوار االدجال بله الغائب وحوار الدجال الذي يدعى بشيخ الامين هو العميد عمر حسن احمد البشير لعنة الله عليه .

  7. رسالة واحدة الى :
    مجتمع دارفور بصفة خاصة لماذا التجنيد وتوزيع النمر العسكرية يكون فى دارفور واستهداف ابنائها فقط.
    طيب الغرض من توزيع الرتب العسكرية الوهمية الذاهاب بكم الى محرقة النيل الازرق او داخل دارفور لقتل بعضكم يا حمير
    ماذاااااا؟؟؟؟!!!!!
    – الحكومة لم يجند اولاد الشمالية فى حين ان النيل الازرق وجبال النوبة وووو قريبة للخرطوم من دارفور.
    – لو تتزكرون يا ايها الانعام بل اضل سبيلا فى عام 2014 قتل نقيب شمالى فى جبل عامر حركت الحكومة طيارات ميج عشان هذا الرجل الهالك.
    – لذا وصيتى لكم ارجعوا ابلكم واغانمكم وزراعتكم خير لكم من حمل السلاح بغرض قتل بعضكم والمجتمع السودانى .

  8. يناس غرب دارفور تصرفاتكم السياسية الغير مسئواة نقلتوها الى غرب كردفان وتحديدا النهود (بين الجمعانية واولادصبيح شرق النود زى موقع ازرنى )

  9. مهما بلغ الناس من العنت لا يمكن ان يحاسب الله ناس الانقاذ على شخص اقترف قتل مسلم عمدا ..و لا تزر وازرو وزر اخرى …اما ما صاحب القتل من فتنة فعاقبها عند الله كبير و قتل مصليين هو ذنب من اقترفوا ذلك …اما حديث الوالى غياب السلم الاجتماعى و الواعذ الدينى طيب وين الهجرة الى الله و الشعارات الفارقة التى تطلقوها كل ما ضيق الله على حكمكم و من افقد هؤلاء الناس الصالح و غيب عنهم السلم و الامان و الدين

  10. بناءا على السوابق.. اكيد الجناة جنجويد بتوجيه من اهلهم السياسيين كما ذكر الوالي..ولا حول ولا قوة الا بالله..

  11. قتل النفس التى حرم الله قتلها إلا بالحق مرفوض داخل المساجد أو خارجها يا
    سعادة الوالى. هل العرف السائد بتقديم الديه والعفو على القصاص بل
    وإستنكاره وإعتباره سابقة هو السبب فى إسترخاص الأرواح فى بعض أجزاء
    وطننا العزيز ؟!

  12. من هم هؤلاء القيادات؟ كان يجدر بك يا سيادة الوالي كشفهم ومحاسبتهم امام الملأ فالفتنة أشد من القتل لماذا التستر علي المتلاعبين بارواح الناس مهما علا شانهم -ان الله سائلك حتماً عن الأرواح البريئة التي ازهقت بغير وجه حق يوم الموقف العظيم-خاصة وبحسب تصريحك هذا انت تعلم الفاعلين والمحرضين علي هذه الفعله النكراء. هذا ما ظللنا نكرره دوماً ان مشكلة دارفور هذه تكمن في من يسمون بالقيادات هنا آس الداء فالمواطنون البسطاء ابرياء لا يد لهم في ما يجري باسمهم- العله كل العله في هؤلاء الذين لا يخافون الله ويوردون اهاليهم المساكين موارد الهلاك من هتك لنسبجهم الاجتماعي القوي المبني علي عري الاخوه والمصير المشترك.

  13. والله العظيم الموضوع محزن للغاية فكونه والي غرب دارفور بنفسه يصرح قائلا ان هنالك قيادات عليا وراء قتلى المسجد ، هذا التصريح يجب الا يمر مرور الكرام ، يجب ان يصل هذا التصريح للجنة حقوق الانسان بالأمم المتحدة ، جامعة الدول العربية ، الاتحاد الافريقي ، منظمة العفو الدولية ………الخ وذلك لان الإقرار هو سيد الأدلة ، فالوالي يقر بان هنالك قيادات عليا وراء قتلى المسجد .
    فالوالي اذا لم يكن مؤيدا لما حدث فعليه بالاستقالة ، فلماذا يستمر واليا على أناس يقتلون بتحريض من قيادات عليا في الولاية؟؟؟؟؟
    الشيء الثاني بعدما سلم الجاني نفسه للشرطة لماذا لم تتخذ الإجراءات الأمنية اللازمة ؟ اين المباحث ؟ اين جهاز الامن والمخابرات ؟ . من المفترض ان تنتشر فورا قوة المباحث وترسل معلوماتها فورا عن أي تحركات محتملة ، ومن المفترض ان تكون هنالك قوة من الشرطة جاهزة للتعامل مع أي انفلات امني . فالموضوع جريمة قتل ارتكبت وليست جريمة عادية ، فلماذا لم ترفع درجة الاستعداد الأمني الى الدرجة القصوى ؟؟؟
    فيجب محاسبة كل المقصرين محاسبة عسيرة ، بل يجب تقديم قوة الشرطة المسؤولة وقوة جهاز الامن والمخابرات المسؤولة وأيضا الاستخبارات العسكرية لمحاكمات لانهم لم يتخذوا الإجراءات اللازمة التي تمنع وقوع هذه الجريمة البشعة والتي تهدد السلم والامن الاجتماعي في المنطقة .
    مما لاشك فيه ان المسؤول الأول عن هذه الجرائم البشعة التي ترتكب ضد الشعب السوداني هو مطلوب العدالة الدولية وحوار االدجال بله الغائب وحوار الدجال الذي يدعى بشيخ الامين هو العميد عمر حسن احمد البشير لعنة الله عليه .

  14. رسالة واحدة الى :
    مجتمع دارفور بصفة خاصة لماذا التجنيد وتوزيع النمر العسكرية يكون فى دارفور واستهداف ابنائها فقط.
    طيب الغرض من توزيع الرتب العسكرية الوهمية الذاهاب بكم الى محرقة النيل الازرق او داخل دارفور لقتل بعضكم يا حمير
    ماذاااااا؟؟؟؟!!!!!
    – الحكومة لم يجند اولاد الشمالية فى حين ان النيل الازرق وجبال النوبة وووو قريبة للخرطوم من دارفور.
    – لو تتزكرون يا ايها الانعام بل اضل سبيلا فى عام 2014 قتل نقيب شمالى فى جبل عامر حركت الحكومة طيارات ميج عشان هذا الرجل الهالك.
    – لذا وصيتى لكم ارجعوا ابلكم واغانمكم وزراعتكم خير لكم من حمل السلاح بغرض قتل بعضكم والمجتمع السودانى .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..